|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
<div align="right">] السلام عليكم دي بعض الايميلات وصلتني من صديقه عزيزه عليا وحبيت انكم تستفيدو منها معلش الموضوع طويل شويه لكن من اجل الافاده فوائد قيمه ونصائح غاليه في حفظ القرآن >> >> >>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته >>أحبتــــــــــــــــــــــــــــــــــى فى الله أدعوكم لحفظ >>القــــــــــــــــــــــرآن >>فوائد قيمه ونصائح غاليه في حفظ القرآن >>أولا : تضرع إلى الله سبحانه وتعالى وأكثر من الدعاء بأن يعينك على >>حفظ القرآن فإن القرآن كما قال محمد بن واسع : ((.. بستان العارفين ، >>فأينما حلُّوا منه حلُّوا في نزهة )) . واعلم أن الإلحاح في الدعاء من >>أعظم آداب الدعاء ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((لا يزال >>يستجاب للعبد ما لم يَدْعُ بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل )) قيل : >>يا رسول الله ما الاستعجال ؟ قال : (( يقول : قد دعوت وقد دعوت فلم >>أرَ يستجيب لي فيستحسر عند ذلك ويَدَع الدعاء )) أخرجه مسلم من حديث >>أبي هريرة رضي الله عنه . وكما قيل : من أدمن قرع الباب يوشك أن يفتح >>له . >> >> >> >>ثانيا : اجعل لك وِرْداً يوميا تتلو فيه القرآن وحبذا أن لا يقل عن >>جزء في اليوم >>، ولا تبدأ عملك اليومي في مدارسة العلم إلا بعد الانتهاء من ورد >>القرآن . ولا يشغلنك الحفظ عن التلاوة ، فإن التلاوة وقود الحفظ. >>ثالثا : داوم على أذكار الصباح والمساء والنوم ، وأيضا المداومة على >>الأحراز التي تحفظك بإذن الله من الشيطان، فإن الذكر عدو الشيطان قال >>تعالى : { إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر >>والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون } المائدة آية >>91 . فإِنْ حَفِظَك اللهُ من الشيطان استطعت المداومة على تلاوة كتابه >>وحفظه ، لأن الشيطان نعوذ بالله منه إذا عجز عن إيقاع المسلم في الشرك >>والبدع والكبائر والصغائر، وسوس له ودعاه إلى الاشتغال بالمباحات التي >>لا ثواب فيها ولا عقاب أو يشغله بالعمل المفضول عما هو أفضل منه ، كمن >>يشتغل بالصلاة النافلة والإمام قائم يصلي الفريضة ، وكمن يشتغل بحفظ >>الشعر الذي هو كلام البشر ولا يحفظ من القرآن إلا القليل . >> >>رابعا : لا تتخلفن عن مجالس العلماء ، خاصة مجالس القرآن >>إلا لعذر ، ومقياس هذا العذر أنك لو وعدت في هذا المجلس بعشرة آلاف >>دولار هل كنت ستتخلف عنها؟؟!!.. البعض لو دعي إلى عقيقة أو وليمة لبى >>مسرعا ، وإذا مر بمجلس علم ولى مدبرا!! ويقول البعض في هذه الأيام >>أستطيع سماع هذا المجلس من الأشرطة المسجلة !! ولكن هذا المسكين قد >>حرم نفسه من أجر عظيم وهو لا يعلم ، روى مسلم وأبو داود عن أبي هريرة >>رضي الله عنه قال : (( ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب >>الله عز وجل ، ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم >>الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده )) . >> >>خامسا : عليك بالصاحب الذي يساعدك على ذكر الله، فإن بعض الأصحاب إذا >>دعوته لتلاوة القرآن أخبرك بأنه يريد الانصراف لأمر ما ، ولو أنك >>استرسلت معه في حديث غيره ما أخبرك بالانصراف ، فاظفر بالصديق الذي >>يعينك على تلاوة القرآن فإنه كنز نفيس . >>سادسا : إذا صليت وراء إمام ، وكنت تحفظ الآيات التي يتلوها في الصلاة >>، فقف مستمعا لا مصححا ، فإذا التبست >>عليه بعض الآيات لتكن نيتك عند التصحيح إجلال كلام الله تعالى وحفظه ، >>وإلا كما جاء في سنن ابن ماجه بسند صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه >>قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من تعلم العلم ليباهي به >>العلماء ، أو يماري به السفهاء ، أو يصرف به وجوه الناس إليه ، أدخله >>الله جهنم )) . >> >>سابعا : اعلم أن بداية العلم هو حفظ القرآن، وكل آية تحفظها باب مفتوح >>إلى الله تعالى ، وكل آية لا تحفظها أو أنسيتها باب مغلق ، حال بينك >>وبين ربك ، واعلم أن المسلم لو عرض عليه ملء الأرض ذهبا لا يساوي >>نسيانه أقصر سورة في القرآن ، بل لا يساوي حرفا واحدا من كتاب الله >>تعالى ، فينبغي أن يكون حرصك على ما لا تحفظه من القرآن أكثر من حرصك >>على أقصر سورة في القرآن(*) . >>ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ >> >>(*) تنبيه : كره بعض العلماء أن يقال أصغر سورة ، حيث لا صغير في >>القرآن ، وإنما يقال أقصر سورة . >> >>ثامنا : حافظ على الوضوء عند قراءة القرآن مع إحسانه، ومعنى >>إحسانه هنا اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الوضوء . >>تاسعا : المحافظة على الاستغفار والإكثار منه، فإن نسيان القرآن من >>الذنوب . قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه : إني لأحتسب أن الرجل >>ينسى العلم قد عَلِمَه بالذنب يعمله [ جامع بيان العلم وفضله . وجاء >>في طبقات الحنفية لعلي القارى [2/487] ( وكان الإمام أبو حنيفة رحمه >>الله تعالى ورضي عنه : إذا أشكلت عليه مسألة قال لأصحابه : ما هذا إلا >>لذنب أحدثته ! وكان يستغفر، وربما قام وصلى ، فتنكشف له المسألة . >>ويقول: رجوت أني تيب عليّ . فبلغ ذلك الفضيل بن عياض ، فبكى بكاء >>شديدا ثم قال : ذلك لقلة ذنبه ، فأما غيره فلا ينتبه لهذا ) . وجاء في >>تهذيب التهذيب للحافظ ابن حجر في ترجمة وكيع بن الجراح الكوفي[11/129] >>: (وهو أحد الأئمة الأعلام الحفاظ ، وقد كان الناس يحفظون تكلفا ، >>ويحفظ هو طبعا ، قال علي بن خثرم : رأيت وكيعا وما رأيت بيده كتابا >>قط، إنما هو يحفظ ، فسألته عن دواء الحفظ؟ فقال : ترك المعاصي ، ما >>جربت مثله للحفظ ) . وقال ابن >>القيم رحمه الله في كتابه الفوائد : ( الذنوب جراحات ، ورب جرح وقع في >>مقتل !! وما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب والبعد عن الله ، >>وأبعد القلوب من الله القلب القاسي! وإذا قسا القلب قحطت العين، وقسوة >>القلب من أربعة أشياء إذا جاوزت قدر الحاجة: الأكل والنوم ، والكلام >>والمخالطة). ومن آثار المعاصي كما ذكر ابن القيم في الجواب الكافي : ( >>حرمان العلم فإن العلم نور يقذفه الله في القلب ، والمعصية تطفىء ذلك >>النور ) ، ولما جلس الإمام الشافعي بين يدي مالك وقرأ عليه أعجبه ما >>رأى من وفور فطنته ، وتوقد ذكائه ، وكمال فهمه ، فقال : إني أرى الله >>قد ألقى على قلبك نورا ، فلا تطفئه بظلمة المعصية ، >>وقال الشافعي : >> >>شكوت إلى وكيع سوء حفظي >> >>فأرشدني إلى ترك المعاصي >>وأخبرني بأن العلم نور >>ونور الله لا يُهدى لعاصي >> >>وذكر ابن كثير في تفسيره لقول الله تعالى في سورة الشورى { وما أصابكم >>من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير } عن الضحاك >>قال : ما نعلم أحدا حفظ القرآن ثم نسيه إلا بذنب ثم قرأ { وما أصابكم >>من مصيبة ..} الآية ثم قال الضحاك : وأي مصيبة أكبر من نسيان القرآن . >> >>عاشرا : احذر من الغرور بما تحفظه من كتاب الله وتعلم القرآن ، وليكن >>تعلمك للقرآن ابتغاء ما عند الله واكتساب الخشية والسكينة والوقار لا >>الاستكبار . قال العلامة المناوي في فيض القدير : ( فإن العلم لا ينال >>إلا بالتواضع ، وإلقاء السمع ، وتواضع الطالب لشيخ رفعة، وذلُّه له عز >>، وخضوعه له فخر . وقال السليمي : ما كان إنسان يجترىء على ابن المسيب >>ليسأله حتى يستأذنه كما يستأذن الأمير . وقال الشافعي : كنت أتصفح >>الورق بين يدي مالك برفق لئلا يسمع وقعها . وقال الربيع -تلميذ الإمام >>الشافعي (والله ما اجترأت أن أشرب الماء والشافعي ينظر) انتهى. >>فانظر رحمني الله وإياك في أحوال السلف وكيف كان تواضعهم في العلم >>وشتى أمورهم ، واحذر ثم احذر أن تنظر إلى الناس بعين الاحتقار >>والتقليل من شأن بعضهم لأنك تحفظ القرآن وهم لا يحفظون فإنها مصيبة >>أيما مصيبة >>!!. >> >> >>حادي عشر : اعلم أخي أن حفظ القرآن نعمة عظيمة على الحافظ لكتاب الله >>تستحق الشكر حيث يكون القلب عامرا فاحمد الله أيها الحافظ واشكره على >>هذه النعمة ، قال تعالى : { وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ، ولئن >>كفرتم إن عذابي لشديد}[إبراهيم 7 ] . >>أسأل الله العلى القديرأن يجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك >>يا ذا الجلال والإكرام وأن >>تجعل القرآن العظيم لقلوبنا ضياء ولأبصارنا جلاء .......... اللهم >>آميـــــــــــــــــــن >>أختكم فى الله >> ----------------------------------------------------------------------------------------- أين الكرام الكاتبون؟؟؟؟؟؟ >>بسم الله الرحمن الرحيم >> >>أقبل رجل إلى إبراهيم بن أدهم .. فقال : يا شيخ >>إن نفسي .. تدفعني إلى المعاصي .. فعظني موعظة >> >> فقال له إبراهيم : إذا دعتك نفسك إلى معصية الله فاعصه .. ولا بأس >>عليك .. >> >>ولكن لي إليك خمسة شروط >> >>قال الرجل : هاتها >> >>قال إبراهيم : إذا أردت أن تعصي الله فاختبئ في مكان لا يراك الله فيه >> >> >>فقال الرجل : سبحان الله ..كيف أختفي عنه..وهو >>لا تخفى عليه خافية >> >> >>فقال إبراهيم : سبحان الله .. أما تستحي أن تعصي >>الله وهو يراك .. >> >> فسكت الرجل .. ثم قال : زدني >> >>فقال إبراهيم : إذا أردت أن تعصي الله فلا >>تعصه فوق أرضه >> >>فقال الرجل : سبحان الله .. وأين أذهب وكل مافي الكون له >> >> >>فقال إبراهيم : أما تستحي أن تعصي الله وتسكن >>فوق أرضه ؟ >> >> >> >>قال الرجل : زدني .. >> >> >> >>فقال إبراهيم : إذا أردت أن تعصي الله فلا >>تأكل من رزقه >> >> >>فقال الرجل : سبحان الله .. وكيف أعيش وكل >>النعم من عنده >> >> >>فقال إبراهيم : أما تستحي أن تعصي الله وهو يطعمك ويسقيك .. ويحفظ >>عليك قوتك ؟ >> >> >> >>قال الرجل : زدني >> >> >>فقال إبراهيم : فإذا عصيت الله .. ثم جاءتك >>الملائكة لتسوقك إلى النار فلا تذهب معهم >> >> >>فقال الرجل : سبحان الله .. وهل لي قوة عليهم إنما يسوقونني سوقاً >> >> >>فقال إبراهيم : فإذا قرأت ذنوبك في صحيفتك فأنكر أن تكون فعلتها >> >> >>فقال الرجل : سبحان الله .. فأين الكرام الكاتبون والملائكة الحافظون >>والشهود >>الناطقون >> >> >>ثم بكى الرجل .. ومضى .. وهو يقول : أين الكرام >>الكاتبون .. والملائكة الحافظون والشهود الناطقون >> >>فالحمدلله أنك ربنا ونحن عبيدك --------------------------------------------------------------------------------------- وهذه قصة اخري قصة للعبرة >>القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة >>تجادل >> >>الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه. >> >>الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب >>على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي . >> >>استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا. >> >>الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في >>الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق. >> >>و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم >>أعز أصدقائي أنقذ حياتي >>. >> >>الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى >>عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟ >> >>فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث >>رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً >>فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح >>يمكن أن يمحيها >> >>تعلموا أن تكتبواالالم والحزن على الرمال و أن تنحتوا المعروف على >>الصخر -------------------------------------------------------------------------------------- :D اللهم ان نسألك الجنة وماقرب اليها من عمل :D >>وصف الجَـنَّة >> >>[يطوف عليهم ولدانٌ مخلدون* بأكوابٍ و أباريق وكأسٍ من معين* لا >>يُصدَّعون عنها ولا يُنزَفون* وفاكهةٍ مما يتخيّرون* ولحم طيرٍ مما >>يشتهون* وحورٌ عينٌ* كأمثال اللؤلؤ المكنون* جزاء بما كانوا يعملون] >>الواقعة 17-24 >> >>درجات الجنة >> >> >> >>قال تعالى: >> >>[إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تُليت عليهم >>آياته زادتهم إيماناً وعلى ربهم يتوكلون* الذين يقيمون الصلاة و ممّا >>رزقناهم ينفقون* أولئك هم المؤمنون حقاً لهم درجاتٌ عند ربهم ومغفرة >>ورزقٌ كريم] الأنفال 2-4 >> >> >> >>عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: >> >>”إن في الجنة مئة درجة، ولو أن العالمين اجتمعوا في إحداهن وسعتهم“ >>رواه أحمد بن حنبل في مسنده >> >> >> >>عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: >> >>”إن في الجنة مئة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيله، بين كل درجتين >>كما بين السماء و الأرض، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس...إلخ“ رواه >>البخاري >> >>درجات الجنة {الغرف} >> >>ط الغرف أو الغرفة هي منزلة عالية في الجنة >> >> عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: >> >>”إن أهل الجنة ليتراءون أهل الغرف من فوقهم كما يتراءون الكوكب الدري >>الغابر من الأفق من المشرق أو المغرب لتفاضل ما بينهم، قالوا: يا رسول >>الله تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم؟ قال: بلى، والذي نفسي بيده >>رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين“ رواه الشيخان {البخاري ومسلم} >> >>أعلى درجات الجنة >> >>ط أعلى درجة في الجنة هي ”الوسيلة“ و هي أقرب الدرجات إلى عرش >>الرحمن و أقربها إلى الله >> >>ط عن عمرو بن العاص أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول: >> >>”إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا عليّ، فإنه من صلى عليّ >>صلاة واحدة، صلى الله عليه عشراً ثم سلوا لي الوسيلة، فإنها منزلة في >>الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون هو، فمن سأل لي >>الوسيلة حلت عليه شفاعتي“ رواه مسلم >> >>بناء الجنة >> >>عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قلنا يا رسول الله حدثنا عن الجنة ما >>بناؤها؟ قال صلى الله عليه وسلم: >> >> ”لبنة من فضة ولبنة من ذهب، وملاطها المسك، وحصباؤها اللؤلؤ >>والياقوت، وترابها الزعفران، من يدخلها ينعم لا يبأس، ويخلد لا يموت، >>لا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه...إلخ الحديث“ رواه الإمام أحمد >> >>نور الجنة >> >>عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: >> >> ”خلق الله الجنة بيضاء، وأحب الزي إلى الله البياض، فليلبسه أحياؤكم >>وكفنوا فيه موتاكم“ >> >>سئل ابن عباس رضي الله عنه عن نور الجنة فأجاب: >> >> ما رأيت الساعة التي تكون فيها قبل طلوع الشمس، فذلك نورها إلا أنه >>ليس فيها شمس ولا زمهرير >> >>غرف الجنة >> >>عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: >> >> ”ألا أحدثكم بغرف الجنة؟ قال قلنا: بلى يا رسول الله بأبينا أنت >>وأمنا، قال: إن في الجنة غرفاً من أصناف الجوهر كله يُرى ظاهرها من >>باطنها، وباطنها من ظاهرها، فيها من النعيم واللذات ما لا عين رأت، >>ولا أذن سمعت، قال قلنا: يا رسول الله لمن هذه الغرف؟ قال: لمن أفشى >>السلام، وأطعم الطعام، وأدام الصيام، وصلى بالليل والناس نيام، قال >>قلنا: يا رسول الله و من يطيق ذلك؟ قال: أمتي تطيق ذلك وسأخبركم عن >>ذلك... >> >> من لقي أخاه فسلم عليه فقد أفشى السلام >> >> ومن أطعم أهله وعياله من الطعام حتى يشبعهم فقد أطعم الطعام >> >> ومن صام رمضان ومن كل شهر ثلاثة أيام فقد أدام الصيام. >> >> و من صلى صلاة العشاء الأخيرة في جماعة فقد صلى والناس نيام؛ >>(اليهود والنصارى والمجوس)“ </div> اسفه يا جماعه لتكرار الموضوع بس انا حصل عندي مشكله وفكرت ان الاول ماتسجلش بس الموضوع ده فيه اضافه ارجو من المسئولين حذف الموضوع الاول
__________________
صيدلي وبحب الكيميا والدح ده جابلي انيميا بصراحه علي الفايتو بغير وببيع واشتري عقاقير الحقن الحقن الحقن
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|