اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > إبداعات ونقاشات هادفة

إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 02-01-2012, 08:03 PM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 17
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي


استوقفني تعبير (عباءة الإسلام) وصفًا لعلاقة الإسلام بالبشر. ليس الإسلام عباءة يخلعها صاحبها وقتما يشاء ، هو أشبه بالجلد ، أحد مقومات حياة صاحبه ، حي يسري فيه الدم و ينمو بنمو صاحبه و يتغير بتغير احتياجاته.
مزيد تفكير ، تتضح صورة الإسلام في ذهني ، مقام الإسلام من النفس مقام الروح في جسد الآدمي. به يحيا و بدونه يموت. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ) من الآية 24 من سورة الأنفال
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 03-01-2012, 08:58 PM
الصورة الرمزية صوت العقل
صوت العقل صوت العقل غير متواجد حالياً
نجمة العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 11,125
معدل تقييم المستوى: 26
صوت العقل is a jewel in the rough
افتراضي

بارك الله فيكِ على هذا المجهود الرائع
__________________
استودعكم الله ..


رد مع اقتباس
  #18  
قديم 09-01-2012, 12:12 AM
الصورة الرمزية yara2017
yara2017 yara2017 غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
العمر: 30
المشاركات: 129
معدل تقييم المستوى: 14
yara2017 is on a distinguished road
افتراضي

جزاكى الله خيرا
__________________
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 22-01-2012, 04:25 PM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 17
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

صوت العقل و يارا ، بارك الله فيكما و رزقكما حب القرآن العظيم و ما ذلك على الله بعزيز.
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 22-01-2012, 04:26 PM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 17
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

استوقفني تعبير (عباءة الإسلام) وصفًا لعلاقة الإسلام بالبشر. ليس الإسلام عباءة يخلعها صاحبها وقتما يشاء ، هو أشبه بالجلد ، أحد مقومات حياة صاحبه ، حي يسري فيه الدم و ينمو بنمو صاحبه و يتغير بتغير احتياجاته.
مزيد تفكير ، تتضح صورة الإسلام في ذهني ، مقام الإسلام من النفس مقام الروح في جسد الآدمي. به يحيا و بدونه يموت. (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ) من الآية 24 من سورة الأنفال
رد مع اقتباس
  #21  
قديم 22-01-2012, 04:27 PM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 17
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

(فأمَّا الزبدُ فيذهبُ جفاءً و أمَّا ما ينفعُ الناسَ فيمكُثُ في الأرْض ِ) من الآية 17 من سورة الرعد
زبد الأقوال و الأفعال و الأموال.
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 22-01-2012, 04:35 PM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 17
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

(وَ نُنَزِّلُ مِنَ القُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَ رَحْمَةٌ وَ لاَ يَزِيدُ الظَالمِينَ إِلاَّ خَسَاراً) الآية 82 من سورة الإسراء
راقب عالم ياباني الأشكال الهندسية التي تدعى كريستالات تتشكل من جزيئات الماء حال تجمده. قرأ الرجل على الماء كلمات الشكر و الاِستحسان و شاهد عبر تقنية خاصة كريستالات بديعة الأشكال تظهر في الماء المتجمد. أما الشتيمة التي قرأت على الماء فجعلت جزيئات الماء تتنافر بحيث تشوه شكل الكريستالات حال تجمد الماء. أسماء الله الحسنى التي قُرأت على الماء جعلت الأشكال الهندسية به بديعة التشكيل حقا.
ذلك موضوع برنامج تليفزيوني عن معجزة الماء ، تعاون فيه عالم مصري مع عالم ياباني كي يعرفا ماذا يحدث للماء حال تجمده . قال العالم المصري (كنت أحسب القرآن الذي يقرأ على الماء ثم يشربه المريض يؤثر فيه معنويا محدثًا الشفاء المطلوب ، الآن أيقنت أن القرآن يحدث تغييرًا ماديًا في الماء يجعله شافيًا للجزء المادي من النفس.)
و النفس لا تنفصل فيها المادة عن الروح إلا عند الموت و المعنوي يعانق المادي أثناء الحياة. الفصل بينهما يودي بالتآزر الذي يخلقه تكاملهما.
دار النقاش في حجرة مدرسات العلوم حول هذا الموضوع و نحن نطالع شريط الفيديو الخاص بالبرنامج.
قالت مدرسة الكيمياء ، الجسم يمتلىء ماء و تغير الماء يغير خواصه الكيميائية و تفاعلاته في الجسم لذلك تُحدث قراءة القرآن على المريض أثرا طيبًا في شفائه بإذن البارىء المصور.
قلت: أجل و أبعد من ذلك ، الخلية بركة ماء تسبح فيها مادة الجسم من البروتين. أجزاء من البروتين تحب الماء و تتعرض له و تنجذب لأقطابه الكهربائية ، بعض أجزاء البروتين على العكس نافرة من الماء مفارقة له. تلك الخاصية تجعل البروتين ينطوي على نفسه في طيات و حلزونات تخفي الأجزاء النافرة من الماء و تبرز الأجزاء المحبة للماء مما يكسب أجزاء البروتين أبعادًا ثلاثية تهيؤه لآداء وظيفته المطلوبة .
لو غيّر الكلام السلبي الذي يتناثر حولنا ترتيب جزيئات الماء في الجسم لتغيرت قوى التجاذب و التنافر بين بروتينات الجسم و الماء و عندها تفقد بروتينات الجسم فاعليتها و وظيفتها التي تقوم بها، إنهيار البروتينات على هذا النحو هو الخلل الذي نسميه مرض و إعادة ترتيب جزيئات الماء بقراءة القرآن عليه ، يعيد للبروتين توازنه و من ثم يستعيد فاعليته و يزول المرض.
أترى كوب الماء الذي بجوار حاسبك ؟
إرفعه إلى فيك ، سمِ الله الرحمن بصوت مرتفع قرابته ثم اشرب و لا تشغل بالك بصحة أو مرض فقد كفاك ربك كل سوء.
************************
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 28-01-2012, 03:02 PM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 17
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

(وَ اذْكـُرِ اسْمَ رَبـِّكَ وَ تَبـَتـَّلْ إِلَيْهِ تَبْتـِيلاً) الآية 8 من سورة المزمل
فاجأتني الآية أثناء تلاوتها في الصلاة ، نبهت غفلتي ، فقد كنت أذاكر همومي بإمعان، أؤكد لنفسي أنها لا تزول مهما فعلت.
حين سلمت على الحفظة ، فتحت المصحف ، و طالعت كلماتها بتمعن (وَ اذْكـُرِ اسْمَ رَبـِّكَ وَ تَبـَتـَّلْ إِلَيْهِ تَبْتـِيلاً) ، يصيبني الإدراك بقدر:
من حنايا كياني ينبعث اسم ربي الرحمن فأناجيه ،
أفتش النفس مجددا عما أهمها و أضناها ، فلا أجد منه شيء!
أفتش أرجاء عقلي عن إجابة لسؤال اِعتراني عندها:
لماذا لا يعالج حكماء العصر المشهورون من أصابهم الهم بسجن راسخ بذكر الرب و التبتل بدل الأدوية و الترفيه؟
من أحد زوايا النفس تطل إجابة توحي أن العلمانية أصابت المجتمع بداء عضال ثم وجدت حلولا بعيدا عن رب العباد. تنقطع صلة البشر بربهم و عوالم لا تـُحصى فيها من الخير ما لا يعد!
************************
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 24-09-2014, 07:06 PM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 17
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

لو كان البحر مدادًا لكلمات ربي ما نفدت كلمات الله
قال عالم التصنيف : استغرق البشر 230 عام لدراسة و وصف ثلاثة أرباع مليون نوع من الحشرات. في العالم الطبيعي ثلاثين مليون نوع من الحشرات. لو عملنا على نفس الوتيرة الماضية لوصفناها في عشرة آلاف عام!!!
الآية اقتباس من قوله تعالى : (قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا) سورة الكهف الآية 109
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 07-10-2014, 11:33 AM
المفكرة المفكرة غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 1,413
معدل تقييم المستوى: 17
المفكرة is on a distinguished road
افتراضي

يوم مشرق!!!
تلك الكلمات آخر ما سمعه مراقب حركة النقل الجوية من قائد طائرة الركاب الأمريكية قبل أن تختفي الطائرة عن شاشة الرادار.
يسفر البحث عن حطام الطائرة و أشلاء ركابها الذين لقوا حتفهم جميعًأ على جبل مرتفع.
يجمع فريق التحقيق الحطام و يلصقونه على هيكل مماثل لهيكل الطائرة الحقيقية ليعرفوا سبب سقوطها. جزء كبير مفقود في جسم الطائرة بين مقصورة الطيار و مقصورة الركاب يقنعهم أن شيء ما أصاب الطائرة فأسقطها. يسفر البحث عن أن طائرة حربية أمريكية كانت عائدة إلى قاعدتها و أن عطل بجهاز بث الأكسجين في هواء الطائرة اضطر طيارها أن يخفض ارتفاعه كيما يتنفس بيسر. ظن قائد الطائرة الحربية أن طريقه عبر الصحراء بعيد كل البعد عن الطائرات المدنية ! ليتقاطع مساره ذلك مع الطائرة المدنية و ينتهي به الحال مخترقًا لها متسببًا في مهلكهم جميعًا.
لماذا لم ير أحدهما الآخر و يتفاداه؟
الطائرة المدنية تصميم زجاجها لا يأذن برؤية الطائرة الأخرى حتى الثواني الأخيرة حين يتعذر على الطيار توجيه طائرته الثقيلة بعيدًا عن مسار التصادم.
الطيار الحربي ، ربما خفض نقص الأكسجين سرعة رد فعله فلم يسرع التصرف ، كائنًا ما كان فقد رتبت خطوات الركاب و الطاقمين لهم كيما يموتوا في لحظة محددة على نحو معين!!
في الواقع ، البعد بين كلمات القائد مستمتعًا بزرقة السماء و تمزقه لأشلاء 30 ثانية !!!
مرت تلك الحادثة ببالي و أنا أقرأ قوله تعالى من سورة يوسف :
( أَفَأَمِنُوا أَنْ تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴿107﴾ )
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:54 AM.