الى اهلنا بسوهاج - هذه غاليتى "جهينة الشرقية الاعدادية"

[elmosskhmb]

مبين لحضراتكم نسب نجاح وتفوق الفصل الدراسي الثاني للصف الأول الاعدادي 2009 / 2010 م

الصورة بالمرفقاتصف اول نسبة.jpg

[Mr.Amir]

سلمت يداك يا ابو محمد، وبارك الله فيك و حَسُنَ صنيعك

[kaml 11]

أخى العزيز
ارجوا ان تكون يأتم صحة وأفضل حال.
قرأت باهتمام ردكم الكريم على اقتراحي المتواضع . ولقد جاء ردكم واختياركم لموضوع " تدهور وتدنى الأخلاق واللامبالاة في مدارسنا " معبرا على بعد نظركم , وعمق فكركم . فدائما الأفكار الكبار تنبع من الرجال الكبار . فلقد وضعتم أيديكم على جرح عميق لم يجد من يداويه حتى الآن .ونحن لا نزعم هنا اننا سنقدم الحل السحري لهذا الداء العضال . إنما نحاول بجهد ونية خالصة .سائلين المولى -عز وجل – ان يهدينا سواء السبيل .
لقد غمرتني أمواج من الحيرة حينما قرأت ردكم وفكرت فيه , وجالت برأسي عدة أسئلة أرجوا ان يتسع صدركم لعرضها عليكم دون اسهاب .
بداية , ألا ترى معى ان التدهور والتدنى الخلقى أصبح سمة للمجتمع , ومن هنا فمن الطبيعى ان تعانى منه مدارسنا وطلابنا ,فالمدرسة هى مرآة المجتمع . ثانيا , تكلمتم عن أخلاق طلاب القرية و الا تتفق معى ان أخلاق القرية نفسها وقيمها قد اختفت فضلا عن اخلاق طلابها . ثالثا , دائما ما تجرى مقارنة –جائرة – بين الرعيل الاول من معلمى جهينة الابرار – رحمهم الله جميعا –وبين معلمى اليوم , ترى لو ان هولاء الرواد لو عاشوا بيننا الان كانوا يستطيعوا ان يمارسوا اسلوبهم الفذ فى التربية ؟ وهل سيتذكرهم طلابهم بالثناء الحسن ؟ للاسف لقد تغير كل شيى .
لكنى يا أبا عبد الله أشارككم الراى بان هذا الموضوع اصبح من أخطر القضايا التى يجب إن نتعرض لها بالبحث والمناقشة . ولكي يكون هناك منهجية فى الطرح أقترح ان تتم المناقشة حول دور المعلم فى هذه القضية ولو كبداية وهذا سأتناوله فى مساهمة أخرى ان شاء الله –تعالى - .

[kaml 11]

تُجرى مقارنة.........................

[Mr.Amir]

أخى الفاضل Kaml11أخجلتم تواضعنا بردكم الجميل والذى ان دل على شئ فانما يدل على خلق رفيع عالٍ، ولكن ليس هناك اخى الكريم من كبير الا الكبير المتعال........فلك كل الشكر على تلك الكلمات المهذبات. وأما عن القضية التى قصدت ان اطرحها للنقاش، لن أقول الا أننى أوافقك الرأى تماما فى كل ما ذكرت، ولكن هذا لا يعنى بالطبع أن نستسلم أو أن نُلقى باللوم على المجتمع بكامل مؤسساته والتى تخلت عن دورها وساء الحال واصبح القادم - لا قدر الله - أسوأ، ولكن كل ما حولنا يجعلنى أدق ناقوس الخطر.........نعم اخى العزيز لقد تغير كل شئ وأصبحت اشياء كثيرة دخيلة علينا كنا ننكرها بالامس القريب، تحولت الى أشياء فرضت نفسها علينا وعلى حياتنا. ولكن يبقى السؤال: ما سبب ذلك؟ هل لوسائل الاعلام والفضائيات دور فى ذلك - وان كنت من جانبى لا انكر دورها الخطير فى هذه الطامة، اصلح الله القائمين عليها؟! ام لغياب دور الاسرة وانغماس رب الاسرة فى السعى وراء لقمة العيش ونسى دوره الاكبر والاهم بأنه راعٍ سوف يقف بين يدى الله يوم القيامة يسأله عز وجل عما فعل تجاه اولاده، ولله الامر من قبل ومن بعد؟ اخى ان الموضوع شائك ولكن يحتاج الى وقفة جادة ولنبدأ بانفسنا فى جهينة تحديدا. ولكننى نسيت السبب الاهم والاكبر وهو غياب الوازع الدينى......فلقد اصبح هَم الاسرة والمدرسة كيف يصبح الابن طبيبا او مهندسا الخ!!!!!! ونسينا جميعا ان نُنشئهم نشأة صحيحة قويمة وذلك للاسف لسبب بسيط وهو ان الطالب وولى امره يسعون جاهدين الى ان يتفوق الابن فى كل المواد ومن ثم يأخذ دروس خصوصية فى كل المواد عدا الدين وببساطة اكبر لأنه لا يُضاف للمجموع. ياللطامة لقد أصبح انتماءنا لديننا مجرد درجات توضع فى شهادة - ارحم ياااااااااااا رب - ولكن اين دور الاب والام؟!!! لا عذر لكما يا من تشكون من سوء خلق ابناءكم وتدهور مستواهم الدراسى اصلحوا حالكم مع الله.... لماذا لا تعقدون صفقة - ووالله لإنها الصفقة الرابحة - مع الله... احيانا عندما يذنب المرء او يضل طريقه يحتاج الى قنديل ينير طريقه ليعود من جديد يصيح باعلى صوته: "لقد تصالحت معك ربى"...ما أجمله من صلح.........يا رب لإن أدخلتنى النار ووالله لأخبرن أهل النار إنى أحبك.
عُذراً اخى للاطالة، ولكن هذا الموضوع يثير ضيقى ولكننى لن أسخط على المجتمع ولكن كما يقال ابدأ بنفسك وليُكن الاصلاح من الداخل اولا ...اعنى من الادنى للاعلى......لانه اذا صَلُح حالنا نحن اولا يصلح حال المجتمع بأسره بعد ذلك. سأذكر لك موقفا حدث معى من ذى قبل، ولكنه ليس بطريف... لما أكرمنى الحنان المنان من فضله و تم ترشيحى للحصول على لقب المعلم المثالى كان من بين الاسئلة التى وُجِهَت لشخصى: ماذا فى رأيك سبب تدهور التعليم؟ فما كان منى الا أن رددت بتلقائية شديدة - دون ان اُعير اهتماما لتلك اللجنة التى جاءت تسأل وتناقش وكأنها ستنصب المشانق - لا بالطبع ولكننى امزح معك - وقد أجبتهم: مصيبتنا وسوء احوالنا بسبب منع الضرب فى المدارس، وتجريم الوزارة بل والمجتمع لذلك...رغم ان الغريب فى الامر احد الذين وجهوا لى هذا السؤال أيدنى فى رأييى معترفا بأنه هو نفسه ما كان ليصبح ما هو عليه الآن لولا الضرب.
أخى الموضووووووووووووووووووووع طويل وشائك ويحتاج الى حلقات وحلقات من النقاش ولكن أدعو كل من يهتم بالامر ان يدخل ليشاركنا الرأى محاولين كما قلتم من قبل ان نجد حلا ولن اقول حلا سحريا. وللحديث بقية،،،،،، دُمتم فى رعاية الله وحفظه. تحياتى

[kaml 11]

أخى الكريم

السلام عليكم ورحمة الله

فمازال الحديث موصولا حول التدهور الخلقي الذي ساد مدارسنا . ذاك التدهور الذي نعانى منه جميعا معلمين وطلابا ومجتمعا بأكمله . ونحن -هنا - نحاول ان ندلى بدلونا بالمناقشة والحوار والاقتراح , لعلنا نصلح بعض ما فسد على مر الدهر , فإذا فشلنا فيكفينا شرف المحاولة . وأرجوا أن يدلى جميع الزملاء بدلوهم فى هذا الموضوع .
لقد قرأت ردكم الأخير والذي أتفق مع كل ما ذكرتموه فيه . و أؤيدكم فى إن التغيير يبدأ من القاع إلى القمة . فنحن – المعلمون - لا نستطيع إن نلغى الفضائيات وآثارها الضارة ,أو نلزم أولياء ألأمور بشئ قبل ان نتخذ خطوة إلى الإمام .
لقد كان الرعيل الأول من معلمي جهينة يطبقون ميثاق شرف للمهنة غير مكتوب . هذا الميثاق كان ينبع من قيم دينهم وضميرهم . وكان يضع الطالب – تربية وعلما – على رأس أولوياته . فاكتسب المصداقية والشرعية لدى أفراد المجتمع كله . فكان المعلم يمارس دوره - كمربى ومعلم - خارج وداخل المدرسة . هذا الدور الذي ضاع منه الكثير اليوم إن لم يكن ضاع بأكمله !
ولعلنا هنا نطلب المستحيل ان أردنا التشبه بهذا الجيل الفذ . ليس لقصور فينا وإنما لتغير العصر وظروفه وادواتة . إن الطالب - الذي كان إذا رأى أستاذه - فى الطريق - يفر او يختبئ – قد انقرض هو ومعلمه . وقريبا قد نسمع أو نقرا عنهما في قصص "ألف ليلة وليلة " . ولم يعد مطلوبا او مستساغا ان يحدث ذلك اليوم . إنما المطلوب هو هيبة المعلم التي تضع حدودا لا يمكن له – كمعلم - ان يحيد عنها , أو للطالب إن يقترب منها . تلك الهيبة التى – للأسف - ضاع منها الكثير, كتنازلات منا كمعلمين قبل ان تكون تجاوزات من الطلاب .فكم من معلم يجلس بجوار تلميذه على المقهى وكم من معلم يدخن السجائر امام تلاميذه فى الفصل وغير ذللك كثير . لقد ذكر لى احد من اثق فيهم أن معلمي الأمس كانوا لا يمكن ان يأكلوا فى المدرسة الا بعيدا عن أعين طلابهم حفاظا على هيبتهم وإذا فعل احدهم ذلك لامه الآخرون من زملاءه .
أخى العزيز
إن مشاريع الجودة فى مدارسنا تلزمنا أن نضع قواعد عمل داخل الفصول الدراسية , أليس من الأولى - اذا خلصت النوايا وتوفرت الارادة و في ظل عدم وجود وازع من ضمير او رادع من قانون - أن نسارع نحن المعلمين بعمل ميثاق شرف مكتوب للمهنة داخل كل مدرسة يشارك الجميع فى وضعه و يطبق على جميع العاملين بها وتشكل لجنة من أهل الثقة والكفاءة والإخلاص بالمدرسة للإشراف على تنفيذه , ومن ينقده أو يخل باحد بنوده تتم محاسبته داخل المدرسة من قبل زملاءه انفسهم .

عذرا للإطالة , واستودعكم الله

إلى اللقاء

[مجتهدة للابد]

السلام عليكم ........اولا :مليون مبروك يا ابو عبد الله ويارب ينفع به الاسلام ويكون وش الخير عليكم وعلي الامة الاسلامية اجمع ..................ثانيا :بالنسبة لموضوع تدني اخلاق الطلاب فهو انعكاس لما يسود المجتمع من تدني حقيقي لاخلاقه
وخاصة القائمين علي رأس الامر فعندما يصل الامر ان يكون مسئول كبير بمديرية التربية والتعليم ياخذرشوة (حتة ..........)
لكي يلغي ندب اويثبت منتدب او ما شابه فكيف الحال بالطالب ماذا تنتظر من هذا المدرس ان يقدم نصيحة ان يكون قدوة
منذ ما يزيد عن 30سنة كان والدي_ متعه الله بالصحة والعافية_ناظرا لاحدي المدارس كان اهالي المنطقة المجاورة لا يخرجون الي مزارعهم الا بعد طابور الصباح لكي يستمتعوا بالكلمة التي يلقيها اولا اما الان فمن من المديرين _الا القليل_يلقي كلمات الهم الا المطالبة بتسديد المصروفات واخيرا ارجو ان تدعو معي بصلاح حال التعليم والا فقل علي الدنيا السسسسسسسسلام

[Mr.Amir]

الأخت الفاضلة "مجتهدة للأبد" حَيَّاك الله وبارك فيكِ واشكرك على لسان قُرة عينى "عبدالله"...أعجبنى كثيراً تجاوبك معنا ومشاركتك الاكثر من رائعة، نعم أختى الفاضلة تغيَّر حال التعليم والمدارس من طلاب ومعلمين وحتى القائمين على الامر برُمته....ويؤسفنى ان اقول انه تغيير للأسوأ....فقد تأثر التعليم بكل الظروف المحيطة وانعكس التغيير الذى حدث فى المجتمع والطفرة التى نشهدها حالياً تحت مسميات كثيرة وشعارات نخدع بها انفسنا ومن حولنا، أختاه يؤلمنى كثيراً ما تنحدر اليه مدارسنا وطلابنا - وأخص طلاب قُرانا - ولكن لا ألوم إلا نفسى و زملائى أولاً، فما زلنا فى مدارسنا نعمل حساب لولى الأمر حتى وان كان ما نفعله قد يضر الطالب ولن يفيده فى شئ...والامثلة على ذلك كثير،،،،،،، فهذا ابن فلان - من عائلة كذا او رُبع كذا كما نقول فى جهينة ولا زلنا نفتخر بذلك وتأخذنا عنجهية و كِبر لا داعى له - او هذا والده يتبرع للمدرسة او يشارك معها فى برامجها...باختصار - وآسف فى اللفظ - إننا لا زلنا "نُطبطب" على الطالب حتى ولو كان مُخطئاُ...وااااااااااااالله حرام إننا نظلم أنفسنا وطلابنا وربما تضيع حقوق اثناء ذلك. إننى دوما اقولها لزملائى بمدرستى لابد أن نعامل الطلاب على انهم جميعا سواسية بغض النظر عن الانساب والعائلات، فالجميع جاء ليدرس ويتعلم منا فلابد ان يحترم المؤسسة التى هو بداخلها ويحترم كل القائمين عليها، فالطالب طالب مهما بلغ من العمر او الجاه او النسب...
أما بالنسبة لأيام السيد الوالد أعطاه الله الصحة والعمر المديد، فأين لنا بهذا الزمن الجميل؟!....حيث المُعلم مصدر عزة وفخر وحتى مهنة التدريس نفسها كانت كذلك وكانت رسالة بمعنى الكلمة، اما الآن فحِدث ولا حرج- كما يقول الأخ Kaml11 فالمعلم وطلابه يجلسون سويا على مقهى واحد يتسامرون ويتبادلون النكات والضحكات رأساً برأس. كم هو وضع يثير الاشمئزاز!! والله ما كنا نريد كادراً مادياً فقط بقدر احتياجنا الى طفرة ونقلة تربوية فى الجوهر والمضمون.
إذا كانت وسائل التشريع او وزارتنا المصونة غير قادرة على إحداث تطوير حقيقى وشامل فى العملية التعليمية؛ فلماذا لا نقوم نحن المعلمون بأدوارنا الحقيقية فى مدارسنا؟ لماذا لا نتكاتف معاً ونشارك بعضنا فى حل المشكلات الطلابية او المدرسية عموما؟ لماذا لا تقوم ادارات المدارس لدينا بعمل ورش عمل وتبادل زيارات فيما بين مدارسنا نتناقش ونتبادل الخبرات من وجة نظرنا خاصة وأن كثير من مدارسنا الآن خاضت لعبة الجودة، والتى للأسف الشديد لم تختلف كثيرا عن اى من مشروعات الاصلاح السابقة. فكم كنت اتمنى ان تهتم هيئة الجودة فى تقييمها للمدارس بالوقوف على الواقع الفعلى لكل مدرسة ومن ثَمَّ تقوم بتقييمها على هذا الاساس ومن هذا المنطلق!! لكن وجدت انها ايضا تهتم بالورقيات وكل شئ لديها لابد له من دليل ومستند ورقى او صورة إلخ. هل تعلمون يا سادة لماذا أخفقت "جهينة الشرقية ع"؟ - والتى كانت مُرَشحة بقوة من قِبَل الادارة والمديرية لخوض التجربة، ومن المفترض ان النجاح كان مؤكداً لما قمنا به من برامج لم تقم بها اى مدرسة من قبل واعتقد أنه يصعب على مدارس كثيرة القيام بذلك (والله ما هذا بغرور ولا تهويل ولكنه واقع، بشهادة كثير ممن شَرُفنا بزيارتهم لنا فى برامج تبادل الخبرات وغيرها سواء من بين مدارس الادارة او من ادارة المراغة)...أخفقنا لأننا قدمنا واقعنا كما هو دون تزييف او تغيير، فقد كان مطلوب منا نسبة النجاح او التفوق فى كل مادة دراسية...وكانت معظم المواد نسبتها تفوق 65% كما تشترط الهيئة لاعتماد المدرسة ومنحها شهادة الصلاحية والجودة، المهم كانت اللغة الانجليزية المادة التى لم تصل لتلك النسبة فقد كانت 63% وبالتالى لم تُعِر الهيئة اهتماما ولا بالاً لأى نشاط او انجاز آخر بالمدرسة. ولله الامر من قبل ومن بعد................ وللحديث بقية،،، دمتم فى رعاية الله

[Mr.Amir]

فى اطار برامج النادى الصيفى 2010م تفتح المدرسة ابوابها لأبنائها من الطلاب والطالبات بل والمجتمع المحلى المحيط بالمدرسة للتدريب الصيفى على الحاسب الآلى، وكذلك القراءة للجميع وذلك بمكتبة المدرسة. وفى اطار ذلك يقوم الاستاذ / الامير انور - مدرس اللغة الانجليزية، ومسئول معمل التطوير - باجراء تدريب للطلاب والطالبات "بدء من اول يوليو" على مهارات استخدام الانترنت والتعامل الآمن معه وكيفية التصفح وإنشاء بريد الكترونى، وساعد فى ذلك اهتمام اسرة المدرسة وحرصها على تقديم التقنيات والتكنولوجيا الحديثة للطلاب والمعلمين. فمن خلال الجهود الذاتية تم الاشتراك فى خدمة الانترنت بالمدرسة، فكل الشكر للقائمين على هذه الفكرة وكل الشكر لادراة المدرسة وعلى رأسها السيد / أحمد وحشى - مدير المدرسة، والاستاذ / احمد قبيصى معلم اول الحاسب الآلى

[Old Learner]

بسم الله الرحمن الرحيم
أخى الحبيب: الأستاذ الأمير

أشكر لك مرورك الكريم ، و أشكر لك مشاعرك النبيلة .
أبارك لكم التثبيت ، و أهنئكم على الهمة و النشاط الذى باتت تفيض به صفحاتكم العامرة.
أتابع باهتمام كل ماتكتبونه هنا ، و مكانكم مكان محترم به أفكار قيمة و أعضاء نابهون و يستحق الإشادة .
اسمحوا لى من خلالكم أن أتوجه بأطيب التحيات للأستاذ الدكتور : ماهر الضبع ... و أرجوه - و هو لن يخذلنا إن شاء الله - أن لا يحرمنا من مداخلاته ... فهو رجل أكاديمى كبير المقام غزير العلم ... و كل حرف يخطه هنا له قيمة عظيمة بالنسبة لنا .
بارك الله فيك يا أبا عبد الله ، و إلى مزيد من الإزدهار لصفحتكم القيمة.

[Mr.Amir]

يعكف العلَّامة والزميل الفاضل الخلوق جدا ذ.شريف عبدالرحيم احمد - معلم اول العلوم بالمدرسة - على اجراء تجربة بل اعتقد انها سبق وانجاز علمى جديد وهام جدا يُضاف الى انجازاته كما عَوَّدنا من قبل وليس ذلك بجديد على هذا المعلم القدوة وشعلة النشاط....ويشهد على ذلك الجوائز التى أحرزها نادى العلوم بالمدرسة تحت اشرفه والمراكز التى حققها الطلاب على مستوى الجمهورية، ولله الحمد.
الانجاز - وسأدع الكلام بالتفصيل لسيادته باذن الله - يتلخص فى كيفية تفريغ الجسم البشرى من الشحنات الكهربية او الشحنات الاستاتيكية (الساكنة) ببساطة يقول ان السر فى ذلك والطريق اليه يكون من خلال الوضوء للصلاة او التيمم.
وحتى مشاركة الاستاذ شريف لنا ليشرح تجربته بالتفصيل المبسط،،،،،،، اترككم فى رعاية الله

[Mr.Amir]

انظر المشاركة 49

[Mr.Amir]

تابع
7
7
7
7
7
7

[صفاء الضبع]

أتمنى من رعين قلبى إلى ( عبد الله ) ابن معلمى العزيز ( الأمير ) أن يكون أفضل منى خلقا وعلما ودينا وأن يحفظ القرآن الكريم ، وأن يهبه الله صوتا أجمل من صوتى ، فيعز الله به الإسلام والمسلمين .
آمين..... آمين .... آمين .....

[Mr.Amir]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفاء الضبع

أتمنى من رعين قلبى إلى ( عبد الله ) ابن معلمى العزيز ( الأمير ) أن يكون أفضل منى خلقا وعلما ودينا وأن يحفظ القرآن الكريم ، وأن يهبه الله صوتا أجمل من صوتى ، فيعز الله به الإسلام والمسلمين .
آمين..... آمين .... آمين .....

اشكرك ابنتى العزيزة واختى الكريمة صفاء على هذه المشاعر والكلمات الرقيقة
ولك مثل هذا.....ان شاء الله