|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ايها العلمانى: ما هى خططك للمرحلة القادمة.
حوار تفاعلى منقول للأستاذ الفاضل/ ابن السنه فتابعونا ============== دائماً ما يتهم العلمانيون الاسلامين بأنه لا فكر واضح و مُخطط لهم. و نكون دائماً فى جهة المدافع. لذا فبودى ان ابدأ اليوم مهاجماً و متسائلاً ايها العلمانى: ما هى خططك للمرحلة القادمة. فامامكم تحدى كبير، انتم الآن بين خيارين كلاهما مر بالنسبة لمنطلقاتكم الفكرية الأول: الاعتماد على الديموقراطية و حق الشعب فى تحقيق مصيره و بالتالى ترضوا بالرجوع للشريعة الاسلامية كمصدر للدستور و بالتالى فلتتقدم الديموقراطية و لتتأخر العلمانية. الثانى: الاعتماد على العلمانية كمبدأ رئيسى لا يُمس و فرضه على الشعب و كأنكم اوصياء على البشر تعلمون ما ينفعهم و ما يضرهم. لكن هنا تتراجع الديموقراطية و الحرية امام العلمانية. أم عندكم خيارات آخرى لتعرضوها علينا لعلنا نتناقش فيها نقاش مثمر؟ |
#2
|
|||
|
|||
يقول الدكتور /
CACTUS فى تعقيبه على أسئلة ابن السنه إن كان العلماني لا ديني فلن تجد عنده جوابا فسؤالك عن تطبيق الديمقراطية محرج .. وإن كان العلماني متدين فسيجيبك كما أجابني عندما طرحتُ عليه نفس السؤال فقال : " الإسلام شيء مقدس ولا يجب أن ندخله في أوساخ السياسة " فأجبته : "أوساخ السياسة هي سبب قهر الشعوب وتعذيبه في السجون وتلفيق القضايا زورا وهي سبب انتشار الرشوة والمحسوبية وهي سبب انتشار التفسخ الأخلاقي وهي سبب سرقة أموال الشعوب وتجويعه..والإسلام ما جاء إلا لمحاربة هذه الأوساخ وتطهير السياسة لتوفير راحة الشعوب كمحاربة الرشوة والسرقة وتوزيع الأموال بالعدل والحكم بين الناس بالعدل.. فإن كنتَ ترفض دخول الإسلام لتحقيق هذه الأهداف النبيلة فأنت تُشجع على بقاء أوساخ السياسة وبالتالي معاناة الشعوب..فهل أنت كذلك ؟" ومازلتُ أنتظر الرد...فلعلي أجد الإجابة هنا.. |
#3
|
||||
|
||||
بارك المولى عز وجل فيك يا غالى وجعله فى ميزان حسناتك . اللهم آمين .
دائما يسألون هذا السؤال ليحرجون المشايخ فيقولون إن كانت السياسه بها تلفيق وتزوير وقتل و بلطجه وكل شئ فهل الإسلام سيرد على خصومه بنفس الطرق . نقول الإجابه من وجهين 1- الإسلام له رب يحميه حتى أن الرئيس المخلوع كان يشدد على الملتزمين والمشايخ جداً حتى يظلوا مرعوبين منه ولا يفكرون فى معارضته فضلا عن إقصائه عن الحكم . إلا أن الله سبحانه وتعالى أتاه من حيث لم يحتسب فشباب النت الذى كنا نظن أنه ضائع مغيَّب هو الذى بدأ الثوره وألقى الولى سبحانه وتعالى الرعب فى قلوب الحاشيه الفاسده الظالمه حتى تنحى و والله لن نسكت حتى نعزل كل الفاسدين . ونأخذ منهم كل ما سرقوه منا . وأخيراً فالإسلام سيجعل المجتمع المصرى يختار الأصلح والأتقى لأى منصب سياسى ولن نرى مرشحاً معادياً للإسلام أو بلطجى حوله أحد وهنا سينكشف أمام الجميع . 2- بسؤالكم هذا علمنا أنكم إنما تنوون التقدم فى السلك السياسى متبعين نفس الأساليب القذره للساسه وهنا يتضح لنا أن السياسه ستظل عفنه نتنه لا يمسك زمامها إلا من كان أشد قسوه وإرهاباً ومكراً على خصومه .
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
أولا : جزاك الله خيرا الأخ الحبيب على الموضوع القيم .
ثانيا :بنو علمان سوف يرفضون دخول الدين ، ويترتب على ذلك كل أوساخ السياسة ، والتى سوف يكون نتيجتها : 1- الولوغ والانغماس في المشروبات الروحية والإدمان على المخدرات. 2- الأمراض العصبية والنفسية. 3- الجرائم البشعة بمختلف أنواعها كالسرقات، وال******، والشذوذ الجنسي، والقتل وغيرها. 4- تأجيج الغرائز الجنسية بين الجنسين. 5- انتشار الأمراض المخيفة كالزهري، والسيلان، وأخيراً يبتلي الله تلك المجتمعات بالطاعون الجديد وهو مرض "الإيدز". 6- الانتحار[1]. إن الغرب يعيش حياة الضنك والقلق، فلا طمأنينة له ولا راحة، ولا انشراح لصدور أهله، بل صدورهم في ضيق وقلق وحيرة، وما ذلك إلا لضلالهم وبعدهم عن الله، وإن تنعموا ظاهراً في الحياة الدنيا. قال تعالى: {يَعْلَمُونَ ظَاهِراً مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ}[2] قال ابن كثير رحمه الله: "أي أكثر الناس ليس لهم علم إلا بالدنيا وأكسابها وشؤونها وما فيها، فهم حذاق أذكياء في تحصيلها ووجوه مكاسبها، وهم غافلون في أمور الدين وما ينفعهم في الدار الآخرة"[3]. وقال تعالى: {... فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى، وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }[4]. أما الزواج فقد قل في المجتمعات الغربية - إن لم يكن قد ندر - وفترات الاختيار التي تسبقه قد تمتد سنين، وفي هذه الفترة يمارس فيها الزنا والفحش، وغالباً ما تنتهي فترات الاختيار بالاكتفاء بما حصل فيها، ثم الانتقال إلى اختيار آخر أو العدول عن فكرة الزواج إلى فكرة المعاشرة الحرة الاختيارية بينهما دون أعباء الزواج. وحتى إذا اختاروا الزواج فهم ينفرون من الأطفال، وقد بلغ الأمر أن أكثرهم إذا رزق باطفال فإنهم غالباً لا يصحبونهم في فترات الفسح في نهاية الأسابيع حتى يستمتعوا وحدهم بالفسحة دون ضجيج الأولاد. أما المجتمع فهو يعاني من التفكك والانحلال، وانعدام العلاقات بين الجيران حتى إن الواحد إذا مات لا يُعرف إلا من رائحته النتنة التي تتصاعد بعد أيام من موته[5]. وإن العلاج الناجع لتلك الأمراض التي تعاني منها المجتمعات الغربية وغيرها، إنما يوجد في تطبيق الإسلام، عقيدة وشريعة ومنهاج حياة، على جميع الأفراد والجماعات؛ إذ هو الدين الذي ارتضاه الله، واصطفاه وحده للناس جميعاً في كل زمان ومكان وهو – سبحانه - أعلم بما يصلح أمور خلقه في دنياهم وآخرتهم. [1] انظر: احذروا الأساليب الحديثة ص219-220 بتصرف. [2] سورة الروم، الآية (7). [3] تفسير ابن كثير (3/445). [4] سورة طه، الآيتان (123-124). [5] انظر: الاتجاهات الفكرية المعاصرة لعلي جريشة ص92-93 بتصرف. العلمانية وموقف الإسلام منها د.حمود بن أحمد الرحيلي
__________________
آخر تعديل بواسطة أبو إسراء A ، 07-04-2011 الساعة 09:46 PM |
#5
|
|||
|
|||
الأخ الفاضل أبو إسراء a ،، الأخ الفاضل ابو ايمانو بارك الله فيكما وزادكما علما ً وحكمة كل ما ذكرتموه من إضافات له ما يؤكده من أدلة مادية محسوسة وملموسة ((وفقا للمنهج المادى الفلسفى لبنى علمان ))وليس هناك مثال أوضح ولا اظهر من قتل وإبادة وتشريد 4 ملايين مسلم (طفل ورجل وشيخ وامرأه) على يد الصرب بموافقة وتنسيق ومشاركة اوربا العلمانية هذا المثال ،مثال حى وعملى لتطبيق السياسة العلمانية يتبع إن شاء الله تعالى ،،
ولا تحرمونا من إضافاتكم المؤثرة جعلها الله فى موازين حسناتكم |
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
الحقيقة استاذى الفاضل أنك أوضحت لنا جليا هوية الطرف الثانى و هو علمانى اسلامى ولكن لم توضح لنا هوية الطرف الأول ، و لكنى كمصرى اعتقد انه لم يعد هناك فى مصر الآن من يرفض الاحتكام الى الديمقراطية التى هى تعبير عن رأى الشعب ، و قد أثبت الشعب المصرى أنه ليس قاصرا و أنه يستطيع ان يتخذ من القرارات مايراه تعبيرا صادقا عنه ، واسمح لى أخى الفاضل أن أسأل عن الطرف الأول هل هو على استعداد لأن يتقبل الديمقراطية ، و أن يتقبل ما يقوله الشعب المصرى ، أم أنه سيقاتل من أجل المادة الثانية ، عموما اذا اتفق الاثنان على أن الديمقراطية هى التعبير الصادق عن رأى الشعب فلن يكون هناك خلاف بين الطرفان و خصوصا انك وصفت الطرف الثانى بأنه علمانى مسلم أى انه مسلم أيضا فمن المؤكد انه لن يجد اى غضاضة فى قبول رأى الأغلبية
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكن سامحنى اخى لم اذكر انا مصطلج علمانى مسلم فى الموضوع ،وأعتذر منك فربما لم افهم جيدا مداخلتك فهلا بينت لى مقصدك ،، |
#8
|
|||
|
|||
ولكن سامحنى اخى لم اذكر انا مصطلح علمانى مسلم فى الموضوع
|
#9
|
||||
|
||||
معذرة أخى الفاضل يبدو انى اسأت الفهم ، فقد كنت اعتقد انك تتحدث عن مصريون مسلمون ولكنهم يينادون بدولة مدنية وليست دينية ،و لكن يبدو انك تتحدث عن شئ آخر عن علمانيون غربيون و ليسوا مصريين او مسلمين ، اعتذر عن الخطأ
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا يا اخى انا اتحدث عن علمانى دينى (سواء مسلم او مسيحى) وعن علمانى لا دينى (سواء كان اصله مسلم او مسيحى ) كما يدخل فى النوع الثانى كافة الطوائف التى ترفع العلمانية كشعار يخفى عوارها الفكرى |
#11
|
|||
|
|||
هيعملوها شيكاغو أو مرسيليا أوربما فيينا
وستعودوا إلى ماكنتم فيه قبل ثورتكم |
#12
|
|||
|
|||
علمانى مسلم !!! (نكته حلوة ) قبل النوم .. لا يوجد فى الإسلام علمانيون ، فالعلمانية والإسلام نقيضان لا يجتمعان ، ومن التلبيس القول بمصطلح علمانى مسلم ، فالعلمانى يقصر الدين على المسجد ولا دخل له فى إدارة شؤن الدولة والمسلم يحكم الله عز وجل ورسوله فى كل أموره ،والعلماني يتمنى تغيير القوانين الإسلامية بقوانين علمانية كالقانون المدني السويسري والقانون الجنائي المعمول به في إيطاليا والقانون التجاري الألماني والقانون الجنائي الفرنسي وهذا القانون يعمل به في بعض الدول العربية . ويعتبر أن تلك القوانين هي الأفيد في حياة الفرد والمجتمع من التشريع الإسلامي
والعلماني وما أدراك ما العلمانى منحل لا أخلاق تردعه ولا دين يحجزه ،تجده يطالب بال*****ة كالسفور والاختلاط بين الجنسين في الأماكن العامة والخاصة ( أي الخلوة ) ويحبذ عدم الترابط الأسري.
__________________
|
#13
|
|||
|
|||
مصر بلا جمهورية ولا عروبة ولادين
هذا شعار ائتلاف سارقى ثورة المصريين |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#15
|
|||
|
|||
يقول احد العلمانين
اقتباس:
اقتباس:
إذا أرادت أغلبية الشعب _ في أي دولة _ تطبيق الشريعة الاسلامية . . . هل يقبل العلمانيون هذا طبقا لمبادئ الديمقراطية و حق الشعوب في تقرير مصيرها ؟ أم سيرفضون تطبيق ما أقره الشعب _ باغلبيته _ و يصرون على حكمه بما لا يرضى ؟! |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|