اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > حي على الفلاح

حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 13-03-2007, 05:22 PM
sima sima غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
المشاركات: 100
معدل تقييم المستوى: 0
sima is an unknown quantity at this point
Wink


<div align="right">] السلام عليكم
دي بعض الايميلات وصلتني من صديقه عزيزه عليا
وحبيت انكم تستفيدو منها

معلش الموضوع طويل شويه لكن من اجل الافاده

فوائد قيمه ونصائح غاليه في حفظ القرآن



>>
>>
>>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
>>أحبتــــــــــــــــــــــــــــــــــى فى الله أدعوكم لحفظ
>>القــــــــــــــــــــــرآن
>>فوائد قيمه ونصائح غاليه في حفظ القرآن
>>أولا : تضرع إلى الله سبحانه وتعالى وأكثر من الدعاء بأن يعينك على
>>حفظ القرآن فإن القرآن كما قال محمد بن واسع : ((.. بستان العارفين ،
>>فأينما حلُّوا منه حلُّوا في نزهة )) . واعلم أن الإلحاح في الدعاء من
>>أعظم آداب الدعاء ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((لا يزال
>>يستجاب للعبد ما لم يَدْعُ بإثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل )) قيل :
>>يا رسول الله ما الاستعجال ؟ قال : (( يقول : قد دعوت وقد دعوت فلم
>>أرَ يستجيب لي فيستحسر عند ذلك ويَدَع الدعاء )) أخرجه مسلم من حديث

>>أبي هريرة رضي الله عنه . وكما قيل : من أدمن قرع الباب يوشك أن يفتح
>>له .
>>
>>
>>
>>ثانيا : اجعل لك وِرْداً يوميا تتلو فيه القرآن وحبذا أن لا يقل عن
>>جزء في اليوم
>>، ولا تبدأ عملك اليومي في مدارسة العلم إلا بعد الانتهاء من ورد
>>القرآن . ولا يشغلنك الحفظ عن التلاوة ، فإن التلاوة وقود الحفظ.
>>ثالثا : داوم على أذكار الصباح والمساء والنوم ، وأيضا المداومة على
>>الأحراز التي تحفظك بإذن الله من الشيطان، فإن الذكر عدو الشيطان قال
>>تعالى : { إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر
>>والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون } المائدة آية
>>91 . فإِنْ حَفِظَك اللهُ من الشيطان استطعت المداومة على تلاوة كتابه
>>وحفظه ، لأن الشيطان نعوذ بالله منه إذا عجز عن إيقاع المسلم في الشرك
>>والبدع والكبائر والصغائر، وسوس
له ودعاه إلى الاشتغال بالمباحات التي
>>لا ثواب فيها ولا عقاب أو يشغله بالعمل المفضول عما هو أفضل منه ، كمن
>>يشتغل بالصلاة النافلة والإمام قائم يصلي الفريضة ، وكمن يشتغل بحفظ
>>الشعر الذي هو كلام البشر ولا يحفظ من القرآن إلا القليل .
>>
>>رابعا : لا تتخلفن عن مجالس العلماء ، خاصة مجالس القرآن
>>إلا لعذر ، ومقياس هذا العذر أنك لو وعدت في هذا المجلس بعشرة آلاف
>>دولار هل كنت ستتخلف عنها؟؟!!.. البعض لو دعي إلى عقيقة أو وليمة لبى
>>مسرعا ، وإذا مر بمجلس علم ولى مدبرا!! ويقول البعض في هذه الأيام
>>أستطيع سماع هذا المجلس من الأشرطة المسجلة !! ولكن هذا المسكين قد
>>حرم نفسه من أجر عظيم وهو لا يعلم ، روى مسلم وأبو داود عن أبي هريرة
>>رضي الله عنه قال : (( ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب
>>الله عز وجل ، ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم
>>الرحمة
وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده )) .
>>
>>خامسا : عليك بالصاحب الذي يساعدك على ذكر الله، فإن بعض الأصحاب إذا
>>دعوته لتلاوة القرآن أخبرك بأنه يريد الانصراف لأمر ما ، ولو أنك
>>استرسلت معه في حديث غيره ما أخبرك بالانصراف ، فاظفر بالصديق الذي
>>يعينك على تلاوة القرآن فإنه كنز نفيس .
>>سادسا : إذا صليت وراء إمام ، وكنت تحفظ الآيات التي يتلوها في الصلاة
>>، فقف مستمعا لا مصححا ، فإذا التبست
>>عليه بعض الآيات لتكن نيتك عند التصحيح إجلال كلام الله تعالى وحفظه ،
>>وإلا كما جاء في سنن ابن ماجه بسند صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه
>>قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من تعلم العلم ليباهي به
>>العلماء ، أو يماري به السفهاء ، أو يصرف به وجوه الناس إليه ، أدخله
>>الله جهنم )) .
>>
>>سابعا : اعلم أن بداية العلم هو حفظ القرآن، وكل آية تحفظها باب مفتوح

>>إلى الله تعالى ، وكل آية لا تحفظها أو أنسيتها باب مغلق ، حال بينك
>>وبين ربك ، واعلم أن المسلم لو عرض عليه ملء الأرض ذهبا لا يساوي
>>نسيانه أقصر سورة في القرآن ، بل لا يساوي حرفا واحدا من كتاب الله
>>تعالى ، فينبغي أن يكون حرصك على ما لا تحفظه من القرآن أكثر من حرصك
>>على أقصر سورة في القرآن(*) .
>>ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
>>
>>(*) تنبيه : كره بعض العلماء أن يقال أصغر سورة ، حيث لا صغير في
>>القرآن ، وإنما يقال أقصر سورة .
>>
>>ثامنا : حافظ على الوضوء عند قراءة القرآن مع إحسانه، ومعنى
>>إحسانه هنا اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الوضوء .
>>تاسعا : المحافظة على الاستغفار والإكثار منه، فإن نسيان القرآن من
>>الذنوب . قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه : إني لأحتسب أن الرجل
>>ينسى العلم قد عَلِمَه بالذنب يعمله [ جامع بيان العلم وفضله
. وجاء
>>في طبقات الحنفية لعلي القارى [2/487] ( وكان الإمام أبو حنيفة رحمه
>>الله تعالى ورضي عنه : إذا أشكلت عليه مسألة قال لأصحابه : ما هذا إلا
>>لذنب أحدثته ! وكان يستغفر، وربما قام وصلى ، فتنكشف له المسألة .
>>ويقول: رجوت أني تيب عليّ . فبلغ ذلك الفضيل بن عياض ، فبكى بكاء
>>شديدا ثم قال : ذلك لقلة ذنبه ، فأما غيره فلا ينتبه لهذا ) . وجاء في
>>تهذيب التهذيب للحافظ ابن حجر في ترجمة وكيع بن الجراح الكوفي[11/129]
>>: (وهو أحد الأئمة الأعلام الحفاظ ، وقد كان الناس يحفظون تكلفا ،
>>ويحفظ هو طبعا ، قال علي بن خثرم : رأيت وكيعا وما رأيت بيده كتابا
>>قط، إنما هو يحفظ ، فسألته عن دواء الحفظ؟ فقال : ترك المعاصي ، ما
>>جربت مثله للحفظ ) . وقال ابن
>>القيم رحمه الله في كتابه الفوائد : ( الذنوب جراحات ، ورب جرح وقع في
>>مقتل !! وما ضرب عبد بعقوبة أعظم من قسوة القلب والبعد عن الله
،
>>وأبعد القلوب من الله القلب القاسي! وإذا قسا القلب قحطت العين، وقسوة
>>القلب من أربعة أشياء إذا جاوزت قدر الحاجة: الأكل والنوم ، والكلام
>>والمخالطة). ومن آثار المعاصي كما ذكر ابن القيم في الجواب الكافي : (
>>حرمان العلم فإن العلم نور يقذفه الله في القلب ، والمعصية تطفىء ذلك
>>النور ) ، ولما جلس الإمام الشافعي بين يدي مالك وقرأ عليه أعجبه ما
>>رأى من وفور فطنته ، وتوقد ذكائه ، وكمال فهمه ، فقال : إني أرى الله
>>قد ألقى على قلبك نورا ، فلا تطفئه بظلمة المعصية ،
>>وقال الشافعي :
>>
>>شكوت إلى وكيع سوء حفظي
>>
>>فأرشدني إلى ترك المعاصي
>>وأخبرني بأن العلم نور
>>ونور الله لا يُهدى لعاصي
>>
>>وذكر ابن كثير في تفسيره لقول الله تعالى في سورة الشورى { وما أصابكم
>>من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير } عن الضحاك
>>قال : ما
نعلم أحدا حفظ القرآن ثم نسيه إلا بذنب ثم قرأ { وما أصابكم
>>من مصيبة ..} الآية ثم قال الضحاك : وأي مصيبة أكبر من نسيان القرآن .
>>
>>عاشرا : احذر من الغرور بما تحفظه من كتاب الله وتعلم القرآن ، وليكن
>>تعلمك للقرآن ابتغاء ما عند الله واكتساب الخشية والسكينة والوقار لا
>>الاستكبار . قال العلامة المناوي في فيض القدير : ( فإن العلم لا ينال
>>إلا بالتواضع ، وإلقاء السمع ، وتواضع الطالب لشيخ رفعة، وذلُّه له عز
>>، وخضوعه له فخر . وقال السليمي : ما كان إنسان يجترىء على ابن المسيب
>>ليسأله حتى يستأذنه كما يستأذن الأمير . وقال الشافعي : كنت أتصفح
>>الورق بين يدي مالك برفق لئلا يسمع وقعها . وقال الربيع -تلميذ الإمام
>>الشافعي (والله ما اجترأت أن أشرب الماء والشافعي ينظر) انتهى.
>>فانظر رحمني الله وإياك في أحوال السلف وكيف كان تواضعهم في العلم
>>وشتى أمورهم ، واحذر ثم احذر أن تنظر إلى
الناس بعين الاحتقار
>>والتقليل من شأن بعضهم لأنك تحفظ القرآن وهم لا يحفظون فإنها مصيبة
>>أيما مصيبة
>>!!.
>>
>>
>>حادي عشر : اعلم أخي أن حفظ القرآن نعمة عظيمة على الحافظ لكتاب الله
>>تستحق الشكر حيث يكون القلب عامرا فاحمد الله أيها الحافظ واشكره على
>>هذه النعمة ، قال تعالى : { وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ، ولئن
>>كفرتم إن عذابي لشديد}[إبراهيم 7 ] .
>>أسأل الله العلى القديرأن يجعلنا من أهل القرآن الذين هم أهلك وخاصتك
>>يا ذا الجلال والإكرام وأن
>>تجعل القرآن العظيم لقلوبنا ضياء ولأبصارنا جلاء .......... اللهم
>>آميـــــــــــــــــــن
>>أختكم فى الله
>>


-----------------------------------------------------------------------------------------


أين الكرام الكاتبون؟؟؟؟؟؟




>>بسم الله الرحمن الرحيم
>>
>>أقبل رجل إلى إبراهيم بن أدهم .. فقال : يا شيخ
>>إن نفسي .. تدفعني إلى المعاصي .. فعظني موعظة
>>
>> فقال له إبراهيم : إذا دعتك نفسك إلى معصية الله فاعصه .. ولا بأس
>>عليك ..
>>
>>ولكن لي إليك خمسة شروط
>>
>>قال الرجل : هاتها
>>
>>قال إبراهيم : إذا أردت أن تعصي الله فاختبئ في مكان لا يراك الله فيه
>>
>>
>>فقال الرجل : سبحان الله ..كيف أختفي عنه..وهو
>>لا تخفى عليه خافية
>>
>>
>>فقال إبراهيم : سبحان الله .. أما تستحي أن تعصي
>>الله وهو يراك ..
>>
>> فسكت الرجل .. ثم قال : زدني
>>
>>فقال إبراهيم : إذا أردت أن تعصي
الله فلا
>>تعصه فوق أرضه
>>
>>فقال الرجل : سبحان الله .. وأين أذهب وكل مافي الكون له
>>
>>
>>فقال إبراهيم : أما تستحي أن تعصي الله وتسكن
>>فوق أرضه ؟
>>
>>
>>
>>قال الرجل : زدني ..
>>
>>
>>
>>فقال إبراهيم : إذا أردت أن تعصي الله فلا
>>تأكل من رزقه
>>
>>
>>فقال الرجل : سبحان الله .. وكيف أعيش وكل
>>النعم من عنده
>>
>>
>>فقال إبراهيم : أما تستحي أن تعصي الله وهو يطعمك ويسقيك .. ويحفظ
>>عليك قوتك ؟
>>
>>
>>
>>قال الرجل : زدني
>>
>>
>>فقال إبراهيم : فإذا عصيت الله .. ثم جاءتك
>>الملائكة لتسوقك إلى النار فلا تذهب معهم
>>
>>
>>فقال الرجل : سبحان الله .. وهل لي قوة عليهم إنما يسوقونني
سوقاً
>>
>>
>>فقال إبراهيم : فإذا قرأت ذنوبك في صحيفتك فأنكر أن تكون فعلتها
>>
>>
>>فقال الرجل : سبحان الله .. فأين الكرام الكاتبون والملائكة الحافظون
>>والشهود
>>الناطقون
>>
>>
>>ثم بكى الرجل .. ومضى .. وهو يقول : أين الكرام
>>الكاتبون .. والملائكة الحافظون والشهود الناطقون
>>
>>فالحمدلله أنك ربنا ونحن عبيدك

---------------------------------------------------------------------------------------

وهذه قصة اخري



قصة للعبرة


>>القصة تبدأ عندما كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة
>>تجادل
>>
>>الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه.
>>
>>الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب
>>على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي .
>>
>>استمر الصديقان في مشيهما إلى إلى أن وجدوا واحة فقرروا أن يستحموا.
>>
>>الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة و بدأ في
>>الغرق، و لكن صديقة أمسكه وأنقذه من الغرق.
>>
>>و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم
>>أعز أصدقائي أنقذ حياتي
>>.
>>
>>الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى
>>عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة
؟
>>
>>فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث
>>رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً
>>فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح
>>يمكن أن يمحيها
>>
>>تعلموا أن تكتبواالالم والحزن على الرمال و أن تنحتوا المعروف على
>>الصخر
--------------------------------------------------------------------------------------


:D اللهم ان نسألك الجنة وماقرب اليها من عمل :D



>>وصف الجَـنَّة
>>
>>[يطوف عليهم ولدانٌ مخلدون* بأكوابٍ و أباريق وكأسٍ من معين* لا
>>يُصدَّعون عنها ولا يُنزَفون* وفاكهةٍ مما يتخيّرون* ولحم طيرٍ مما
>>يشتهون* وحورٌ عينٌ* كأمثال اللؤلؤ المكنون* جزاء بما كانوا يعملون]
>>الواقعة 17-24
>>
>>درجات الجنة
>>
>>
>>
>>قال تعالى:
>>
>>[إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تُليت عليهم
>>آياته زادتهم إيماناً وعلى ربهم يتوكلون* الذين يقيمون الصلاة و ممّا
>>رزقناهم ينفقون* أولئك هم المؤمنون حقاً لهم درجاتٌ عند ربهم ومغفرة
>>ورزقٌ كريم] الأنفال 2-4
>>
>>
>>
>>عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه و سلم قال:
>>
>>”إن في الجنة مئة درجة، ولو أن العالمين اجتمعوا
في إحداهن وسعتهم“
>>رواه أحمد بن حنبل في مسنده
>>
>>
>>
>>عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه و سلم قال:
>>
>>”إن في الجنة مئة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيله، بين كل درجتين
>>كما بين السماء و الأرض، فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس...إلخ“ رواه
>>البخاري
>>
>>درجات الجنة {الغرف}
>>
>>ط الغرف أو الغرفة هي منزلة عالية في الجنة
>>
>> عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه و سلم قال:
>>
>>”إن أهل الجنة ليتراءون أهل الغرف من فوقهم كما يتراءون الكوكب الدري
>>الغابر من الأفق من المشرق أو المغرب لتفاضل ما بينهم، قالوا: يا رسول
>>الله تلك منازل الأنبياء لا يبلغها غيرهم؟ قال: بلى، والذي نفسي بيده
>>رجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين“ رواه الشيخان {البخاري
ومسلم}
>>
>>أعلى درجات الجنة
>>
>>ط أعلى درجة في الجنة هي ”الوسيلة“ و هي أقرب الدرجات إلى عرش
>>الرحمن و أقربها إلى الله
>>
>>ط عن عمرو بن العاص أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول:
>>
>>”إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا عليّ، فإنه من صلى عليّ
>>صلاة واحدة، صلى الله عليه عشراً ثم سلوا لي الوسيلة، فإنها منزلة في
>>الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون هو، فمن سأل لي
>>الوسيلة حلت عليه شفاعتي“ رواه مسلم
>>
>>بناء الجنة
>>
>>عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قلنا يا رسول الله حدثنا عن الجنة ما
>>بناؤها؟ قال صلى الله عليه وسلم:
>>
>> ”لبنة من فضة ولبنة من ذهب، وملاطها المسك، وحصباؤها اللؤلؤ
>>والياقوت، وترابها الزعفران، من
يدخلها ينعم لا يبأس، ويخلد لا يموت،
>>لا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه...إلخ الحديث“ رواه الإمام أحمد
>>
>>نور الجنة
>>
>>عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
>>
>> ”خلق الله الجنة بيضاء، وأحب الزي إلى الله البياض، فليلبسه أحياؤكم
>>وكفنوا فيه موتاكم“
>>
>>سئل ابن عباس رضي الله عنه عن نور الجنة فأجاب:
>>
>> ما رأيت الساعة التي تكون فيها قبل طلوع الشمس، فذلك نورها إلا أنه
>>ليس فيها شمس ولا زمهرير
>>
>>غرف الجنة
>>
>>عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
>>
>> ”ألا أحدثكم بغرف الجنة؟ قال قلنا: بلى يا رسول الله بأبينا أنت
>>وأمنا، قال: إن في الجنة غرفاً من أصناف الجوهر كله يُرى ظاهرها من
>>باطنها، وباطنها من ظاهرها، فيها من النعيم واللذات ما لا عين رأت،

>>ولا أذن سمعت، قال قلنا: يا رسول الله لمن هذه الغرف؟ قال: لمن أفشى
>>السلام، وأطعم الطعام، وأدام الصيام، وصلى بالليل والناس نيام، قال
>>قلنا: يا رسول الله و من يطيق ذلك؟ قال: أمتي تطيق ذلك وسأخبركم عن
>>ذلك...
>>
>> من لقي أخاه فسلم عليه فقد أفشى السلام
>>
>> ومن أطعم أهله وعياله من الطعام حتى يشبعهم فقد أطعم الطعام
>>
>> ومن صام رمضان ومن كل شهر ثلاثة أيام فقد أدام الصيام.
>>
>> و من صلى صلاة العشاء الأخيرة في جماعة فقد صلى والناس نيام؛
>>(اليهود والنصارى والمجوس)“











</div>

اسفه يا جماعه لتكرار الموضوع
بس انا حصل عندي مشكله وفكرت ان الاول ماتسجلش
بس الموضوع ده فيه اضافه
ارجو من المسئولين حذف الموضوع الاول
__________________
صيدلي وبحب الكيميا والدح ده جابلي انيميا
بصراحه علي الفايتو بغير وببيع واشتري عقاقير
الحقن الحقن الحقن
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:54 AM.