#1
|
|||
|
|||
البيلى رئيس مصر المنتظر
لماذا لاترشح نفسك يااخ ايمن يابيلى رئيسا لمصر ثق تماما ان كل المعلمون فى مصر ال2 مليون سيقفون معك لانك انسان حر ومحترم والجميع يحبونك |
#2
|
||||
|
||||
هل حضرتك ترى ان رؤية المصريين اليومين دووووووووول متشابهة اومتفقة وان المعلمون هيختاروا نفس الشخص علشان هو واحد منهم
يا استاذ المصريون بعد الثورة اختلفوا وتشتتوا وكل 6 افراد عاملين ائتلاف وكل ائتلاف فيه اختلاف وتصارع داخله وخارجه وان عدوى الاختلاف وعدم الاتفاق وصلت للمصريين والاخوة والابن والاب فى الاسرة الواحدة فكيف انت تحكم انت على ان المعلمين متفقون دائما وهذاالاختلاف يعتبر شيىء صحى فى نظرى لكن سوء الاستخدام له فى الفترة الحالية يضر بمصر مع احترام لكل من يترشح ارجو ان لانتكلم بلسان الجمع بانهم متفقون على هذا او ذاك لان الاغلبية الصامته هم من سيحسمون الانتخابات وهممان نسيميهم جوازا حزب الكنبه اللى بيسمع ويحلل كل ماسمعه دون ان يشارك الافى لحظة حاسمة مثل الانتخابات واكبر دليل على الاختلاف هو اننى معلم مثلك و لا ارى حتى الان مرشحا له حظ وافر فى الفوز بمقعد الرئاسة لان من الصعب الحصول على اغلبية بعد الثورة لان المصريون منقسمون على انفسهم شعبا وقوى سياسية حتى الطوائف الدينية منقسمة والاحزاب منقسمة ولا اتفاق على شيىء الا شيئ واحد واضح فى اللعبة السياسية وهو اللى تكسب به العب به الم ترى المثال الواضح امامك بعد اتفاق وتحالف الوفد والاخوان من اجل مصالحهم اختلفوا فى اخر لحظة وانسحب الوفد من التحالف وده احسن خبر سمعته منذ رحيل مبارك لان الاخوان عاملين روباطية من اجل انشاء حزب اغلبية او حزب وطنى جديد مثل الحزب القديم المنحل حتى مرشحوا الرئاسة المجتمعين علشان يتفقوا على جدول زمنى وخطة اختلفوا مع بعض http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=507160&SecID=12 اضطر الدكتور محمد سليم العوا المرشح "المحتمل" لرئاسة الجمهورية لإنهاء المؤتمر الصحفى الأول لمرشحى رئاسة الجمهورية مبكراً، بسبب حالة الفوضى التى سيطرت على القاعة بعد انتهاء المرشحين من الإدلاء بكلماتهم، وقال العوا: "هذا المشهد لا يليق بالإعلام المصرى"، ثم أعلن عن انتهاء المؤتمر دون أن يسمح للصحفيين بتوجيه أسئلة. وحذر حازم صلاح أبو إسماعيل فى كلمته من العودة إلى عهد تزوير الانتخابات، وأكد أنه يرفض الصيغة التى وقع عليها الأحزاب مع المجلس العسكرى، نظراً لأنها تفتح الباب لاستمرار الطوارئ وإحالة المدنين للمحاكم العسكرية، وأضاف: "وفقاً للوثيقة التى وقع عليها رؤساء الأحزاب مع المجلس العسكرى فإن موعد إجراء انتخابات رئاسة الجمهورية مفتوح حتى يوم القيامة، "واصفا ما يحدث بـ"اللعبة الكبيرة". وأضاف: "لا توجد أى قنوات للحوار بين أى فصيل والمجلس الأعلى للقوات المسلحة .. ومحدش ينتظرنا تانى"، لافتا إلى أن الانتخابات البرلمانية يمكن إجراؤها خلال 35 يوما فقط، مضيفا: "محدش يتاجر علينا ويقول إن إن انتخاب الرئيس قبل وضع الدستور سيخلق ديكتاتور، بل إن وضع الدستور فى ظل وجود سلطة عسكرية هو الذى سيخلق الديكتاتور". واقترح أبو إسماعيل جدولا زمنيا مضغوطا لنقل السلطة من المجلس العسكرى إلى سلطة مدنية يتضمن أن تجرى المرحلة الأولى من انتخابات مجلس الشعب يوم 5 نوفمبر القادم وجولة الإعادة يوم 11 نوفمبر، وتبدأ المرحلة الثانية يوم 16 نوفمبر وجولة الإعادة يوم 22 نوفمبر، أما المرحلة الثالثة فتبدأ يوم 27 نوفمبر وجولة الإعادة يوم 3 ديسمبر. فى حين تبدأ المرحلة الأولى من انتخابات مجلس الشورى يوم 7 ديسمبر والإعادة يوم 13 ديسمبر، والمرحلة الثانية يوم 18 ديسمبر، والإعادة 24 ديسمبر، أما المرحلة الثالثة فتبدأ يوم 29 ديسمبر، والإعادة 4 يناير ويفتح الباب للانتخابات الرئاسية يوم 19 يناير. وأضاف: "مش ممكن نقبل أن نكون "مغفلين"، وأقول للناس لا تنتخبونى لكن لا تطيلوا الحبال حتى لا نفقد كل الآمال". فى حين طالب المستشار هشام البسطويسى فى الكلمة التى أرسلها إلى المؤتمر من الكويت بالنزول على حكم الدستور المؤقت الذى يقضى بإنهاء حالة الطوارئ فى منتصف ليل الأول من أكتوبر الحالى، لافتا إلى أنه من فساد الرأى الاحتجاج بدستور سقط ورئيس خلع وبرلمان مزور. وشدد البسطويسى على ضرورة الإفراج عن جميع المعتقلين بفرارات تستند إلى حالة الطوارئ المنتهية وإحالة جميع المتهمين المنظورة قضاياهم أمام المحاكم العسكرية إلى المحاكم العادية، وإلغاء المقاعد الفردية سواء فى انتخابات مجلس الشعب أو الشورى وقصر الانتخابات على القوائم الحزبية. ودعا البسطويسى إلى الحيلولة دون مشاركة جميع رموز نظام الحكم السابق وأعوانه فى الانتخابات القادمة ولمدة 5 سنوات، بالإضافة إلى تطهير القضاء والداخلية والإعلام والإقرار بحق منظمات المجتمع المدنى الوطنية، والأجنبية فى متابعة الانتخابات ووضع جميع الضمانات التى تكفل سرية التصويت وعلانية الفرز ووضع الترتيبات التى تكفل للمصريين فى الخارج حقهم فى المشاركة والإدلاء بأصواتهم، كما طالب بتشديد العقوبات على الجرائم الانتخابية، لافتا إلى أن عدم تنفيذ هذه البنود يؤدى إلى انتخابات لا يرجى منها خير، وتكون مقاطعتها واجبا، بحسب تعبيره. وبدا لافتا أن كل من حمدين صباحى وعبد المنعم أبو الفتوح اعتذرا وغادرا قاعة المؤتمر بعد انتهاء الدكتور محمد سليم العوا من تلاوة البيان الصادر عن المرشحين مباشرة، نظرا لارتباطهما بمواعيد سفر بحسب تأكيد العوا، فيما غادر عمرو موسى مقر المؤتمر قبل بدايته وسجل فى البيان اعتراضه على إعلان جدول زمنى محدد للانتخابات البرلمانية من جانب المرشحين. كان البيان الصادر عن المرشحين أكد أن المرشحين يقدمون إلى الشعب المصرى حلا عمليا مقترحا وجدولا زمنيا محددا تنتهى فيه الانتخابات البرلمانية كاملة يوم 30 يناير 2012 لمجلسى الشعب والشورى، باعتبار بدايتها يوم 28 نوفمبر 2011 لمجلس الشعب ونهايتها يوم 23 ديسمبر 2011 وبدايتها لمجلس الشورى يوم 5 يناير 2012، ونهايتها يوم 30 يناير 2012، وكل من المجلسين تجرى انتخاباته على 3 مراحل بين كل مرحلة واعادتها فاصل زمنى مقداره 5 أيام. واقترح الجدول الزمنى أن يفتح باب الترشح للرئاسة يوم 5 فبراير 2012 ويدعى المواطنون للتصويت فى الانتخابات الرئاسية يوم 1 إبريل 2012 وتجرى انتخابات الاعادة يوم 15 إبريل 2012، ويتسلم الرئيس المنتخب سلطاته الدستورية وفقا للاعلان الدستورى السارى يوم 20 إبريل 2012، وفيما بين انتهاء الانتخابات البرلمانية والدعوة للانتخابات الرئاسية تكون لجنة الـ100 المختصة بوضع الدستور قد انتخبت وبدأت فى ممارسة عملها. |
#3
|
|||
|
|||
أيمن البيلى محترم ولم يتاجر بقضية المعلمين مثل آخرين
|
العلامات المرجعية |
|
|