المصلحة!!!!!!!!!

[عاشقة الموج]

فى زمن مصلحتى و مصلحتك
كيف يكون التصرف السليم من الأفراد و المجتمع تجاه
شخص يطلب المساعد عملاً بقول الحبيب المصطفى
صلى الله عليه وسلم : -
(كان الله في عون العبد ما دام العبد في عون اخيه)

الحمد لله
سمعت تفسير للحديث الشريف :
كان الله فى عون العبد ....... ما دام العبد فى عون أخيه
ملحوظة :
أنا لم استقر بعد على قبول هذا التفسير
- إذا كان لك مصلحة ........... و كان لأخيك المسلم مصلحة
فإذا تركت مصلحتك و قضيت له مصلحته
فإنك لن تصل الى نسبة نجاح فى إنجاز مصلحته الى 80%
و هذه النسبة عالية جدا لمستويات البشر ........ هذا إذا نجحت
فى هذه الحالة يكون الله فى عونك و يلبى لك مصلحتك
و طبعا 100% ....... هذا إيمان و عقيدة راسخة !!!!!!!!!!!!!!!!
معنى هذا إنك المستفيد أكثر
ما رأيك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هيا للردود و التفاعل مع الموضوع
مشكورون مقدماً....

منقول من رسالة
للأمانة

[Mr.Hani]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الموج

فى زمن مصلحتى و مصلحتك

كيف يكون التصرف السليم من الأفراد و المجتمع تجاه
شخص يطلب المساعد عملاً بقول الحبيب المصطفى
صلى الله عليه وسلم : -
(كان الله في عون العبد ما دام العبد في عون اخيه)

الحمد لله
سمعت تفسير للحديث الشريف :
كان الله فى عون العبد ....... ما دام العبد فى عون أخيه
ملحوظة :
أنا لم استقر بعد على قبول هذا التفسير
- إذا كان لك مصلحة ........... و كان لأخيك المسلم مصلحة
فإذا تركت مصلحتك و قضيت له مصلحته
فإنك لن تصل الى نسبة نجاح فى إنجاز مصلحته الى 80%
و هذه النسبة عالية جدا لمستويات البشر ........ هذا إذا نجحت
فى هذه الحالة يكون الله فى عونك و يلبى لك مصلحتك
و طبعا 100% ....... هذا إيمان و عقيدة راسخة !!!!!!!!!!!!!!!!
معنى هذا إنك المستفيد أكثر
ما رأيك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هيا للردود و التفاعل مع الموضوع

مشكورون مقدماً....

أول رد لى على تلك المشاركة هو قول الله تعالى :

{ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [سورة الحشر]

وسأقص عليكم سبب نزول تلك الآية الكريمة:

قال الله تعالى: {ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة} [سورة الحشر]، سبب نزولها: أن رجلاً أتى النبي فبعث إلى نسائه ليقدن له شيئا فقلن: "ما معنا إلا الماء" فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من يضم أو يضيف هذا" فقال رجل من الأنصار: أنا، فانطلق به إلى امرأته فقال: أكرمي ضيف رسول الله. فقالت: ما عندنا إلا قوت صبياني، فقال: هيّئي طعامك واصبحي سراجك ونوّمي صبيانك إذا أرادوا عشاء، فهيأت طعامها، وأصبحت سراجها ونومت صبيانها، ثم قامت وكأنها تصلح سراجها فأطفأته، فجعلا يريانه أنهما يأكلان فباتا طاويين، فلما أصبح غدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "ضحك الله" وضحك هنا بمعنى رضي وليس كضحك البشر، أو "عجب من فعالكما"، فأنزل الله: {ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} [سورة الحشر]

فانظروا إلى هذا الإيثار الذي هو من الكرم واقتدوا بهؤلاء، اقتدوا بالحسن والحسين والليث والشافعي وعبد الله بن جعفر رضي الله عنهم، وأنفقوا من أموالكم في وجوه الخير، في سبيل الله، فإن الدنيا إلى فناء، ولا تسلّموا لوساوس الشيطان. أنفقوا ولا تخشَوا من ذي العرش إقلالا، فإنّ الله لا يضيع مثقال ذرة.
جعلنا الله من الكرماء الأسخياء الذين عندهم الإيثار من الأصفياء الأتقياء، ءامين.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى ءاله وأصحابه الطيبين الطاهرين.

[بنت دمنهور]

السلام عليكم

موضوع جميل جدا

ياريت الكل يعمل بهذا الحديث

جعله الله في ميزان حستاتك ان شاء الله

[**(elktra)**]

جزاكي الله خيرا