خواطر متناثرة بقلم / ابراهيم حجاج # متجددة بعون الله # ☞

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

بمداد الألم والقهر والعجز تبقي مع المُصابين ظُلماً وعدواناً جروحًا تدخل معهم قبورهم وعزاءهم الوحيد هو عدل الله شديد العقاب ،،،

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

اربأ بنفسك أن ترعى مع قطعان الباطل فى مروج الفسدة ،،،

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

دموع المظلومين أقل مرارةً وألماً من ماء الصديد الذى سيشرب منه الظالمون فى النار ،،
قال الله تعالى: وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقا.... {الكهف: 29}. وقوله تعالى: وَسُقُوا مَاءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ..{محمد: 15}. وقوله تعالى: لا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْداً وَلا شَرَاباً*إِلَّا حَمِيماً وَغَسَّاقاً... {النبأ:24ـ25}

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

أحرار الأمة لا ينزفون ، بل يتبرعون بدماءهم لإنقاذ ما تبقى من كرامة أمتهم ،،

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

إعلام الضلال يُمهد لخروج المسيخ الدجال ،،،

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

الشعوب التى تقف بلا حِراك تشاهد مجازر أمتها مثل الغافل الذى يظن أن ملك الموت سيقبض الجميع إلا هو ..

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

لو لم يكن للظالم أعوان ، لما استطاع أن يظلم ...
إذا قُطعت أذرع الأخطبوط لانتهى وانتهى خطره ،،،

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

إذا اشتد خوف الطُغاة على عروشهم أطلقوا كلابهم _ أعداء الحق وأنصار الباطل _ ليعيثوا فساداً وترويعاً فى رعاياهم . فإن اتحد الناس أسقطوا الطُغاة وأذنابهم ، وإن جبنوا وتفرقوا سقطوا فى بئر الذل والهوان ، وأورثوا لأبناءهم نير العبودية وعار الانبطاح .

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

لن تنتصر أمة لا يشعر غنيها بفقيرها ،،،

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

إذا مات الحياء عند النساء .. وإذا انتحرت الغيرة عند الرجال ،تردَّى المجتمع في الرّذيلة .

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

ستكون سوريا مقبرة للمشروع الإستعمارى الغربى ، وانهيار أمريكا ، ودمار بنى صهيون بإذن الله .
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :
- لا تقومُ الساعةُ حتى ينزلَ الرومُ بالأعماقِ أو بدابقٍ ، فيخرجَ إليهم جيشٌ من المدينةِ من خيارِ أهلِ الأرضِ يومئذٍ ، فإذا تصافوا ، قالتِ الرومُ : خلُّوا بيننا وبين الذين سَبَوا منا نُقاتلُهم ، فيقولُ المسلمون : لا واللهِ لا نُخلِّي بينكم وبين إخوانِنا ، فيُقاتلونَهم ، فيُهزمُ ثلثٌ لا يتوبُ اللهُ عليهم أبدًا ، ويُ***ُ ثلثٌ هم أفضلُ الشهداءِ عندَ اللهِ ، ويفتحُ الثلثُ ، لا يفتنون أبدًا ، فيفتحون القسْطَنْطينيةَ ، فبينما هم يقتسمونَ الغنائمَ قد علَّقوا سيوفَهم بالزيتونِ ، إذْ صاح فيهم الشيطانُ : إنَّ المسيحَ قد خلَفَكم في أهلِيكم ، فيخرجون وذلك باطلٌ ، فإذا جاؤوا الشامَ خرج ، فبينما هم يُعَدُّون للقتالِ ، يسوون الصفوفَ ، إذ أُقيمتِ الصلاةُ ، فينزلُ عيسى ابنُ مريمَ ، فأمَّهم ، فإذا رآه عدوُّ اللهِ ذاب كما يذوبُ المِلْحُ في الماءِ ، فلو تركه لانْذابَ حتى يهلَكَ ، ولكن ي***ُه اللهُ بيدِه ، فيُريِهم دمَه في حربَتِه
الراوي: أبو هريرة المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7433
خلاصة حكم المحدث: صحيح

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

من خلع درع السنن ، عرض الفرائض للطعن والفتن .

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

إذا رأيتم الرجل يُناصر الباطل ،
فاعلموا أن ذنوبه ومعاصيه قد
حالت بينه وبين رؤية الحق .

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

الرضا بمحنة البلاء والابتلاء .. فى ساح مجاهدة الأهواء .. منحة من رب الأرض والسماء ،،،

[MRIBRAHIMHAJJAJ]

أسعد لحظات الأعداء : أن تتقاتل الأمة فيما بينها ، وتنشغل عنهم بتدمير ثرواتها ،،،