للمدرسين النابغين في الإعراب

[أبو جهاد المصري]

ما سر رفع كلمة نفوس في قول ابن الرومي ( وقتك نفوسُ الكاشحين المهالكا )

مع ربطها بالمعنى العام للبيت .. يعنى لو هي فاعل مرفوع يبقى المعنى ان نفوس الكارهين هي التي تقيه المهالك وبهذا فالمعنى لا يستقيم ...

[منصور عياد]

شكرااااااااااااااا

[مجدي أبو جودة]

على ما اعتقد ان معناه يتفق مع الدعاء :
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
أي يكون فعل الظالم سببا في هلاكهة ونجاه الاخرين

[محمد جملونى]

سؤال ورد على خاطرى فعلا ... واعتقد أن المعنى هو ... نفوس الأعداء تحمينى وتحفظنى هذا الامر متوقف على انتصارى على تلك النفوس فالوالى تقيه النفوس الكارهة اذا انتصر عليها

[hema102]

هناك احتمالين الأول وهو ما يستقيم معه المعنى ... أن هناك خطأ في رفع كلمة نفوس
والثاني ربما رفعها على لغة ( بني طيء) وهي مشاركة الفعل التي تشتهر بــ أكلوني البراغيث . وأنا عن نفسي استبعد هذا الاختيار لأن المشاركين في الفاعل متغايرين وهو ما يخالف أيضا هذه اللغة .
هناك رأي ثالث حينما راجعت المعنى الفعل وقى هنا جاء متعديا لمفعولين ولا يستقيم المعنى إلا بنصب نفوس والنصب لايجزع وزن البيت لأنه متحرك في كلا الوضعين

[amirteto]

الحمد لله حمدا يوازى نعمه وكفى بالله شهيدا

[MohamedSarhan]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتقد ان كلمة نفوس فعلاً مرفوعه السبب:
لانك لو قرأت البيت ودققت فيه
فجلّ عن المظلوم كلّ ظلامةٍ :: وقتك نفوس الكاشحين المهالكا
*والمعني ان النفوس هتقي الحاكم بهلاكهم ودمارهم
أي عندما تهلك النفوس سوف تقي الحاكم من شرورها وبهذا تُصبح فاعل
والله أعلم

[محمد حسنى محرم]

ممكن يكون الفاعل محذوف وقتك " عناية الله" نفوس الحاقدين والاعداء

[محمددكرورى]

وقتك هنا بمعنى خافتك ولذلك النفوس مرفوعة

[كريم فاروق]

كلمة وقتك هنا بمعنى هابتك وخافتك من وقى الفرس إذحفي وهاب المشي والمهالك نصبت على نزع الخافض

[كريم فاروق]

العلة معنوية حتى النخاع وبذا يستقيم المعنى

[محمدالسيداحمد]

على ما اعتقد ان معناه يتفق مع الدعاء :
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
أي يكون فعل الظالم سببا في هلاكهة ونجاه الاخرين

[عادل السقا]

أعتقد أن : المعنى صحيح و ضبط الكلمة أيضا لأن الشاعر يريد المبالغة في مدح الأمير فجعل نفوس الحساد هي التي تحفظه من المهالك وهذا من بره و أعماله الصالحة

[omer nur]

بارك الله في الأخ عادل أراك محقا ، كماأن وجه التضمين محتمل ، وأعني بالتضمين أن الفعل تضمن معنى فعل آخر ، وهذا كما في قراءة : إنما يخشى اللهُ من عباده العلماءَ - برفع الجلالة ، ونصب همزة العلماء - أي إنما يعظم الله العلماء من عباده .
راجع الدر المصون في علوم الكتاب المكنون للسمين الحلبي - تحقيق أ.د أحمد محمد الخراط - دار القلم - دمشق .

[mohammed14]

أين الفاعل ؟