|
الأدب العربي قسم يختص بنشر ما يكتبه كبار الشعراء والأدباء قديمًا وحديثًا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
يا رافضيا
1-يا رافضيا كن لبيبا وافهم *** قولَ الحقيقة عن رضا وتفهمِ 2-هل يرتضي سبَ الصحابة مسلمٌ؟! *** أم هل تدين بدين غير المسلمِ ؟! 3-هل يهتدي من يدَّعي كفرانَهم *** بضلالِ قلبٍ أو لسانٍ غاشمِ؟ 4-أفَأجرموا من كفَّروا علماءَكم *** ومُكفِّرُ الصديقِ ليس بمجرمِ ؟! 5-فاروق أمتنا المبشر بالرضا *** طاغوت مذهبكم بغير تجشم 6-لم تكتفوا بالحط من صديقنا *** بل نلتمو من ذا الإمام الملهم 7-تتقربون بزعمكم لإلهكم *** باللعن فينا دون لومة لائم 8-حبُ الصحابةِ سائرُ بجوارحي *** بغضُ الروافضِ مستقرٌ في دمي 9-أفأكره الصحبَ الذين استُشهدوا *** واستُبشِروا بفضيلةٍ وتكرمِ 10-وتعاهدوا نقلَ الشريعةِ غضةً *** ولهم جميل خالد في العالمِ 11-فنهارهم كد وصد للعدا *** وجفونهُم سهِرت بليلٍ مظلمِِ 12-هذا وردُ جميلِهم في سبِّهم *** نعمَ الجميلُ وبئس ردُ الظالمِ 13-من يرمِ أمَّ المؤمنين بعرضها *** بعد البراءةِ في الكتابِ الأكرم 14-من يتركُ النورَ المبينَ معاندًا *** ويسيرُ في كهفِ الظلامِ المعتمِ؟! 15-أيكونُ حياً في الحياةِ بعقله *** أم جثةً تمشي بغيرِ تحكمِ؟! 16-يا من تبيحُ فروجَ كلِّ نسائِكم *** ولربما يومًا وقعتَ بمَحرمِ 17-يا من تحلُّ دماءَ كلِّ موحدٍ *** ومتابعٍ هديَ النبيِّ الخاتمِ 18-وشهادةُ التاريخِ خيرُ شهادةٍ *** عن زيغكم حقا وصدق تكلمي 19-دينُ التقيةِ دينُكم وسبيلُكم *** لا يستوي كذبٌ وصدقٌ فاعلمِ 20-تبدونَ حبَّ الناسِ عند لقائِهم *** بدفينِ حقدٍ تحتَ سترِ تبسمِ 21-وإذا أقيمت بالدلائلِ حجةٌ *** تعلو رقابَكمو كسيفٍ قائمِ 22-لأجبتمونا فريةً وتقيةً : *** حاشا وكلا بالفِرَى ملءَ الفمِ 23-والصدقُ فوقَ لسانِكم كالعلقمِ *** وحديثُكم كذبٌ و حلوُ المطعمِ 24-كذبٌ وزورٌ وادِّعاءٌ باطلٌ *** قتل وذبح ليسَ فعلَ محرَّمِ 25-تنفون عن كلِ الأئمةِ غفلةً *** أو سهوَ ساهٍ أو توهمَ واهمِ؟! 26-حتى النبي سها بحين صلاته *** أوأُكرموا حقا بما لم يكرم؟! 27-تدعون من دون الإله الأوليا *** هذا وربي فعل أكبر مأثم 28-قلب الحريص على الشريعة رافضٌ *** قلبَ الروافض للكلام المحكم 29-قلبي تجاهَ كلامِكم وكأنه *** قلبُ الحزينِ الضاحكِ المتبسمِ 30-ويصابُ عند سماعه لهُرائكم *** بتعجبٍ وتأملٍ وتألمِ 31-ويقول قومٌ جاهلون بقربهم *** منا وأن خلافَهم لم يعظمِ 32-ولئن أردتَ تقاربًا في ساعةٍ *** جمعاً بنية صادقٍ متوهمِ 33-فإذا تحاولُ حفظَ جمرٍ مشعلٍ *** في قاعِ بحرٍ هائجٍ متلاطمِ 34-لا تنحرف عن دينِ خيرِ الأنبيا *** ولتلتزمْ نهجَ الطريقِ الأقومِ 35-إن رمتَ خيراً أو أردتَ سلامة ً*** فاهرُب بنفسك من طريقِ جهنمِ 36-ألهيبها وعذابها خيرٌ لكم *** من جنةِ الخلدِ المقيمِ الدائمِ ؟! 37-منهاجُكم يدعو لسانَ بلاغتي *** ويثيرُ في جلِّ الكلامِ تهكُّمِي 38-مع أنني عبدٌ ضعيفٌ فاقدٌ *** حسنَ البلاغةِ عندَ أي تكلُّمِ 39-هذي معان ربها شيخ الهدى *** رسلان شيخي في الهدى ومعلمي 40-ألفاظه فيها لآليء في السما *** في ليلة قد زينت بالأنجم 41-لا أستقل بقولها بل إنما *** قد صُغتها ونظمتها كالناظم 42-مضمونها وكلامها من علمه *** شكرا جزيلا للفقيه العالم
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . آخر تعديل بواسطة جهاد2000 ، 12-11-2011 الساعة 01:42 PM |
#2
|
|||
|
|||
قصيده عن الشيعه يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ اِحْذرِي .....وتأَهَّبي للحربِ والميدانِ بانتْ جحافِلُ مَن تهاونَ دينَنَا .....مِن حقدِهِ نَطَقَ بلا بُرهانِ سَلَّ اللسانَ لِطعنِ عِرضِ مُحمَّدٍ .....وتجاهلَ الآياتِ في الفُرقانِ قومٌ تحامَوا للرذيلةِ واشتروا..... غضبَ الإلهِ الواحدِ المنَّانِ فلقدْ طغوا واستكبروا بضلالةٍ .....وتجبّروا بالإفكِ والطُّغْيانِ زعموا بتحريفِ الكتابِ وشكَّكوا .....بالحقِّ والتنزيلِ والإيمانِ وتجرَّؤُوا ظُلماً لِسيرةِ سُنَّةٍ .....فُتحتْ بها الآفاقُ للإنسانِ لم يُنكروا سَبَّ الصحابةِ بينهم .....وتهافتوا في نُصْرَةِ الستاني عقدوا الوِلايةَ للفقيهِ ونهجِهِ .....وتطاولوا حتى على الرحمانِ اِسمعْ لقولِ أَئِمَّةٍ لا تستحي .....بلْ اِستمعْ لأَئِمَّةِ الشيطانِ ذكروا بأَنَّ كربلاءَ تقدَّسَتْ .....وهيَ لكعبَتِنا أعزُّ مكانِ مَن قالَ أنَّ للروافضِ مطلبٌ .....عندَ أَهْلِنا قدْ جاءَ بالبُهتانِ هيَ زُمرةٌ ضاقَ الزمانُ بشرِّهَا .....وُجِدتْ لبثِّ الحقدِ والأضغانِ قدْ كفَّرونا في مراجعَ دُورِهِم .....وافتوا بقتلِ الشيخِ والغِلْمانِ يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ اُنظري..... لِسلاحِهم يرمي على جازانِ طعنوا الجزيرةَ بالسلاحِ لأنَّها .....ضمَّتْ بأرضِها أشرفَ الأوطانِ وطنٌ تسامى بالعدالةِ شامخٌ .....وُلِدَ على التوحيدِ والقرآنِ حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتمسِّكٌ .....بعقيدةٍ لا تستبيحُ الثاني حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتسامحٌ..... يدعو لنبذِ العُنفِ في الأديانِ حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتلاحمٌ .....مِن عرعرِ الخيرِ إلى نجرانِ حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتفرِّدٌ .....بصوارمٍ جٌبلَتْ على الإحسانِ بذلوا لعزِّ الدينِ كُلَّ فضيلةٍ .....وتجرَّدُوا مِن قسوةِ السلطانِ أشبالُ ليثِ الحربِ زيزومِ الوغى .....عبدِ العزيزِ الفيصليِّ الباني يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ هاهيَ .....دقَّ الطبولِ وعرضةَ الفرسانِ لم يجتمعْ عِزٌّ ولحظةُ غفوةٍ .....والعزُّ واليقظاتُ تجتمعانِ فتأَهَّبي وتسلَّحي وتجنَّدي .....للغدرِ والتمزيقِ والعدوانِ وتنبَّهي للحاقدينَ وشرِّهِم .....كُشفَ الدفينُ وبانَ للأعيانِ هذا العراقُ يئنُّ مِن أفكارِهِم .....عُملائِهم حرقوهُ بالنيرانِ فتحوا عليهِ الموتَ حينَ تمكنوا .....لم يعطفوا حتى على الصبيانِ مِن شرقِهِ لِجنوبِهِ لِشمالِهِ .....جلبوا إليهِ مصائبَ الأزمانِ في كُلِّ فجرٍ للرديئةِ قصةٌ .....نُسِجَتْ حوادِثُها على الأكفانِ وكتيبةٌ لجيوشِهِم لم تهتدي .....بينَ الجبالِ الشُّمِّ في لبنانِ حِزبٌ علا فوقَ الرؤوسِ بغفلةٍ .....وشعارُُهُ التضليلُ للخذلانِ حِزبٌ ينادي للحروبِ ويختفي .....كي يُسحقَ السنِّيُّ والاني خدعَ العروبةَ بالسانِ وقولِهِ .....ولاؤهُ ولباسُهُ إيراني ماذا يُسمَّى مَن يخونُ بلادَهُ..... بأوامرٍ تأتيِهِ مِن طهرانِ كيفَ تناسى الحربَ في عِقدٍ مضى .....عجباً مِن الإذلالِ والنكرانِ يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ اِنهضي .....واحْمي حُدُودَ اللهِ والبلدانِ إني أرى كيدَ الخوارجِ وأرى .....كيدَ الروافضِ باتا يتَّفقانِ
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#3
|
||||
|
||||
جميييلة جدا بجد ورائعة قصيدة يا رافضيا
همر أقراها تانى أكييد كتير عجبتنى يا ريت يا جهاد تقولى مين كاتبها ـــــــــ أيا أمة الإسلام عودى .. وجددى دعوة العهد المجييد فالشرع سيف ناصر .. وإنه لنعم الطريق السديد ـــــــــــــــ وبالنسبة للقصيدة التانية كنت هتعمى لو قريتها وأحب أسجل إعجابى بأفكرارك ومشاركاتك فى المنتدى تقبلى مرورى |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
بجد أسعدنى مرورك ونورتى الموضوع صاحب قصيدة يا رافضيا هو عبد الله الحجازي والقصيدة الثانية كتبتها مرة أخرى ولكن بخط أكبر يارب تعجبك . قصيده عن الشيعه يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ اِحْذرِي .....وتأَهَّبي للحربِ والميدانِ بانتْ جحافِلُ مَن تهاونَ دينَنَا .....مِن حقدِهِ نَطَقَ بلا بُرهانِ سَلَّ اللسانَ لِطعنِ عِرضِ مُحمَّدٍ .....وتجاهلَ الآياتِ في الفُرقانِ قومٌ تحامَوا للرذيلةِ واشتروا..... غضبَ الإلهِ الواحدِ المنَّانِ فلقدْ طغوا واستكبروا بضلالةٍ .....وتجبّروا بالإفكِ والطُّغْيانِ زعموا بتحريفِ الكتابِ وشكَّكوا .....بالحقِّ والتنزيلِ والإيمانِ وتجرَّؤُوا ظُلماً لِسيرةِ سُنَّةٍ .....فُتحتْ بها الآفاقُ للإنسانِ لم يُنكروا سَبَّ الصحابةِ بينهم .....وتهافتوا في نُصْرَةِ الستاني عقدوا الوِلايةَ للفقيهِ ونهجِهِ .....وتطاولوا حتى على الرحمانِ اِسمعْ لقولِ أَئِمَّةٍ لا تستحي .....بلْ اِستمعْ لأَئِمَّةِ الشيطانِ ذكروا بأَنَّ كربلاءَ تقدَّسَتْ .....وهيَ لكعبَتِنا أعزُّ مكانِ مَن قالَ أنَّ للروافضِ مطلبٌ .....عندَ أَهْلِنا قدْ جاءَ بالبُهتانِ هيَ زُمرةٌ ضاقَ الزمانُ بشرِّهَا .....وُجِدتْ لبثِّ الحقدِ والأضغانِ قدْ كفَّرونا في مراجعَ دُورِهِم .....وافتوا بقتلِ الشيخِ والغِلْمانِ يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ اُنظري..... لِسلاحِهم يرمي على جازانِ طعنوا الجزيرةَ بالسلاحِ لأنَّها .....ضمَّتْ بأرضِها أشرفَ الأوطانِ وطنٌ تسامى بالعدالةِ شامخٌ .....وُلِدَ على التوحيدِ والقرآنِ حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتمسِّكٌ .....بعقيدةٍ لا تستبيحُ الثاني حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتسامحٌ..... يدعو لنبذِ العُنفِ في الأديانِ حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتلاحمٌ .....مِن عرعرِ الخيرِ إلى نجرانِ حقدوا عليهِ لأنَّهُ مُتفرِّدٌ .....بصوارمٍ جٌبلَتْ على الإحسانِ بذلوا لعزِّ الدينِ كُلَّ فضيلةٍ .....وتجرَّدُوا مِن قسوةِ السلطانِ أشبالُ ليثِ الحربِ زيزومِ الوغى .....عبدِ العزيزِ الفيصليِّ الباني يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ هاهيَ .....دقَّ الطبولِ وعرضةَ الفرسانِ لم يجتمعْ عِزٌّ ولحظةُ غفوةٍ .....والعزُّ واليقظاتُ تجتمعانِ فتأَهَّبي وتسلَّحي وتجنَّدي .....للغدرِ والتمزيقِ والعدوانِ وتنبَّهي للحاقدينَ وشرِّهِم .....كُشفَ الدفينُ وبانَ للأعيانِ هذا العراقُ يئنُّ مِن أفكارِهِم .....عُملائِهم حرقوهُ بالنيرانِ فتحوا عليهِ الموتَ حينَ تمكنوا .....لم يعطفوا حتى على الصبيانِ مِن شرقِهِ لِجنوبِهِ لِشمالِهِ .....جلبوا إليهِ مصائبَ الأزمانِ في كُلِّ فجرٍ للرديئةِ قصةٌ .....نُسِجَتْ حوادِثُها على الأكفانِ وكتيبةٌ لجيوشِهِم لم تهتدي .....بينَ الجبالِ الشُّمِّ في لبنانِ حِزبٌ علا فوقَ الرؤوسِ بغفلةٍ .....وشعارُُهُ التضليلُ للخذلانِ حِزبٌ ينادي للحروبِ ويختفي .....كي يُسحقَ السنِّيُّ والاني خدعَ العروبةَ بالسانِ وقولِهِ .....ولاؤهُ ولباسُهُ إيراني ماذا يُسمَّى مَن يخونُ بلادَهُ..... بأوامرٍ تأتيِهِ مِن طهرانِ كيفَ تناسى الحربَ في عِقدٍ مضى .....عجباً مِن الإذلالِ والنكرانِ يا أُمَّةَ العُرْبِ الأبيَّةِ اِنهضي .....واحْمي حُدُودَ اللهِ والبلدانِ إني أرى كيدَ الخوارجِ وأرى .....كيدَ الروافضِ باتا يتَّفقانِ
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#5
|
|||
|
|||
قصيدة تعبر باختصار عن الرافضة
السلام عليكم هذه القصيدة قرأتها فى كتاب أيلتقى النقيضان, وقد كان الكاتب موفقا جدا فى إنزالها على واقع الرافضة, واستخدامهم للتقية ذاك السلاح الذى أصبح فاشلا (على رأى الشيخ المقدم), وكلما قرأت شيئا لهم تفوح منه رائحة التقية العفنة تذكرت تلك القصيدة, القصيدة: الثعلب والديك ظهر الثعـلب يومــاً ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فــي ثياب الواعظينـــا ومشــى في الأرض ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ويســـب الماكرينــــــا ويقول الحمـــد لله ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إله العـــــــالمينــــــــا يا عبـــاد الله توبوا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ فـهو كـــهف التـائبينـا واطلبـوا الديك يؤذن ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ لصـــلاة الصبح فـينــا فأتــى الديك رسول ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ مـــن إمـام المـاكرينـا عــرض الأمر عليه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ وهـو يرجــو أن يلينــا فأجـابه الديـك عُذرا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ يا أضـــلّ....المهتدينـا مخطئ من ظن يوما ــــــــــــــــــــــــــــــــــ أن للثعـــــــــــلب دينــا منقول للأمانة السلام عليكم
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#6
|
|||
|
|||
و أرى أن حال الشيعة إن انجزنا إلى الرأي الهزيل بالتقارب لهم سيكون كالآتي : زعم الثعلب يوما .................... أنه لله صائم و رأى ديكا سمينا ........... فوق ظهر القن قائم قال يا ديك استضفني ............ فأنا الآن مسالم تبت عن أكل دجاج ............... و طيور و حمائم و تغديت بعشب .................. و حبوب كالبهائم هبط الديك اليه ................ مطمئن القلب باسم فدنا الثعلب منه ................. دامع العينين نادم و كلمح البصر أضحى .... فوق صدر الديك جاثم
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#7
|
|||
|
|||
لم أرى وصفا وصفوا به من مثل وصف القحطاني في نونيته ..
فهذه مقتطفات من نونية القحطاني ( أبو محمد عبدالله بن محمد القحطاني الاندلسي المالكي ) تفضح حال الروافض لا تعتقد دين الروافض إنهم = أهل المحال وحزبة الشيطان جعلوا الشهور على قياس حسابهم = ولربما كملا لنا شهران ولربما نقص الذي هو عندهم = واف وأوفى صاحب النقصان إن الروافض شر من وطئ الحصى = من كل إنس ناطق أو جان مدحوا النبي وخونوا أصحابه= ورموهم بالظلم والعدوان حبوا قرابته وسبوا صحبه = جدلان عند الله منتقضان فكأنما آل النبي وصحبه = روح يضم جميعها جسدان فئتان عقدهما شريعة أحمد= بأبي وأمي ذانك الفئتان فئتان سالكتان في سبل الهدى= وهما بدين الله قائمتان قل إن خير الأنبياء محمد وأجل= من يمشي على الكثبان وأجل صحب الرسل صحب محمد =وكذاك أفضل صحبه العمران رجلان قد خلقا لنصر محمد =بدمي ونفسي ذانك الرجلان فهما اللذان تظاهرا لنبينا= في نصره وهما له صهران بنتاهما أسنى نساء نبينا = وهما له بالوحي صاحبتان أبواهما أسنى صحابة أحمد = يا حبذا الأبوان والبنتان وهما وزيراه اللذان هما هما= لفضائل الأعمال مستبقان وهما لأحمد ناظراه وسمعه = وبقربه في القبر مضطجعان كانا على الإسلام أشفق أهله = وهما لدين محمد جبلان أصفاهما أقواهما أخشاهما = أتقاهما في السر والإعلان أسناهما أزكاهما أعلاهما = أوفاهما في الوزن والرجحان صديق أحمد صاحب الغار الذي = هو في المغارة والنبي اثنان أعني أبا بكر الذي لم يختلف = من شرعنا في فضله رجلان هو شيخ أصحاب النبي وخيرهم= وإمامهم حقا بلا بطلان وأبو المطهرة التي تنزيهها = قد جاءنا في النور والفرقان أكرم بعائشة الرضى من حرة = بكر مطهرة الإزار حصان هي زوج خير الأنبياء وبكره =وعروسه من جملة النسوان هي عرسه هي أنسه هي إلفه = هي حبه صدقا بلا أدهان أوليس والدها يصافي بعلها =وهما بروح الله مؤتلفان لما قضى صديق أحمد نحبه = دفع الخلافة للإمام الثاني أعني به الفاروق فرق عنوة = بالسيف بين الكفر والإيمان هو أظهر الإسلام بعد خفائه = ومحا الظلام وباح بالكتمان ومضى وخلى الأمر شورى بينهم = في الأمر فاجتمعوا على عثمان من كان يسهر ليلة في ركعة = وترا فيكمل ختمة القرآن ولي الخلافة صهر أحمد بعده= أعني علي العالم الرباني زوج البتول أخا الرسول وركنه = ليث الحروب منازل الأقران سبحان من جعل الخلافة رتبة = وبنى الإمامة أيما بنيان واستخلف الأصحاب كي لا يدعي = من بعد أحمد في النبوة ثاني أكرم بفاطمة البتول وبعلها = وبمن هما لمحمد سبطان غصنان أصلهما بروضة أحمد = لله در الأصل والغصنان
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#8
|
|||
|
|||
إن الروافض شر من وطئ الحصى من كل إنس ناطق أو جان
مدحوا النبي وخونوا أصحابه ورموهم بالظلم والعدوان حبوا قرابته وسبوا صحبه جدلان عند الله منتقضان فكأنما آل النبي وصحبه روح يضم جميعها جسدان فئتان عقدهما شريعة أحمد بأبي وأمي ذانك الفئتان فئتان سالكتان في سبل الهدى وهما بدين الله قائمتان قل إن خير الأنبياء محمد وأجل من يمشي على الكثبان وأجل صحب الرسل صحب محمد وكذاك أفضل صحبه العمران رجلان قد خلقا لنصر محمد بدمي ونفسي ذانك الرجلان فهما اللذان تظاهرا لنبينا في نصره وهما له صهران بنتاهما أسنى نساء نبينا وهما له بالوحي صاحبتان أبواهما أسنى صحابة أحمد يا حبذا الأبوان والبنتان وهما وزيراه اللذان هما هما لفضائل الأعمال مستبقان وهما لأحمد ناظراه وسمعه وبقربه في القبر مضطجعان كانا على الإسلام أشفق أهله وهما لدين محمد جبلان أصفاهما أقواهما أخشاهما أتقاهما في السر والإعلان أسناهما أزكاهما أعلاهما أوفاهما في الوزن والرجحان صديق أحمد صاحب الغار الذي هو في المغارة والنبي اثنان أعني أبا بكر الذي لم يختلف من شرعنا في فضله رجلان هو شيخ أصحاب النبي وخيرهم وإمامهم حقا بلا بطلان وأبو المطهرة التي تنزيهها قد جاءنا في النور والفرقان أكرم بعائشة الرضى من حرة بكر مطهرة الإزار حصان هي زوج خير الأنبياء وبكره وعروسه من جملة النسوان هي عرسه هي أنسه هي إلفه هي حبه صدقا بلا أدهان أوليس والدها يصافي بعلها وهما بروح الله مؤتلفان لما قضى صديق أحمد نحبه دفع الخلافة للإمام الثاني أعني به الفاروق فرق عنوة بالسيف بين الكفر والإيمان هو أظهر الإسلام بعد خفائه ومحا الظلام وباح بالكتمان ومضى وخلى الأمر شورى بينهم في الأمر فاجتمعوا على عثمان من كان يسهر ليلة في ركعة وترا فيكمل ختمة القرآن ولي الخلافة صهر أحمد بعده أعني علي العالم الرباني زوج البتول أخا الرسول وركنه ليث الحروب منازل الأقران سبحان من جعل الخلافة رتبة وبنى الإمامة أيما بنيان واستخلف الأصحاب كي لا يدعي من بعد أحمد في النبوة ثاني أكرم بفاطمة البتول وبعلها وبمن هما لمحمد سبطان غصنان أصلهما بروضة أحمد لله در الأصل والغصنان أكرم بطلحة والزبير وسعدهم وسعيدهم وبعابد الرحمن وأبي عبيدة ذي الديانة والتقى وامدح جماعة بيعة الرضوان قل خير قول في صحابة أحمد وامدح جميع الآل والنسوان دع ما جرى بين الصحابة في الوغى بسيوفهم يوم التقى الجمعان فقتيلهم منهم وقاتلهم لهم وكلاهما في الحشر مرحومان والله يوم الحشر ينزع كل ما تحوي صدورهم من الأضغان والويل للركب الذين سعوا إلى عثمان فاجتمعوا على العصيان ويل لمن قتل الحسين فإنه قد باء من مولاه بالخسران لسنا نكفر مسلما بكبيرة فالله ذو عفو وذو غفران لا تقبلن من التوارخ كلما جمع الرواة وخط كل بنان ارو الحديث المنتقى عن أهله سيما ذوي الأحلام والأسنان كابن المسيب والعلاء ومالك والليث والزهري أو سفيان واحفظ رواية جعفر بن محمد فمكانه فيها أجل مكان واحفظ لأهل البيت واجب حقهم واعرف عليا أيما عرفان لا تنتقصه ولا تزد في قدره فعليه تصلى النار طائفتان إحداهما لا ترتضيه خليفة وتنصه الأخرى آلها ثاني والعن زنادقة الجهالة إنهم أعناقهم غلت إلى الأذقان جحدوا الشرائع والنبوة واقتدوا بفساد ملة صاحب الإيوان لا تركنن إلى الروافض إنهم شتموا الصحابة دون ما برهان لعنوا كما بغضوا صحابة أحمد وودادهم فرض على الإنسان حب الصحابة والقرابة سنة ألقى بها ربي إذا أحياني
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
#9
|
|||
|
|||
لم يجدوا على كذبهم بينه .. ويطلبون من أهل السنة أن يغلظوا الأيمانَ تستروا بعباءة وعمامه .. وأفتوا بقتل المسلمين والمتعة والخمس إفساداً خانوا الحسن الحسين وأهل بيته .. ويطلبون الثأر ممن هاجر مع نبيه إثناناً لقد كان الله ثلاثهما وبحمايته .. فما كان رد الرافضة إلى السب واللعانا يرمون صحابة خير الخلق بخيانته .. وهم للغدر والخيانة والفسق عنواناً خلعوا عباءة الحسن وهو على منبره .. وولوا الدبر يوم أتى الحسين كربلاء ناصراً يرد الله اللعنة على صاحبها .. إن كان من يلعنه لا يستحق السب اللعانا فهل وجدت أكثر من الرافضه .. لعن لأنفسهم رداً من الله جزاءاً حساباً خاسروا أعمالهم وهم بظنهم .. يحسنون لله ونبيه وآل بيته صنعاً وإحسانا فجزاهم الله شراً بما علموا .. ولهم من الله ما يستحقون أضعافاً
__________________
اللهم عليك بأعداءك أعداء الدين اللهم أميين . |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|