#91
|
||||
|
||||
![]() ![]() ولوالدى والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات |
#92
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#93
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#94
|
||||
|
||||
![]() ربي اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم.
|
#95
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#96
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() |
#97
|
||||
|
||||
![]()
الاكثار من التهليل والتكبير والتحميد في العشر من ذي الحجه
نصرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم سنقوم بإحياء سنّته الإكثار من التهليل والتكبير والتحميد فى العشر من ذى الحجة الأذكار التي يسن الإكثار منها في العشر من ذي الحجة: الأذكار والأدعية بكل أنواعها مشروعة، يكثر المسلم منها قدر ما يستطيع، ليكون قريبا من ربه _سبحانه وتعالى_ على الدوام، وهذه الأيام العشر وردت فيها أذكار سن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ الإكثار منها، قال _صلى الله عليه وسلم_: "ما من أيام أعظم عند الله _سبحانه_ ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد". أولا: التهليل: وهو قول: "لا إله إلا الله"، وهي شهادة الإسلام وعنوان التوحيد، والمناسبة في الإكثار منها في العشر من ذي الحجة ظاهرة، فهي أيام الحج التي يتوجه فيها الناس إلى ربهم متجردين من الدنيا وزينتها موحدين طائعين منيبين راجين رحمته خائفين من عذابه، فكان من أكثر الأذكار مناسبة في هذه الأيام التهليل، وفي فضل التهليل وردت نصوص كثيرة ، منها قوله _صلى الله عليه وسلم_: "من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير في يوم مئة مرة، كتبت له مئة حسنة، ومحيت عنه مئة سيئة، وكانت له حرزاً من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما أتى به إلا رجل قال مثل ما قال أو زاد" رواه البخاري ومسلم، وفي الحديث : "خير الدعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" ثانياً: التكبير: أي بإكثار قول: اللّه أكبر ، والتكبير يدل على التعظيم، فهو إقرار بأن الله _تعالى_ أعظم وأكبر من كل شيء، ومن ثم فهو المستحق وحده للعبادة، وفيه دلالة على التوحيد الذي هو من أعظم مقاصد الحج. وأصح الصيغ الواردة في التكبير في أيام العشر من ذي الحجة، هو ما رواه عبد الرزاق عن سلمان بسند صحيح قال: "كبروا . الله أكبر الله أكبر كبيراً". وعن عمر وابن مسعود: "الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد". قال البخاري : كان ابن عمر وأبو هريرة _رضي الله عنهما_ يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران فيكبر الناس لتكبيرهما. وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيام، وخلف الصلوات، وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه، وممشاه، تلك الأيام جميعاً. والتكبير نوعان: التكبير المطلق: يبدأ من أول شهر ذي الحجة، إلى آخر أيام التشريق ، غير مقيد بوقت معين، والتكبير المقيد: في أدبار الصلوات المفروضة، وقال الحافظ في الفتح: " أصح ما ورد فيه عن الصحابة قول علي وابن مسعود أنه من صبح يوم عرفة إلى عصر آخر أيام منى". قال بعض العلماء: من أعظم أسرار التكبير في هذه الأيام أن العيد محل فرح وسرور وكان من طبع النفس تجاوز الحدود لما جبلت عليه من الشره تارة غفلة وتارة بغياً شرع فيه الإكثار من التكبير لتذهب من غفلتها وتكسر من سورتها. ثالثاً: التحميد: وهو قول: الحمد لله مرة بعد أخرى، والحمد عبادة يؤديها المسلم، سواء حدثت له نعمة أو لم تحدث؛ وذلك لأن الحمد المطلق إنما يستحقه الله _عز وجل_ لكماله وصفاته، كما يحمد المسلم ربه _سبحانه_ على كل نعمة وفي كل حال، أما بخصوص هذه الأيام فأعظم نعمة ظاهرة فيها أنه _عز وجل_ بلغ العبد هذه الأيام الفاضلة التي تضاعف فيها الحسنات، وتغفر فيها الذنوب، فحري بالمسلم في مقابل هذا أن يكثر التحميد. وفي التحميد وردت أحاديث كثيرة تدل على فضله وثوابه، قال النبي _صلى الله عليه وسلم_:" كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله العظيم وبحمده، سبحان الله العظيم" رواه البخاري ومسلم. وهنا ينبغي التنبه لأهمية اقتران ذكر اللسان بذكر القلب، ومواطئته له، قال الغزالي: لا تظن أن ما في التهليل والتقديس والتحميد والتسبيح من الحسنات بإزاء تحريك اللسان بهذه الكلمات من غير حصول معانيها في القلب. |
#98
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#99
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() لبيك اللهم لبيك لبيك لاشريك لك لبيك إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك لبيك ![]() ![]() ![]() |
#100
|
||||
|
||||
![]() ![]() اللهم صل على سيدنا محمد.. الرحمة المهداة.. والنعمة المسداة.. نبيه ومصطفاه.. قام من الليل حتى تورمت قدماه.. وكان لا ينام قلبُه وإن نامت عيناه.. أهدى الهداه.. أسمى من رأى وجه الحياة.. الصادق الأمين.. شفيع المذنبين.. حباه ربه إيمانا و تقوى.. ووسع بالهدى والحلم صدره.. أعطاه ما لم يعط أحدا.. علما وحلما وإخلاصا و إيمانا.. نوره يجلو كل مظلمة.. وهديه يهدى الإنس والجان.. قام يدعو إلهًا واحدًا.. ربُ السماوات ورب الأرض رحمان.. اللهم صل على سيدنا محمد.. البشير النذير..
السراج المنير.. السمح الرحيم.. بالمؤمنين رءوف رحيم.. أينما ذكر اسمه حلت البركات.. وعمت البشرى بالخيرات.. دينه خير دين.. دعا للباقيات الصالحات.. به نعيش معايش راضيات.. وتنحل به جميع الأزمات.. هو الدين عصمتنا في الحياة وبعد الممات. اللهم صل على سيدنا محمد.. الذي أنقذت به العباد من الضلالة والردى.. وأيدته بالمعجزات فآمن من آمن و اهتدى.. صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أعلام الإقتداء.. اللهم احشرنا تحت لوائه.. اللهم اجزه عنا خير ما جزيت به نبيا عن قومه.. ورسولا عن رسالته.. واسقنا من يده الشريفة شربة هنيئة مريئة لا نظمأ بعدها أبدًا.. برحمتك يا أرحم الراحمين. ![]() |
#101
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#102
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#103
|
||||
|
||||
![]() |
#104
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#105
|
||||
|
||||
![]() ياللى عصيت ربنا فى عمرك شهور وشهور
قرب عليك شهرنا شهر الرضا والنور اوعك تضيع يوم تفضل عليه محسور رمضان ده شهر الخير بيصلح المكسور اوعك تسيب نفسك تغرقك فى بحور تعبد يومين بعدهم ترجع تلف تدور ساعتها تخسر رحمته رحمة عزيز وغفور وماتلومش غير نفسك رفضت تشوف النور |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
رمضان, رجب, شعبان, شهر الصيام |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|