|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تريد تخصيص قسم للصحافة الاجنبية | |||
نعم اريد ذلك | 0 | 0% | |
لا؛ ولك جزيل الشكر | 0 | 0% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 0. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#166
|
||||
|
||||
كلينتون مظاهرات المصريين ضدي لم تمنعني النوم
كلينتون مظاهرات المصريين ضدي لم تمنعني النوم الاحد 25 شعبان 1433 الموافق 15 يوليو 2012 الإسلام اليوم/ وكالات تلتقي وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، اليوم الأحد، برئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة المشير حسين طنطاوي، وممثلين للمجتمع المدني وأقباط وناشطات في الدفاع عن حقوق المرأة، بحسب تصريحات مسئول أمريكي مرافق للوزيرة.
ووفقًا لما نقله مراسل "إسكاي نيوز العربية" في القاهرة، قالت كلينتون مازحة في مؤتمر صحفي عقدته اليوم: إن التظاهرات التي نظمت ضدي أمس لم تحرمني النوم"، مشيرة إلى أنَّها معتادة على مثل تلك التظاهرات، وتعتبرها "أمرًا عاديًا". وتظاهر آلاف المصريين أمام مقر إقامة كلينتون بالقاهرة أمس، احتجاجًا على زيارتها، متهمين الولايات المتحدة بالتدخل في الشأن المصري، وقد أدت التظاهرات إلى شلل مروري بوسط العاصمة، بعد زيادة الأعداد المشاركة في التظاهرة. وكانت كلينتون أكّدت في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية المصري أنَّها جاءت إلى القاهرة "لكي تؤكد مجددًا على دعم الولايات المتحدة القوي للشعب المصري ولانتقال السلطة بشكل ديمقراطي". وأضافت الوزيرة: "نريد أن نكون شريكًا جيدًا وأن ندعم الديمقراطية التي تحققت بفضل شجاعة وتضحية الشعب المصري". يذكر أن زيارة كلينتون تأتي في خضم صراع قوي بين الرئيس
__________________
|
#167
|
||||
|
||||
"الإعلان المكمل".. وصمة عار في جبين مصر
"الإعلان المكمل".. وصمة عار في جبين مصر الاحد 25 شعبان 1433 الموافق 15 يوليو 2012 مصريون يرفضون الإعلان الدستوري المكمل القاهرة/ الإسلام اليوم منذ إصدار المجلس الأعلَى للقوات المسلحة في مصر للإعلان الدستوري المكمِّل منتصف الشهر الماضي، والانتقادات لا تتوقَّف تجاه هذا الإعلان والتي صاحبتها في كثيرٍ من الأحيان تندُّرات، كان أصحابها متظاهري ميدان التحرير ومعتصميه بالدرجة الأولى.
الإعلان حظِي باعتراضات قوَى ثورية وإسلامية وليبرالية عديدة، مما تسبّب عنه تنظيم اعتصامات في الميدان منذ صدوره في 17 من الشهر الفائت، وإنْ كان متقطعًا من جانب بعض القوَى، إلا أنَّ المشهد في الميدان يغلب عليه تواجد للمعتصمين، وإن تفاوَت عددهم وتنوّعت اتجاهاتهم. ومن بين المعتصمين المتواجدين في الميدان منذ صدوره حركة 6 أبريل وحركة "حازمون" بجانب "لازم حازم"، وهما حركتان نشأتَا في أثناء ترشُّح الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل للانتخابات الرئاسية، قبل قرار اللجنة العليا للانتخابات باستبعاده من الماراثون الانتخابي، على وقع دعاوَى وافتراءات كاذبة. المعتصمون يروَن أنَّ "الإعلان المكمل" أطلق صلاحيات المجلس العسكري الذي كان يدير شؤون البلاد إبَّان المرحلة الانتقالية مقابل تقييدها لرئيس الجمهورية، وهو الأمر الذي اصطدم به الرئيس، محمد مرسي، في أول يوم لتنصيبه رسميًّا قبل أسبوعين، على الرغم من اطلاعه على هذا الإعلان قبل إعلان فوزه بالانتخابات، بل إنَّه كثيرًا ما وجَّه انتقادات إليه، مؤكدًا حرصه على ممارسة صلاحياته كرئيسٍ للبلاد بصلاحيات كاملة، مما جعل هذا الاعلان بمثابة وصمة عارٍ في جبين مصر وثورتها السلمية. هذا الإعلان تسبَّب في إشكالية كبيرة لأداء اليمين الدستورية للرئيس؛ إذ تنصّ إحدى مواده على أن يؤدِّي الرئيس المنتخب لليمين أمام المحكمة الدستورية العليا، بعد قرار حلّ مجلس الشعب، وهو ما واجهه مرسي بتوازنٍ عندما أقسم أمام آلاف من أنصاره في ميدان التحرير كقسمٍ رمزيٍّ، ليَتْبَعَه بثانٍ رسميًا أمام أعضاء الجمعية العامة للمحكمة في اليوم التالي، ليتلوه للمرة الأخيرة أمام أعضاء مجلسي الشعب والشورى وآخرين في حفل تنصيبه رسميًّا بجامعة القاهرة، وذلك كلّه في إطار من الحرص من جانب الرئيس على إرضاء الجموع الغاضبة ضد "الإعلان" في ميدان التحرير، والالتزام بذات "الإعلان" أيضًا أمام "المحكمة". واليوم أصبح هذا "الإعلان" بمثابة التحدِّي الأبرز للرئيس الذي يؤرِّقه سياسيًا، ويراه مقيدًا لصلاحياته، ولذلك وفور إصداره لقرار يؤكّد فيه سيادته كحقّه لإصدار القرارات من جانب مؤسسة الرئاسة، كان القرار الذي أثار اعتراضات قوَى متباينة، بدعوَى أنَّه حنَث في قسمه الذي أقسمه أمام "المحكمة" طبقًا للإعلان المكمل، ووجد أمثال هؤلاء ضالتهم في توجيه حملة مسمومة الى أول رئيس منتخب في البلاد. وبمرور الوقت سيكتشف مرسي أنَّه يصطدم دومًا في كل قراراته بهذا "الإعلان" الذي سيكون بمثابة سيف مُقيّد ومكبّل لمعظم قراراته، وخاصة السيادية والتشريعية؛ إذ إنَّ هذا "الإعلان" سحب منه حقًّا كان مكتسبًا لسلفه وهو ترأسه للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، ولذلك وفور إصدار مرسي لقراره بعودة البرلمان، كان اجتماع المجلس بدون القائد الأعلى للقوات المسلحة في رسالة أكّدت سيادة المجلس، مقابل تقييد صلاحيات الرئيس في الوقت الذي يشار إليه إلى أنَّ المجلس لم ينعقد إبان الرئيس المخلوع حسني مبارك بدون رئاسته على مدى ثلاثة عقود، باستثناء المرة الأولى والأخيرة والتي جاءت قبل 24 ساعة من تنحي مبارك، وكان ذلك إيذانًا بموقف الجيش من قائده الأعلى والبحث في وسيلة تنحّيه عن رئاسة البلاد، إلى أن كان إعلان نائب الرئيس عمر سليمان تخلّي مبارك عن منصبه، وتكليفه للمجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شؤون البلاد. مرسي سيجد نفسه في صدام مع هذا "الإعلان" الذي ينعته المتظاهرون مرَّة بالمكبّل وأخرى بالمكمّم عند التشريعات، بعدما استصعب قيامه بسحب اختصاص التشريع من "العسكري" إلى البرلمان، على خلاف "الإعلان المكمل" غير أنَّ استمرار تعليق البرلمان إثر الأزمة الحاصلة في البلاد، فإنَّ ذلك أعاد لـ"العسكري" حق التشريع، ليجد مرسي نفسه في يومٍ ما مصطدمًا بهذا "الإعلان" حال رغبته في إصدار تشريع؛ إذ إنَّه وفقًا لذات الإعلان، فإنَّه يجب أن يعرضه على "العسكري" ليسنّه له، وهو ما قد يقابله أيضًا رغبة من "العسكري" في سنّ تشريع ليقدمه إلى الرئيس للموافقة عليه، الأمر الذي قد لا يكون الرئيس راضيًا عنه، فيرفض إقراره، مما سيكون سببًا في إحداث فراغ تشريعي في البلاد. وخلاف ما سبق فإنَّ الإعلان الدستوري "المكمّل" سيظل تحديًا كبيرًا أمام مرسي، بما يضمّه من مواد تسحب منه اختصاصاته ليمنحها إلى "العسكري"، مما يجعل الأخير دائمًا في دائرة المشهد السياسي إلى حين، وهو التحدّي الذي يضاف إلى غيره من التحديات التي تواجه مرسي، تتراكم معظمها في "ديوان المظالم" الذي أنشأه، خلاف أخرى يمكن أن تبدو له ويكتشفها، مع مرور الوقت بسُدّة الحكم في البلاد، غير أنَّ أخطرها سيظلّ ذلك "الإعلان" الذي يقيد صلاحياته، ويجعل له نظيرًا في إدارة شؤون الرئاسة، علاوةً على الدولة العميقة، التي تتوغل بفسادها واستبدادها في مفاصل الدولة المصرية. وعلى نحوٍ آخر، فإنَّ هناك تحديًّا يبدو أنه أصبح ظاهرًا لمرسي، وهي المحكمة الدستورية العليا التي أصبحت بمثابة قيد على قرارات الرئيس، الدكتور محمد مرسي، وذلك بعد حكمها بإبطال قراره بإعادة مجلس الشعب، لتصبح هذه هي المرة الأولى التي يلغي فيها القضاء حكمًا جمهوريًا، الأمر الذي قد يفتح لاحقًا لجوء مواطنين إلى القضاء لإلغاء قرارات سيادية. وفي الوقت الذي ينظر فيه إلى المحكمة الدستورية بأنَّ دورها يقتصر على الفصل في مدى دستورية القوانين والتشريعات، وما إذا كانت متوافقة مع الدستور من عدمه، فإنه ينظر في المقابل إلى أنَّ القرارات الجمهورية تعدّ من القرارات السيادية، التي لا ينبغي الطعن عليها قضائيًا، ما لم تخالف نصًّا دستوريًّا، خاصة أنَّ قرار الرئيس كان إداريًّا بسحب قرار سابق لرئيس المجلس العسكري، المشير حسين طنطاوي، وتنفيذًا لحكم المحكمة الدستورية ذاته، عندما ترجم القرار ذلك الحكم على الأرض بدعوته لإجراء انتخابات تشريعية جديدة خلال 60 يومًا من استفتاء المصريين على الدستور المرتقب. وإزاء النظر إلى قرار المحكمة الدستورية بإبطال قرار مرسي، فإنَّ المستشار القانوني للرئيس، محمد فؤاد جاد الله، أعلن أنَّ الحكم منعدم لعدم اختصاص المحكمة بالنظر في مثل هذه الدعاوى، غير أنَّ المشهد المصري أصبح أمام حكمين قضائيين؛ أحداهما قرار جمهوري والآخر برلماني، على خلاف ما يذهب إليه فقهاء القانون الدستوري، بأنَّ المحكمة تجاوزت دورها في النظر لمدَى دستورية القوانين، للدرجة التي جعلت البعض يصفها بالأساس بأنها سياسية. ولعدم وجود هيئة قضائية يمكن أن تفصل في القول بمدَى حقّ المحكمة الدستورية بأن تصدر ما أصدرته من أحكام من عدمه، فإنَّ التساؤل الذي يطرح نفسه، هل يمكن للرئيس مرسي اللجوء إلى حلّ المحكمة أو إعادة تشكيلها؟ الإجابة عن التساؤل السابق يؤكّده رئيس اللجنة التشريعية المستشار الخضيري بأنَّ "الرئيس ليس من حقه حلّ المحكمة، لعدم وجود نص يعطيه هذا الحق في الإعلان الدستوري" غير أنَّه قال إنَّه يمكن في الدستور المرتقب التعرض لذلك من ناحية، أو أن يتناول لإعادة تشكيلها من جديد على وضعية مختلفة بأن تكون رقابتها على القوانين سابقة لتشريعها، دون أن تكون لاحقة لإقرارها، منعًا لأي لغط تشريعي". إلا أنَّه وفي ظلّ تواصل معتصمين بميدان التحرير، فقد طالب متظاهروه الرئيس مرسي بضرورة الإقدام على خطوة جريئة تقضِي بحل المحكمة الدستورية، استنادًا إلى أنَّها كثيرًا ما أرجات دعاوَى قضائية لسنوات إبَّان النظام السابق، على خلاف إسراعها في الحكم ببطلان البرلمان والقرار الجمهوري، مما يعنِي أن أحكامها تصبّ في صالح بقايَا النظام السابق على حدّ تعبيرهم. ووفق ما ذهب إليه مجلس أمناء الثورة، فإنَّ حلّ المحكمة أصبح ضروريًّا في هذا التوقيت، ضمن جهود أخرى لتطهير المؤسسة القضائية بإقالة النائب العام، استنادًا إلى الدور الذي تجاوزته المحكمة الدستورية، بأن تبطل عضوية جميع النواب في مجلس الشعب، على الرغم من أنَّ الدعوى المرفوعة أمامها كانت تقتصر على بطلان عضوية الأعضاء الحزبيين الذين زاحموا المستقلين على المقاعد الفردية، باعتبارها حقًّا أصيلاً للسياسيين ذوي الخلفيات الحزبية، وهو ما رآه مجلس أمناء الثورة تجاوزًا من المحكمة بشأن الدعوى المرفوعة أمامها. وإزاء هذه المؤشرات، فإنَّ المؤسسة القضائية يبدو أنَّها ستكون على وقع ترتيبات يمكن أن تكون في "أجندة" الرئيس مرسي استجابةً للحالة الثورية، في ظلّ تعهدات سابقة له بأن يعمل جاهدًا على الاستجابة لمثل هذا الحراك الثوري.
__________________
|
#168
|
||||
|
||||
شكرااااااااااا لتقل الخبر
__________________
رمضان كريم ...
|
#169
|
||||
|
||||
الله ينور يا ريس
__________________
رمضان كريم ...
|
#170
|
||||
|
||||
فرنسا تدرس تزويد لبنان بـ 100 صاروخ هوت
فرنسا تدرس تزويد لبنان بـ 100 صاروخ هوت الاحد 25 شعبان 1433 الموافق 15 يوليو 2012 الإسلام اليوم/ صحف كشف مصدر مسئول فرنسي رفض ذكر اسمه، عن مناقشة الحكومة الفرنسية مسألة تسليم الجيش اللبناني صواريخ من نوع "هوت"، مؤكدًا أنَّ الأمر لا يزال عالقًا مع الجانب العسكري الفرنسي.
وأشار المصدر ذاته لـ"صحيفة الحياة اللندنية" إلى أنَّ الرئيس الفرنسي أولاندا يفكّر بجدية، في حل قضية تزويد الجانب اللبناني بتلك الأسلحة والتي تبلغ حوالي 100 صاروخ "هوت". وأوضح المصدر أنَّ الجانب الفرنسي يعتقد أنَّ التخوف من وقوع تلك الصواريخ في يد حزب الله غير مقنع، خصوصًا أنَّ في حوزة الحزب كما يُقال، أكثر من 60 ألف صاروخ، وعليه سيحاول الجانب السياسي إقناع الجانب العسكري بالإفراج عن الصواريخ، كي يتمكن الجيش اللبناني من استخدام الطوافات. وكانت قضية تسليح الجيش اللبناني تَمَّ طرحها مرة أخرى، من جانب الحكومة اللبنانية بعد قرار الكونجرس الأمريكي تجميد مساعدات عسكرية بقيمة 100 مليون دولار، خشية وقوعها في أيدي حزب الله أو استخدامها ضد إسرائيل. وفي الوقت ذاته، أعلنت إيران استعدادها الإسهام في مساعدة الجيش اللبناني إلى جانب رغبة سوريا وأخرَى روسية في تسليح الجيش اللبناني.
__________________
|
#171
|
||||
|
||||
كيف نظر الإسرائيليون لفوز مرسي؟
كيف نظر الإسرائيليون لفوز مرسي؟
الثلاثاء 29 رجب 1433 الموافق 19 يونيو 2012 صالح النعامي القناة الإسرائيليّة الثانية: نتنياهو حثَّ أوباما على قيادة حملة دوليّة تشارك فيها دول عربيّة لإنجاح شفيق. (نشرة أخبار السابعة صباحًا، 18-6-2012). الإذاعة العبريّة: قلق وصدمة كبيرة في إسرائيل، التقييمات المسبقة التي نقلتها واشنطن لتل أبيب كانت تؤكّد أن فوز شفيق حتمي. ( السابعة صباحًا، 18-6-2012). التلفزيون الإسرائيلي: نتنياهو ظلّ حتى ساعات الفجر الأولى يتابع نتائج الانتخابات المصريّة، وأجرى مشاورات عاجلة مع مستشاريه بعد فوز مرسي. (نشرة اخبار السابعة صباحًا، 18-6-2012). مُعَلِّق في الإذاعة العبريّة: يجب رفع القبعة للشعب المصري لإصراره على التحول الديموقراطي، رغم شعورنا بالمرارة لاختياره مرسي تحديدًا. (السابعة صباحًا، 18-6-2012). وزير الخارجيّة الإسرائيلي ليبرمان بعد مؤشرات فوز مرسي: مصر أصبحت أخطر مئات المرات من إيران، ويجب أن نستعد للواقع الجديد. (إذاعة الجيش الإسرائيلي، نشرة الثانية عشر ظهرا، 18-6-2012). الوزير الإسرائيلي السابق بن إليعازر: مصالح إسرائيل والغرب باتت متعلقة بمدى قدرة العسكر في مصر على الحفاظ على صلاحياتهم. فوز مرسي يعني تغيير البيئة الاستراتيجي بشكل كارثي لإسرائيل وعلينا الاستعداد لأسوأ السيناريوهات. (الإذاعة العبرية، الساعة 11 صباحًا، 18-6-2012). مراسل التلفزيون الإسرائيلي في واشنطن: جهود هائلة بذلتها العديد من الدول من وراء الكواليس لإنجاح شفيق في سباق الرئاسة المصرية. ( 18-6-2012). رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي السابق غيورا ايلاند: فوز مرسي سيفاقم المخاطر الاستراتيجيّة علينا في حال سقط نظام الأسد في المستقبل. (الإذاعة العبرية، الساعة الثانية بعد الظهر، 18-6-2012). بنيامين بن إليعازر، الوزير الإسرائيلي الأسبق، ومهندس العلاقات المصريّة الإسرائيليّة في عهد مبارك: احتفاظ العسكر في مصر بمعظم الصلاحيات يمثل مصلحة قومية لنا، وإضعافهم يضرّ بنا.
__________________
|
#172
|
||||
|
||||
الله ينور يا ريس
__________________
رمضان كريم ...
|
#173
|
||||
|
||||
يا ريت ... عنبقي تمام ... شكرا ع الخبر
__________________
رمضان كريم ...
|
#174
|
||||
|
||||
مسلمو بورما.. يواجهون حرب إبادة!
مسلمو بورما.. يواجهون حرب إبادة! السبت 26 رجب 1433 الموافق 16 يونيو 2012 فلورنس كومبين ترجمة/ سعد بن أحمد منذ حوالي أسبوع يعيش مسلمو ولاية آراكان الواقعة في غرب بورما أوضاعًا كارثيّة، بعدما تحوّلت المواجهات الطائفيّة التي يشهدها الإقليم إلى حرب شاملة ضد المسلمين في بورما، فقبل عدة أيام *** عشرة من مسلمي بورما لدى عودتهم من العمرة على يد مجموعات بوذيّة غاضبة قامت بضربهم حتى الموت وذلك على خلفية م*** شابة بوذيّة.
ومنذ عدة أيام تجوب مجموعات مسلحة بالسكاكين وعصي الخيزران المسنونة العديد من مناطق وبلدات ولاية أراكان ت*** كل من يواجهها من المسلمين وتحرق وتدمر مئات المنازل، وخاصة في منطقة "مونغاناو" في شمال الولاية، إضافة لمدينة "سيتوي" عاصمة ولاية آراكان. وعلى الرغم من إعلان السلطات في رانغون حالة الطوارئ في الولاية، وانتشار قوات الأمن في محيط المساجد والمعابد البوذيّة، ما زالت المواجهات الدمويّة مستمرّة بين الأقلية المسلمة والغالبية البوذيّة، وهو ما دفع الأمم المتحدة إلى سحب جميع موظفيها يوم الاثنين الماضي من الولاية. رغم كل ذلك تتحدث وسائل الإعلام الرسميّة في بورما عن 7 ***ى و17 جريحا فقط منذ يوم الجمعة الماضي، وهو ما يعني أنها تتجاهل بشكل تام الضحايا في صفوف مسلمي بورما الذين تزيد أعدادهم عن ذلك بكثير. وتعتبر ولاية أراكان (والتي هي عبارة عن شريط ترابي ضيق يقع على خليج البنغال) همزة الوصل بين آسيا المسلمة والهندوسيّة وآسيا البوذيّة، حيث يكاد يكون من شبه المستحيل التعايش بين أغلبية بوذية "الراخين" وأقلية مسلمة مضطهدة "روهينج ياس". وتعتبر الأقليّة المسلمة في بورما بحسب الأمم المتحدة أكثر الأقليات في العالم اضطهادًا ومعاناة وتعرضًا للظلم الممنهج من الأنظمة المتعاقبة في بورما. ويعود جانب من هذه المعاناة إلى كون بعض مسلمي بورما قدم مع القوات البريطانيّة لدى اجتياحها بورما في القرن التاسع عشر الميلادي ، مما جعلهم عرضة على الدوام للاضطهاد والقمع منذ استقلال بورما عام 1948. وخلال عام 1978 هاجر أكثر من 200000 من مسلمي بورما إلى بنغلاديش المجاورة هربا من الحملة الشرسة التي شنتها ضدهم القوات البورميّة. وفي عام 1982 أصدرت السلطات في بورما قانونا يقضي بسحب ال***ية من مسلمي بورما، وهو ما جعلهم يعيشون أجانب ولاجئين في بلدهم الأصلي، وفي عامي 1991 و1992 تعرض مسلمو بورما مجددا لحملة إبادة من القوات البورميّة، وهو ما دفع الكثير منهم إلى اللجوء لبنجلاديش المجاورة. أما البقيَّة التي رفضت الهجرة فتواجه صنوفا من الظلم والتهميش لا يمكن تصورها كالأشغال الشاقة، ومصادرة الأراضي والممتلكات، والحرمان من الزواج أو التنقل من مكان لآخر إلا بموافقة رسميّة من السلطات البورميّة، وذلك بهدف دفعهم إلى مغادرة البلاد بشكل نهائي. وكنتيجة لذلك يعيش اليوم أكثر من مليون مسلم بورمي خارج بلادهم كلاجئين مضطهدين، مقابل حوالي 750 ألفًا داخل بورما ذاتها. المواجهات الدمويّة الأخيرة التي تشهدها ولاية آراكان هي بالتأكيد نتاج ثقافة الكراهية الدينيّة والعرقيّة اتجاه مسلمي بورما، لكنها كذلك محاولة من السلطات البورمية لدفع زعيمة المعارضة " أونغ سان سو " للقيام بتصريحات يمكن توظيفها شعبيا ضدها كالدعوة للهدوء مثلا ، أو نحو ذلك مما يمكن اعتباره نوعا من التعاطف مع الأقلية المسلمة المنبوذة على كل المستويات في بورما . الحرب المسعورة التي تستهدف مسلمي بورما انتقلت منذ عدة أيام إلى شبكات التواصل الاجتماعي " الفيسبوك وتويتر " حيث امتلأت صفحات الفيسبوك بالهجوم اللاذع ضد " الكالار " هؤلاء الأجانب ذوي البشرة السمراء " "والمسلمين الإرهابيين " لدرجة أن البعض يعرض جوائز على الفيسبوك" لمن ي*** مسلما من ولاية آراكان " . والغريب هنا أن الجميع هنا ( دبلوماسيون ورجال ثقافة ونجوم سينما ...الخ ) يتسابقون في الإساءة وكيل الشتائم للأقليّة المسلمة في بورما . ويؤكد العديد من شهود العيان أن العصابات البوذية شبه العسكرية التي تستهدف المسلمين تتحرك بمساعدة وحماية قوات الأمن في بورما . مسلمو بورما – أو ما تبقى منهم على قيد الحياة – يعيشون اليوم بين فكي كماشة ، فهم يواجهون حرب إبادة شاملة في بلدهم الأصلي بورما ، ومن أراد منهم النجاة بنفسه هربا من ال*** على يد العصابات البوذيّة في بورما يتصدى له حرس الحدود البنغالي ليعيده مجددًا إلى حياة الجحيم البورميّة. فقبل عدة أيام اعترض حرس الحدود التابع لبنغلاديش زورقًا بدائيًا يحمل على متنه أكثر من 300 لاجئ من مسلمي بورما فارين من بلدهم الأصلي، حيث أرغموهم على العودة من حيث أتوا.
__________________
|
#175
|
||||
|
||||
شكرا ع نقل الخبر
__________________
رمضان كريم ...
|
#176
|
||||
|
||||
لا حول ولا قوة الا بالله ... ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم .. جزاكم الله خيرا علي نقل الخبر
__________________
رمضان كريم ...
|
#177
|
||||
|
||||
استر يااااااااا رب .. اللهم احفظ مصر واهلها من كل سوء
__________________
رمضان كريم ...
|
#178
|
||||
|
||||
راااااااااائعة حبيبتى كاعادة ابداعتك
يارب ارزقنا حب القراءن وحفظ القراءن وفهم القراءن يااااااااااااارب جزاكى ربى كل خير
__________________
ودعاً وارجو ان ذكرتونى فاذكرونى بخير ,دعواتكم ...........افضل مواضيع قسم اجتماعيات طالب لطلاب الثانوية العامه NTER]
http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=471761 http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=510594 [/ |
#179
|
||||
|
||||
الاستعدادات الإسرائيلية لمواجهة مرسي
الاستعدادات الإسرائيلية لمواجهة مرسي الخميس 15 شعبان 1433 الموافق 05 يوليو 2012 صالح النعامي لا خلاف داخل الكيان الصهيوني على أنَّ فوز الدكتور محمد مرسي برئاسة الجمهورية المصرية شكَّل مرحلةً جديدةً في العلاقات بين الجانبين. وعلى الرغم من أن النخب الصهيونية تكاد تجمع على أن مرسي سيعمل على وقف أنماط الشراكة الاستراتيجية التي أرسى دعائمها الرئيس المخلوع حسني مبارك على مدى ثلاثين عامًا، إلا أنَّ صُنَّاع القرار في تل أبيب لا يريدون الاستلام للواقع المتبلور ويعلنون نِيَّتهم التحرك من أجل تقليص قدرة مرسي على الحركة، مستغلين ما يعتبرونه "نقاط ضعف" يعانِي منها الرئيس المنتخب. ومن هذه النقاط: عدم تمتعه بالصلاحيات، التي احتفظ بها المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذي يرتبط بعلاقات وثيقة بالمؤسسات الحاكمة في إسرائيل. وفي الوقت نفسه، فإنَّ الصهاينة يراهنون على أن حجم الأزمات الاقتصادية التي ورثها مرسي عن نظام مبارك، وحاجة الرئيس الجديد إلى التفرغ الكامل للهَمّ الداخلي المصري بشكل لا يجعله يلتفت للقضايا الخارجية. وهناك من المؤشرات التي تؤكد أنَّ العسكر حرصوا على طمأنة إسرائيل بأن انتخاب مرسي لن يؤدي إلى تغيير قواعد العلاقة بين الجانبين؛ فقد توجه إسحاق مولخو المستشار الخاص لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والتقى قيادات عسكرية مصرية، التي أكَّدت له أن العلاقات مع إسرائيل لن تتأثر بانتخاب الرئيس الجديد. ولم يفت بعض النخب الإسرائيلية التذكير بأنَّ مرسي سيحتاج المساعدات الأمريكية السنوية لمصر، والتي قد يؤدِّي توقفها إلى تفاقم الأوضاع الاقتصادية، وهذا يعنِي أنَّ إسرائيل بإمكانها توظيف الابتزاز الأمريكي ضد مرسي لإجبارهم على عدم تغيير قواعد اللعبة ضد إسرائيل. محاذير إسرائيل ولكن معظم النخب في إسرائيل ترَى أنَّ الرهان على ما سبق قد يكون مجرَّد ذرّ للرماد في العيون، وقد يتبيّن أن مرسي سيتمكن من تجاوز التحديات التي تواجهه. وهناك رأي لدى النخبة الأمنية الإسرائيلية يؤكّد أن مصير قادة العسكر في مصر لن يكون مختلفًا عن مصير قادة العسكر في تركيا، الذين تراجع تأثيرهم مع صعود حزب العدالة والتنمية، مشيرين إلى أنَّ أوضاع العسكر في مصر قد تكون أكثر سوءًا، لاسيما وأنه بات مكشوفًا أنَّ أهم سبب يدفع هؤلاء للتشبث بالسلطة هو الحرص على عدم زوال امتيازاتهم المالية الخاصة. في إسرائيل يزداد الانطباع بأن كرة الثلج المصرية ستتواصل التدحرج حتى تجريد العسكر من كل الصلاحيات الإضافية التي خصّ نفسه به. وفي الوقت ذاته، هناك من يرَى في تل أبيب أن المساعدات الأمريكية قد لا تكون مصدر قلق لدى مرسي، على اعتبار أنَّ المستفيد الأساسي منها هم قادة العسكر، وبالتالي عندما توقف واشنطن مساعداتها، فإنَّ هذا قد يصبّ في مصلحة مرسي؛ لأنَّ هذه الخطوة ستضعف العسكر، وليس مرسي. فضلاً عن ذلك، هناك شكوك لدى النخب الصهاينة من إمكانية أن يكون لدى الإدارة الأمريكية الاستعداد للذهاب بعيدًا في خطواتها ضد مرسي، على اعتبار أنَّ أمريكا تحتاج مرسي أكثر بكثير مما يحتاجها هو، لاسيما في ظلّ مؤشرات تراجع مكانة الولايات المتحدة في المنطقة والضعف الذي اعترَى دورها، والتالِي فإنَّ هناك خشية أمريكية من أن التلويح بالعقوبات سينقلب كسهمٍ مرتدّ على العنق الأمريكية. تحديات إنَّ هناك تحديين سيؤثران على العلاقة مع مصر في عهد مرسي؛ الأول بعيد المدى، ويتمثل في إمكانية انهيار معاهدة السلام، والثاني فوري، ويتمثل في تفكك الشراكة الاستراتيجية بين مصر وإسرائيل. وهناك من يوصِي صناع القرار في تل أبيب بأن تطلب الحكومة الإسرائيلية من الولايات المتحدة الضغط على الحكومة الخليجية أن تعرض المساعدات المالية على النظام الجديد في مصر لإغرائه بعدم الحياد عن السياسات التي كان ينتهجها الرئيس المخلوع مبارك، على اعتبار أنَّ "ضمان الاستقرار في المنطقة مصلحة سعودية أيضًا". ومن الواضح أن الصهاينة يريدون الحفاظ على مصالحهم عبر توظيف المال الخليجي، مع إدراكهم أنَّ قدرة الولايات المتحدة على تقديم المزيد من المساعدات للحكم الجديد في مصر محدودة في ظلّ الأزمة الاقتصادية العالمية التي يعاني الاقتصاد الأمريكي من تداعياتها تؤول إلى الصفر. وفي الوقت ذاته، هناك إدراك متزايد لدى صناع القرار في تل أبيب بأنَّ العلاقة المصرية الإسرائيلية أصبحت عرضة لتأثير أطراف أخرَى بعد سقوط مبارك، لا سيما حركة حماس، التي تدير شؤون قطاع غزة. فقد تراجعت قدرة إسرائيل على توجيه ضربات عسكرية لحركة حماس وحركات المقاومة الأخرى؛ لأنَّ إسرائيل ستكون مطالبة بإبداء أقصى درجات ضبط النفس خشية إثارة الرأي العام المصري، الذي سيضغط على حكومته للتدخل ضد إسرائيل. وفي حال اضطرت إسرائيل- مع ذلك- لتوجيه ضربة عسكرية لحماس فإنَّها ستخاطر بمواجهة دبلوماسية مع مصر من الصعب التكهُّن بنتائجها. إنَّ ردة الفعل المصرية المتوقعة على أي سلوك إسرائيلي عدائي ضد قطاع غزة لن تتأثر بالخلفية الحزبية للنخبة الحاكمة في القاهرة، سواء كانت إسلامية أو علمانية؛ لأن هذه النخبة ستكون متأثرة بشكل كبير بالرأي العام المصري الذي دلّت التجربة على أنه يبدي حساسية للسلوك الإسرائيلي تجاه قطاع غزة.
__________________
|
#180
|
||||
|
||||
والله عندك جق ... موضوع جميل جزاكم الله خيرا
__________________
رمضان كريم ...
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|