اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > المواضيع و المعلومات العامة

المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 18-08-2008, 09:51 AM
الصورة الرمزية earth
earth earth غير متواجد حالياً
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 435
معدل تقييم المستوى: 18
earth is on a distinguished road
افتراضي

بجد تحفة و رائع
لسة فى ناس عقليتها متفتحة فى الدنيا

يا سلام عليكى و على المعلومات الرائعة تسلمى

بجد رائع انا ماكنتش متصورة ان ممكن يكون فى حد مهتم بالموضوع غيرى

و الله فرحانة بيكى

اشكرك ياريت لو مصر كلها تبقى مثقفة و متعلمة كده
__________________
Man is the artificer of his own happiness
Helen Keller


تقريبا كده نهاية الخط

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 21-08-2008, 10:02 PM
الصورة الرمزية أسيل رزق
أسيل رزق أسيل رزق غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
العمر: 33
المشاركات: 5,103
معدل تقييم المستوى: 0
أسيل رزق has a little shameless behaviour in the past
Star

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة earth مشاهدة المشاركة
بجد تحفة و رائع
لسة فى ناس عقليتها متفتحة فى الدنيا

ربنا يخليكى .. مش أوى يعنى الواحد على قده

يا سلام عليكى و على المعلومات الرائعة تسلمى

ربنا يكرمك

بجد رائع انا ماكنتش متصورة ان ممكن يكون فى حد مهتم بالموضوع غيرى

و الله فرحانة بيكى

اشكرك ياريت لو مصر كلها تبقى مثقفة و متعلمة كده
متشكرة جداً وسعيدة جداً بردك اللطيف

ونورتى الموضوع
__________________
إذا فقدت كل شىء و بقيت ثقتك بالله فإنك لم تفقد شيئاً
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-11-2008, 10:19 AM
الصورة الرمزية أسيل رزق
أسيل رزق أسيل رزق غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
العمر: 33
المشاركات: 5,103
معدل تقييم المستوى: 0
أسيل رزق has a little shameless behaviour in the past
Mnn الجزء الخامس ( اطلال من الماضى )


الجزء الخامس : اطلال من الماضي

عندما غاص الكاتب والباحث الشهير " تشارلز بيرلتز " مع زميله خبير الغوص " د. ماتسوت فالنتين " فى أعماق المحيط

الأطلنطى
بالقرب من جزر البهاما وحولها كانت غايه طموحاتهما أن يجدا بعض الصخور ذات التركيبات المنتظمه التى

توحى بأنها من صنع الانسان أو حتى تمثالاً صغيراً يؤكد الخبراء أنه ينتمى إلى حضاره قديمه معروفه

ولكن كانت فى أنتظارهم مفاجأه

بل مفاجأت

ففى كتابه الذى حطم الأرقام القياسيه للمبيعات والذى حمل اسم " سر أطلانطس " ذكر بيرلتز كيف أنه وفريقه قد عثروا

على الكثير من الأطلال القديمه الغارقه بالقرب من جزر الكاريبى وعلى مايبدو أشبه بمدينه كبيره تستقر فى قاع

المحيط عند جزيره هاييتى ثم كانت لحظه المجد عندما عثروا على طريق بايمين

وطريق بايمين هذا عباره عن طريق مرصوف بالأحجار شمل جزيره بايمين بدا موحيا بأن هذه المنطقه كانت يوماً ما

فوق سطح الماء قبل أن تغرق وتختفى فى أعماق المحيط

وبالقرب من ذلك الطريق رصد بيرلتز وفريقه مابدا أشبه بجدران وأقواس نصر كبيره وأهرامات وقواعد وأطلال

قديمه فى حين رصد بعض الطيارين الذين ساهموا فى حملة البحث على مسافه عشره أميال من جزيره أندراوس

دائره ضخمه من الصخور بدت أشبه بقواعد أساس لبناء هائل

ونشر بيرلتز كل هذا فى كتابه وأيده بالصور والوثائق وشهاده الشهود وأهمهم خبير الغوص فالنتين نفسه

وقامت الدنيا ولم تقعد

فالعلماء والخبراء الذين لم يغادر أحدهم مكتبه أو يبذل ربع الجهد الذى بذله بيرلتز وفريقه استنكروا تماماً ماجاء

فى كتاب هذا الأخير

وقالوا: إن طريق " بايمين " هذا مجرد مجموعه من الصخور تصادف أن تراصت على نحو منتظم فى أعماق المحيط

وهنا نشر بيرلتز وفالنتين مقالاً مشتركاً سخرا فيه من فكره ونظريه المصادفه هذه قالا ما معناه :

إنها حجه الفاشلين لأن الطبيعه لن تشكل الصخور على هيئه مكعبات ضخمه منتظمه الزوايا القائمه تماماً وتفصلها

فجوات متناسقه بشده وتقطعها طرق أخرى على مسافات دقيقه متساويه ....

والأهم والأخطر أن الطبيعه لن تصنع قاعدة عموديه صخريه أسفل كل مكعب على هذا النسق المعمارى الدقيق


ولم يكتف بيرلتز وفالنتين بالمقال وإنما قاما بتصوير فيلم سينمائى للطريق الصخرى تم عرضه فى كل المحطات

للتلفزيون الأمريكى تقريباً

وفى نفس الوقت تم العثور على طريق أخر بواسطه فريق أخر بالقرب من شواطئ جزيرتى يوكانان وهندراوس

طريق أكثر رحابه وضخامه ويمتد إلى داخل المحيط وكأنما يقود إلى شئ ما أو مكان ما هناك ذات يوم منذ قديم

الزمن......

وبالقرب من فنزويلا عثر فريق ثالث فى أعماق المحيط على سور طويل يبلغ إمتداده مائه ميل

ولكن يبدوا أن عناد العلماء لاحدود له وأنهم فى تلك المرحله على الأقل كانوا يرفضون تماماً الإعتراف بماكشفه

غير المتخصصين أو من لايحملون شهادات علميه متقدمه مهما بلغ وضوحه وقوته

فالجيولوجيون اعترضوا على ذلك السور الطويل من منطلق أنه من المستحيل أن يبلغ سور من صنع البشر هذا الطول

وجاء الرد مره أخرى على شكل فيلم سينمائى يرصد السور مع عباره ساخره تطالب الجيولوجين بتفسير وجود

"سور الصين العظيم" الذى يمتد لعده آلاف من الكيلومترات مادام البشر من وجهه نظرهم لايستطيعون بناء سور طويل

وفى هذه المره سكت الجيولوجين

وسكت العلماء...

ولكنهم لم يعترفوا بما تم العثور عليه

أبدا .....

وعلى الرغم من كل هذا فقد تواصلت الكشوف التى اتخذت من نبؤه كايس طرف خيط لها

تواصلت من كل الإتجاهات

ففى قاع المحيط شمال كوبا رصد الروس أطلالا ضخمه تمتد على مساحه عشره أفدنه كامله

وفى الرصيف القارى لشمال بورتريكو كشفت ماسحه المحيطات الفرنسيه أرشميدس درجات سلم منحوته بمنتهى

الدقه والنتظام .. وكل هذه الكشوف لم تقنع العلماء

كلها لم تكفهم ليعترفوا رسميا بأن أطلانطس حقيقه وليست أسطوره

العجيب أنهم لم يفعلوا ...

ولكن الأعجب أنهم على الرغم من تجاهلهم لكل هذا لم يتوقفوا قط عن البحث عن أطلانطس ووضع النظريان عنها

ولكن أبحاثهم اتخذت إتجاهاً جديداً هذه المره

لقد تركوا المحيط الأطلانطى وأعمدة هرقل " جبل طارق بن زياد " وكل الدلالات التى جاءت فى محاورتى أفلاطون

وبدءوا فى وضع نظريات أخرى

بل فى وضع أطلانطس نفسها فى أماكن أخرى وغريبه ومختلفه

فالبعض قال أن حضاره كريت عرفت باسم الحضاره الميونيه نسبه إلى ملكها ميينوس هى فى واقعها حضاره

أطلانطس التى ذكرها كريتياس فى محاورته الشهيره

ولكن كريت لم تكن أبدا قاره ضخمه كما أنها ليست خلف أعمده هرقل أو مضيق جبل طارق حالياً

صحيح أن ماعثر عليه فيها يشبه إلى حد كبير مارواه أفلاطون عن أطلانطس وبالذات فى الجزء الخاص بمطارده الثيران

للإمساك بها بدون أستخدام أيه أسلحه إلا أنه من العسير الاقتناع بأن تلك المنطقه الصغيره كانت متقدمه إلى هذا الحد

ثم لماذا لاتكون حضاره كريت قد التقطت بعض ما جاء به الناجون من بقايا حضاره أطلانطس ومنها العادات والتقاليد

وفكره مطارده الثيران بلا أسلحه أيضاً

ثم إن كريت لم تغرق أبداً وظلت موجودة فى زمن أفلاطون وفيما قبله وبعده ولو أنها المكان الذى يقصده

لأشار إليها مباشرةً دون الحاجه إلى وضعنا فى هذه الحيرة

وفى زمن الكهنه الفراعنه الذين رووا القصه للمشرع الأثينى العظيم صولون كانت كريت أيضا موجودة وكان يمكن أن

يذكروها دون حاجه إلى المواربه

النظريه مردود عليها إذن واضحه وضوح الشمس ولاتحتاج إلى الكثير من الجهد لدحضها وتفنيدها

ولكن هناك نظريه أخرى أكثر غرابه

نظريه تقول أن أطلانطس لم تغرق فى أعماق المحيط الأطلنطى قط

بل لم تغرق فى أى محيط أخر

أو أى بحر أخر

لقد غرقت فى قلب الرمال

نعم تقول النظريه الأخرى أن أطلانطس قد غرقت وسط رمال الصحراء الكبرى التى تمتد غرب ليبيا وشرق الجزائر

وأن مصطلح الغرق هذا يعنى أنها قد دفنت تحت أطنان وأطنان من الرمال على مدى الزمن

ولكن الغرق فى الرمال يختلف تمام الأختلاف عن الغرق فى قلب المحيط وعبقرى مثل أفلاطون لم يكن ليضعنا

أمام خطأ لغوى رهيب كهذا

وحتى كهنه المصريين أنفسهم ما كانوا ليقعوا فى هذا الخطأ قط

ولكن العجيب أن أصحاب نظريه الغرق فى الرمال كانت لديهم نقطه قويه يمكن أن تؤيد نظريتهم

نقطه تكمن فى نهايه الصحراء المشار إليها

وبالتحدي فى كهف من الكهوف

كهف عجيب
جداً ...


تابعونا






__________________
إذا فقدت كل شىء و بقيت ثقتك بالله فإنك لم تفقد شيئاً
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 13-02-2009, 10:07 AM
الصورة الرمزية أسيل رزق
أسيل رزق أسيل رزق غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
العمر: 33
المشاركات: 5,103
معدل تقييم المستوى: 0
أسيل رزق has a little shameless behaviour in the past
Mnn ==>> أسطورة القارة المفقودة {أطلانطس}<<==

فى يونيو 1940 أعلن الوسيط الروحي الشهير " إدجار كايس " واحدة من أشهر نبوءاته عبرتاريخه الطويل , إذ قال انه ومن خلال وساطة روحية قوية يتوقع ان يبرز جزء من قارةأطلانطس الغارقة بالقرب من جزر بهاما مابين عامي 1968 و 1969 م
ولقد أتهمعديدون كايس بالشعوذة والنصب عندما أعلن هذه النبوءة وعلى الرغم من هذا فقد انتظرالعالم ظهور اطلنطس بفارغ الصبر ..

وفى احد الايام صرخ الطيار المدني بهذهالعبارة... قارة " أطلانطس " ...., وهو يقود طائرته فوق جزر البهاما عام 1968 , عندما شاهد مع زميله جزيرة صغيرة تبرز من المحيط , بالقرب من جزيرة ( بيمن ) واسرعيلتقط الة التصوير الخاصة به ويملأ فيلمها بصور لذلك الجزء من القارة المفقودة التيالهبت الخيال طويلا .....

وكان لظهور ذلك الجزء في نفس الزمان والمكان الذينحددهما كايس في نبوءته وقع الصاعقة على الجميع مؤيدين ومعارضين , إذ كان في رأيالجميع الدليل الوحيد الملموس على وجود أطلنطس ...


على مدار قرون طويلة, "عثر" العلماء على "اتلانتس", في مياه البحار قبالةالسويد وفلسطين وتركيا وكريت وقرطاجة التونسية, والمكسيك و...القطب المتجمدالشمالي! تبدو اشبه بشبح افلت من كتبالفلسفة ليحتل مخيلة العلماء. فهجسوا بها. و"رأوها" كلما عثروا على اطلال تحت المياه. وللمصادفة, فقد عرضت قناة "ديسكوفري" حلقة عن "اكتشاف" علماء آثار اوروبيين لـ"اتلانتس" في مياه بحر ايجة, قبالة مدينة "سيتزريوني", التي عُثر عليها مدفونة تحت ركام بركاني كثيف. ورأوا ان ثورة بركان فيذلك الموقع أدت الى نتيجة مزدوجة: دفن "اتلانتس" تحت مياه البحر ودفن المدينةالايجية المذكورة تحت الحمم البركانية وغبارها. وعرضت القناة شريطاً يُظهر رسوماًعلى جدران تلك المدينة, تتشابه مع... رسوم افلاطون عن "اتلانتس"! وفي حزيران (يونيو) من السنة الحالية, نشرت صحيفة "انتيكويتي", المتخصصة بالمكتشفات الأثارية, دراسة لباحث الماني من جامعة ويبيرتال, اسمه راينار كون, "تؤكد" العثور على "اتلانتس" قبالة المرفأ الاسباني "كاديز", حيث عثر على اثار لمعبدين يونانيينمدفونين تحت البحر.


والحديث عن أطلنطس يعود الى زمن قديم , أقدم ممايمكن ان نتصور , فقد ورد ذكرها لاول مرة في محاورات أفلاطون حوالي عام 335 ق. م , ففي محاورته الشهيرة المعروفة باسم ( تيماوس ) يحكي كريتياس أن الكهنة المصريينأستقبلوا ( صولون ) في معابدهم ( وهذه حقيقة تاريخية ) ثم يشير إلى أنهم أخبروا ( صولون ) عن قصة قديمة تحويها سجلاتهم تقول : أنه كانت هناك إمبراطورية عظيمة تعرفباسم أطلنطس تحتل قارة هائلة خلف أعمدة " هرقل " ( مضيق جبل طارق حاليا ) وأنهاكانت اكبر من شمال افريقيا واسيا الصغرى مجتمعتين وخلفها سلسلة من الجزر تربط بينهاوبين قارة ضخمة أخرى ..


وقد وصف " كريتياس " اطلنطس بأنها جنة الله سبحانه وتعالى في الارض ... ففيها تنمو كل النباتات والخضروات والفواكه , وتحيا كل الحيوانات والطيور , وتتفجرفيها ينابيع المياه الحارة والباردة , وكل شيء فيها نظيف وجميل , وشعبها من ارقىالشعوب وأعظمها .....




بالاضافه الى احتوائها على خبرات هندسية وعلمية تفوق – بعشرات المراتمايمكن ان تخيله في عصر افلاطون , إذ وصف كريتياس إقامتهم لشبكة من قنوات الري , والجسور , وارصفة الموانيء التي ترسو عندها سفنهم وأساطيلهم التجاريةالضخمة

وهناك العديد من المعالم المادية التى بدأت تنكشف وتظهر تباعاً الىالعلن تؤكد وجود قارة اطلانتس اهمها :

1- خارطة محفوظة في مكتبة مجلس الشيوخفي الولايات المتحدة (Library of Congress) تُعرف بخارطة Piri Reis التي تم العثورعليها عام 1929 في قصر السلطان التركي المعروف الآن بTopkapi، حيث يَظهر اسم وموقعقارة اطلانتس على الخارطة.


2- وهنالك مخطوطة مصرية مكتوبة على ورق البردى تُدعى مخطوطة Harris طولها 45 متراً ُتشير الى المصير الذي لاقته قارة اطلانتس وهي محفوظة في المتحفالبريطاني،

3- كذلك مخطوطة مصرية أخرى محفوظة في متحف Hermitage في مدينةبيترسبيرغ في روسيا تشير الى ارسال الفرعون بعثة الى الغرب بحثاً عن اطلانتس .

4- وجود سلسلة جبال في قعر المحيط الأطلسي غرب مضيق جبل طارق صورتها بعثةروسية بواسطة غواصة تدعى Academian Petrovsky عام 1974 . فبعد دراسة نوعية سلسلةالجبال هذه، تبين أنها كانت في القديم على سطح المحيط... ويقول الباحثون انها كانتجزءاً من القارة المفقودة، اطلانتس.

5- جمجمة من كريستال الكوارتز تم العثورعليها عام 1924 على رأس معبد مهدم في هندوراس تحمل تفاصيل دقيقة جداً لجمجمة انسانعادي دون أثر لأية خدوش عليها. بعد دراسة هذه الجمجمة في المختبرات العلمية لشركةهيوليت- باكرد، تبين ان لها خصائص ضوئية لأنها اذا تعرضت لنور الشمس من زاويةمعينة، انبثقت الانوار من العينين والانف والفم. وما أثار حيرة العلماء ان حجركريستال الكوارتز يعتبر من اقسى الحجارة على الاطلاق بعد الألماس وبالتالي يصعبنحته. وان نُحت، فلا بد لأثر(أو خدوش) الادوات الحادة من ان تظهر عليه، في حين انأي أثر لا يظهر على هذه الجمجمة حتى تحت المجهر. تبقى هذه القطعة المميزة والغامضةمن أبرز الدلائل على وجود حضارة تكنولوجية متقدمة علينا وبالتالي ينسب بعض اشهرعلماء اليوم جمجمة الكريستال هذه الى الحضارة المندثرة أطلانتس.

http://www.esoteric-lebanon.org/atlantis5.gif
جمجمة الكريستال



ومن هذا المنطلق بدأت عشرات المحاولات لاثبات وجود اطلانطس وراح العلماء يبحثون عناماكن أخرى بخلاف المحيط الاطلسي يمكن ان تكون المهد الحقيقي لاطلانطس , فاشار احدالعلماء الى ان اطلانطس هي نفسها قارة امريكا , واكد اخر ان الجزر البريطانية هيجزء من قارة اطلانطس في حين اقترح البعض الاخر وجودها في السويد او المحيط الهنديأو حتى القطب الشمالي ...


ثم جاءت نبوءة " كايس " لتضع قاعدة جديدةللقضية كلها ..
وبعد طهور جزيرة كايس الصغيرة والمباني أو الاطلال الاثرية فوقهاقرر باحث وأديب وغواص شهير يدعى " تشارلز بير ليتز " ان يبحث عن اطلانطس في نفسالموقع وبدا بحثه بالفعل ليلتقط عددا من الصور لاطلال واضحة في قاع المحيط ومكعباتصخرية ضخمة ذات زوايا قائمة مقدارها تسعين درجة بالضبط مما ينفي احتمال صنعهابوساطة الطبيعة وعوامل التعرية وحدها




ولم يكن هذا وحده ماتم العثور عليه في تلك المنطقة من المحيط ...
لقدعثر الباحثون بالقرب من سواحل فنزويلا على سور طوله أكثر من مائة وعشرين كيلومترافي اعماق المحيط , وعثر السوفيت شمال كوبا على عشرة افدنة من اطلال المباني القديمةفي قاع المحيط ..وشاهدت ماسحة محيطات فرنسية درجات سلم منحوتة في القاع بالقرب منبورتوريكو ..

المراجع:

Donnelly, Ignatius. Atlantis: Myths of the Antediluvian World: Chicago, 1882.
Valentine, J.Manson. Underwater Archaelogy in the Bahamas: Explorers Journal, New York, 1976.
Plato. Timaeus And Critias: London, Penguin classics, 1977.
Berlitz, Charles. Atlantis The Eighth Continent: New York, Fawcett Books, 1984.
"حوار في الايزوتيريك (معالمعلمين الحكماء)" بقلم ج ب م ، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء. بيروت، 1991.


"علم الأرقام وسر الصفر" بقلم ج ب م ، منشورات أصدقاء المعرفة البيضاء. بيروت، 1992.

"الايزوتيريك علم المعرفة ومعرفة العلم" بقلم ج ب م ، منشوراتأصدقاء المعرفة البيضاء. بيروت، 1994.

لغزها يزداد غموضاً يوماً بعد يوم: جماجم الكريستال من هتلر الى الفاتيكان (عن Ici Paris) جريدة النهار "الدليل"/العدد 507/ الجمعة 18 تشرين الأول 2002
__________________
إذا فقدت كل شىء و بقيت ثقتك بالله فإنك لم تفقد شيئاً
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:52 AM.