|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
وول ستريت جورنال»: الجيش خطط مع رموز «جبهة الإنقاذ» قبل الإطاحة بمرسي بشهور
نشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية تقريرا بعنوان "الدولة العميقة تعود في مصر مرة أخرى"، كشفت فيه عن وجود سيناريو منذ عدة أشهر لعزل الرئيس محمد مرسي خططت له المعارضة والجيش.
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى اجتماع كبار قادة الجيش المصري، بشكل منتظم مع قادة المعارضة، وقالت إنّ رسالتهم كانت أن الجيش سيتدخل وسيعزل مرسي بشكل قسري إذا استطاعت المعارضة حشد عدد كافٍ من المتظاهرين في الشوارع. وأضافت الصحيفة أن من بين من حضر الاجتماعات محمد البرادعي وعمرو موسى وحمدين صباحي، حسب مقربين من قيادات في جبهة الإنقاذ الوطني. ونقلت الصحيفة عن بعض المقربين الذين ذكرت أسماءهم أن المعارضة طرحت سؤالا بسيطا للجيش، وهو ما إذا كان سيكون معها هذه المرة أم لا، وهو الأمر الذي أكده قادة الجيش. وأوضحت الصحيفة أنه مع اقتراب الإطاحة بمرسي زادت اللقاءات بين الجيش والمعارضة، مشيرة إلى أن بعض هذه الاجتماعات عقدت في نادي ضباط القوات البحرية. وقالت الصحيفة إن اجتماع من وصفتهم بقوى عهد حسني مبارك والمعارضة تزامن مع استهداف مقار جماعة الإخوان المسلمين، في الأيام التي سبقت الإطاحة بمرسي. وأشارت الصحيفة إلى أنه حينما طلبت جماعة الإخوان رسميا من وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم حماية مكاتبهم، رفض الأخير الطلب بشكل علني. نقلت الصحيفة عن أحد المساعدين البارزين لعمرو موسى، قوله إنه «كانت هناك مخاطر من أن يصبح 30 يونيو يوماً للثورة المضادة، ولكنه كان يمكن أيضاً أن يكون فرصة ثمينة لإعادة المرحلة الانتقالية». وقالت الصحيفة إن اجتماع قوى عهد مبارك، والمعارضة تزامن مع تجدد تكتيكات سياسية تشبه ال*** الذي كان يشهده عهد الرئيس المخلوع، مشيرة إلى موجة ال*** ضد مقرات الإخوان، في الأيام التي سبقت الإطاحة بمرسي، الأمر الذي يماثل *** نظام مبارك خلال الانتخابات السابقة في عهده، وفقاً للصحيفة. ورأت الصحيفة أنه من الصعب معرفة دوافع المهاجمين على المقار على وجه اليقين، حيث ينظر العديد من الذين شهدوا هذا ال***، إلى هذه الأفعال، على أنها جهود سماسرة السلطة في عهد مبارك للإطاحة بمرسي باستخدام الأساليب القديمة. وأضافت الصحيفة أنه بعد عزل مرسي، اكتسبت شخصيات ومؤسسات من عهد مبارك نفوذ كبير. وأشارت الصحيفة إلى أن مسؤولي عهد مبارك والمعارضة بدأوا إصلاح العلاقات في نوفمبر الماضي بعد أن أصدر مرسي الإعلان الدستوري الذي منحه صلاحيات واسعة، ما أدى إلى اتحاد أحزاب المعارضة تحت راية جبهة الإنقاذ الوطني، بقيادة البرادعي. وأوضحت أنه رغم عدم ثقة الموالين لمبارك في البرادعي، فإن إعلان مرسي الدستوري أذاب الجليد بينهم، حيث انضم بعض الشخصيات المؤثرة في عهد مبارك للجبهة، بما في ذلك هاني سري الدين، الذي عرفته الصحيفة بأنه محامي أحمد عز. ورأت الصحيفة أن الجانبين كانا بحاجة لبعضهما البعض، فقد كانت أحزاب المعارضة تحظى بمصداقية شعبية، على عكس مسؤولي عهد مبارك، فيما جلب الآخرون الأموال والنفوذ على بيروقراطية الدولة. ونقلت الصحيفة عن نائب سابق من الحزب الوطني الديمقراطي، يدعى لطفي شحاته، قوله إنه «قاد حملة لدعم حركة تمرد في الزقازيق، باستخدام نفس الشبكات السياسية التي جعلته يفوز بمقعده في البرلمان في عهد مبارك». وأشارت الصحيفة إلى أنه في الفترة التي سبقت يوم 30 يونيو، زاد التحريض ضد الإخوان، وحينما طلبت الجماعة رسمياً من وزير الداخلية، اللواء محمد إبراهيم، حماية مكاتبهم، رفض الأخير الطلب بشكل «علني». المصدر :جريده المصرى اليوم http://www.almasryalyoum.com/node/1941776 وقناه الجزيره: http://www.aljazeera.net/news/pages/...7-ac8a3aa25792 |
#2
|
||||
|
||||
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
حفظ الله مصر والمصريين
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
الأمريكان وصحف الأمريكان واعلام الأمريكان ورئيس الأمريكان
صادقين وقديسين وعارفين كل حاجة وبيحبوا الإخوان حب لاحد له مصادر وثائقية حافظوا عليها !!!!!!!!!!!!!!!!! شكرا
__________________
الحمد لله |
#5
|
|||
|
|||
الخبر يقول التخطيط من عدة اشهر
والمرسى حكم 12 شهر فقط يعنى التخطيط منذ تولية والا من قبلها عموما الامريكان فهموا كويس جدا وبيجهزوا نفسهم لاعادة التعامل مع الاخوان كجماعة ارهابية او كمرضى عقليين
__________________
الى اللقاء |
#6
|
|||
|
|||
يا عم رامى
سافترض ان الخبر صحيح يعنى ان مرسى و عصابته من الكاذبين الخونه اللصوص المتاجرين بالدين كانوا منهمكين فى امرين الاخونه الفساد و هو يعنى الاستيلاء على كل شىء فى مصر من اراضى و اموال و غيره و الايام القادمه سينكشف كل شىء للراى العام ليعرف المصريون ان الاخوان عصابة بديع بابا و الاربعين حرامى ثانيا كون اللص الاكبر الشاطر يضع جواسيس فى مؤسسات الدولة و لا يعلم ما يدبر له فهو فاشل وبوجه عام بصدق هذا الخبر فان مرسى و جماعنه لايصلحون لانه من الممكن ان نجد اليهود فى اسوان و مرسى لا يشعر اليس هذا اوضح دليل على الفشل |
#7
|
||||
|
||||
حفظ الله مصر والمصريين
__________________
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|