اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا

محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا سيرة سيد البشر بكل لغات العالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22-06-2009, 03:36 PM
الصورة الرمزية هاوى إبداع
هاوى إبداع هاوى إبداع غير متواجد حالياً
طـــب الأزهــــــر
العضو المميز للقسم الطبى لعام 2014
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
العمر: 31
المشاركات: 2,373
معدل تقييم المستوى: 18
هاوى إبداع has a spectacular aura about
افتراضي

موضوع فوق الرائع جزاك الله خيرا وبارك فيك علي مجهودك المدهش
__________________
تذكروني بدعوة
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23-06-2009, 11:52 AM
الصورة الرمزية بنوته مسلمه
بنوته مسلمه بنوته مسلمه غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
العمر: 35
المشاركات: 518
معدل تقييم المستوى: 0
بنوته مسلمه is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر محمود صادق مشاهدة المشاركة
ربنا يبارك ف حضرتك ويرضيك
ويارب ديما كده متابع معانا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الذكي مشاهدة المشاركة
موضوع فوق الرائع جزاك الله خيرا وبارك فيك علي مجهودك المدهش
جزانا واياك كل الخير
وربنا يكرمك
__________________
يااااااااااااااااااااااااااارب
ارحم موتانا وموتي المسلمين يارب ارحمهم وثبتهم عند السؤال
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23-06-2009, 01:21 PM
الصورة الرمزية بنوته مسلمه
بنوته مسلمه بنوته مسلمه غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
العمر: 35
المشاركات: 518
معدل تقييم المستوى: 0
بنوته مسلمه is an unknown quantity at this point
افتراضي

وده طلبك يا حنون
واي حاجه مش مفهومه انا تحت امرك
طبعا اي حد غير حنون انا موجوده
بس عارفه محدش غيرها هيتابع

يلا مش اقدر اتأخر عنك

بس الاول اعرفي ان فيه اقوال كتيره اتقالت ف يأجوج ومأجوج
وده الاصح

ص: 195 ] ( ثم أتبع سببا ( 92 ) حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا ( 93 ) قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا ( 94 ) قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما ( 95 ) آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا ( 96 ) )



يقول تعالى مخبرا عن ذي القرنين : ( ثم أتبع سببا ) أي : ثم سلك طريقا من مشارق الأرض . ( حتى إذا بلغ بين السدين ) وهما جبلان متناوحان بينهما ثغرة يخرج منها يأجوج ومأجوج على بلاد الترك ، فيعيثون فيهم فسادا ، ويهلكون الحرث والنسل ، ويأجوج ومأجوج من سلالة آدم ، عليه السلام ، كما ثبت في الصحيحين : " إن الله تعالى يقول : يا آدم . فيقول : لبيك وسعديك . فيقول : ابعث بعث النار . فيقول : وما بعث النار ؟ فيقول : من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون إلى النار ، وواحد إلى الجنة ؟ فحينئذ يشيب الصغير ، وتضع كل ذات حمل حملها ، فيقال : إن فيكم أمتين ، ما كانتا في شيء إلا كثرتاه : يأجوج ومأجوج " .

وقد حكى النووي ، رحمه الله ، في شرح " مسلم " عن بعض الناس : أن يأجوج ومأجوج خلقوا من مني خرج من آدم فاختلط بالتراب ، فخلقوا من ذلك فعلى هذا يكونون مخلوقين من آدم ، وليسوا من حواء . وهذا قول غريب جدا ، [ ثم ] لا دليل عليه لا من عقل ولا [ من ] نقل ، ولا يجوز الاعتماد هاهنا على ما يحكيه بعض أهل الكتاب ؛ لما عندهم من الأحاديث المفتعلة ، والله أعلم .

وفي مسند
الإمام أحمد ، عن سمرة ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ولد نوح ثلاثة : سام أبو العرب ، وحام أبو السودان ، ويافث أبو الترك " . قال بعض العلماء : هؤلاء من نسل يافث أبي الترك ، قال : [ إنما سموا هؤلاء تركا ؛ لأنهم تركوا من وراء السد من هذه الجهة ، وإلا فهم أقرباء أولئك ، ولكن كان في أولئك بغي وفساد وجراءة . وقد ذكر ابن جرير هاهنا عن وهب بن منبه أثرا طويلا عجيبا في سير ذي القرنين ، وبنائه السد ، وكيفية ما جرى له ، وفيه طول وغرابة ونكارة في أشكالهم وصفاتهم ، [ وطولهم ] وقصر بعضهم ، وآذانهم . وروى ابن أبي حاتم أحاديث غريبة في ذلك لا تصح أسانيدها ، والله أعلم .

وقوله : (
وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا ) [ أي ] : لاستعجام كلامهم وبعدهم [ ص: 196 ] عن الناس .

(
قالوا ياذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا ) قال ابن جريج عن عطاء ، عن ابن عباس : أجرا عظيما ، يعني أنهم أرادوا أن يجمعوا له من بينهم مالا يعطونه إياه ، حتى يجعل بينهم وبينهم سدا . فقال ذو القرنين بعفة وديانة وصلاح وقصد للخير : ( ما مكني فيه ربي خير ) أي : إن الذي أعطاني الله من الملك والتمكين خير لي من الذي تجمعونه ، كما قال سليمان عليه السلام : ( أتمدونن بمال فما آتاني الله خير مما آتاكم بل أنتم بهديتكم تفرحون ) [ النمل : 36 ] وهكذا قال ذو القرنين : الذي أنا فيه خير من الذي تبذلونه ، ولكن ساعدوني ) بقوة ) أي : بعملكم وآلات البناء ، ( أجعل بينكم وبينهم ردما آتوني زبر الحديد ) والزبر : جمع زبرة ، وهي القطعة منه ؛ قاله ابن عباس ، ومجاهد ، وقتادة . وهي كاللبنة ، يقال : كل لبنة [ زنة ] قنطار بالدمشقي ، أو تزيد عليه .

(
حتى إذا ساوى بين الصدفين ) أي : وضع بعضه على بعض من الأساس حتى إذا حاذى به رءوس الجبلين طولا وعرضا . واختلفوا في مساحة عرضه وطوله على أقوال . ( قال انفخوا ) أي : أجج عليه النار حتى صار كله نارا ، ( قال آتوني أفرغ عليه قطرا ) قال ابن عباس ، ومجاهد ، وعكرمة ، والضحاك ، وقتادة ، والسدي : هو النحاس . وزاد بعضهم : المذاب . ويستشهد بقوله تعالى : ( وأسلنا له عين القطر ) [ سبإ : 12 ] ولهذا يشبه بالبرد المحبر .

قال ابن جرير : حدثنا بشر ، حدثنا يزيد ، حدثنا سعيد ، عن قتادة قال : ذكر لنا أن رجلا قال : يا رسول الله ، قد رأيت سد يأجوج ومأجوج ، قال : " انعته لي " قال : كالبرد المحبر ، طريقة سوداء . وطريقة حمراء . قال : " قد رأيته " . هذا حديث مرسل .

وقد بعث الخليفة الواثق في دولته بعض أمرائه ، ووجه معه جيشا سرية ، لينظروا إلى السد ويعاينوه وينعتوه له إذا رجعوا . فتوصلوا من بلاد إلى بلاد ، ومن ملك إلى ملك ، حتى وصلوا إليه ، ورأوا بناءه من الحديد ومن النحاس ، وذكروا أنهم رأوا فيه بابا عظيما ، وعليه أقفال عظيمة ، ورأوا بقية اللبن والعمل في برج هناك . وأن عنده حرسا من الملوك المتاخمة له ، وأنه منيف عال ، شاهق ، لا يستطاع ولا ما حوله من الجبال . ثم رجعوا إلى بلادهم ، وكانت غيبتهم أكثر من سنتين ، [ ص: 197 ]
وشاهدوا أهوالا وعجائب .

زمن وكيفيه خروجهم
سيخرج يأجوج ومأجوج آخر الزمان في زمن عيسي بن مريم عليه السلام فيتحصن منهم هو ومن معه بجبل الطور. فيرغب إلي الله عز وجل. فيرسل الله عليهم نغفا في رقابهم فيصبحون فرسي كموت نفس واحدة. فيهبط عيسي وأصحابه. فلا يجدون في الأرض بيتا إلا قد ملأه زهمهم ونتنهم. فيرغب عيسي وأصحابه إلي الله فيرسل عليهم طيراً كأعناق البخت. فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله. هذا رواه أحمد في مسنده عن النواس بن سمعان في حديث طويل.
وروي أحمد في مسنده أيضا عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسوله الله صلي الله عليه وسلم يقول: "يفتح يأجوج ومأجوج. فيخرجون كما قال الله عز وجل: "من كل حدب ينسلون". فيغشون الناس. وينحاز المسلمون عنهم إلي مدائنهم وحصونهم ويضمون إليهم مواشيهم. ويشربون مياه الأرض حتي إن بعضهم ليمر بالنهر فيشربون ما فيه حتي يتركوه يبسا. حتي إن من بعدهم ليمر بذلك النهر. فيقول: قد كان ها هنا ماء مرة. حتي إذا لم يبق من الناس أحد إلا أحد في حصن أو مدينة قال قائلهم: هؤلاء أهل الأرض. قد فرغنا منهم. بقي أهل السماء: قال ثم يهز أحدهم حربته. ثم يرمي بها إلي السماء. فترجع إليه مختضبة دما. للبلاء والفتنة فبينما هم علي ذلك إذ بعث الله عز وجل دودا في أعناقهم كنغف الجراد الذي يخرج في أعناقه. فيصبحون موتي لا يسمع لهم حس. فيقول المسلمون: ألا رجل يشري نفسه. فينظر ما فعل هذا العدو؟ قال: فيتجرد رجل منهم محتسبا نفسه. قد أوطنها علي أنه مقتول فينزل فيجدهم موتي. بعضهم علي بعض. فينادي يا معشر المسلمين. ألا أبشروا. إن الله عز وجل قد كفاكم عدوكم فيخرجون من مدائنهم وحصونهم. ويسرحون مواشيهم. فما يكون لها رعي إلا لحومهم. فتشكر عنه كأحسن ما شكرت عن شيء من النبات أصابته قط.


بس يا حنون يارب بس اكون قدرت اجيب اللي عاوزاه وده اصح الاراء ولو جيتي تدوري هتلاقي حاجات كتيره بس مش صح



__________________
يااااااااااااااااااااااااااارب
ارحم موتانا وموتي المسلمين يارب ارحمهم وثبتهم عند السؤال
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23-06-2009, 09:56 PM
الصورة الرمزية عاشقـــ الانمى ـــة
عاشقـــ الانمى ـــة عاشقـــ الانمى ـــة غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 10,302
معدل تقييم المستوى: 0
عاشقـــ الانمى ـــة is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنوته مسلمه مشاهدة المشاركة
وده طلبك يا حنون

واي حاجه مش مفهومه انا تحت امرك
طبعا اي حد غير حنون انا موجوده
بس عارفه محدش غيرها هيتابع

يلا مش اقدر اتأخر عنك

بس الاول اعرفي ان فيه اقوال كتيره اتقالت ف يأجوج ومأجوج
وده الاصح




يقول تعالى مخبرا عن ذي القرنين : ( ثم أتبع سببا ) أي : ثم سلك طريقا من مشارق الأرض . ( حتى إذا بلغ بين السدين ) وهما جبلان متناوحان بينهما ثغرة يخرج منها يأجوج ومأجوج على بلاد الترك ، فيعيثون فيهم فسادا ، ويهلكون الحرث والنسل ، ويأجوج ومأجوج من سلالة آدم ، عليه السلام ، كما ثبت في الصحيحين : " إن الله تعالى يقول : يا آدم . فيقول : لبيك وسعديك . فيقول : ابعث بعث النار . فيقول : وما بعث النار ؟ فيقول : من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعون إلى النار ، وواحد إلى الجنة ؟ فحينئذ يشيب الصغير ، وتضع كل ذات حمل حملها ، فيقال : إن فيكم أمتين ، ما كانتا في شيء إلا كثرتاه : يأجوج ومأجوج " .

وقد حكى النووي ، رحمه الله ، في شرح " مسلم " عن بعض الناس : أن يأجوج ومأجوج خلقوا من مني خرج من آدم فاختلط بالتراب ، فخلقوا من ذلك فعلى هذا يكونون مخلوقين من آدم ، وليسوا من حواء . وهذا قول غريب جدا ، [ ثم ] لا دليل عليه لا من عقل ولا [ من ] نقل ، ولا يجوز الاعتماد هاهنا على ما يحكيه بعض أهل الكتاب ؛ لما عندهم من الأحاديث المفتعلة ، والله أعلم .

وفي مسند الإمام أحمد ، عن سمرة ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ولد نوح ثلاثة : سام أبو العرب ، وحام أبو السودان ، ويافث أبو الترك " . قال بعض العلماء : هؤلاء من نسل يافث أبي الترك ، قال : [ إنما سموا هؤلاء تركا ؛ لأنهم تركوا من وراء السد من هذه الجهة ، وإلا فهم أقرباء أولئك ، ولكن كان في أولئك بغي وفساد وجراءة . وقد ذكر ابن جرير هاهنا عن وهب بن منبه أثرا طويلا عجيبا في سير ذي القرنين ، وبنائه السد ، وكيفية ما جرى له ، وفيه طول وغرابة ونكارة في أشكالهم وصفاتهم ، [ وطولهم ] وقصر بعضهم ، وآذانهم . وروى ابن أبي حاتم أحاديث غريبة في ذلك لا تصح أسانيدها ، والله أعلم .

وقوله : ( وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا ) [ أي ] : لاستعجام كلامهم وبعدهم [ ص: 196 ] عن الناس .

( قالوا ياذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا ) قال ابن جريج عن عطاء ، عن ابن عباس : أجرا عظيما ، يعني أنهم أرادوا أن يجمعوا له من بينهم مالا يعطونه إياه ، حتى يجعل بينهم وبينهم سدا . فقال ذو القرنين بعفة وديانة وصلاح وقصد للخير : ( ما مكني فيه ربي خير ) أي : إن الذي أعطاني الله من الملك والتمكين خير لي من الذي تجمعونه ، كما قال سليمان عليه السلام : ( أتمدونن بمال فما آتاني الله خير مما آتاكم بل أنتم بهديتكم تفرحون ) [ النمل : 36 ] وهكذا قال ذو القرنين : الذي أنا فيه خير من الذي تبذلونه ، ولكن ساعدوني ) بقوة ) أي : بعملكم وآلات البناء ، ( أجعل بينكم وبينهم ردما آتوني زبر الحديد ) والزبر : جمع زبرة ، وهي القطعة منه ؛ قاله ابن عباس ، ومجاهد ، وقتادة . وهي كاللبنة ، يقال : كل لبنة [ زنة ] قنطار بالدمشقي ، أو تزيد عليه .

( حتى إذا ساوى بين الصدفين ) أي : وضع بعضه على بعض من الأساس حتى إذا حاذى به رءوس الجبلين طولا وعرضا . واختلفوا في مساحة عرضه وطوله على أقوال . ( قال انفخوا ) أي : أجج عليه النار حتى صار كله نارا ، ( قال آتوني أفرغ عليه قطرا ) قال ابن عباس ، ومجاهد ، وعكرمة ، والضحاك ، وقتادة ، والسدي : هو النحاس . وزاد بعضهم : المذاب . ويستشهد بقوله تعالى : ( وأسلنا له عين القطر ) [ سبإ : 12 ] ولهذا يشبه بالبرد المحبر .

قال ابن جرير : حدثنا بشر ، حدثنا يزيد ، حدثنا سعيد ، عن قتادة قال : ذكر لنا أن رجلا قال : يا رسول الله ، قد رأيت سد يأجوج ومأجوج ، قال : " انعته لي " قال : كالبرد المحبر ، طريقة سوداء . وطريقة حمراء . قال : " قد رأيته " . هذا حديث مرسل .

وقد بعث الخليفة الواثق في دولته بعض أمرائه ، ووجه معه جيشا سرية ، لينظروا إلى السد ويعاينوه وينعتوه له إذا رجعوا . فتوصلوا من بلاد إلى بلاد ، ومن ملك إلى ملك ، حتى وصلوا إليه ، ورأوا بناءه من الحديد ومن النحاس ، وذكروا أنهم رأوا فيه بابا عظيما ، وعليه أقفال عظيمة ، ورأوا بقية اللبن والعمل في برج هناك . وأن عنده حرسا من الملوك المتاخمة له ، وأنه منيف عال ، شاهق ، لا يستطاع ولا ما حوله من الجبال . ثم رجعوا إلى بلادهم ، وكانت غيبتهم أكثر من سنتين ، [ ص: 197 ] وشاهدوا أهوالا وعجائب .

زمن وكيفيه خروجهم
سيخرج يأجوج ومأجوج آخر الزمان في زمن عيسي بن مريم عليه السلام فيتحصن منهم هو ومن معه بجبل الطور. فيرغب إلي الله عز وجل. فيرسل الله عليهم نغفا في رقابهم فيصبحون فرسي كموت نفس واحدة. فيهبط عيسي وأصحابه. فلا يجدون في الأرض بيتا إلا قد ملأه زهمهم ونتنهم. فيرغب عيسي وأصحابه إلي الله فيرسل عليهم طيراً كأعناق البخت. فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله. هذا رواه أحمد في مسنده عن النواس بن سمعان في حديث طويل.
وروي أحمد في مسنده أيضا عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسوله الله صلي الله عليه وسلم يقول: "يفتح يأجوج ومأجوج. فيخرجون كما قال الله عز وجل: "من كل حدب ينسلون". فيغشون الناس. وينحاز المسلمون عنهم إلي مدائنهم وحصونهم ويضمون إليهم مواشيهم. ويشربون مياه الأرض حتي إن بعضهم ليمر بالنهر فيشربون ما فيه حتي يتركوه يبسا. حتي إن من بعدهم ليمر بذلك النهر. فيقول: قد كان ها هنا ماء مرة. حتي إذا لم يبق من الناس أحد إلا أحد في حصن أو مدينة قال قائلهم: هؤلاء أهل الأرض. قد فرغنا منهم. بقي أهل السماء: قال ثم يهز أحدهم حربته. ثم يرمي بها إلي السماء. فترجع إليه مختضبة دما. للبلاء والفتنة فبينما هم علي ذلك إذ بعث الله عز وجل دودا في أعناقهم كنغف الجراد الذي يخرج في أعناقه. فيصبحون موتي لا يسمع لهم حس. فيقول المسلمون: ألا رجل يشري نفسه. فينظر ما فعل هذا العدو؟ قال: فيتجرد رجل منهم محتسبا نفسه. قد أوطنها علي أنه مقتول فينزل فيجدهم موتي. بعضهم علي بعض. فينادي يا معشر المسلمين. ألا أبشروا. إن الله عز وجل قد كفاكم عدوكم فيخرجون من مدائنهم وحصونهم. ويسرحون مواشيهم. فما يكون لها رعي إلا لحومهم. فتشكر عنه كأحسن ما شكرت عن شيء من النبات أصابته قط.


بس يا حنون يارب بس اكون قدرت اجيب اللي عاوزاه وده اصح الاراء ولو جيتي تدوري هتلاقي حاجات كتيره بس مش صح




وصلت يا قمرى
شكرا على تلبية الطلب
__________________

الحمد لله على كل شئ
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 23-06-2009, 11:04 PM
الصورة الرمزية بنوته مسلمه
بنوته مسلمه بنوته مسلمه غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
العمر: 35
المشاركات: 518
معدل تقييم المستوى: 0
بنوته مسلمه is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقـــ الانمى ـــة مشاهدة المشاركة
وصلت يا قمرى


شكرا على تلبية الطلب

ربنا يبارك فيكي يا بنوتي

واي خدمه انا تحت امرك
__________________
يااااااااااااااااااااااااااارب
ارحم موتانا وموتي المسلمين يارب ارحمهم وثبتهم عند السؤال
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 24-06-2009, 11:25 AM
الصورة الرمزية بنوته مسلمه
بنوته مسلمه بنوته مسلمه غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
العمر: 35
المشاركات: 518
معدل تقييم المستوى: 0
بنوته مسلمه is an unknown quantity at this point
افتراضي

ونكمل مع بعض القصص

ربنا يكرمنا واياكم

زينب بنت رسول الله وزوجها أبو العاص بن الربيع

· عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : لما بعث أهل مكة في فداء أساراهم بعث زينب ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في فداء أبي العاص بمال وبعثت فيه بقلادة كانت خديجة أدخلتها بها على أبي العاص حين بنى عليها فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك القلادة رق لها رقة شديدة وقال : " إن رأيتم أن تطلقوا أسيرها وتردوا عليها الذي لها فافعلوا" فقالوا : نعم يا رسول الله فاطلقوه وردوا عليه الذي لها.

· عن عائشة " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أن قدم المدينة خرجت ابنته زينب من مكة مع كنانة أو ابن كنانة فخرجوا في إثرها ، فأدركها هبار بن الأسود فلم يزل يطعن بعيرها برمحه حتى صرعها ،وألقت ما في بطنها ، وأهريقت دماً ، فتحملت فاشتجر فيها بنو هاشم ، وبنو أمية ، فقالت بنو أمية : نحن أحق بها وكانت تحت أبي العاص ، وكانت عند هند بنت عتبة بن ربيعة ، وكانت تقول لها هند : هذا في سبب أبيك . قالت : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزيد بن حارثة : " ألا تنطلق فتجيئ بزينب " ؟ فقال : بلى يا رسول الله ، قال : " فخذ خاتمي فاعطها إياه " ، فانطلق زيد فلم يزل يتلطف حتى لقي راعياً ، فقال : لمن ترعى ؟ قال : لأبي العاص ،قال : فلمن هذه الغنم ؟ قال لزينب بنت محمد ، فسار معه شيئاً . ثم قال : هل لك إن أعطيتك شيئاً تعطها إياه ولا تذكره لأحد ؟ قال : نعم ، فأعطاه الخاتم وأنطلق الراعي ، فأدخل غنمه وأعطاها الخاتم فعرفته ، فقالت : من أعطاك هذا ؟ قال : رجل ، قالت : وأين تركته ؟ قال بمكان كذا وكذا ، فسكتت حتى إذا كان الليل خرجت إليه فلما جاءته قال لها : أركبي بين يدي على بعيره ، فقالت : لا ولكن أركب أنت بين يدي ، فركب وركبت وراءه ، حتى أتت المدينة ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " هي أفضل بناتي أصيبت في "

· "ولم يزل أبو العاص مقيما على شركة حتىإذا كان قبيل فتح مكة خرج بتجارة إلىالشام بأموال من أموال قريش أبضعوها معه فلما فرغ من تجارته وأقبل قافلا لقيته سرية لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقيل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان هو الذي وجه السرية للعير التي فيها أبو العاص قافلة من الشام وكانوا سبعين ومائة راكب أميرهم زيد بن حارثة وذلك في جمادي الأول في سنة ست من الهجرة فأخذوا ما في تلك العير من الأثقال وأسروا أناسا من العير فاعجزهم أبو العاص هربا فلما قدمت السرية بما أصابوا أقبل أبوالعاص من الليل في طلب ماله حتى دخل على زينب ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستجار بها فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صلاة الصبح فكبر وكبر الناس معه " .

· عن عائشة رضي الله عنها قالت : صرخت زينب رضي الله عنها أيها الناس إني قد أجرت أبا العاص بن الربيع قال : فلما سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم من صلاته أقبل على الناس فقال : " أيها الناس هل سمعتم ما سمعت " قالوا : نعم قال : " أما والذي نفس محمد بيده ما علمت بشيء كان حتى سمعت منه ما سمعتم أنه يجير على المسلمين أدناهم ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل على ابنته زينب فقال : " أي بنية أكرمي مثواه ولا يخلص إليك فإنك لا تحلين له " .

· عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث إلى السرية الذين أصابوا مال أبي العاص وقال لهم : " إن هذا الرجل منا حيث قد علمتم وقد أصبتم له مالا فإن تحسنوا تردوا عليه الذي له فإنا نحب ذلك وإن أبيتم ذلك فهو فيئ الله الذي أفاءه عليكم فأنتم أحق به " قالوا : يا رسول الله بل نرده عليه قال : فردوا عليه ماله حتى أن الرجل ليأتي بالحبل ويأتي الرجل بالشنة والإداوة حتى أن أحدهم ليأتي بالشطاط حتى ردوا عليه ماله بأسره لا يفقد منه شيئا ، ثم احتمل إلى مكة فأدى إلىكل ذي مال من قريش ماله ممن كان ابضع منه ، ثم قال : يا معشر قريش هل بقي لأحد منكم عندي مال لم يأخذه ؟ قالوا : لا فجزاك الله خيراً فقد وجدناك وفيا كريما قال : فإني أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، وما منعني من الإسلام عنده إلاتخوفا أن تظنوا أني إنما أردت أخذ أموالكم فلما أداها الله عز وجل إليكم وفرغت منها أسلمت ثم خرج حتى قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم .

· عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : " بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعث فقال : إن وجدتم فلاناً وفلاناً فأحرقوهما بالنار ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أردنا الخروج : إني أمرتكم أن تحرقوا فلانا وفلانا ، وإن النار لا يعذب بها إلا الله ، فإن وجدتموهما فاقتلوهما " .

الفوائد والعبر :

1- جواز تبادل الأسرى .

2- حب الرسول لخديجة رضي الله عنها .

3- الإعانة والهدية في العرس لها في النفوس مكانة خاصة .

4- التلطف وسيلة من وسائل إلى الهدف .

5- تقدم الرجل على المرأة في المسير أتقى وأكثر حياءا .

6- منزلة زينب في قلب النبي صلى الله عليه وسلم

7- جواز الإجارة .

8- جواز القسم لتأكد الأمر .

9- في القصة دليل على عدم علم الرسول بالغيب .

10- الإحسان والكرم وسيلة من وسائل الدعوة إلى الله .

11- من مناقب أبي العاص .

12- جواز الحكم بالشيء اجتهادا ثم الرجوع عنه .

13- استحباب ذكر الدليل عند الحكم لرفع الالتباس ، والاستنابة في الحدود ونحوها .

14- طول الزمان لا يرفع العقوبة عمن يستحقها .

15- فيه كراهة قتل مثل البرغوت بالنار .

16- فيه نسخ السنة بالسنة وهو اتفاق .

17- فيه مشروعية توديع المسافر لأكابر أهل بلده ، وتوديع أصحاب له أيضا.

18- جواز نسخ الحكم قبل العمل به أو قبل التمكن من العمل به ( من 12 إلى18من الفتح 6 /150) .

يارب تستفيدو
ربنا يرضيكم


__________________
يااااااااااااااااااااااااااارب
ارحم موتانا وموتي المسلمين يارب ارحمهم وثبتهم عند السؤال
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 26-06-2009, 01:48 AM
الصورة الرمزية عاشقـــ الانمى ـــة
عاشقـــ الانمى ـــة عاشقـــ الانمى ـــة غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
المشاركات: 10,302
معدل تقييم المستوى: 0
عاشقـــ الانمى ـــة is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنوته مسلمه مشاهدة المشاركة
ونكمل مع بعض القصص


ربنا يكرمنا واياكم

زينب بنت رسول الله وزوجها أبو العاص بن الربيع

· عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت : لما بعث أهل مكة في فداء أساراهم بعث زينب ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في فداء أبي العاص بمال وبعثت فيه بقلادة كانت خديجة أدخلتها بها على أبي العاص حين بنى عليها فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك القلادة رق لها رقة شديدة وقال : " إن رأيتم أن تطلقوا أسيرها وتردوا عليها الذي لها فافعلوا" فقالوا : نعم يا رسول الله فاطلقوه وردوا عليه الذي لها.

· عن عائشة " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أن قدم المدينة خرجت ابنته زينب من مكة مع كنانة أو ابن كنانة فخرجوا في إثرها ، فأدركها هبار بن الأسود فلم يزل يطعن بعيرها برمحه حتى صرعها ،وألقت ما في بطنها ، وأهريقت دماً ، فتحملت فاشتجر فيها بنو هاشم ، وبنو أمية ، فقالت بنو أمية : نحن أحق بها وكانت تحت أبي العاص ، وكانت عند هند بنت عتبة بن ربيعة ، وكانت تقول لها هند : هذا في سبب أبيك . قالت : فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزيد بن حارثة : " ألا تنطلق فتجيئ بزينب " ؟ فقال : بلى يا رسول الله ، قال : " فخذ خاتمي فاعطها إياه " ، فانطلق زيد فلم يزل يتلطف حتى لقي راعياً ، فقال : لمن ترعى ؟ قال : لأبي العاص ،قال : فلمن هذه الغنم ؟ قال لزينب بنت محمد ، فسار معه شيئاً . ثم قال : هل لك إن أعطيتك شيئاً تعطها إياه ولا تذكره لأحد ؟ قال : نعم ، فأعطاه الخاتم وأنطلق الراعي ، فأدخل غنمه وأعطاها الخاتم فعرفته ، فقالت : من أعطاك هذا ؟ قال : رجل ، قالت : وأين تركته ؟ قال بمكان كذا وكذا ، فسكتت حتى إذا كان الليل خرجت إليه فلما جاءته قال لها : أركبي بين يدي على بعيره ، فقالت : لا ولكن أركب أنت بين يدي ، فركب وركبت وراءه ، حتى أتت المدينة ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " هي أفضل بناتي أصيبت في "

· "ولم يزل أبو العاص مقيما على شركة حتىإذا كان قبيل فتح مكة خرج بتجارة إلىالشام بأموال من أموال قريش أبضعوها معه فلما فرغ من تجارته وأقبل قافلا لقيته سرية لرسول الله صلى الله عليه وسلم وقيل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان هو الذي وجه السرية للعير التي فيها أبو العاص قافلة من الشام وكانوا سبعين ومائة راكب أميرهم زيد بن حارثة وذلك في جمادي الأول في سنة ست من الهجرة فأخذوا ما في تلك العير من الأثقال وأسروا أناسا من العير فاعجزهم أبو العاص هربا فلما قدمت السرية بما أصابوا أقبل أبوالعاص من الليل في طلب ماله حتى دخل على زينب ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستجار بها فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى صلاة الصبح فكبر وكبر الناس معه " .

· عن عائشة رضي الله عنها قالت : صرخت زينب رضي الله عنها أيها الناس إني قد أجرت أبا العاص بن الربيع قال : فلما سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم من صلاته أقبل على الناس فقال : " أيها الناس هل سمعتم ما سمعت " قالوا : نعم قال : " أما والذي نفس محمد بيده ما علمت بشيء كان حتى سمعت منه ما سمعتم أنه يجير على المسلمين أدناهم ثم انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل على ابنته زينب فقال : " أي بنية أكرمي مثواه ولا يخلص إليك فإنك لا تحلين له " .

· عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث إلى السرية الذين أصابوا مال أبي العاص وقال لهم : " إن هذا الرجل منا حيث قد علمتم وقد أصبتم له مالا فإن تحسنوا تردوا عليه الذي له فإنا نحب ذلك وإن أبيتم ذلك فهو فيئ الله الذي أفاءه عليكم فأنتم أحق به " قالوا : يا رسول الله بل نرده عليه قال : فردوا عليه ماله حتى أن الرجل ليأتي بالحبل ويأتي الرجل بالشنة والإداوة حتى أن أحدهم ليأتي بالشطاط حتى ردوا عليه ماله بأسره لا يفقد منه شيئا ، ثم احتمل إلى مكة فأدى إلىكل ذي مال من قريش ماله ممن كان ابضع منه ، ثم قال : يا معشر قريش هل بقي لأحد منكم عندي مال لم يأخذه ؟ قالوا : لا فجزاك الله خيراً فقد وجدناك وفيا كريما قال : فإني أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، وما منعني من الإسلام عنده إلاتخوفا أن تظنوا أني إنما أردت أخذ أموالكم فلما أداها الله عز وجل إليكم وفرغت منها أسلمت ثم خرج حتى قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم .

· عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : " بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعث فقال : إن وجدتم فلاناً وفلاناً فأحرقوهما بالنار ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أردنا الخروج : إني أمرتكم أن تحرقوا فلانا وفلانا ، وإن النار لا يعذب بها إلا الله ، فإن وجدتموهما فاقتلوهما " .

الفوائد والعبر :

1- جواز تبادل الأسرى .

2- حب الرسول لخديجة رضي الله عنها .

3- الإعانة والهدية في العرس لها في النفوس مكانة خاصة .

4- التلطف وسيلة من وسائل إلى الهدف .

5- تقدم الرجل على المرأة في المسير أتقى وأكثر حياءا .

6- منزلة زينب في قلب النبي صلى الله عليه وسلم

7- جواز الإجارة .

8- جواز القسم لتأكد الأمر .

9- في القصة دليل على عدم علم الرسول بالغيب .

10- الإحسان والكرم وسيلة من وسائل الدعوة إلى الله .

11- من مناقب أبي العاص .

12- جواز الحكم بالشيء اجتهادا ثم الرجوع عنه .

13- استحباب ذكر الدليل عند الحكم لرفع الالتباس ، والاستنابة في الحدود ونحوها .

14- طول الزمان لا يرفع العقوبة عمن يستحقها .

15- فيه كراهة قتل مثل البرغوت بالنار .

16- فيه نسخ السنة بالسنة وهو اتفاق .

17- فيه مشروعية توديع المسافر لأكابر أهل بلده ، وتوديع أصحاب له أيضا.

18- جواز نسخ الحكم قبل العمل به أو قبل التمكن من العمل به ( من 12 إلى18من الفتح 6 /150) .

يارب تستفيدو
ربنا يرضيكم

جزاكِ الله خيرا يا يوما
منتظرين الجديد ان شاء الله
__________________

الحمد لله على كل شئ
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:12 AM.