أحبتي أهل مصر

[ضياء الدين سعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأستاذة نغم محمد

من عراقية احبت مصر واهلها يارب تعجبكم

أحُبَكمْ ياأهلْ مصرْ

أحُبَكمْ ياأهلْ مصرْ

لن ْأَنَدمَ لأني اخْتَرَتُ السكنى
في قُلُوبِ أحْبَتِي

أَحُبُكُمْ ياأهْلَ مَصْرْ
وأنْتُمُ أَهْلِي وَأخوَتِي

فَنَهْرُكُمْ عَذْبٌ
كَنَهْرِ مَدِينَتي

فَمِنْ شَرِبَ مْنهُ لابُد
لَهُ مْنْ عَوْدَةِ

لاضَيْرَ إنْ ظَهَرَتْ
بَيْنَ الوُرُودِ
نَبْتَةُ مُضْرَةِ

فَنَبْتَةُ واحِدَة لاتَفْسِدَ
جَمْالُ حَدِيقَتِي
وَلاتُعَكرَ صَفْوَ مَحَبتي

إن كان نهر النيل خالد مثل دجلة والفرات
وبأنه عذب المذاق
فكل كلمة تخرجيها من بين أضلعكِ
تٌصارع الأكوان والأشواق
لشعب واحد من المغرب إلي العراق
أستاذة للكلمة ومفخرة لمن يقرأ منكِ
ففيها أجمل وأعذب الكلمات
إن كان في بستان مصر زهرة ذبلت
وأصبحت كلها أشواك
فلابد أن نعي تماماً أن تلك الزهرة
أرتوت من علقم حتي أتاها الفراق
وإذا أردنا أن تعود أجمل مما كنا نرها ولها نشتاق
فلابد من أن نرويها شهد حتي لا تموت معظم الأوراق



تقبلي مروري
ولكِ مني خالص تحياتي

[faten forever]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء الدين سعيد

إن كان نهر النيل خالد مثل دجلة والفرات

وبأنه عذب المذاق
فكل كلمة تخرجيها من بين أضلعكِ
تٌصارع الأكوان والأشواق
لشعب واحد من المغرب إلي العراق
أستاذة للكلمة ومفخرة لمن يقرأ منكِ
ففيها أجمل وأعذب الكلمات
إن كان في بستان مصر زهرة ذبلت
وأصبحت كلها أشواك
فلابد أن نعي تماماً أن تلك الزهرة
أرتوت من علقم حتي أتاها الفراق
وإذا أردنا أن تعود أجمل مما كنا نرها ولها نشتاق
فلابد من أن نرويها شهد حتي لا تموت معظم الأوراق

تقبلي مروري
ولكِ مني خالص تحياتي

بصراحه رد فى منتهى الروعه

جزاك الله خيرا

[صوت الحق.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء الدين سعيد

إن كان نهر النيل خالد مثل دجلة والفرات

وبأنه عذب المذاق
فكل كلمة تخرجيها من بين أضلعكِ
تٌصارع الأكوان والأشواق
لشعب واحد من المغرب إلي العراق
أستاذة للكلمة ومفخرة لمن يقرأ منكِ
ففيها أجمل وأعذب الكلمات
إن كان في بستان مصر زهرة ذبلت
وأصبحت كلها أشواك
فلابد أن نعي تماماً أن تلك الزهرة
أرتوت من علقم حتي أتاها الفراق
وإذا أردنا أن تعود أجمل مما كنا نرها ولها نشتاق
فلابد من أن نرويها شهد حتي لا تموت معظم الأوراق

تقبلي مروري
ولكِ مني خالص تحياتي

جميل جداً هذا الرد

وكم أن لشعرك نفس تهيم بنا بين طيات الحياة
أستاذتي مصر دائماً حضن للجميع والعروبة
فأهلاً بك بين شطئانها وأبنائها
فهل أهل زمة وود ،،،،