|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
شكرا على مرورك ![]()
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() لا شك أن القلوب الرحيمة الرقيقة هي قلوب المؤمنين، ولاشك أن القلب الأقرب إلى الله هو القلب الرقيق الرفيق الرحيم على الناس، وأن أبعد القلوب عن الله هو القلب القاسي ..
فالعواطف الإيجابية محمودة مرغوب فيها، لكن هناك ضوابط ومحددات لوصف القلوب بالرقة ووصفها بالقسوة، خصوصا في تعاملها مع الناس، وما يمكن أن ينتج من ذلك من التعامل العاطفي من أخطاء.. وأستطيع أن أعبر لك عن ذلك من خلال عدة نقاط متتابعة: أولا: الرقة والرفق الإيجابي المرغوب فيه هو ما دل عليه الشرع وحث عليه وهو نوعان: نوع في علاقة العبد بربه ومعناه رقة قلبه إذا ذكر الله وآياته وخشيته من عذابه وعقابه، وحبه له سبحانه وشوقه لرضاه إلى غير ذلك مما لا تتصف به إلا القلوب المؤمنة الرحيمة . ثم النوع الثاني وهو الرفق في معاملة الناس من رفق مع الضعيف ورحمة له وترفق بالفقير وذي الحاجة ومعونته، ورحمة كل مكروب وتفريج كربته. ثانيا: محبة المؤمنين أمر مطلوب، وطاعة كريمة، وسببها أنهم طائعون لربهم قريبون منه عز وجل، فهم أهل الخير والإيمان، فنحب فيهم الطاعة، كما نكره في أهل المعاصي معاصيهم وندعو لهم بالهداية رحمة بهم وشفقة عليهم إن هم كانوا من أهل التوحيد. ثالثا: ما يمكن أن يسمى عاطفة تربط بين الرجال لا ينبغي أن تتعدى حسن المعاملة بما أمر الله، وطيب الكلام كما بين رسوله صلى الله عليه وسلم، والتعاون على البر والتقوى والدعاء له بظهر الغيب، وأداء حقوق الأخوة له من رد السلام وحفظ الحقوق وعيادة المريض والصدق معه والنصح له.. وغيرها مما أمر به ديننا الحنيف. رابعا: ينبغي أن يسيطر المرء على نفسه في محبته لمن حوله أيا كانوا، فيتعامل بالحكمة مع مشاعره وعواطفه، فلا يزيد في حبهم ولا يزيد في النفور عنهم، بل يكون وسطا في ذلك، وفي ذلك حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما، وابغض بغيضك هونا ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما". خامسا: ضابط الحب المقبول بين الرجال هو الحب في الله، يعني ما يدفع لرضا الله سبحانه، فإن كان يدفع أو يشجع على الغفلة أو الهوى أو الذنب أو الإعراض فهو ولاشك من الشيطان ويحرم اقترافه أو القرب منه ويجب تركه فورا. سادسا: هناك ضابط مهم آخر وهو سد الذرائع نحو ما يغضب الله، وفي موضوعنا ههنا يمكننا أن نستفيد منه في وصف ضبط تلك المعاملات، فنمنع المواقف والأعمال التي يمكن أن تؤدي إلى الذنب أو الخطأ، خصوصا إذا علم المرء عن نفسه الضعف. سابعا: في علاقات الرجل والمرأة، حدد الإسلام أنه لا حب ولا عاطفة مقبولة بين رجل وامرأة أجنبية عنه إلا برابط الشرع الحنيف، وهو الزواج بمعرفة الولي. ثامنا: من علم من نفسه نوعا من تأثر سلبي في معاملته بالآخرين، وشك في حاله، وظن أن قربه سيوصله لخطى لا يضمن سلامتها فليبتعد فورا وليمتنع فورا عما يؤدي لذلك لئلا يندم بعدما يسول له الشيطان السوء بمكره وغوايته. |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
![]()
__________________
![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]()
لايوجد شئ اسمه حب فيه خداع وغدر وخيانة
|
#5
|
|||
|
|||
![]() شكرا على مرورك ![]()
__________________
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() إن الإسلام لا يعادي المشاعر الإنسانية، ولكنه يسد أبواب الفواحش فالحب حلاله حلال، وحرامه حرام
ومن يتق الله ويجعل تعاليمه هى منهجه فلن يخذله الله وسوف ينجيه من الذنوب ولو كان يحب حقا وضحى من اجل طاعة الله ورضاه بمن احب فاعلمى ان الله سوف يحمعه على من احب ولكن فى رضاه وطاعته اما ما يقال من حب قبل الزواج فمعظمه فاشل وغير ناجح ولا ينتهى الا بعذاب الطرفين والمراه بالذات يجب ان تحافظ ع نفسها من الحب لانه يؤثر عليها اكثر من الرجل فالرجل بسهولة ان لم يكمل مع من احبها قبل الزواج فمن الساهل ان ينساها لكن المراة من طبعها الوفاء وقد تستمر حياتها مع رجل اخر ولكن يظل قلبها معلقا باول حب قد ملا قلبها لذلك المرء لا يعلم ما هى نهاية هذا الحب اسعادة للطرفين ام شقاء والاسلام لم يمنعنا عن شئ الا لانه حريص علينا وعلى سعادتنا وما اجمل ان تكون المراة كاللؤلوة المصونة وان تجعل حبها لمن يستحقها وقد كتبه الله لها وهذا لا يتحقق الا فى طاعة الله وما بنى على باطل فهو باطل فان الله يتم رضاه على عباده الصالحين بالازواج والزوجات الطيبين وما نراه من مشاكل وطلاق اليوم نظرا لسوء الاخلاق والتربية ونظرا لما وصل اليه مجتمعنا من الاختلاط فكل منهما لا يرضى عن حال الاخر فمن تحلم بمهند ومن يحلم بنور كيف تستمر حياتهما ولكن من يقتدى بالرسول وحبه لزوجاته الشريفات الكريمات فستكون السعادة مثواه لنجعل قدوتنا الرسول فما اعظمه وما اسعدنا عندما نتبع منهاجه ولنجعل اختيارتنا صائبة لا نطلب الشئ من المستحيل ففاقد الشئ لا يعطيه فلا تطلب انسانة ملتزمة وانت غير ملتزم فالطيبون للطيبات والخبيثون للخبيثات وكم هدى الله اناس كثيرين وجمع بينهم على طاعته بعدما كانت المعصية حياتهم حفظنا الله ووفقنا جميعا لحبه وطاعته فما اعظمه حبا و ما اروعه
__________________
لكى تتعرف عن صيدلة تابع معنا قبل ما تدخل صيدلة عدى علينا هنا http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=350140 ملتقى دفعه المنصورة لصيدلة http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=349360 ما هى مهنة الصيدلة ؟؟ http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=361384 |
#7
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله اخوانى واخواتى الكرام
ارى الكل بين ان هناك حب وان لا وجود للحب بين ذلك وذاك ولكن لم نسال انفسنا اولا ما معنى الحب والحب اكيد موجود لكن ما هو الحب ؟؟ هل الحب هو الخروج والفسح والعزمات وخطوبه افعل فيها كل المحرمات وبكده يكون ده الحب ؟!!!!!! احنا محتاجين يا جماعه نعرف ايه هو الحب ؟؟؟ والاجابه ستجدها بفضل الله فى ديننا وفى سنه نبينا صلى الله عليه وسلم كل شىء تكلم عنه الاسلام حتى ادق الامور فى حياتنا لم يتركها والدور والباقى علينا نحن ان نبحث ونعرف ومش لازم ابدا انى اخطب واحده وافضل اخرج معاها واتفسح واكيد هرتكب الكثير من المحرمات بحجه اننا بندرس بعض يا جماعه لازم نفكر هو ربنا ورسوله كيفارشدنا و نصحنا فى هذه الجزئيه وممكن نسمع لكلام الكثير من العلماء حول ذلك وفى موقع اسمه منهج فيه ركن رائع بيتكلم عن الامر ده وجزاكم الله خير http://www.manhag.net/main/ |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
شكرا على الاضافات والروابط وجزاكم الله خيرا ![]()
__________________
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
![]()
__________________
![]() |
#10
|
|||
|
|||
![]() thank for all i pleased about your comments
__________________
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|