| 
||||||
| أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||
		
		
  | 
|||
| 
		
	
		
		
			
			 ]من أجمل ما قيل في اللغة العربية 
		========= فضل اللغة العربية شَبيهانِ: الهِلالُ إذا تَهادى *** وَفِكْرٌ باتَ يَرْتادُ السَّدادا بَناتُ الْفِكْرِ آبِدَةٌ وَلَوْلا *** عَنانُ الْقَوْلِ لَمْ تُسْلِسْ قِيادا رَعى اللهُ الأَديبَ يَرومُ مَعْنى *** فَيُسْعِدُهُ الْبَيانُ بِما أَرادا أُبَجِّلُهُ وَلَوْ لَمْ يَأْوِ ظِلاًّ *** بَنى الْعَيْشُ الأَنيقُ بِهِ وَشادا فَهاتِ السَّيْفَ يَخْطُرُ في مَضاءٍ *** وَخَلِّ الْغِمْدَ عِنْدَكَ والنِّجادا وَيَنْزَعُ بي إلى الآدابِ وَجْدٌ *** إذا قُلْتُ اشْتَفى بالوَصْلِ زادا فَأَنْسى ((مَعْبَداً)) وَ((عُرَيْبَ)) دَهْراً *** ولا أَنْسى ((الْبَديع)) ولا ((الْعِمادا)) وأَسْلوا الرَّوْضَ والوَرْقاءُ تَشْدو *** بِهِ وَالْغَيْثُ حاكَ لَهُ بِجادا ولا أَسْلو الطُّروسَ تَدورُ فيها *** رَحَى الْبَحْثِ ابْتِكاراً وَانْتِقادا وَلَمْ أَنْضُ الْقَريحَةَ في نَسيبٍ *** وَلا عَذْلاً شَكَوْتُ وَلا بُعادا فَما أَهْوَى سِوى لُغَةٍ سَقاها *** قُرَيْشٌ مِنْ بَراعَتِهِمْ شِهادا أداروا مِنْ سَلاسَتِها رَحيقاً *** وهَزُّوا مِنْ جَزالَتِها صِعادا وطَوَّقَها كِتابُ اللهِ مَجْداً *** وَزادَ سَنا بَلاغَتِها اتِّقادا تَصيدُ بِسَحْرِ مَنْطِقِها قُلوباً *** تُحاذِرُ كالجَآذِرِ أَنْ تُصادا قَنَتْ حِكَماً رَوائِعَ لَوْ أَعارَتْ *** سَناها النَّارَ لَمْ تَلِدِ الرَّمادا سَرَتْ كالمُزْنِ يُحْيي كُلَّ أَرْضٍ *** ويُبْهِجُها وِهاداً أَوْ نِجادا وَما للَّهْجَةِ الْفُصْحى فَخارٌ *** إذا لَمْ تَمْلإِ الدُّنْيا رَشادا وراعَ حِلى الْفَصاحَةِ غَيْرَ عُرْبٍ *** فَحَثُّوا مِنْ قَرائِحِهِمْ جِيادا تَخوضُ بَيانَها الْفَيَّاضَ طَلْقاً *** وكانَتْ قَبْلَهُ تَرِدُ الثِّمادا وكَم ضاهى ((ابْنُ فارِس)) وَهو يُوري *** زِنادَ الشِّعْرِ وائِلَ أو إِيَادا أَتاها الْعِلْمُ يَرْسُفُ في كَسادٍ *** وخَطْبُ الْعِلْمِ أنْ يَلْقى كَسادا فَأَلْفى مِنْ مَعاجِمِها عُباباً *** غَزيرَ النَّبْعِ لا يَخْشى نَفادا فَأَوْدَعَها نَفائِسَهُ وأَضْحى *** شِعارُ الْعِلْمِ إِعْراباً وَضادا عَذيري مِنْ زَمانٍ ظَلَّ يَجْني *** عَلى الْفُصْحى لِيُرْهِقَها فَسادا حَثا في رَوْضِها الزَّاهي قَتاماً *** وَأَنْبَتَ بَيْنَ أَزْهُرِها قَتادا وَلَوْلا أَنَّ هذا الذِّكرَ يُتْلى *** لَرَدَّ بَياضَ غُرَّتِها سَوادا أَجالَتْ طَرْفَها في كُلِّ وادٍ *** فَلَمْ ترَ في سِوى مِصْرٍ مَرادا فَتِلْكَ مَعاهِدُ الْعِرْفانِ تُدْني *** إلَيْهِمْ خَيْرَ ما يَبْغونَ زادا وهذا مَجْمعٌ يَحْمي تِلاداً *** ويَبْني طارِفاً يَحْكي التِّلادا كَأَنَّ عُكاظَ عادَ بِها اشْتِياقٌ *** إلى الْفُصْحى فَكانَ لَها مَعادا جَرى ماءُ الحَياةِ بِوَجْنَتَيْها *** فَهَنَّأْنا الْيَراعَةَ والمِدادا وَقُلْنا لِلْمَنابِرِ: ذَكِّرينا *** عَلِياًّ حينَ يَخْطُبُ أوْ زِيادا فَيَا لُغَةَ النَّبِيِّ سَقاكِ عهْدٌ *** مِنَ الإِصْلاحِ يَنْتَظِمُ الْبِلادا فَما مِنْ حاجَةٍ لِلْعِلْمِ إِلاَّ *** يُقيمُ لَها بِحِكْمَتهِ سِدادا يَصونُ هِدايَةَ اللهِ اعْتِزازاً *** بِها وَأَضاعَها قَوْمٌ عِنادا تَراءى الزَّيْغُ يَنْفُضُ مِذْرَوَيْهِ *** ويَمْسَحُ عَنْ لَوَاحِظِهِ رُقادا وَمَنْ يَصُنِ الهُدى مُلِئَتْ يَداهُ *** نَجاحاً كلَّما اسْتَوْرى زِنادا ![]()  | 
| العلامات المرجعية | 
| أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | 
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
	
		
  |