|
إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ... |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#301
|
|||
|
|||
ما شاء الله عندم قدرة على التعبير بجمل بسيطة وواضحة ولكنها ذات فكرة عميقة
كما اقول دائما استفيد من كتاباتك ربنا يبارك فيك |
#302
|
||||
|
||||
و الله العظيم حضراتكم تعطوني تقدير يفوقني جزاكم الله عني كل خير
|
#303
|
||||
|
||||
اسقاط
اسقاط
اذا عَجَزَ الْفَرَدُ عَنْ مُجَابَهَةِ مُشْكِلَاتِهِ جُبِّنَا وَذَلِكَ لإفتقاده أَدَوَات الْحَلِّ لَجَأَ لاشُعُورِيَّا إلي مَا يُسَمِّي فِي عِلْمِ النَّفْسِ التَّحْلِيلِيِّ بِالْحِيَلِ الدِّفاعِيَّةِ ؛ وَلِأَنَّ الْمقال بحثي فَلَنْ اطيل عَلَيكُمْ فِيمَا سطرت وَسَأَبْدَأُ بِنَفْسي وَكَيْفَ وَاجَهْتِ نقوصاتي وَلَحَسُنَ حَظِي ان مّنَ اللَّهِ عَلِيِّ بِأوْسَعِهَا إنتشاراً وَأَكْثَرهَا اِسْتِحْسَانَا مِنْ قَبْلَ خبرَاءِ النَّفْسِ وَدَليلَا عِلِّيُّ الصِّحَّةِ النَّفْسِيَّةِ الَا وَهِي:- التَّسَامِي sublimation يَلْجَأُ الِيُّهَا الانسان لِلتَّعْبِيرِ عَنْ دَوَافِعِهِ الْغيرُ مَرْغُوبَةُ اِجْتِمَاعِيَّا وَتَحْوِيلُهَا لِصُورَةِ اُكْثُرْ قَبُولًا ؛ لدَيْ سُلُوِّكَ عُدْوَانِيِّ وَقُلَّبِ قَاسِي وَصَرَاحَةِ فِجَّةٍ وَعَصِبِيَّةٍ مَقِيتَةٍ.. تَكْوِينِي الْجُسْمَانِيُّ وَالْمُجْتَمَعِيُّ مَنَعَانِي وَالْحَمْدَ لله عَنْ تَرْجَمَةِ ذَلِكَ الِي تَصَرُّفَاتٍ اجرامية تَزَجُّ بِي الِيُّ غَيَاهِبِ السُّجُونِ او تَدْفَعِنَّي دَفَعَا الِي الْمِقْصَلَةِ وَسَاعَدَنِي قَلَمِيٌّ فِي اطفاء حَرِيق نَفْسي الْمُشْتَعِل لِيَتَحَوَّلُ اِنْحِرَافُي الِي ادب الْمَقَالَ وَسُخْرِيَّةَ سِيَاسِيَّةٍ وَهِي اُكْثُرْ الْمَجَالَاتِ اِسْتيعَابَا لِلْمُجْرِمِينَ امثالي.. هَذِهِ الحيله تُرَضِّي عَنهَا الْحُكُومَاتِ والانظمة بِشَرْطِ عَدَم التَّجَاوُزِ فَمَنْشُورِ مَتْرُوك لِفَرَدِ او مَجْمُوعَةُ مَكْبُوتَةُ سِيَاسِيَّا او اِجْتِمَاعيا اُفْضُلْ بِكَثِيرِ مَنْ خُرُوجهُمْ لِلْوَاقِعِ التَّوَحُّدُ Identification التَّقَمُّصُ وَمَثَّالُ ذَلِكَ مُعَمِّر الْقذَافِيِّ مُلِكَ مُلُوكُ افريقيا وَزَعيمَ الامة الاوحد وَتَوْصُفُ هَذِهِ الْحِيلَةَ بِالْبارانُويا او الْهَوَس لِتَبْنِي افكار وَقُيِّمَ شَخْصُ اخر لِلشُّعُورِ بِالرِّضَا الذَّاتِيِّ وَالتَّغَلُّبِ عُلِيَ الْقَلَقُ.. اجد فِيمَا اجد شَخْصِيَّةٌ لَمْ تَنُلْ حَظَّا وَافِرَا مِنَ الثَّقَافَةِ او التَّعَلُّمَ الذَّاتِيَّ وَتُقُلِّدَتْ مَكَاُنَا مَهْمَا كَانَ حَقِيرًا وَجَدَّتْ فِيهِ مُتَنَفِّسَا لِزَعَامَةِ حُرَمتِ مِنهَا مَارَسَتهَا عَلِيُّ مِنْ هُمْ دَوَّنَهاُ او تَحْتَ سُلْطَتها و وَظِيفَتهاُ حُتِّي لَوْ كَانَتْ صَرْفُ حِصَّةِ تَمْوِينِيَّةٍ مُقَرِّرَةٍ لِلْفقرَاءِ وَهُنَا يُصَدِّقَ الْمَثَلُ الشُّعْبَِي ُّ " حِينَ تَتَبَاهَيْ الْقَرِعَةَ بِشَعْرِ بِنْتِ اختها " النُّكُوصُ Regression وَتِلْكَ مِفْضَلَة مِنَ الصّغَارِ وَالنِّسَاءِ وَهِي اِسْتِدْعَاءُ مَرْحَلَةِ عُمْرِيَّةٍ كَانَ يَشْعُرُ فِيهَا خَادَعَ نَفْسهُ بِالرِّضَا وَتَحْقِيق الرَّغْبَاتِ فَيَلْجَأُ الطِّفْلُ لِلْتَبَوُّلِ اللارادي وَالْمَرْأَة لِلْبُكَاءِ وَالْمُدِيرِ فِي اِسْتِدْعَاءِ انجازاته الْوَهْمِيَّةُ الْغيرُ مَسْبُوقَةٌ وَفُتُوحَاتَهُ الانكشارية وَاِنْتِصَارَاتِهِ المدريديه استدرارا للعطف والامان وَالْمَدْحَ وَحُسْن الطَّالِعِ وَتَصْدِيق الْمُرِيدِينَ التَّكْوينُ الْعَكْسِيُّ Reaction Formation حِيلَةُ يُبْدِي فِيهَا الشَّخْصَ احاسيس مُغَايَرَة لِمَشَاعِرِهِ الْحَقِيقِيَّةِ وَهِي بِلَا مُنَازِعِ تَخُصُّ الْمُنَافِقِينَ فِي كُلُّ مَجَالِ دِينِيٍّ، اِجْتِمَاعِيٌّ، سِيَاسِيٌّ، اعلامي، رِيَاضِيٌّ، ثَقَافِيٌّ، جِنْسَي او عَقَائِدَيْ. اياك ان تَعْتَقِدُ ان الْمُنَافِقَ السِّيَاسِيَّ يَعْشَقُ مِنْ ينافقه فَعِلْم النَّفْسِ يَجْزِمُ بِعَكْسِ ذَلِكَ وَكَذَلِكَ مِنْ يُسْرِفُ فِي الطُّقُوسِ الدَّيِّنِيَّةِ وَالتَّحَدُّثِ فِيهَا اكاد اُصْدُقْ اِنْهَمْ لَا يُؤْمَنُوا بِهَا وَلَكَ ان تَقْرَأُ الَانِ مَا بَيْنَ سُطُورٍ هَؤُلَاءِ الاسقاط Projection خدعةُ تَحْتَاجَ الِيُّ صَفْحَاتٍ وَكُتُبٍ فَاِخْتَرْتِهَا عُنْوَانَا لِمَقَالَيْ ؛ بِبَسَاطَةِ ان يَنْسُبَ شَخْصُ لِغَيْرهُ مِنَ النَّاسِ افعاله الْغيرُ مَقْبُولَةٌ وَيَعْزُوَ الْيُهْمُ رغباته الْكَرِيهَة وَيَلْحَقُ بِهُمْ افكاره الَّتِي تَسَبُّبٌ لَهُ الالم وَتُثِيرَ لَدَيهُ مَشَاعِرَ الاثم.. سَهُلَ جِدَا اِسْتِنْبَاط عَصِبِيَّةٍ وَعُدْوَانِيَّةٍ انسان تُجَاهَ اخر بِلَا مُبَرِّرِ مُقْنِعِ غَيْرِ جِلْدِهِ لذاته فِي اخر وَلَا تُنَسِّ مَشَاعِرُ الْكَرَاهِيَةِ وَالْحِقدِ الَّتِي تُؤَجِّجَ نَارُ خدعةُ الاسقاط لِتَنْتِجُ اسوأ مَا فِي هَؤُلَاءِ الْمَرَضِيَّ مِنْ وَضاعَةٍ اري اِنْكِ تَنْتَظِرَ مِثَالَا لَكِني اُتْرُكْ لَكَ هَذِهِ الْمَرَّةَ ان تَبْحَثَ فَيَمَنُ حَوْلكَ لَكُنَّ ساضحكك بِالْمَثَلِ الشُّعْبَِيِّ ال َ+ 18 وَاِعْتَذَرَ مُقَدِّمَا " الْعَاهِرَةُ تُلَهِّيكَ وَاللَّيُّ فِيهَا تُجَيِّبُهُ فِيكَ " واخيرا الْكَبْتَ Repression وَهِيَ حَالُهُ لَطِيفَةٍ لَا تؤذي فِي الْغَالِبِ غَيْرَ صَاحِبِهَا وَهِي وَسِيلَةُ الانسان لِيَتَّقِيَ نوَازعُهُ وَدَوَافِعُهُ الَّتِي يَفْضُلُ انكارها وَتَظْهَرُ فِي الاحلام او زلات اللِّسَانَ فَلَوْ وَجَدَّتْ انسانا يَتَلَعْثَمُ اثناء الْحَديث وَيُدَلِّي بِحِوَارَاتٍ غَيْرَ مَفْهُومَةٍ فَاِعْلَمْ ان لَدَيهُ رَغْبَة قَوِيَّةٍ دَفِينَةٍ فِي عِشْقِ الْخَطَّابَةِ وَالتَّأْثِيرِ فِي الْجُمْهُورِ وَخِتَامَا " لَا تُنُّهُ عَنْ خُلُقِ وَتَأَتِّي بِمِثْلهُ عَارَ عَلَيكَ ان فَعُلَّتْ عَظِيمُ " |
#304
|
|||
|
|||
وَلَا تُنَسِّ مَشَاعِرُ الْكَرَاهِيَةِ وَالْحِقدِ الَّتِي تُؤَجِّجَ نَارُ خدعةُ الاسقاط لِتَنْتِجُ اسوأ مَا فِي هَؤُلَاءِ الْمَرَضِيَّ
ظاهرة موجود فى حياتنا كثيراً ما نراها ولا نعرف لها تفسير اشكرك على العرض الرائع |
#305
|
|||
|
|||
هذه حيل للدفاع النفسي حتي يستعيد الانسان توازنه و يستطع ان يواصل رحلة الحياة
كل الشكر و التقدير لحضرتك استاذنا الفاضل
__________________
Minds, like parachutes, only work when opened
|
#306
|
||||
|
||||
مروركم يزيدني شرف
|
#307
|
||||
|
||||
الشكر لكم سيدي
|
#308
|
||||
|
||||
القلم وانا
أري إنك تُسرف في ال*** ،وأراك سعيداً بذلك ..أتعرف ما في قلبي ؟ لا لست سعيداً؛الكلمة خالدة تمنّيتها صدقة جارية فتحوّلت الي ذنوب عنقودية لا أبرأ منها إلا بنار جهنم ..انت في جهنم بالفعل ..بل أصنع جنّتي من خلالك ..بل قل تُوقد حطبها وتزيدها إشتعالاً ..هل لي من فرصة في التراجع؟ ..عندما تبدأ لا تنتهي ، لقد أحببت الشهرة وكونك حديث المجالس وترقّبك من قبل من صنعتهم أعداءاً لك ولي ..لم أصنع عدو بل أوجدت أحباباً كُثر ..إفتراضيين تقصد ،وفي الواقع غيرهم أعداء أكثر ..كل ما يرعبني أن أقسم الله بالقلم وإنه لعظيم ..إذن إجعلني ضميرك وليس شهوتك ..لكنني إنسان ،ولا يمكنني ان أعلو فوق ذلك .. قال صديقك إخرج من ابراهيم اترك الوقتي واللحظي والمنتهي اذهب للمطلق الفن والأدب ..رددت عليه " لا أستطيع ..لا أعرف ..لا احاول ..إذن لا تطلب مني نجدة انت من تصنعني وقد جعلتني حاداً بتاراً لا يرحم حتي إنك اخترت كُنيتي "رصاص قلم " ..انت كذلك ..لا بل انت من أرادني رصاصاً في القلوب خنجراً طاعناً لا يُبقي ولا يذر ..انت واهم وقد اعتلتك جنون العظمة وتعتقد انك كذلك
كل هذا في سنك ؟..بل في عقلك انا مجرد مترجم لما يعتمل في صدرك ،ريشتك يا فنان .. آخر تعديل بواسطة إبراهيم أبو ليفة ، 31-03-2018 الساعة 09:28 PM |
#309
|
|||
|
|||
رصاص قلم
بالفعل أنت من جعلته رصاص قلم فى الحق إذن لا تشتكى دمت بخير أستاذى إبراهيم المحترم |
#310
|
||||
|
||||
ان شاء الله في الحق دمتم بخير والدي المبجل
|
#311
|
||||
|
||||
البصيرة العمياء
"البصيرة العمياء "
أعمي البصر والبصيرة او يري بعين البصيرة او بعين العقل او القلب وجميعهم يصبوا في كلمة الفراسة بمعني إستنباط نتائج من مقدمات بشرط الإلمام بالمعلومات الكافية حول عنوان معين والبحث في تفاصيله للحكم الدقيق وإبداء رأي سديد فإن طلب منك أن تدلو بدلوك في مناقشة ما او شرعت في البحث للكتابة في موضوع " لا اعلم " كافية ، إنما إعتلاء منبر الإستعلاء والذاتية وتغليب العاطفة والغرور اللحظي ،فقد وقعت في المحظور وبثثت سموماً لا اصل لها ولا بنية تحتية تدعمها وتلك لها اسس وقواعد ومهارات انتفت عنك و شاركت في التغييب بل انت نفسك اصبحت منهم " المغيبون " اولي مدارج جمع المعلومات القراءة وهي في سوق المعلومات عظيم ولها مهارات ايضا تدعمها منها السريعة ،النقدية ،من أجل المتعة او التحصيل وجميعاً مارسناها في حجرة الدرس وتليها في الترتيب مهارات الاستماع وتلك تخصيب للاذن لتنتج كلاماً وفكر، فرضا تعّرضت لطرح متحيز غير موضوعي تغلب عليه العاطفة والتعصب وغُلف بإطار من خرافات شهوانية او قلبية تراود العقل تُرجم كل هذا لأفكار وكلم من نفس الجينات ويا ويلنا إن تغلّف المتكلم بعد ذلك بمدعاة التفرد وامتلاكه لناصية العلم ،الكلمة والحرف منتهكاً أسوار أفكارك ونقلت كل ذلك تباعاً لوسطك الإقليمي ويا للقدر ان وجد لك أنداداً ضاغطين من نفس العينة وتنافستم في نشر أفكار المُعلّم الأول والزيادة عليها فلا مُقنِع ولا مقتنع وعمّت الغوغائية فانسحب الواعي بحجة اللاجدوي وأصبح سعد زغلول رمزاً لها وساد ضيّق الافق ووُضعت حواجز ومعوقات أمام أي محاولات لمزيد من الأفكار التصحيحية وأضحي التبرير راية لقراصنة الفكر وقدّموا من حاول التغيير فداءً وتحيّزوا لمحدوديتهم خدعوا أنفسهم واصبح لعقيدتهم وتابعيها شعار " الكارثة في التغيير ...المتاح اوالفوضي ." عُميت أبصارهم وأنار الله قلوب الباحثين عن الحقيقة ..امين آخر تعديل بواسطة إبراهيم أبو ليفة ، 18-04-2018 الساعة 08:34 AM |
#312
|
|||
|
|||
للأسف أكبر عقبة فى طريق التقدم والابداع هى المقولة (ليس فى الامكان أبدع مما كان)
صدقت يا صديقى فى كلمة كلمة كتبتها |
#313
|
||||
|
||||
اللاجدوي من اسس تغييب الوعي
|
#314
|
|||
|
|||
الاستاذ الفاضل ابراهيم
أولا: البصيرة لا علاقة لها بالفراسة لأن البصيرة من الله ومستحيل أن تكون عمياء لأنها ارتبطت بالصالحين والأنبياء وهى شقيقة الحكمة أما الفراسة هى استنباط ثانياً: اسوق اليكم مقطع من كتابى به نفس الفكرة كلنا يؤمن بالخيال فالجنة لم يرها أحد والنار لم يرها أحد، ولكننا نؤمن بوجود الله وبالحساب والثواب والعقاب، فسخرنا الواقع لخدمة الخيال، فسوف ندخل الجنة بالأعمال الصالحة، والنار مثوى الكذب، فبخيالنا نحيا حياة كريمة، ونطيع الله الذى مْنَ علينا بالبراهين، والرسل، والمصلحين؛ وتتخيل مستقبل إبنك فتربيه لخدمة خيالك والخطط المستقبلية لكل الدول....إلخ، فطبيعى إذاً أن يسخر الواقع لخدمة الخيال. السؤال الآن كيف نميز بين واقع المفكرين وخيالهم؟ كيف نفرق بين الرغبات، والإنتماءات، والمعتقدات، وما نقرءه؟؛ تلك هى مشكلة البشر، لن أختار أن أكون فارس على جواد أبيض لمجرد المعارضة، فنحن ندرس المسلمات والنظريات ونتأكد من براهينها وصدقها علمياً إذن فمن الخطأ العلمى والمنهجى أن تبنى رأيك على آراء كُتاب ومفكرين حتى وإن كنت تثق فى قدراتهم الآرائية. ولا يجب أن نعتنق آراء الغير كمسلمة وثوقية دون أدنى محاولة لإقناع أنفسنا ولو باليسير من القراءة، لنخلع ثوب السفسطائية الثقافية. ثالثا: شكراً |
#315
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|