#16
|
|||
|
|||
بارك الله لك على هذه اللفتة الطيبة
اما عن الاسباب فدائما عندى امل فى التغيير الى الافضل وان تسرب الى فى بعض الاحيان اليأس فيكون عرض زائل ولنا بعد الصلاة نظرة متأملة فى كل ما قيل وجزاك الله خيرا
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي .. آخر تعديل بواسطة أ/مصطفى محمود ، 01-06-2012 الساعة 11:50 AM |
#17
|
|||
|
|||
شكرا أستاذي الفاضل علي هذا الموضوع الرائع و المبادرة الجيدة و الطرح المتميز
و لكني سأتكلم بصفة عامة لأن الموضوع لا يقتصر علي المنتدي فقط الرأي و الرأي الآخر هذه سمة بشرية طبيعية لا غبار عليها نظرا لاختلاف الأجناس و الأعمار و الثقافات و البيئات و المؤثرات الخارجية و اختلاف التفكير فالرأي و الرأي الآخر شيئ ايجابي يمكن من خلاله الوصول الي الحقيقة و لكن بين الرأي و الرأي الآخر يوجد خيط رفيع يسمي الود فيجب أن يكون الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية و لكن المشكلة تكمن في انعدام ثقافة الحوار عند البعض و أعتقد أن أسباب هذه المشكلة تتلخص في الآتي:- 1-التربية فعدم اعطاء الفرصة للابن لإبداء الرأي في أي موضوع و مجرد أن يتلقي الأوامر و فقط سيؤثر بالسلب عليه 2-تمحور الحوار حول الذات و ليس محاولة الوصول للحقيقة كأن يتهم أحد الأطراف الطرف الآخر مثلا بأنه غبي أو جاهل أو لا يفهم فيضطر الطرف الآخر أن يتشبث برأيه حتي لو كان خطأ 3-عدم الانصات جيدا للمتكلم و مقاطعة الآخر في حديثه و محاولة تصيد الأخطاء فقط ليس ليثبت بأن رأيه صحيح و لكن ليثبت بأنه ليس غبي أو جاهل 4-فرض الرأي بمعني ان لو أحد قال رأي من باب الفرض علي الآخرين فسيرفضه الطرف الآخر جملة و تفصيلا دون محاولة التفكير فيه كيفية حل هذه المشكلة أعتقد من خلال الآتي:- 1- تعويد الطفل من صغره أن يبدي رأيه و يستمع لرأي الآخرين 2-تمحور الموضوع حول البحث عن الحل أو حول الموضوع نفسه فلكل له رأي و يحترم دون توجيه الاتهامات للطرف الآخر 3-الانصات جيدا و عدم مقاطعة الحديث و النظر لرأي الآخر بعقل فربما يكون الطرف الآخر رأيه أفضل مني و هذا ليس عيب 4-الهدوء لأن العصبية لا تجدي بمنفعة و لا تؤدي الي التفكير بطريقة سليمة
__________________
|
#18
|
||||
|
||||
شكرا للأستاذ أحمد راشد على تشريفه لنا وننتظر منه إبداعه المعتاد وطرحه المميز
|
#19
|
||||
|
||||
أشكر الأستاذة نسمة على ماقدمته من تشيخص لهذا الداء العضال وعلى ما أقترحته لعلاجه وهذا ما تعودناه دائما من طرحها المتميز
|
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
اولا كل ماذكرت اسباب جوهرية
وانى اختلف معاها لاسباب الازهر هو من وضع فينا فكرة الاختلاف فى الدراسة ندرس الفقة الشافعى والمالكى وغيرهما فلا تجد اى مانع من تقبل الاخر وان اختلف معى فى اهم الامور وهى العقيدة فالنتيجة اننا نقبل الاخر وهناك من امور فى التفسير وفى النحو اختلافات كبيرة ولم نجد اى واحد منهم اغفل حق صاحبه او نال منه بكلمة وكان الاصل اننا نحترم من يعارضنا ولكن حدث عكس هذا كله اننا نتمسك برأينا ونعتقد اننا على صواب كل من يخالفنا على خطأ بل يصل الامر الى العداوة فى بعض الاحيان وانا أرى ان السبب فى ذلك هو نطق الرويبضة وهم اناس تافهين فى الواقع ولكن فى العالم الافتراضى جعلوا من أنفسهم اصحاب فكر وما هم الا سرقه او نقله من مكان الى مكان وكذا حب الانا العالى عند الكل وعدم الاعتراف بالاخطاء ومن الصعب ان تجد من يعتذر فى العام او من يعلن انه اخطأ ولذلك تجد ان البعض من الناس لا يحاولون الكلام فى الكثير من الموضوعات لا لكونهم لا يعلمون الحقيقة او انهم موافقين ولكن لانهم عرفوا مسبقا بان هناك من سيطبل رأى شخص بعينه مداهنة له الامر الاخير وقد لوحظ فى الفترة الاخيرة ـ مع قل مشاركتى هنا ـ السباب تجد من يهاجمك ويصل الامر الى السبب المباشر او المكنى وغير ذلك من الامور وفى الاخير اشكرك على موضوعك الرائع بارك الله فيك
__________________
إن طالت أو قصُرت ، إن زانت أو شانت ؛ هي دُنيا وستنتهي .. |
#21
|
||||
|
||||
اشكرك على طرح هذا الموضوع الهام
غالبا ما نسمع الجملة الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ولكن في الواقع اختلاف الرأي بحد ذاته لا يفسد للود قضية فعلا إن قابلناه بنقاش عقلاني ورحابة صدر ولكن إن واجهنا الرأي الآخر بتعنت وتمسك برأينا وأردنا أن نثبت دائما أننا على حق فإن ذلك بالتأكيد سوف يفسد الود بل والعلاقات أيضا. ولعل اقرب مثال لذلك الانتخابات الرئاسيه فمن بين افراد الاسرة الواحده تجد معارض ومؤيد ويحدث خلاف ولا يتقبل الفرد راي الاخ او الاب كان الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام لا يقطع حديث أحد صغر أو علا شأنه حتى لو كان طفلا صغيرا ينصت له ويحاوره إعلاء لثقافة الحوار وعدم التشدد في التمسك بالرأي وأيضا ليكون قدوة لهذا الصبي الصغير ويعلمه كيف يستمع للآخر قبل أن يدلي برأيه. إن أردنا أن يسمعنا الآخر، علينا أن نسمعه أيضا الاختلاف في الرأي يغني ويثري الطرفين ولكن التعنت والانفعال والعصبية والتمسك برأينا رغم انه يقبل الصواب والخطأوفساد ويحيل الود ضغينة بالتأكيد. من الغباء ان ننتقص من الاخرين ونتتبع اخطائهم قبل ان نراجع أنفسنا لنجد اننا مثل الاخرين نقع في مثل اخطائهم ونفعل مثل افعالهم فانتقاد النفس قبل انتقاد الاخرين هو اول ابواب النجاح
__________________
.To Err Is HuMan A friend hears the song in my heart and sings it to me when my memory fails.
|
#22
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#23
|
|||
|
|||
احنا نحب التعنت فى اى شئ المفروض كل انسان يتقبل الاخر راى صواب ممكن يكون صح او يكون غير صواب
المهم ان نتقبل بعضنا البعض دون التجريح والتخوين هناك فى علم النفس فروق فرديه وشكرا |
#24
|
||||
|
||||
شكرا لمرورك الكريم أستاذهانى
|
#25
|
||||
|
||||
بسم الله الرحمن الرحيم
المشكلة الاساسية ان الناس لا تفصل الذات عن الراي او المؤثرات الخارجية التى تطرا على الانسان فمثلا عندما تقوا لانسان انت خطا يعتقد انه اهين وذاته اهينت فهو لا يعرف انك تنتقد اسلوب معبن به ولا تنتقد ذات وهنا فى مصر نحس ان الانسان اذا اختلف معك فهو يكرهك او انك ضده ولا نفصل بين نقطتين مهمتين تماما الاختـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــلاف والمحبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــة فهما طريقان مختلفان تماما من وجهة نظر الناس لا اعرف اذكر انى وصديق لى لا نتفق تقريبا فى وجهات اانظر وعمرنا ما كرهنا او غضبنا من بعضنا لان الراي يعتمد على اشياء كثيرة
__________________
"خير ما قلت انا والنبيون من قبلي لا اله الا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير"
االتلاوات النادرة للمنشاوى تابعونا على الفيسبوك |
#26
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
العلامات المرجعية |
|
|