|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
هذه رساله نقلتها من صفحة حزب مصر القوية
1. مواقف الحزب السياسة لن ترضى الجميع مهما كانت .
2. تختلف رؤيتنا للأمور .. بناء على قناعاتك الشخصية .. ايدلوجيتك .. رؤيتك لما يخدم الثورة .. رؤيتك لما هو فى مصلحة الوطن . 3. مصلـحة الوطـن يراها كل منـا بزاوية مختلفــة . ( ليس شرطا ان نراها جميعا من نفس الزاوية ) 4. المختلف معـى ليس خائنـا لثقتى .. وليس خائنـا للوطــن . 5. د.ابو الفتوح رئيسا لحزب مصر القوية .. ليس عضوا بأى جماعة او حزب أخر وبالتالى قد لاترضى أراؤه او مواقفه هذا الفريق او ذاك.. وهى معضلة لايمكن حلها إلا بقبول إن د.ابو الفتوح يمثل الآن حزبا جديدا حــزب له رؤية قد تختلف عن رؤية هؤلاء وهؤلاء .. ووسائل مختلفة ..قد تتفق قليلا مع اى طرف طبقا للمواقف او نختلف .. ولكن الاحترام وحب الوطن يجمعنا . 6. لسنا حزبا يؤيــد الرئيــس كشخص ،نحن حزب معارض .. وملتزمون بشرعية الرئيس المنتخب .. ونجد أن وسيلة اسقاط الرئيس لا تكون بالحشود فى مظاهرات وانما بصناديق الاقتراع .. نعارضه ولكن لا نطالب باسقاط الشرعية عنه ولا نسعى لذلك . 7. لأعضاء الحزب فقط ..الانتخابات الداخلية فى كثير من المواقع لم تتم ، نظرا للظروف التى يمر بها الوطن .. الكثير من الامور التنظيمية ستحسم بعد اتمام الانتخابات الداخلية ان شاء الله . 8. مواقفنا السياسية تأتى بعد نقاشات ومعلومات وبحث على قدر استطاعتنا .. ونتخذ ما نراه من وجهة نظرنا الأفضل لصالح الوطن .. نصيب أحيانا ونخطئ احيانا ، ولكن وجود داعمين ومؤيدين لنا هو أكبر داعم وحافز حقيقى يمكن ان نناله . 9. النوايا لا يعلمها الا الله .. فنرجو ان نتعامل جميعا كأبناء وطن واحد محاولين الحد من حالة الفتنة والتصعيد من جميع الأطراف ( الصفحة الشعبية لحزب مصر القوية ) انا كعضو هنا في المنتدي رغم حبي لدكتور ابو الفتوح بس زعلت انه مراحش الحوار ثانيا يا ريت تقراه الكلام ده لكل من يطالب مصر القوية بالذهاب للحوار تلبية لدعوة الرئاسة أقول بمنتهي الثقة .. لا يوجد في الأصل حوار .. ولا توجد جدية من الرئاسة لحل حقيقي للأزمة يوجد تخبط سياسي لدي مؤسسة الرئاسة تزكية تصرفات "كارثية" من مكتب أرشاد جماعة الأخوان . نحاول منذ الأمس بلا جدوي أخذ موعد من الرئاسة للقاء بين الدكتور أبو الفتوح والرئيس لطرح حل للخروج من الأزمة , محادثات هاتفية طوال يوم أمس مع المستشار مكي نائب رئيس الجمهورية والسفير رفاعة الطهطاوي مدير الديوان لأخذ مواقف جادة والألحاح في تحديد موعد لمقابلة الرئيس .. بلا رد واليوم جائنا رد من مدير مكتب الرئيس بأن جدول الرئيس لا يسمح .....
__________________
الفيزيائي
|
#2
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
هذه هي الحرية كل حزب يحدد مساره وأرائه دون الاقلال من الاخرين
|
#4
|
||||
|
||||
الإعلان الدستورى الجديد لم يدع مكانًا لمن استغلوا إعلان التحصين للإيحاء بأن مرسى أصبح نصف إله، فقد تخلى عن كل الصلاحيات التى جعلتهم يحرضون عليه، بما فيها اختصاصه بتشكيل جمعية تأسيسية جديدة الذى انتقل إليه تلقائياً من المجلس العسكرى السابق.
عمليًا فقدت معارضة البرادعى وموسى وصباحى الكارت الذى حشدت به الحشود ووحدت من خلاله أنصار النظام السابق وجذور الدولة العميقة مع بعض ثوار 25 يناير مع جزء من حزب الكنبة، أى الصامتين فى بيوتهم. لا يعنى ذلك أنها ستوقف اللعبة، فهى لم تكن معنية أصلاً بإسقاط إعلان 21 نوفمبر ولكنها امتطته لتحقيق أهدافها مستغلة البعد الدولى للبرادعى والبعد العربى لعمرو موسى والبعد الثورى الشبابى لحمدين صباحى. مشكلتهم أن الحوار الوطنى الذى خاض مناقشات ماراثونية لساعات عديدة يوم السبت الماضى أحرق عليهم ذلك الكارت، وأظهرهم فى مواجهة رئيس منتخب فقط لا يملك أى صلاحيات سوى ما يتعلق بمنصبه كرئيس للجمهورية، وحتى تلك الصلاحيات سيفقد نصفها أو أكثر بإعلان نتيجة استفتاء السبت القادم بنعم. كيف سيحشدون مئات الآلاف خلال الخمسة أيام القادمة وأين حصان طروادة الذى سيركبونه هذه المرة. كانوا يقولون إنهم يتظاهرون لإسقاط الصلاحيات المطلقة. فهل سيتظاهرون فى سبيل أن ينقض مرسى على إعلان 19 مارس المستفتى عليه شعبيًا، فيؤجل استفتاء السبت القادم مرتكبًا جريمة دستورية تعزله من منصبه؟! بلا شك سيغيرون "كارت" اللعبة، لكن الكروت تشابهت عليهم، وكلها ستفكك بنية جبهة الإنقاذ التى فقدت مبررات وجودها بالإعلان الدستورى الجديد الذى أعلنه المفوه الدكتور محمد سليم العوا. يبقى على مرسى أن يعتصم بما توصل إليه الحوار الوطنى وأن يبقى على تواصل مع المجموعة التى حاورته وتوصلت لذلك المخرج، فهم بمثابة مجلس أمن وطنى، وعليهم تحمل مسئولية ما توصلوا إليه من صحيح القانون والعمل الدستورى. وعليه أيضًا ألا يكرر خطأ تعيين مستشارين لمجرد تطييب الخواطر، فقد تأكد له أنه أخطأ وأنهم تخلوا عن واجبهم وساهموا فى مزيد من تسخين الأجواء. كانوا كالجنود الذين فروا من الجبهة تاركين قائدهم محاصرًا ومضحين به، وبعضهم ذرف دموع التماسيح، وهو نفسه الذى كاد يورط الرئيس فى إرسال جيش إلى سوريا
__________________
أ/ كامـــــــــــــــــــــل علــــــــــــــــــى مدرس اول (التاريخ والجغرافيا والاقتصاد) قرية الشوامى -مركز بلقاس دقهلية سلسلة وادى فاطمة فى الدراسات (خبرة فى كادر المعلم وتنسيق الجامعات) |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|