|
الأدب العربي قسم يختص بنشر ما يكتبه كبار الشعراء والأدباء قديمًا وحديثًا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
من اجمل قصائد هشام الجخ
قصيده 24 شارع الحجاز إتِدلِعيِ .. واتَبَغَدَّديّ .. وَاتَفَاخْريّ .. وَاتِبَاهِيّ قَوْلِيْ لِكُلِّ الْنَّاسِ ..دَهْ عِشَقْنِيْ وَالْلَّه لِـمِّيَ الْعِيَال حَوَالِيّا زفّـوَنِيَّ .. ظَاظُوا عَلَيَّا وحَدْفُوْنِيّ طُوب مَا انَا الْلِّيْ سِبْتَ عَنِيكِيّ لَفُوْنِيّ .. وَانَا الْلِيْ اسْتَاهِلْ كُلُّ يَوْم مَرْكُوْبِ . فاتِدلِعيِ .. واتَبَغدّديّ .. وَاتَفَاخْريّ .. وَاتِبَاهِيّ . آديّ ضَحِيَّةُ كَمَان فِدَا رِمْشِكْ الْسَّاهِيَ .. مَوْتِ الْضَّحَايَا جَزَايَـا .. مَا انَا الْلِّيْ وَدِّيْـتِـكُ .. وَلْـحَدْ حدّ مَا وَدتُـوَشْ وَلَا حَدْ وَدِّيْـتَـكُ .. وَقْلَعَتِ كُلِّ سِنِيْنِيْ عَلَىَ خَصْرِكِ .. ضَفَّرْتُ شَعْرِكِ عِشّ جُوَّايَا .. بَايَـعْتَ حُكْمِكَ وَابْتَدِيْتَ عَصْرِكَ .. وَوَقَفْتُ وَرَا عَرْشِكَ وَمَسَكْتُ هَـوَايَةً .. مَوْت الْضَّحَايَا جَزَايَـا وَكُلَّهَا ضَحَايَا .. مِيِنْ الَّلِيْ قَالَ الْحُبُّ آَخِرُهُ عَمَّار ؟؟؟ الْحُبِّ آَخِرُهُ نِهَايَةْ فِيْ رْحّايَةً .. الْقَسْوَةَ طَاحِنَةٌ وَالْحَجَرِ دَوَّارِ .. فاتِدلِعيِ .. واتَبَغدّديّ .. وَاتَفَاخْريّ .. وَاتِبَاهِيّ .. وَاسْتنْكّريّ مِنْ عِزَتِيْ .. وَاسْتَهَتَريّ بِـجَاهِيْ .. خَلِّيْنِي مَضْرِب مَثَل مِنْ بَعْد هَيْبَةً وَ وَزْنُ .. كَبيّ الْمَرَّار فِيْ الْعَسَلِ .. وَامَلِي الْفَرَحِ بِالْحُزْنِ .. يَعْنِيْ انِتي أَوَّلِهِمْ ؟؟؟ وَلَا انِتي اوَّلَ هَمَّ ؟؟؟ وَلَا انِتي اوَّلَ سَهْمٌ إتسنّ لِيَ وَاتَّسَمَّ ؟ لَوْ تَكْشِفِيْ ضَهْرِي تِلْقِيَ الْسِّهَامِ عَلَامَاتِ .. وَانَا زَيّ زَرْعٍ ف هَوَا وَطَّى حِيِـي وَعَلَّا مَاتَ .. مَوْتِ الْعَلَالِيْ شَرَف.. بَسّ اسْمُهَا مُوْتَةُ .. مُشْ عَدْل تِبْقِيَ ف تَرَف وَانَا بَاطْفّحُ الَكُوتّةً .. مَا يَا إِمَّا نَقَسْمِهُمْ وَخْزَةٌ قُصَّادُ وَخْزَةٌ .. يَا إِمَّا لَا مُوَاخَذَةُ .. تُوْتَة يَا حَدُّوْتَةَ .. وَابْقِيَ اكَدَبيّ بِرَاحَتِكَ .. واتِدلِعيِ بِرَاحَتِكَ .. طَعِمْ الْهَزِيْمَةِ جِزَا لُلِيْ يَزُوْرُ سَاحَتِكَ .. وَانَا قَلْبِيْ يَا مَا غَلَبَ .. مُشْ عَيْب يِّبَاتِ مَغْلُوْب .. اهُوْ بَرْضُهْ فَّدَتَيْنا وَكَفَّـرَنَا بِيْكْيْ ذُنُوْب وَلَـحَسْـنَا مِنْ شَهْدِكِ وَشِرِبْـنَا مِنْ رِيْقِكْ .. وَسَكْرْنا مِنْ كَاسِكْ وَكَسَرْنَا إِبِرِيقِكِ .. وطْعَمْنا مِنْ حُسْنِكِ وَشْبَعْنا بِـبَـرِيْقِكِ .. وِمْشِيْنَا فِيْ طَرِيْقِكَ .. وِرْجِعْنَا مَـلْـوِ الْيَدّ .. جَرْحِيَ قُصَّادُ جَرْحِكْ .. وَلَا حَدَّ ظَالِمٌ حَدَّ .. وَلَا انُتُيُ فَاكْرَانَا رِجَّالَة خَيْبَانَةً ؟ نَبْكِيْ عَلَىَ الْنِّسْوَانِ ونَسَحُ فِيْ بُكَانَا ؟ كُنْتِيٌ اسْأَلِّيْ "نَانَا" الْلِيْ اسْمهَا "نَانَا" يَا دُوَبْ زِعَلْنا يَوْمَيْنِ وَاهِيِ دُنْيَا لَاهْيَانَا مَا تِكَدبَيش عَ الْنَّاسْ .. الْنَّاسِ دَيَّ عَارْفَانِيّ قَلْبِيْ خَشَب لَوْ غَطَسَ بيْقّب مِنْ تَانِّي فَماتَحَرجَيش رُوْحِكَ وَتَقُوْلِيْ دَهْ عِشَقْنِيْ بِدَالٍّ مَا صَاحِبَاتِكَ يِقُولَّك آدُيّ دَقّنِيْ حِبِّيَّ عَلَىَ قَدِّكَ وَاحْكِي عَلَىَ قَّدَّكْ وَانْ جَتَّ سِيْرَتَنَا ف يَوْمَ ابْقَيْ الْزَّمِّي حَدِّكَ تَتِدلِعيِ مَاشِيَ .. تَتَبَغَدَديّ مَاشِيَ وَتَقُوْلِيْ حَبَّنِيٍّ مَوْتِ بَرْضُهْ مَا يَـجَرَاشِيّ بَسّ انِتي مِنْ جَوَا فَاهْمِةَ انّ زَمَنكِ مَاتَ وَبَقِيَتِيْ زَيّ امَيَّرْةُ قَلْبِهَا شحَّاتٍ لِفِّي عَلَىَ صَحَابِيّ .. سِبِّـيِنّي فِيْ غِيَابِيِ قَوْلِيْ انّ عُمُرِكَ يَوْمُ مَا وَقْفَتِي عَلَىَ بَابِيْ لَا كَويَّتِيّ قُمَصَانِيّ وَلَا جِيْتِـيُ زُرْتِيْنِيّ وَلْلا تِعْرِفِيْ مَكَانِيَ وَلَا تَعْرِفِيْ تِجَيْنِيّ وَانّي يَا دُوَبْ وَاحِدٌ دَايِبَ فً دَبَادِيَبكِ عَامِل كَمَا عَيِّل شَابِطُ فِيْ جَلَالْيَبكِ وَانْتِيْ يَا عِيْنِيْ أُفٍّ زَهْقَانَةً مِنِّيْ خَلَاصَ عَمْلَتَيْ زَارَ بِالْدُّفِّ وَسِقَتِيّ كُلِّ الْنَّاسِ وَانَا بَرْضُهْ لازْقْلكِ مَعَلِشْ حَظِّكَ كِدَةْ رَبِّكَ وَرَّازقلَـك رُوْحِيْ يَا شَاطَرَةُ هُنَاكَ انْضَمَّيْ للَالبُوْمْ انَا كُلِّ عِشْرَتِيَّ بِيْكْيْ 22 يَوْمَ عمْلَتَيْ نَفْسَكَ حِكَايَةُ ؟؟ وَمَحَبَّةُ فَيَّـاضةً وَمَخَدَّةٍ بَكايَةً ؟ وَسَهَرِ وَسُهْدُ وَوَيْلٌ ؟ وَبُكَا وَ غِنَا وَ مَوَاوِيْلَ ؟ فِيْ 22 لَيْلٍ !! عَلَىَ اي حَال شُكْرَاً وَشُكْرَاً ثُمَّ شُكْراً لِلْقَصِيْدَةِ قَلَّمَا تَأْتِيْنِيْ امْرَأَةٌ بِأَفْكَارٍ جَدِيْدَة لَقَدْ بَنَيْتُ لَحُبِّنَا قَصْرَا جَمِيْلَا رَائِعَاً ...وَظَلَلْتِ فِيْهِ بِجَانِبِيْ وَمَسَحَتْ أَقْدَامِيْ سَعِيْدَة وَخَشِيْتِ انّ يَتَسَلَّلُ الْحُسَّادُ مِنْ جَنبَاتِهِ فَبُنِيَتِ أَسْوَارَاً مِنْ الْصُّلْبِ الْمُسَلَّحَ حَوْلَهُ وَاخْتَرْتِ مِنْطَقَةِ بَعِيْدَة الْيَوْم أَخْرَجُ تَارِكَاً إِيَاكِيّ فِيْ يَأْسِ وَحِيْدَةُ فَلَطَالَمَا أَحْبَبْتَ هَذَاالسُّوّرِ قَبْلَ فِرَاقِنَا الْيَوم تَرْتَعِدِينَ خَوْفاً؟ تَضْرِبيَن الْأَرْضِ كَالْطِّفْلِ الْصَّغِيْرِ تُحَاوِلِيْنَ لِتَنَفِذِيّ وَتُكَسِريّ وَهُمَاً حَدِيْدِه وَنَسِيْتِ أَنِّيْ شَاعرٌ فَنّ الْنِّسَاءِ هُوَ الْوَحِيدَ مِنْ الْفُنُونِ عَشِقَتْهُ وَحَلَفْتُ إِمَّا هَالِكٌ مِنْ دُوْنِهِ أَوْ أَنْ أُجِيْدَه ارجو ان تنال اعجبكم |
#2
|
||||
|
||||
جزاك الله خير
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
شكرا لمرورك يا ميرو
|
#4
|
||||
|
||||
جميل جدا وهشام الجخ شاعر متميز
يا ريت لو حد عنده قصيدة الميدان للشاعر الابنودى بصيغة mp3
__________________
*************************** صدقة جارية على روح صديقتى وبناتها توفوا يوم الجمعه 22\7\2011 فى حادث http://quransound.com/ آخر تعديل بواسطة Egypt for Ever 25 ، 19-03-2011 الساعة 06:07 PM |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
قصيدة الميدان
للشاعر عبد الرحمن الابنودي بصيغة mp3 http://www.4shared.com/audio/lbxfV8qe/__-___.html اتمني اني اكون اقدرت افيدك نورتي القسم الادبي
__________________
آخر تعديل بواسطة Egypt for Ever 25 ، 19-03-2011 الساعة 06:08 PM |
#6
|
||||
|
||||
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
جميل جدا قصيده الميدان تسلم ايدك استاذه f
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|