هل سبق لك أن دعوت شخص للاسلام ؟

[fairlove]

أتمنى أن تشاركوا ...
سأعرض الان قصة مرأة دخلت فى الإسلام إسمها جوان .

وروت إحدى المهتديات واسمها جوان بيلي قصة اعتناقها الإسلام لصحيفة ذي تايمز.

تقول جوان: وهي محامية من برادفورد تبلغ من العمر ثلاثين عاما, إنه ما من أحد كان يتوقع لها أن تدخل في الإسلام. فقد نشأت وترعرعت في أسرة من الطبقة العاملة ميسورة الحال في منطقة جنوب يوركشاير, حيث بالكاد شاهدت مسلما قبل التحاقها بالجامعة.

وكانت أول وظيفة حصلت عليها في مكتب محاماة بمدينة بارنزلي جنوب يوركشاير.

وفي ظهيرة أحد الأيام عام 2004 تغَّير كل شيء في حياة جوان. ففي ذلك اليوم بينما كانت تحتسي القهوة برفقة صديق مسلم كان يتجاذب معها أطراف الحديث, لاحظ ذلك الصديق صليبا ذهبيا صغيرا يتدلى من عنقها فسألها "هل تؤمنين بالمسيح إلهاً؟".

ولما كانت ترتدي الصليب -كما تقول- من باب الموضة أكثر منه لأسباب دينية، فقد أجابت عن السؤال بأنها لا تظن أنها تؤمن بذلك, ثم بدأ صديقها يُحدثها عن دينه.

وتضيف قائلة إنها استخفت في بادئ الأمر بكلام الصديق, لكن كلماته "استقرت في عقلي، وبعد بضعة أيام, وجدت نفسي أطلب على الإنترنت نسخة من المصحف الشريف".

واستطردت جوان "واستغرق الأمر مني هنيهة كي أستجمع قواي فذهبت إلى إحدى الفعاليات الاجتماعية النسوية التي تنظمها جمعية المسلمين الجدد بمدينة ليدز، وأذكر أنني كنت أحوم حول باب الجمعية وأسأل نفسي: ماذا تفعلين هنا بحق السماء؟".

وتضيف "تخيلت أن النسوة في هذا المكان سيكن مرتديات ملابس تغطي أجسامهن من قمة الرأس إلى أخمص القدمين. وتساءلت: ما هو الشيء المشترك الذي يجمع إنجليزية شقراء في الخامسة والعشرين من عمرها بهؤلاء؟".

وتمضي قائلة "لكن عندما دخلت لم تكن أي من تلك النسوة تشبه تلك الصورة النمطية عن الزوجات المسلمات المقهورات، فجميعهن طبيبات ومدرسات وأخصائيات نفسيات، وذُهلت مما بدا عليهن من سكينة وطمأنينة وراحة بال".

ثم أقرت المهتدية الجديدة بأن لقاءها بأولئك النسوة هو الذي أقنعها بأن تصبح مسلمة أكثر من أي كتاب قرأته.

وواصلت جوان رواية قصتها فقالت "بعد أربع سنوات أي في مارس/ آذار 2008 نطقت بالشهادتين في منزل أحد الأصدقاء".

وتابعت "وعكس ما يظن معظم الناس, فإن الإسلام لا يضطهدني, بل يسمح لي بأن أكون ذات الشخص الذي كنته، وأنا الآن مطمئنة البال أكثر من أي وقت، وممتنة لما حصلت عليه .. The End

To Be Continued

[fairlove]

هــل كنت سبباً فى هداية شخص ؟؟

إذا كانت الاجابة (نعم ) : فأرجو أن تقولها لى .. لأننى أتمنى أن أفعل ذلك ..

(على سبيل المثال) : إذا كنت سبباً فى دخول شخص للإسلام ... فإن كل صلاة و ذكر لله منه تكتب فى ميزان حسناتك باذن الله ... و للافاده : سأقول لكم حديث هدانى و الحمد لله .
من شغله المال .. كان مع قارون , و من شغله الملك كان مع فرعون ,
من شغلته الوزارة والمنصب كان مع هامان , و من شغلته التجارة كان مع أبَيِّ بن خلف.
♥ من شغلته الصلاة فهو مع الله ... فماذا تريد ؟؟

مهمة جداً >>> من ترك صلاة متعمداً ... كٌتب إسمه على باب الــنار ....

(صفحة جديدة مع الله) و من باب النصيحة لوجه الله سأقول : توجد أعظم فرصة فى حياتك لبدأ صفحة جديدة مع الله ... إنها أفضل من العشر الاواخر من رمضان " إنها العشر من ذى الحجة "

أنتظر إفادتكم ... و أرجو أن تقولوا عن تجاربكم (ما عدا الامور الشخصية) ... هدانى الله و إياكم ..

السلام عليكم .

[fairlove]

فيديو رائع عن قسيس يتحدث عن إسلامه ...

[*تائبة فى رحاب الله*]

والله كنت اتمنى ان اكون سببا فى هداية شخص لانه لم تسنح لى الفرصة وان سنحت ان شاء الله ساحاول جاهدة لهداية هذا الشخص والله معنا

[Observer]

جزاك الله خيراً
وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم