اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-06-2011, 03:04 AM
osama_mma14 osama_mma14 غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 867
معدل تقييم المستوى: 17
osama_mma14 is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غاربله مشاهدة المشاركة
سفسطه فارغه وكلام غريب لا يجر الا الى مناقشات عقيمه تؤدى الى جدال منهى عنه اسلاميا
الاسلام يدعونا الى اعمال العقل وانتم تدعون الى تغييب العقل
فالاسلام له قواعد وحدود لا يمكن نبتعد عنها او نتغاضى عنها

1-لكن ترك لنا امور دنيانا (انتم اعلم بامور دنياكم)
2-وعندما سال سلمان الفارسى رسول الله صلى الله عليه وسلم اوحي ام هى الحرب والمكيده ---فقال صلى الله عليه وسلم انها الحرب والمكيده فاشار على الرسول بالخندق
3-فى مساله الخلافه انظروا كيف تولى ابو بكر وبطريقه اخرى عمر ثم بطريقه مغايره تماما تولى عثمان ثم بشكل مغاير تولى على
ابوس ايديكم كفوا عن الخلاف
وتعالوا نكر ازاى ننفع الناس ----------ازاى نحارب الفقر والجهل والمرض ------------ازاى نبنى وطن يحصل فيه ابنائه على الحريه والكرامه والعداله ----------------------ومن قبلهم على رغيف خبز وشربه ماء نظيفه---------وتعليم وصحه
طب ايه رائيكم فى فكر ه هذا الليبرالى ومن قبله المسلم
لعبت الإنترنت دورا كبيرا في إطلاق شرارة البدء في ثورة الخامس والعشرين من يناير، وخرج عشرات الآلاف من الشباب راغبين في تغيير حقيقي بعد وعي كبير لما حولهم من مشاكل اقتصادية وسياسية واجتماعية عاصرها هذا الجيل الذي لعب الإنترنت دورا كبيرا في تشكيل وعيهم وجمعهم على قلب رجل واحد لنرى ما رأيناه.
والإنترنت فتح الآفاق لأفكار عديدة ومشاريع طموحة بدأها مجموعات من الأفراد قررت تغيير العالم بما تقوم به، فعلى سبيل المثال الشاب الثلاثيني سلمان خان، الذي تحول من مجرد محاسب مغمور في إحدى شركات الاستثمار الأمريكية إلى صاحب أكبر موقع تعليمي على الإنترنت أسماه أكاديمية خان وضع فيه أكثر من 2300 فيديو لشرح المواد العلمية الأساسية ليشاهده خمسين مليون شخص حول العالم وذلك عبر غرفة مكتبه الصغيرة واستثمار بقيمة 300 دولار لشراء المعدات التي يستلزمها.

أما "مات فلانري" والذي أسس مؤسسة "كيفا" الخيرية فقد تأثر بفكرة بنك الفقراء التي بدأها محمد يونس في بنجلاديش وقرر أن يستخدم ما لديه من خبرة على الإنترنت ليؤسس موقعا خيريا لتسهيل الاقتراض بين الأفراد، فهذه امرأة في كينيا تعرض عبر الموقع حاجتها لـ 200 دولار لشراء ماكينة خياطة ليقوم شخص من السويد بإقراضها المبلغ غير منتظر لأي فائدة غير مساعدة إنسان وتغيير حياته للأفضل. واستطاعت المؤسسة خلال فترة عمل قصيرة تسهيل عملية إقراض ٢٠٠ مليون دولار أمريكي وصلت إلى أكثر من نصف مليون شخص عبر الإنترنت.

وكما أن الإنترنت لعبت دورا في إسقاط نظام فاسد قاد مصر إلى الهاوية عبر سنوات من إذلال وإرهاب الشعب، فإن للإنترنت دورا كبيرا يمكن أن تلعبه في صناعة التغيير في مصر في مختلف المجالات.
وبعد قراءة مقالة كتبها الشاب محمد أبو الغيط عن الفقراء في مصر قررت مشاركتكم هذه الفكرة والتي لا أعلم من أين نبدأ فيها وكيف نبدأ ومن يعمل عليها، ولكنني قررت نشرها لعل الله أن يكتب على يد أحد قراء هذه المقالة لها النجاح. والفكرة تهدف إلى العمل المجتمعي عبر الإنترنت لمساعدة فقراء العشوائيات.
يعيش خارج مصر ما يزيد على 8 ملايين مصري منتشرين في مختلف دول العالم بأرقام متفاوتة ومستويات اجتماعية ومادية متفاوتة أيضا، ولكن يجمع بينهم عامل واحد وهو حب مصر والرغبة في رد الجميل والمساهمة في صناعة النهضة. وكان هذا دافعا لي للتفكير في طريقة نستطيع من خلالها استغلال هذا الحب وتوجيهه بشكل عملي إلى صناعة التغيير في مصر خاصة وإن بالفعل عدد كبير منهم بيساهم بأشكال عديدة في مساعدة المحتاجين بمصر ولكن الجهد الجماعي المنظم والمركز في منطقة واحدة غير موجود على حد علمي.

ماذا لو تبنى المصريون في الخارج قضية العشوائيات، وعلى شكل أكثر تحديدا، ماذا لو قررت كل جالية من الجاليات في دولة أو ولاية أو مدينة تبني منطقة عشوائية تركز الجالية كل جهودها من أجل النهوض بهذه العشوائية ووضع خطة طموحة من 3 إلى 5 سنوات للقضاء على المشاكل الرئيسية التي تواجه سكان هذه المنطقة (فمثلا المصريين في دبي يتبنون عين الصيرة، والمصريين في ولاية كاليفورنيا يتبنون قرية في سوهاج وهكذا). ويكون دور الجالية المصرية هو تحديد المنطقة التي يرغبون العمل فيها والتعاون مع إحدى الجمعيات الخيرية المصرية التي تعمل على الأرض والمشهود لها بإتقان العمل ونبدأ العمل كالتالي:

- تنشأ الجمعية الخيرية موقعا لها أو صفحة في موقع تنشر فيها كل ما تقوم به من نشاط في المنطقة العشوائية
- من خلال هذا الموقع تبدأ الجالية المصرية في الاشتراك وتلقي كافة الأخبار والمراسلات المتعلقة بالمنطقة
- عضوية الموقع هي التبرع الشهري الذي يقوم به المغترب وتكون ٣ أنواع: ذهبية ١٠٠ دولار، فضية ٥٠ دولار، برونزية ١٠ دولار
- يتم سحب التبرع عبر بطاقات الائتمان بشكل أوتوماتيكي شهريا عن طريق تقديم هذه الخدمة من الجمعية الخيرية عبر أحد البنوك المصرية
- تشارك الجالية بالتبرعات العينية وكذلك ببعض الوقت والجهد على الأرض مع أهالي المنطقة
- يمكن متابعة إجمالي التبرعات التي تم جمعها لكل منطقة عشوائية للتنافس على الخير بين المدن المختلفة

تقوم الجمعية الخيرية الموجودة على الأرض بعمل العديد من الأنشطة في المنطقة العشوائية منها على سبيل المثال لا الحصر:

- تطوير المدارس والمستشفيات أو العيادات الحكومية الموجودة بالمنطقة العشوائية
- ترويج فكرة إنشاء رجال الأعمل للمصانع أو إقامة مشاريع لتشغيل أهالي المنطقة
- دعم المنتجات الغذائية الأساسية لتقديمها بأسعار أقل للمستهلك القاطن في التلك المنطقة
- تدريب أهالي المنطقة على المهارات الأساسية اللازمة للعمل في بعض المؤسسات المصرية
- فصول لمحو الأمية مجانية
- تقديم قروض صغيرة إلى أصحاب الأعمال البسيطة
- تنظيم قافلات طبية ومحاضرات يقوم بها أبناء الجالية المغتربة التي تشرف على المنطقة
- توفير فرص عمل بالخارج لأبناء المنطقة المؤهلين لذلك
وغيرها من الأنشطة التي يمكن التفكير فيها باستفاضة بعد تكوين فريق عمل للفكرة.

مميزات هذه الفكرة:

- تركيز جهود الجالية المصرية في مدينة أو ولاية أو دولة على منطقة واحدة سيجعلهم أكثر اهتماما لأن الأمر لم يعد مجرد التبرع بمبالغ مالية وكذلك يسهم في تقريب أبناء الجالية من بعضهم البعض وترسيخ فكرة العمل الجماعي.
- الفكرة يسهل معها الشعور بتغير سريع وحقيقي في المنطقة التي يتم تطبيق المشروع فيها وذلك بعد شهور قليلة من بدء العمل
- اللامركزية في الفكرة تسهل انتشارها حيث يمكن لأبناء كل جالية مصرية في الخارج تبني منطقة والشراكة مع جمعية خيرية على الأرض
- يمكن بسهولة مشاهدة أثر المشروع عبر الإنترنت ووسائل الإعلام
- تساهم الفكرة في إيصال رسالة إلى الأسر الفقيرة التي شاركت في الثورة أن مصر ما بعد الثورة أًصبحت تهتم بتلك الفئة المظلومة
- سهولة جمع التبرعات عبر السحب الآلي من بطاقات الائتمان بسبب انتشارها بين المصريين في الخارد
ملاحظات:
- تم عرض الفكرة على بعض المصريين في الإمارات ولاقت ترحيبا ونحن الآن بصدد بدأ أول محاولة لمشروع مؤاخاة بين دبي ومنطقة عين الصيرة ونعمل في ذلك مع جمعية "علشانك يا بلدي" الخيرية

- تم عرض الفكرة على عمرو خالد للبحث في إمكانية تطبيقها في مشروع حملة المليار للقضاء على المناطق العشوائية

- هناك بعض العوائق الأمنية المتعلقة بآلية جمع التبرعات من المصريين في الخارج ونتمنى من وزارة التضامن الاجتماعي والبنك المركزي والجهات الأمنية التيسير على الجميع لجعل عملية وصول الأموال إلى مصر من المصريين بالخارج أمرا سهلا.
بذمتكم انا راضى ذمتكم حد فيكم فكر فى حديث رسول الذى يقول فيما معناه خير الناس انفعهم للناس
الشعب يريد تحرير العقول

اختى الكريمة.....
المداخلة خارج الموضوع
ويوجد بالمنتدى كثير من الموضوعات عن كيفية النهوض بمصر والامة الإسلامية..


فليس موضوعنا عن الأخذ بالأسباب ،،مع ملاحظة أنه و فقاً لمبادئ العقل فإن قضية الاخذ بالأسباب قضية مبنية على أصل المعتقد ،، ومعتقدنا أن تعليمات الله سبحانه وتعالى مطلقة الصحة واجبة التنفيذ هذا هو مقتضى العقل وإعماله








نرجو من الاخوة والأخوات تأجيل تشغيباتهم حتى ننهى الموضوع إن شاء الله ثم يبدأ من اراد ان يعقب عمل موضوع مستقل للتعليق ولو تابعتى شريط الموضوع يا هدانا الله وإياكى لعلمتى ان المخالفين وافقوا على طلبنا تأجيل التعليق والمداخلات





__________________

عندما يعلن بعض العلمانيين انكارهم لوجود الله أصلا, فلم يعد هناك مجال للكره, بل أتبرى منها و ألعنها. عندما يعلن بعضهم أن الله موجود و لكن اختصاصاته لا علاقة لها بحياة الانسان, هنا أيضا أنا أتبرى و ألعن ..عندما تصبح الفلسفة النفعية البراغماتية ركيزة للعلمانية, و مبادئ الميكافيلية روحا لها, هنا أغلق الباب في وجها..عندما تدعو الى فصل الدين عن الدولة و السياسة, و تقيم العالم على أساس مادي قبيح, هنا أحس بمدى خبث سريرتها
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:07 PM.