الكنيسة تصعد ضغطها لحشد الأقباط لتأييد شفيق فى "الإعادة"

[abomokhtar]

بقلم:جون عبد الملاك
صعدت الكنيسة من حملة الدعم للفريق أحمد شفيق، المرشح الرئاسى، فى جولة الإعادة، بعد أن لعبت أصوات الأقباط دورًا حاسمًا في النتيجة اللافتة، وذلك عبر إرسال آلاف الرسائل القصيرة والإلكترونية (E-MAILS) للناخبين الأقباط تطالبهم بانتخاب آخر رئيس للوزراء فى النظام السابق. وجاء فى نص الرسائل "سلبيتك أو إبطال صوتك معناها أنك بتصوت للإخوان، أنقذ مصر وصوتك لشفيق حتى لا تتحول البلاد إلى "مصرستان"، فى تخويف للأقباط من صعود الإسلاميين إلى السلطة.
وعلى الرغم من مشاركة رجال دين من الكنيسة في حشد الأصوات لشفيق، إلا أن الأنبا بسنتى أسقف حلوان والمعصرة قال إن الكنيسة لا تمارس ضغوطاً على أحد لكن الأقباط يخشون سيطرة التيار الإسلامى ولذا يتجهون إلى المرشح "غير الدينى".
وأعلن الدكتور إكرام لمعى رئيس لجنة الإعلام بالكنيسة الإنجيلية أن صوته محجوز لأحمد شفيق لأنه يرفض الحكم الدينى تحت أى بند ويعتبر استمرار الحكم العسكرى أخف وطأة من الحكم الدينى، وحذر من تحول مصر إلى صومال أخرى بما يعنى خراب مصر، وانهيار كل مؤسساتها، بحسب قوله.
بموازاة ذلك، قام أقباط المهجر بتدشين حملات تأييد واسعة لشفيق وتداول النشطاء الأقباط بمشاركة "أغنية" لأحد المرنمين الأقباط يدعو فيه لانتخاب شفيق فى جولة الإعادة، ونشرتها المواقع القبطية واسعة الصيت كصوت المسيحى الحر والأقباط أحرار وغيرها.
كما تداول النشطاء ما كتبه الراهب القمص بطرس الأنبا بولا على صفحته بالفيس بوك حيث كتب نصاً جاء فيه قائلاً: "أحبائى فى المسيح يسوع انتبهوا واستيقظوا لأجل أمنكم ومستقبلكم واتحدوا بفكر واحد ورأى واحد, أنا لا أحجر على أحد ولا أستطيع أن أرغم أحدًا على شىء ولكن محبتى لكم وللكنيسة هى التى دفعتنى أن أتوجه إليكم بالنصيحة رغم ما تعرضت له, ولكن محبتى لكم غير مشروطة وهى فوق كل الانتقادات التى تعرضت لها, والأيام القادمة ستريكم ما لم ترونه وختاماً أقول لمحبتكم من الأفضل لنا أن نصوت جميعاً لأحمد شفيق بدلاً من تشتيت الأصوات الأمر الذى سيكون فى مصلحة المرشح الإسلامى بلا أدنى شك، غاية ما هنالك إننى أريد أن أنقذكم من أنفسكم لئلا نخفق جميعاً كونوا معافين فى الرب روحاً ونفساً وجسداً".
http://almesryoon.com/permalink/9851.html

[Mr Ahmed Abdel Hamid]

ويمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين
بأذن الله مرسيون و على الله متوكلون

[أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى]

الله على كلامك يا ساتاذ احمد
فعلا مرسيون وعلى الله متوكلون

[hanaamahmoud2]

باذن الله سيفوز شفيق رغم انف الجميع

[Mr Ahmed Abdel Hamid]

أختى الفاضله هناء سوف أقول لك سرا ألا وهو أنا لست أخوانيا وعارف ان ليهم مساوئ زى أى واحد ولكن بكل بساطه هرشح مرسى عشان هيطبق شريعه اللى خلقنى و اللى خلقك. (وأتقوا يوما ترجعون فيه الى الله) فلما ربنا يسألنى أعرف أرد. جهزى أنت رد. ولك منى كل التقدير و الأحترام

[همسات المصريه]

تبعا للمعلوماتى السياسيه الى ارغمونا لنتعرف عليها ومن كنبتنا ينزلونا ان للأسف دستور مصر مكتوب نص ان مصر تطبق فعليا الشريعه الأسلاميه...............انا بقول مكتوب ........ومش اى حاجه تقال اوتكتب تطبق .......... الفعل مختفى وهنا (الدين لله والوطن للجميع) والدين مش لعبه سياسيه ولا ستار والى عايز يتخير من شفيق ومرسى..........مفيش غير القرعه او صلى صلاة استخاره قبل ذهابك للانتخاب وربنا يستر..........وادعوا لمصر ان يوكل الله الصالح

[د.عبدالله محمود]

سواء أرادت الكنيسة أو أبت
سأصوت لمرسى ،
فعلى الأقل أنا أرفض شفيق

[gonejn]

للأسف الاقباط هى اكتر الفئات اللى كانت مستفيدة من نظام المخلوع و الثورة دى ضرر عليهم لأن المسلمين ممكن تتساوى حقوقهم مع حقوق الاقباط عشان كدة الاقباط انتخبوا شفيق و لا ثورة و لا يحزنون

[د.محمود]

ولماذا تفرحون عندما تستعمل المساجد والجوامع للدعايه لمرسى

الكيل بالكيل يا أخوانى

خليكم محايدين
ولا وحش ليهم وحلو لينا
هل الأقباط ليسوا مصريين مثلنا
هل ليس لهم حقوق فى هذا الوطن
هل نستطيع ان نتجاهلهم ونتجاهل مطالبهم المشروعه فى حياه كريمه مثلنا
هذه بدايه السقوط
ولا تصعدوا من الحمله ضد الأقباط
لهم مالنا وعليهم ماعلينا

الدين لله والوطن للجميع

[ناردين غالى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.محمود

ولماذا تفرحون عندما تستعمل المساجد والجوامع للدعايه لمرسى

الكيل بالكيل يا أخوانى

خليكم محايدين
ولا وحش ليهم وحلو لينا
هل الأقباط ليسوا مصريين مثلنا
هل ليس لهم حقوق فى هذا الوطن
هل نستطيع ان نتجاهلهم ونتجاهل مطالبهم المشروعه فى حياه كريمه مثلنا
هذه بدايه السقوط
ولا تصعدوا من الحمله ضد الأقباط
لهم مالنا وعليهم ماعلينا

الدين لله والوطن للجميع

اشكرك على ردك الراقى المتميز ( وربنا يعمل ما فية الخير لمصرنا الحبيية )

[aymaan noor]

ليس الأقباط فقط هم المتخوفون من الوضع الحالى ، فالخوف يعم الكثير من المصريين ، فمصر كانت وستظل لجميع المصريين ، و الآراء السياسية مرفوض تماما تصنيفها من حيث الدين و لذلك سيتم غلق الموضوع
جزاكم الله خيرا