|
حي على الفلاح موضوعات وحوارات ومقالات إسلامية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#151
|
|||
|
|||
موضوع للنقـــاش بقلم / Mega Mind الحلقة الرابعــة بعنوان العيــد اتســرق يامســلميـــن!! هل تعرف ما هو أقــوى لـــوح زجــــاج فـى العــالـم أعرف ما يـدور فى رأسك الأن ....... ولكنه خطــأ فأنا لا أقـــصد الزجــــاج المضــــاد للرصـــــــاص أنا أقصد نوع زجاج من قوتــــه و قســـوته يفصل العالم إلى نصفين انه زجاج الفاترينات فاترينات محلات الملابس فى العيد تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 640 * 479. ------------------------------------------------------------------------------------ بعض ضحكات السخرية و الهمهمات من الأعضاء ... وصوت يقول ميجا ميند بيخرف يا جماعة .. أعملوا بــاك Back وأرجعوا لساحة الموضوعات العامة تانى ------------------------------------------------------------------------------------- ميجا ميند يتجاهل الضحك و يكمل كلامه هذا الزجاج يفصل بين إبنك وبين هذا الطفل بين إبنتك وبين هذه الطفلة بين أطفال المسلمين وهؤلاء الأطفال (المسلمين أيضاً) ----------------------------------------------------------------------------------- هل عرفت ماذا أقصد ... ان الزجاج الفولاذى لفاترينة محلات الملابس قد لا تراه .... لأنك تتخطاه بكل سهولة .. بمئات الجنيهات تعبر هذا الحاجز و ترسم البسمة على وجوه اطفالك يوم العيد .... ولكن هذا الزجاج بالنسبة لملايين الفقراء ... هو من أقوى الأنواع و أشدها قساوة ...... ----------------------------------------------------------------------------------- دقق النظر فى هذه الصورة .... وستشعر بحاجز ضخم و لكن لن تراه .... هذا الحاجز فصل عالم الطفولة .... ليجعل الطفلة فراشة حالمة والطفل كائن غريب من عالم أخر يا ألهى ...مشهد قاسى على أصحاب القلوب الرقيقة ------------------------------------------------------------------------------------ فاصل إعلانى طويل جداً أقصد قصير....... ونواصل الموضوع . الأعلان الأول مسابقة صورة و فزورة كم عدد الكائنات الحية الموجودة بالصورة الأتية ......؟ للأشتراك أتصل بـ 1234 من المنتدى و بـ 1020 من جميع منتديات العالم فائز الحلقة الماضية : محمد محمد محمود على (القاهرة ) الأعلان الثانى حملة (مشاركتى غير فى شهر الخير ) الفقراء فى إنتظارك هل من مجيب ----------------------------------------------------------------------------------- عدنـــــــــــــــا بعد جولتك على محلات الملابس ... و شرائك الجديد من الثياب . ستتجه الأن إلى محلات الأحذية ... فمن حقك أن ينعم اولادك بالعيد ومن حق هؤلاء أيضاً الحصول على أقل مقومات الحياة حتى لا يسير حافيا وتتوجع قدماه الصغيرتان ... فيكفى أوجاع الفقر على جسده ... فأوجاع الفقر قاسية ..قد تدفعه إلى هذا الحل يااااااااااااااالله ..... جعلت الصدقة أنهاراً تتدفق بالحسنات .... فهل من غنى بماله فقير بحسناته يستجيب ---------------------------------------------------------------------------------- هل عرفت الأن من الذى سرق العيد ... أذا كنت من سارقى العيد مثلى .... فمن فضلك فكر من جديد ...فكر بعيون أوسع وبقلب أكبر ... لن أطلب منك شراء ملابس جديدة لهم . فقط أنها دعوة لفتح دولابك و دولاب أطفالك .... والبحث عن أى شئ صالح للأستخدام الأدمى ... لتضيف به بسمة لقلوب بيضاء بالرغم من الفقر كالعادة أنا لا أريد حملة لأن الحملات تموت بعد وقت .... لكن أريد رسالة أحفرها فى القلوب ... فتتذكرها مع كل نبضة ... و يوم يتوقف قلبك عن النبض تنير لك ظلمة قبرك من تراهم فى الشارع من الفقراء هم جزء ضئيل جداً لان هناك الملايين من الفقراء يعيشون فى بيوت من العزة و الكرامة ولا يتسولون يا أطفـــــال الفـقــــــر أضحكوا علشان الصـــــــورة تتطلع حـــــلوة أنتهى الكـــــــــــــــــلام اللهم أرزقنى الإخلاص فى القول والعمل اللهم أرزقنى الإخلاص فى القول والعمل اللهم أرزقنى الإخلاص فى القول والعمل ----------------------------------------------------------------------------------- شكر وتقدير لجميعة رسالة .. وجمعية دار الأورمان .. وصناع الحياة سابقاً ... للجهد المبذول فى كساء الفقراء ... بارك الله فيكم --------------------------------------------------------------------------------- قبل أن تغادر من فضلك لا تنسى كتابة جملة ... لن نسرق العيد بعد الأن |
#152
|
|||
|
|||
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 520 * 400. اليوم وبمناسبة عيد الاضحى المبارك سأقدم لكم بعض الأسئلة المتنوعة وارجو منكم التفاعل والاجابة.. بسم الله نبــداء 1. مـاهـى استعداتـك للعيـد ؟ 2. ماهـو اكثــر شىء يعجبـك فى العيـد ؟ 3. ماهـو اسعـد الاوقات التى تقضيها فى العيـد ؟ 4. هل قدوم العيـد يكـون له تأثير مختلف عن باقى المناسبات معك؟ 5. الأن انت معك 3 زهـور فمن ستعطيهم ؟ 6. رتب المهام الأتيـة حسب اولويتك (( المعايدة على الاهالى - النـوم - المذاكرة - الخـروج - النت )) 7. بين هذا العيـد والعيـد السابق .. اذكر اضافة حدثت لك فى حياتك؟ 8. معك5 تذاكـر للحج وتريد ان تعطيهم لأعضاء حملة هنتغير بجد .. فمن ستعطي التذاكر ؟؟ 9.تهنئة تريــد ان ترسلهـا لحملة هنتغير بجــد ..فماذا ستقول ؟ ========================= ========= انتهـت الاسئلة .. وفى انتظار الأجوبــة |
#153
|
|||
|
|||
|
#154
|
|||
|
|||
قلوب من نور قلوب من نور بتشتاقله .. بتحلم إمتى هتقابله وبالإخلاص بتلجأله .. ومشغوله بيه بحب الله دى مليانه .. وبالإحساس ده فرحانه وبردو لسه عطشانه .. تقرب ليه ومهما تروح بترجعله .. بلهفه وشوق وتسجد له تخاف تبعد ليحرمها من الغفران فى عز الليل بتلقاها .. مخاصمه الراحه ناسياها عشان الحب عودها على النسيان قلوب ولا ليها فى الحيره .. ولا القسوه ولا الغيره ولا لغيرها تجيب سيره .. تخاف الله فى عز ما هيا فى الزحمه .. تلاقى عندها رحمه ودايما تشكر النعمه .. عشان عارفاه ومهما تروح بترجعله .. بلهفه وشوق وتسجد له تخاف تبعد ليحرمها من الغفران فى عز الليل بتلقاها .. مخاصمه الراحه ناسياها عشان الحب عودها على النسيان قلوب مشتاقة للجنة .. وليل ونهار بتتمنى وكل مناها تتهنى .. بنور الله قلوب مـ الشوق تبات صاحيه .. قلوب بيضا قلوب صافيه ولونها اصفى من الميه .. طالما معاه ومهما تروح بترجعله .. بلهفه وشوق وتسجد له تخاف تبعد ليحرمها من الغفران فى عز الليل بتلقاها .. مخاصمه الراحه ناسياها عشان الحب عودها على النسيان اعجبتنـى فنقلتها اليكم --- منقــــــــــوــــــوـــــوــــــوــــول --- |
#155
|
|||
|
|||
انهرده جيبلكم اغنية بصوت : مصطفى رمضان
منشد فريق ومن احياها بس ان شاء الله تعجبكم عيــون بريئــة للأستماع اضغــط هنــا |
#156
|
|||
|
|||
"""""""""""""""""""""""
راجعلك يــــــارب """"""""""""""""""""""" بسم الله الرحمن الرحيم اخوانى واخواتى من اليوم حتى نهاية هذا الاسبوع سيكون موعدنا يومياً عن نماذج واقعية مع بعض الاشخاص سيرو لنا كيف تابو وعادو الى الله والأن مع اول قصة معانا انهرده قصة غررريبة ل شاب اسمه محمد اقرأوها جيداً تعالوا نشوف محمد هيقولنا ايه..... ======================================== انا شاب فى مقتبل العمر... أتمنى ان أكون من قوافل التائبين الذين طالما تتحدثوا عنهم . انا عمرى يقرب من الواحد والعشرين وقصة توبتى غريبة جدا... وإليكموها وأرجوا أن تنشروها عسى ان يجعل الله بها النفع للأمة. واتمنى من الله رب العلمين الثبات على دينه. كثيرا ماكان يتحدث الناس عنى انى عبقرى مبتكر فى الأفكار. واصبحت استغل كل هذا فى الحصول على الشهوات وبدأت بالفعل حيث لا اعلم من الإسلام شيئا الا قليلا مما فرضه علي العيش فى بلد اسلامى ... واختى الملتزمة التى كانت كثيرا ما كانت تنصحنى وانا أولي هاربا منها... كانت كلماتها لا تنال منى الا السخرية والغريب فى توبتى ان اسباب المعصية هى نفس اسباب التوبة!!! قد كنت مدمنا لجميع الشهوات ولا تتخيلوا ذنبا إلا وقد فعلته... قد كنت حقا ظالما لنفسى... هذا اقل تعبير عن حالتى بل هو اشمل تعبير لأن الله استخدمه حين وصف العصاه كنت مدمنا لغرف الدردشة Chat وكانت تحتل اهتماما كبيرا من شهواتى خاصة انا كنا نتحدث عن ما حرم الله وكنت اجد معها متعةغريبة... لا ادرى لماذا ؟؟ ذات يوم تعرفت على فتاه من امريكا ، كانت فى عمر العشرين متزوجة ولها ولد جميل... تعرفت عليها صدفة.. قالت لى ما اسمك قلت لها اسمى : محمد " ما كدت ان اقول تلك الكلمة الا ووجدتها طارت من الفرح وتقول لى اذن انت مسلم. حقا انت مسلم لا اصدق اريد ان اعرف عن الإسلام الكثير ارجوك لا تتركنى كما تركونى ارجوك لدى آلآف الأسئلة التى اود ان اسئلها ارجوك... قلت فى نفسى يالها من تعيسة تطلب الإسلام من ابعد واحد عنه... ربنا يستر ولكنى شعرت بها حقا... اول مرة فى حياتى اعيش لحظة اهتم فيها بأمر دينى اول مرة اعيش فيها لهدف... شعرت بإحساس اخر... اغلقت كل من اتحدث معهم من الفتيات الساقطات... غريبة، لأول مرةفى حياتى اترك شهوتى لأجل شىء... حتى الآن لا اعلم هذا الشىء ... لا اعلم منه الا اسمه الإسلام ... وقلت لعلها تسألنى واجيب مع يأسى التام على قدرتى على الإجابه ... وبالفعل قالت لى ما الإسلام... قلت لها من فضلك ثانية واحدة. دخلت على مواقع اسلامية... وظللت ابحث عن كل سؤال تسأله حتى انى نجحت فى الإجابه على معظم الأسئلة... قالت لى من هى عائشة... قلت لها عائشة ؟؟؟!!! كنت لا اعلمها... ظللت ابحث عنها فى المواقع الإسلامية.. وبينما انا ابحث اشعر بحماس ورغبة غريبة فى مساعدتها... قلت لها اختى انتظرينى ايام سأرسل لك كتاب وغيره يعلمك ما الإسلام... لا تتصوروا مدى سعادتى من كلمة اختى... اول مرة فى حياتى انادى فتاه بكلمة اختى... الله!!! اختى... لأول مرة اشعر بالطهارة... حتى ذرفت عيناى ... وما نمت ليلتى... ظللت اسأل اختى عن بعض الأسئلة التى سألتنى اياها ( هل الحجاب فريضة ؟؟وغير ذلك )... ذهبت للمكتبة لشراء كتاب وقبل الذهاب فوجئت انى لا املك من الأموال الا يسيرا... قلت ماذا افعل... كنت اشعر ان (( الموت )) يسابقنى لها ويجب ان اكون اسرع منه لها قبل ان تموت وتدخل النار... لأول مرة احدث نفسى بهذه اللهجة... تعجبت من نفسى... ذهبت لأحد الأصدقاء السوء كان غنيا جدا واقترضت منه مبلغا... كنت انوى ان لا ارده ولكن بعد إلتزامى رددته لعلمى بأهمية رد الدين والحمد لله... واشتريت لهاكتابان قرأتهما قبلها... وكنت طليق فى الإنجليزية، شعرت بأن هذا الدين عظيـــــــــم .. واشتريت لها زيا اسلاميا جميلا مثل الزي الذي ترتديه اختى لعلمى لصعوبة الحصول على هذه الأزياء الإسلامية هناك ,, واشتريت لها مصاحف قرآن للغامدى والعجمى... وارسلت كل هذا بالبريد السريع الدولى ليصل فى اقصر فترة ممكنة... وبالفعل وصلت اليها ... وقرأت الكتابان... وقالت لى هذا ما كنت اريد... ماذا افعل لكى ادخل فى الإسلام... حينها لا تتصور ما حدث لى بكيت كثيرا كثيرا... وذرفت دموعى فقالت لى لما تبكى... فقد كانت تسمعنى وكنت اتحدث معها بالمايك... قلت لها لأن ميلادى مع ميلادك... ما فهمت معناها... ولكنى اخبرتها ان تردد الشهادتين وتذهب لتغتسل... كنت قد سألت عن هذا لهذه اللحظة... لا تتصوروا وهى تردد بعدى " اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله" وكأنى ارددها معها لأول مرة ... فلا اتذكر انى قد قلتها قبل ذلك... وقالت لى ما معناها... فأخبرتها انه لا يوجد اله غير الله فى الكون وان محمد رسول الله وظللت اتطرق فى شرحها ولكن العجيب انى لا أدرى ما هذه الكلمات... وانا اشرح لها كل هذه المعانى كانت غائبة عنى ... ايقنت ان هذه الكلمة لها معانى عظيمة... ثم قالت " محمد قل لا اله الا الله وضحكت " قلتها وانا ابكى من سعادتى ابكى بكاءا مريرا ... ثم قلت " قولى يا أختى محمد رسول الله " فقالت وضحكت بسعادة وقالت محمد الان وجدت حياتى... لقد كنت محطمة وقلبى كسير حاولت الإنتحار خمس مرات وكان زوجى ينقذنى... ولكنى الان اشعر بسعاده غامرة واشعر انى وجدت نفسى ووجدت سعادتى ... قلت لها اذن انتِ ولدتى هذه الليلة... قالت حقا نعم... قلت لها وانا كذلك وحكيت عليها قصتى وكيف كنت مسلما بالإسم فقط... والآن اشعر بأنى ولدت من جديد... قالت: الآن فهمت ميلادى مع ميلادك " ثم قالت اذن " ردد وقل لا اله الا الله ياخى " قلت لها نعم لا اله الا الله رب العالمين" وضحكت وشعرت بأنى أسلمت من جديد ، قامت واغتسلت واتفقنا ان نتقابل بعد 30 دقيقة سمعت المؤذن لصلاة الفجر... فقمت توضأت كنت لازلت اذكر الوضوء من المدرسة ودخلت مع الإمام ... وذرفت عيناى بالدموع شعرت بلذة غريبة كانت ألذ بكثير من هذه اللذة التى كنت اذوقها مع الشهوات... لذة الإيمـــــــــان حقا ان له لذة غريبة. عدت اليها واخبرتنى من هى عائشة وظللت اتعلم منها عن عائشة وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .. هل تتخيلوا ان اتعلم الدين من ما كنت سببا فى اسلامه وهو عمره فى الإسلام لحظآآآآآآآآآت !! شىء غريب جعلنى اذرف دموعى كثيرا ووجدتها غيرت اسمها المستعار لعائشة، وبعد يومين فوجئت باسلام زوجها وسموا ابنهم احمد ... بكيت بكاءا شديدا... وحمدت الله كثيرا... أه لا استطيع ان اصدق انى سببا فى اسلام ثلاثة انفس يأتون يوم القيامة فى ميزان حسناتى ... وانا ليس لى من الإسلام شىء... منذ ذلك الحين ظللت اتعلم عن الإسلام الكثير ووجدت فى مكتبة اختى التى تزوجت قبل اسلامها واسلامى بإسبوع... وظللت اقرأ وأقرأ واتعلم ووجدت حالى ينصلح شعرت بلذة الصلاة ولذة العبادة وتركت كل شهواتى وكل اصدقائى الفاسقين فى بلدى وفى العالم كله وكل حين اردد " اشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله " وابكى وابكى... وفرحت بذلك امى... وقالت حقا " كل شىء وله أوان " قلت لها صدقت يا أمى... وتحولت من البحث عن فاسقة او لعوب لاتحدث معها او اقابلها... الى البحث عن كل من يريد الإسلام ويريد ان يعرف عنه شىء... تخيلوا فوجئت بالكثير والكثير يريدالمعرفة عن الإسلام ..وكلما عرفت احد ارسلت له نفس الكتابان ونسخة من القرآنالكريم... حتى اسلم على يدى ثلاثة اخرون اثنان من امريكا وفتى من بريطانيا... وفرحت بذلك كثيرا... وكانت ام احمد تساعدنى فى الحديث معهم... حتى انها اقنعت اختها بالإسلام... والحمد لله رب العالمين ... واخيرا لا استطيع ان اخبركم عن مدى سعادتى بالإسلام انا اسلمت مع هؤلاء حقا لقد اسلمت معهم... وعلمت ان الدعوة فرض عين فى ظل هذا الإنفتاح وكون العالم كله قرية صغيرة... فيجب على المسلمين العمل لدينهم الذى طالما ظلموه وهو اغنى الأغنياء عنا... ونحن افقر الفقراء اليه... تحولت دفة حياتى تماما اصبح كل همى الدعوة الى الله... والعمل له ... وارجوا من الله رب العالمين ان يرحمنى وان يييسر لى ويثبتنى... اتعلمون يا أخوتي والله ان الدعوة الى الله رزق يسوقه الله الى العبد... وانى أشعر انى مرزوق فى الدعوة رزقا غريبا اشعر ان رزقى واسع فى هذا الأمر ... اللهم وسع ارزاقنا... وارجو نشر قصتي لتعم الفائدة والنفع... واعتذر على الإطاله بالرغم ان هذة الرسالة لا تحمل معشار ما تحمل خواطرى من مشاعر... ولكن انها الكلمات تعجز عن وصف ما انا فيه من السعادة... وجزاكم الله خيرا انتظرونا غداً ومع شاب اخر وتوبة اخرى.. |
#157
|
|||
|
|||
خاطره
===== بقلم / عمرو الشاعر خايف اوى من ربنا خايف أوى من ربنا مش عارف اعيش انا بالذنوب.. خايف نضيع عمرنا وكل شىء يكون مكتوب.. رجعت ياارب وتوبت اليك .. بتمنى رضاك أقبلنى .. رجعت يارب وتوبت اليك.. بتمنى عفوك تسامحـنــى.. خايف اوى منك يارب بضيع حياتى ومش لاقى حد مين فى الشدة بلجىء ليه .. مين فى عز همومى بنادى عليه مين خلقنى ومين سوانى..مين علمنى ومين خلانى اكــره كـل الذنووب من انهرده رجعت للطريق .. عرفت مين هوا الصديق ---- رديت بالله ربــى وبالاسلام دينـى وبسيدنا محمدنبياً ورسولا |
#158
|
|||
|
|||
ودلوقتى معدنا مع قصه اليوم عن التوبه والعوده الى الله قصتنا اليوم على لسان عبد الله فهى من القصص التى تستحق الوقوف امامها لانها مليئه بالعبر بداء عبد الله حديثه بقوله أكيد مجنون .. أو انه لديه مصيبة .. والحق أن لدي مصيبة .. أي شخص كان قد رآني متسلقا سور المقبرة في هذه الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام كانت البدايه عندما قرأت عن ربيع بن الخزيم رحمه الله انه كان لديه قبرا في منزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى ..{ رب ارجعون رب ارجعون..} ثم يقوم منتفضا ويقول ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل .. حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديده عندما تفوته طوال اليوم .. ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني .. فقلت لابد وفي الأمر شئ .. ثم تكررت للمرة الثالثه على التوالي ... هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار .. قررت ان ادخل القبر حتى أؤدبها ... ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله ... وكل يوم اقول لنفسي دع هذا الأمر غدا .. وجلست اسول في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى .. حينها قلت كفى ... وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة ذهبت بعد منتصف الليل .. حتى لا يراني أحد وتفكرت .. هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة ... أو لعله غير موجود ... أم أتسور السور .. إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. او حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي ... فقررت أن اتسور السور .. ورفعت ثوبي وتلثمت بواسطة الشماغ واستعنت بالله وصعدت برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع ... إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة .. ورغم أنها كانت ليلة مقمرة .. إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سوادا ... تلك الليلة ... كانت ظلمة حالكة ... سكون رهيب .. هذا هو صمت القبور بحق تأملتها كثيرا من أعلى السور .. واستنشقت هوائها.. نعم إنها رائحة القبور ... أميزها عن الف رائحه ..رائحة الحنوط .. رائحة بها طعم الموت ... وجلست اتفكر للحظات مرت كالسنين .. إيه أيتها القبور .. ما أشد صمتك .. وما أشد ما تخفيه .. ضحك ونعيم .. وصراخ وعذاب اليم .. ماذا سيقول لي اهلك لو حدثتهم .. لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم ( الصلاة وما ملكت أيمانكم ) قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحاله .. فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبه .. وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات .. وهبطت داخل المقبره .. وأحسست حينها برجفة في القلب .. والتصقت بالجدار ولا أدري لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها ... نعم أنا لست جبانا ... أم لعلي شعرت بالخوف حقا !!! نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحه والتي تنتظر ساكنيها .. إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. مشتاقة إلي .. وجلست أمشي محاذرا بين القبور .. وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. أشقي أم سعيد ؟؟؟ شقي بسبب ماذا .. أضيّع الصلاة .. أم كان من اهل الغناء والطرب .. أم كان من أهل الزنى .. لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض .. وأن شبابه لن يفنى .. وأنه لن يموت كمن مات قبله .. أم أنه قال ما زال في العمر بقية . . سبحان من قهر الخلق بالموت أبصرت الممر ... حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري .. وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ثم بدأت أولى خطواتي .. بدت وكأنها دهر .. اين سرعة قدمي .. ما أثقلهما الآن ... تمنيت ان تطول المسافة ولا تنتهي ابدا .. لأنني أعلم ما ينتظرني هناك .. اعلم ... فقد رأيته كثيرا .. ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار عجيبة ... بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. نعم ... اسمع همهمة جلية ... وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. خفت أن أنظر خلفي .. خفت أن أرى أشخاصا يلوحون إلي من بعيد .. خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت ... بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان ولا يهمني شئ طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه فلا يهمني أخيرا أبصرت القبور المفتوحة .. اكاد اقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت اشد منها سوادا .. كيف أتتني الجرأة حتى اصل بخطواتي إلى هنا ؟؟؟.. بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟؟؟ وأي شئ ينتظرني في الأسفل . . فكرت بالإكتفاء بالوقوف .. وأن اصوم ثلاثة ايام .. ولكن لا .. لن اصل الى هنا ثم اقف .. يجب ان اكمل .. ولكن لن أنزل إليه مباشرة ... بل سأجلس خارجه قليلا حتى تأنس نفسي ما أشد ظلمته .. وما أشد ضيقه .. كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة .. سبحان الله .. يبدوا أن الجو قد ازداد برودة .. أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. هل هذا صوت الريح ... لا أرى ذرة غبار في الهواء !!! هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟ استعذت بالله من الشيطان الرجيم .. ليس ريحا .. ثم انزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي امام صدري اتأمل هذا المشهد العجيب إنه المكان الذي لا مفر منه ابدا .. سبحان الله .. نسعى لكي نحصل على كل شئ .. وهذه هي النهاية ... لا شئ كم تنازعنا في الدنيا .. اغتبنا .. تركنا الصلاة .. آثرنا الغناء على القرآن .. والكارثة اننا نعلم أن هذا مصيرنا .. وقد حذرنا الله ورغم ذلك نتجاهل .. ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت... وكأني خفت أن يرد علي أحدهم يا أهل القبور .. ما لكم .. أين أصواتكم .. أين أبناؤكم عنكم اليوم .. أين أموالكم .. أين وأين .. كيف هو الحساب .. اخبروني عن ضمة القبر .. أتكسر الأضلاع .. أخبروني عن منكر ونكير .. أخبروني عن حالكم مع الدود .. سبحان الله .. نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد او لا يوافق شهيتنا .. واليوم نحن الطعام .. لابد من النزول إلى القبر قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي ووضعت رأسي .. وأنا أفكر .. ماذا لو انهال علي التراب فجأة .. ماذا لو ضم القبر علي مرة واحده ... ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات قلبي ... حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد ... ما أشده من موقف وأنا حي .. فكيف سيكون عند الموت ؟؟؟ فكرت أن أنظر إلى اللحد .. هو بجانبي ... والله لا أعلم شيئا أشد منه ظلمه .. ويا للعجب .. رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه .. فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن انظر اليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران الى بقسوة .. أو أن أرى وجها شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلني تماما .. او كما سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين يديه إلى الخارج وسال الدم من أنفه .. وكأنه ضرب بمطرقة من حديد لو نزلت على جبل لدكته لتركه الصلاة ... ومازال يحلم بهذا المنظر كل يوم .. حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .. ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أيا من هذه المناظر .. رغم علمي أن اللحد خاليا .. ولكن تكفي هذه الأفكار حتى أمتنع تماما وإن كنت جلست انظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا إله إلا الله إن للموت سكرات تخيلت جسدي يرتجف بقوه وانا ارفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي عاليا أين الطبيب أين الطبيب ( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين ) تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله ... تخيلتهم يمشون بي سريعا إلى القبر وتخيلت صديقا ... اعلم انه يحب أن يكون أول من ينزل إلى القبر .. تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم .. جهزوا الطوب ... تخيلت احمد .. كعادته يجري ممسكا إبريقا من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا علي التراب .. تخيلت الكل يرش الماء على قبري .. تخيلت شيخنا يصيح فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .. أدعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل ثم رحلوا وتركوني وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة .. وأشكال مخيفة .. لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض .. أهو العبد العاصي ؟؟؟ فيقول الآخر نعم .. فيقول .. أمشيع متروك ... أم محمول ليس له مفر ؟؟؟ فيقول الآخر بل محمول إلينا .. فيقول هلموا إليه حتى يعلم إن الله عزيز ذو انتقام رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين ... ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمدهوالملائكة من خيفته ... لا نجاة لك منا اليوم ... أصرخ ليس لصراخك مجيب فجلست اصرخ رب ارجعون .... رب ارجعون ... وكأني بصوت يهز القبر والسماوات يملأني يئسا يقول ( كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون ) حتى بكيت ماشاء الله ان ابكي .. وقلت الحمد لله رب العالمين ... مازال هناك وقت للتوبة استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا ... وقد عرفت قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر وعدت وأنا أقول سبحان من قهر الخلق بالموت ::::: خاتمة ::::::: من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء ( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون ) وليلهو وليسوف في توبته .. فيوما قريبا سيقتص الحق لنفسه وويل لمن كان خصمه القهار ولم يبالي بتحذيره ولم يبالي بعقوبته .. ولم يبالي بتخويفه أسألكم بالله . أي شجاعة فيكم حتى لا تخيفكم هذه الآية ( ونخوفهم . فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا ) .. { تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين } |
#159
|
||||
|
||||
صراحة لا ادري كيف اشكركم على هدا الموضوع الرائع عجز لساني عن وصف اعجابي به افادني كتيرا وان شاء الله يد بيد وهنغير بجد جزاكم الله خيرا وجعله في موازين حسناتكم
|
#160
|
|||
|
|||
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 559 * 102. |
#161
|
|||
|
|||
منـاجـاة ( إذا أردت أن تكون سعيد بحالك فتذكر سوء حالك ) إنى ببابك هل ترد فقيرا ؟ يامالكا ياراحما وغفورا إن كان ظلمى لا ظلام بعده هل بعد نورك أستشف النورا ؟ جدْ ياكريم على عبادك بالرضا وبحق فضلك جد به ميسورا أشكو إلهى همّها ... أمّارتى أبغى النجاة وكم تلجّ نفورا يارب هبنى منك نور محبة واملأ فؤادى بهجة وحبورا من لى سواك على الصراط يردّنى إن حار قلبى غفلة وفجورا أنا لاأخاف وأنت رب غافر لم ترج منى منة وشكورا خذنى بفضلك مطصفىً متعبدا وامنح صفائى سرِّ المستورا هذى حياة البرّ .. آه يالها روحا ترفرف للحبيب سرورا تهفو قلوب السالكين لسرها حبا توقّد فى الحقيقة نورا |
#162
|
|||
|
|||
عظيم الذنب يقتلنى حياءً
حصون النفس شيطان غزاهـا أبيت الليل أسوانا حزينا وطول الخوف فى عينى ضناهـا فكل الناس - لو واسى - زوال بغير رضاك لم يلقو رضاهـا فكم من علة تحيا بذنب بذكر الموت يحرقنى لظاهـا وكم من سكرة هامت بعينى تدك النفس فى دنيا رحاهـا وكم من طعنة غارت بنفسى هو الشيطان ملعونا رماهـا هموم النفس تثقلنى عناء إله الناس .. ألهمنى هداهـا فكم من لومة لامت بكاء بجوف القلب ياربى .. تراهـا وكم من ليلة بت ابتهالا وكم من ليلة آتت جناهـا وكم من نبضة بهواك كانت تُفتح فى دجى نفسى صفاهـا بباب العفو منكسر .. ذليل ويسأل رحمة تغشى الجباهـا فليل الإثم معقود سوادا يورث فى صفا نفسى جواهـا ولولا أنك الرحمن ربى لضل العقل فى الدنيا .. وتاهـا إله الناس رحمن البرايا سألت العفو .. حسبى ذاك جاهـا |
#163
|
|||
|
|||
|
#164
|
|||
|
|||
إذا كنت تريد الجنـة ... فالزم الصـــــــــــــــلاة إذا كنت تريد الغنـى ... فالزم الاستغفـــــــــــــار إذا كنت تريد المهابـة ... فالزم قيام الليـــــــــــل إذا كنت تريد المحبـة ... فالزم الابتسامـــــــــــة إذا كنت تريد السعـادة ... فالزم القــــــــــــــــــــــــــرآن |
#165
|
|||
|
|||
اقتباس:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تسلمى يا اختى دا بس من ذوقك ومنورانا فى الموضوع وان شاء الله كلنا هناخد بأيد بعض ونتغير للاحسن اللهم اميييييييين تقبل الله منكى ومنا صالح الاعمال |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|