|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#166
|
||||
|
||||
|
#167
|
||||
|
||||
|
#168
|
||||
|
||||
|
#169
|
||||
|
||||
|
#170
|
||||
|
||||
|
#171
|
||||
|
||||
|
#172
|
||||
|
||||
|
#173
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
|
#174
|
||||
|
||||
|
#175
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً
|
#176
|
||||
|
||||
|
#177
|
||||
|
||||
وصايا الإمام الشهيد حسن البنا للشباب المسلم ________________________________________ هذه بعض الوصايا التي أوصى بها الإمام الشهيد الشيخ حسن البنا رحمه الله مؤسس جماعة الإخوان المسلمين للشباب المسلم راجيـاً منهم أن يتقبلوها بصدور رحبة ويطبقوها في واقع حياتهم... 1. أن يكون لك ورد يومي من كتاب الله لا يقل عن جزء، وأن تحافظ علي عموم الأذكار المسنونة.
2. أن تحسن قراءة القرآن والتدبر في معانيه، وأن تدرس السيرة المطهرة وتاريخ السلف الصالح ما يتسع له وقتك، وأن تلم بالثقافة الإسلامية. 3. أن تديم مراقبة الله تبارك وتعالى، وتذكر الآخرة وتستعد لها، وتتقرب إلي الله عز وجل بالنوافل والعبادات كقيام الليل وصلاة الضحى وصيام النوافل، وأن تكثر من الذكر والدعاء فإنه هو العبادة. 4. أن تحسن الطهارة وتظل علي وضوء في غالب الأحيان. 5. أن تحسن الصلاة وتحافظ عليها وعلي الخشوع فيها، وتحرص علي الجماعة في المسجد وبخاصة صلاة الفجر. 6. أن تستصحب دائماً نية الجهاد والرباط وحب الشهادة. 7. أن تتحرز من صغائر الذنوب فضلاً عن الكبائر، وأن تتورع عن الشبهات حتى لا تقع في الحرام، وأن تجدد التوبة والاستغفار. 8. أن تجاهد نفسك جهاداً عنيفاً وتقاوم هواها وشهواتها وتسمو بها دائماً إلي الحلال الطيب وتبتعد عن الحرام كلياً. 9. أن تبتعد عن أصدقاء السوء وأماكن الفساد والإثم وتتميز عن غيرك من غير الملتزمين. 10 . أن تعمل علي نشر دعوتك الإسلامية في كل مكان، تؤثر فيها وتعمل علي خدمة دينك العظيم. 11 . أن تهتم بصحتك وأسباب القوة الجسمانية وتبتعد عن أسباب الضعف الصحي. 12 . أن تعني بالنظافة في كل شيء.. في المسكن والملبس والمطعم والبدن وحل العمل، فقد بني الدين علي النظافة. 13 . أن تكون صادقاً فلا تكذب أبداً، وفياً بالعهد والكلمة والموعد، فلا تخلف مهما كانت الظروف. 14 . أن تكون شجاعاً عظيم الاحتمال، وأفضل الشجاعة الصراحة في الحق وكتمان السر. 15 . أن تكون وقوراً.. شديد الحياء.. متواضعاً، وأن تطلب أقل من مرتبتك لتصل إليها. 16 . أن تكون عظيم النشاط، مدرباً علي الخدمات العامة، تخدم غيرك من الناس وتبادر دائماً إلي الخيرات. 17 . أن تكون حسن السلوك مع الناس جميعاً، محافظاً علي الآداب الإسلامية فلا تغتاب ولا تتجسس ولا تشتم ... 18 . أن تعمل علي إحياء العادات الإسلامية، وإماتة العادات الغير إسلامية في التحية واللغة والتاريخ والمناسبات والطعام والشراب، وكل مظاهر الحياة مع تحري السنة النبوية في ذلك. 19 . أن تعلم دائماً أنك علي ثغر من ثغور الإسلام ... فلا يؤتين الإسلام من قبلك. |
#178
|
||||
|
||||
|
#179
|
||||
|
||||
|
#180
|
||||
|
||||
من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم للشباب
عمان - فراس برس : كان الشباب في مكة يلهون و يعبثون، أما محمد صلى الله عليه و سلم فكان يعمل ولا يتكاسل ؛ يرعى الأغنام طوال النهار، و يتأمل الكون و يفكر في خلق الله، وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم - بعد أن أوتي النبوة - ذلك العمل، فقال : ( ما بعث الله نبيا إلا رعى الغنم ) فقال أصحابه : و أنت ؟ قال : نعم، كنت أرعاها على قراريط لأهل مكة ) [البخاري] . و كان الله - سبحانه - يحرسه ويرعاه على الدوام ؛ فذات يوم فكر أن يلهو كما يلهو الشباب، فطلب من صاحب له أن يحرس أغنامه، حتى ينزل مكة ويشارك الشباب في لهوهم، وعندما وصل إليها وجد حفل زواج، فوقف عنده، فسلط الله عليه النوم، ولم يستيقظ إلا في صباح اليوم التالي . و عندما كانت قريش تجدد بناء الكعبة، كان محمد صلى الله عليه وسلم ينقل معهم الحجارة للكعبة وعليه إزاره، فقال له العباس عمه : اجعل إزارك على رقبتك يقيك الحجارة، ففعل، فخر إلى الأرض، وجعل ينظر بعينيه إلى السماء، ويقول: إزاري.. إزاري، فشد عليه، فما رؤى بعد ذلك عريانا. وحين جاوز النبي صلى الله عليه وسلم العشرين من عمره أُتيحت له فرصة السفر مع قافلة التجارة إلى الشام، ففي مكة كان الناس يستعدون لرحلة الصيف التجارية إلى الشام، وكل منهم يعد راحلته وبضاعته وأمواله . ومن وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم للشباب : 1- الالتزام بطاعة الله وعبادته عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوما، فقال : ( يا غلام، إني أُعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سأَلت فاسأَل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ) . رواه الترمذي وقال : حديث حسن صحيح . وقال ;: «المؤمن من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم، والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب» رواه ابن ماجه. وقال ;: «المسلم من سلم المسلون من لسانه ويده» رواه الطبراني. وقال ;: «ألا أخبركم بمن تحرم عليه النار؟ كل هيّـن ليّـن قريب سهل». رواه الترمذي. قال «كن ورعاً تكن أعبد الناس، وكن قنعاً تكن أشكر الناس، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمناً، وأحسن مجاورة من جاورك تكن مسلماً، وأقلَّ الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب». رواه البيهقي في شعب الإيمان. 2- حفظ اللسان : وفي حديث معاذ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: ألا أخبرك بملاك ذلك كله، قلت: بلى يا نبي الله، فأخذ بلسانه، قال : كف عليك هذا، فقلت: يا نبي الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال: ثكلتك أمك يا معاذ وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم . 3- طهارة النفس وعفتها : عَنْ عَلْقَمَةَ، قَالَ: كُنْتُ أَمْشِي مَعَ عَبْدِ الله بِمِنىً، فَلَقِيَهُ عُثْمَانُ، فَقَامَ مَعَهُ يُحَدِّثُهُ. فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمن أَلا نُزُوِّجُكَ جَارِيَةٌ شَابَّةً، لَعَلَّهَا تُذَكِّرُكَ بَعْضَ مَا مَضَى مِنْ زَمَانِكَ. قَالَ فَقَالَ عَبْدُ الله: لَئِنْ قُلْتَ ذَاكَ، لَقَدْ قَالَ لَنَا رَسُولُ الله : «يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِيعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وَجَاءٌ». رواه البخاري ومسلم . روى الشيخان و الترمذي و النسائي و مالك و أحمد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ : « سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لاَ ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ الإِمَامُ الْعَادِلُ، وَ شَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ رَبِّهِ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي الْمَسَاجِدِ، وَرَجُلاَنِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ، وَرَجُلٌ طَلَبَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ . وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ فأَخْفَى حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ، وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِياً فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ »روى البخاري و الترمذي وأحمد عَنِ عبد الله بنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : قَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم : « نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، الصِّحَّةُ وَ الْفَرَاغُ. قـال «البـر حسن الخلق، والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس» رواه مسلم. والناظر إلى الرجال الذين دخلوا الإسلام وتحملوا نشره يجدهم شبابا : أبو بكر الصديق كانت سنه حينما دخل الإسلام 37 سنة. عمر بن الخطاب كانت سنه حينما دخل الإسلام 26 سنة . عثمان بن عفان كانت سنه حينما دخل الإسلام 20 سنة . علي بن أبي طالب كانت سنه حينما دخل الإسلام 8 سنوات . عبد الرحمن بن عوف كانت سنه حينما دخل الإسلام في حدود الثلاثين . أبو عبيدة بن الجراح كانت سنه حينما دخل الإسلام 27 سنة . والزبير بن العوام كانت سنه حينما دخل الإسلام 18سنوات . طلحة بن عبيد الله كانت سنه حينما دخل الإسلام 11 عاما . سعد بن أبي وقاص كانت سنه حينما دخل الإسلام 17 سنة . عبد الله بن مسعود كانت سنه حينما دخل الإسلام 14 سنة . الأرقم بن أبي الأرقم كانت سنه حينما دخل الإسلام 12 سنة . سعيد بن زيد كانت سنه حينما دخل الإسلام 19 سنة . جعفر بن أبي طالب كانت سنه حينما دخل الإسلام 18 عاماً . صهيب الرومي كانت سنه حينما دخل الإسلام دون العشرين . زيد بن ثابت كانت سنه حينما دخل الإسلام دون العشرين . خباب بن الأرت كانت سنه حينما دخل الإسلام 20 سنة . عامر بن فهيرة كانت سنه حينما دخل الإسلام 3 2 عاما . مصعب بن عمير كانت سنه حينما دخل الإسلام 24 عاماً . المقداد بن الأسود كانت سنه حينما دخ الإسلام 24 سنة . بلال بن رباح كانت سنه حينما دخل الإسلام في حدود الثلاثين . عثمان بن عفان كانت سنه حينما دخل الإسلام في حدود الثلاثين . عمار بن ياسر كانت سنه حينما دخل الإسلام فيما بين الثلاثين والأربعين . حمزة بن عبد المطلب كانت سنه حينما دخل الإسلام 42 عاماً . |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسلم, مسلمين, اخلاق, شاب |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|