الأيام - الجزءالأول 1 - 6

[الجويرية]

بسم الله الرحمن الرحيم
س 3:
" كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه ، وخامس أحد عشر من أشقته ، وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكانا خاصا يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه؟ أكان يؤذيه؟ "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- كان عدد أبناء أبناء أبيه وأشقته : ( 24 – 12- 13 ) ابنا.
13
2- جمع " ضخم " ( أضخم – ضخام – أضخمة )
ضخام

ب- وضح المكانة التي كان يحظى بها في طفولته بين أبناء أسرته .
فكان يحس من امه رحمة وفى ابيه لينا وفى اخوته احتياط وان كان يشعر بالاهمال من امه احيانا
وابوة كان يقسو عليه احيان اخرى
ج- هل رضي الصبي بمعاملة والديه له ؟ وضح مبينا لم كانت أمه تحرم عليه أشياء تأذن بها لإخوته .

لا حيث كان يشعر ان الاخرين لهم فضل عليه ويستطيعون ما لا يستطيع ويفعلون ما يعجز عن فعله هو
حيث كانت الامتاذن لاخوته فى اشياء كانت تخاف عليه منها وكان هذا يغضبه جدا

[الجويرية]

بسم الله الرحمن الرحيم
س4:
" وكان شيخنا الصبي قصيرا نحيفا شاحبا زري الهيئة على نحو ما ، ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير ، وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ الذي أضافاه إلى اسمه كبرا منهما وعجبا لا تلطفا به وتحببا إليه "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " زري" : ( ذميم – عادي – فضفاض )
ذميم
2- جمع " نحيف " : ( نحفاء – نحاف – كلاهما صحيح )

كلاهما صحيح

ب- نال الصبي على ختمه القرآن مكافأة. فما هي ؟ ولم رأى أنه لم يكن خليقا بها؟
كوفئ بلقب الشيخ فدعاه به ابوه وامه وسيدنا
لان كان الصبى الشيخ قصيرا شاحبا معيب الهيئة ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسنهم حظ
ج – ماذا كان الصبي ينتظره من مظاهر التشجيع غير المكافأة التى نالها؟
كان فى انتظار العمة والجبة والقفطان ولم ينل شيئا منهم لانه كان صغير على ان يلبس العمة وان يرتدى القفطان

جزاكم الله خيرا

[الجويرية]

بسم الله الرحمن الرحيم
واخيرا
س 5:
" قال سيدنا : فأعطني يدك. وأخذ بيد الصبي. فما راع الصبي إلا شيء في يده غريب ، ما أحس مثله قط ، عريض يترجرج ملؤه شعر تغور فيه الأصابع ، ذلك أن سيدنا قد وضع يد الصبي على لحيته قال : (هذه لحيتي أسلمك إياها ، و أريد ألا تهينها ) "


أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس :
1- مرادف " راع " ( أعجب – أفزع – أبكى )
اعجب
2- مضاد " تغور " ( تخرج – تلمس – تتداخل )

تتداخل
ب- لم كان سيدنا مبتهجا ؟ وما العهد الذي أخذه على الصبي ؟
كان مبتهجا لان الصبى اتم حفظ القران وامتحن اللوالد ابنه فلم يخطئ ورفع راسه ونال من والد الصبى مكافاة وهى جبة جديدة
العهد هو ان اتفق سيدنا مع الصبى على تسميع ستة اجزاء فى اليوم فيتم له القران كاملا فى خمسة ايام وهى مدة عمل الكتاب

ج – علل :
1- أعجب صبيان الكتاب بمنظر الشيخ.
حيث انهم كانوا يتابعون عهد الصبى لسيدنا وعهد العريف له وما اتفقوا عليه وهم ينظرون اليهم ويعجبون
2- قلق الشيخ عندما كان الصبي يتلو القرآن أمام أبيه.
كان سيدنا على احر من الجمر حيث انه كان خائفا ان ينحرف الصبى عن الصواب وكان يحصنه بالحى القيوم

اعتقد كدة يبقى قشطة
وجزاكم الله خيرا