#31
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا |
#32
|
|||
|
|||
بارك الله فيك
|
#33
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
|
#34
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم يا أستاذنا
|
#35
|
|||
|
|||
بارك الله فيك
|
#36
|
|||
|
|||
مشكوووررررررررررر
|
#37
|
||||
|
||||
__________________
إن الذي ملأاللغات محاسنًا جعل الجمال وسره في الضاد |
#38
|
||||
|
||||
__________________
إن الذي ملأاللغات محاسنًا جعل الجمال وسره في الضاد |
#39
|
|||
|
|||
بارك الله فيك وجزاك خيرا كثيرا
|
#40
|
|||
|
|||
أخانا خالد لك كل الشكر ولكنني في العام الماضي بدأت في شرح بعض الموضوعات بالفعل وتأكدنا من فهرس الكتاب الذي تم إلغاؤه فهل الكلام نهائي أم بعد هذا الكلام قرارات أخرى؟
__________________
إسماعيل تركي (أبو شهد) |
#41
|
||||
|
||||
الكلام نهائي والكتاب طبع
__________________
|
#42
|
|||
|
|||
لو سمحت هل يوجد تغيير فى منهج الأدب
|
#43
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
|
#44
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
|
#45
|
|||
|
|||
على موقع يسمى مدرسة صابر هناك درس قراءة ويقال بأنه التغيير الوحيد وهو بعنوان (آداب الصداقة )وإليك نصه:التعديل الوحيد 2ث منهج جديد 2017
درس قراءة -- آداب الصداقة تمهيد تعد الصداقة قيمة كبيرة في حياة كل من, فاختيار الرصديق عليه نظرة الآخرين للإنسان فقد يدفعك صديقك إلى الشر فيذمك الناس, ولذلك ينبغي علينا اختيار أصدقائنا بعناية. ================= يجب عليك متى حصل لك صديق أن تكثر مراعاته, وتبالغ في تفقده ولا تستهين باليسير من حقه عند مهم يعرض له أو حادث يحدث به, فأما في أوقات الرخاء فينبغي أن تلقاه بالوجه الطلق والخلق الرحب وأن تظهر له في عينك وحركاتك وفي هشاشتك وارتياحك عند مشاهدته إياك ما يزداد به في كل يوم وكل حال ثقة بمودتك وسكونا إليك ويرى السرور فيها في جميع أعضائك التي تظهر السرور فيها إذا لقيك؛ فإن التحفي الشديد عند طلعة الصديق لا يخفى. ثم ينبغي أن نفعل مثل ذلك بمن تعلم أنه يؤثره ويحبه من جار أو صديق أو ولد أو تابع أو حاشية , وتثني عليهم من غير إسراف يخرج بك إلى الملق الذي يمقته عليك ويظهر له منك تكلف فيه وإنما يتم لك ذلك إذا توخيت الصديق في كل ما تثنى به عليه والزم هذه الطريقة حتى لا يقع منك توان فيها بوجه من الوجوه وفي حال من الأحوال فإن ذلك يجلب المحبة الخالصة, ويهديك محبة الغرباء ومن لا معرفة لك به وكما أن الحمام إذا ألف بيوتنا وأنس لمجالسنا وطاف بها يجلب لنا أشكاله وأمثاله, فكذلك حال الإنسان إذا عرفنا واختلط بنا اختلاط الراغب فينا الآنس بنا بل يزيد على الحيوان غير الناطق بحسن الوصف وجميل الثناء ونشر المحاسن. واعلم أن مشاركة الصديق في السراء – وإن كانت – واجبة فإن مشاركته في الضراء أوجب وموقعها عنده أعظم وانظر عند ذلك إن أصابته نكبة أو لحقته مصيبة أو عثر به الدهر كيف تكون مواساتك له بنفسك ومالك وكيف يظهر له تفقدك ومراعاتك ولا تنتظرن بأن يسألك تصريحا أو تعريضا بل اطلع على قلبه واسبق إلى ما في نفسه وشاركه في مضض ما لحقه لتخفف عنه. وإن بلغت مرتبة الغنى فاغمس إخوانك فيها من غير امتنان ولا تطاول وإن رأيت من بعضهم نبوا عليك أو نقصانا مما عهدته فاختلط به واجتذبه إليك فإنك إن أنفت من ذلك أو داخلك شيء من الكبر والصلف عليم انتقض حبل المودة وانتكثت قوته ومع ذلك فلست تأمن أن يزول عنك الغنى فتستحي وتضطر إلى قطيعتهم حتى لا تنظر إليهم ثم حافظ على هذه الشروط بالمداومة عليها لتبقى المودة على حال واحد. وليس هذا الشرط خاصا بالمودة بل هو مطرد في كل ما يخصك أعنى أن مركوبك وملبوسك ومنزلك متى لم تراعها مراعاة متصلة فسدت وانتقضت. فإذا كانت صورة حائطك وسطوحك كذلك ومتى غفلت أو توانيت لم تأمن نقوضه وتهدمه, فكيف ترى أن تجفو من ترجوه لكل خير وتنتظر مشاركته في السراء والضراء ومع ذلك فإن ضرر تلك يختص بك بمنفعة واحدة, وأما صديقك فوجوه الضرر التي تدخل عليك بجفائه وانتقاض مودته كبيرة عظيمة ذلك أنه ينقلب عدوا وتتحول منافعه مضارا فلا تأمن غوائله وعداوته وينقطع رجاؤك فيما لا تجد له خلفا ولا تستفيد عنه عوضا ولا يسد مسده شيء , وإذا راعيت شروطه وحافظت عليها بالمداولة أمنت جميع ذلك ثم احذر في صديقك وإن كنت متحليا بأدب وعلم أن تبخل عليه بهما أو يرى فيك أنك تحب الاستبداد دونه والاستئثار عليه. فليس أحد ينقص من العلم ما يأخذه غيره بل يزكو على النفقة ويربو مع الصداقة ويزيد على الإنفاق فإذا بخل صاحب علم بعلمه فإنما ذلك لأحوال فيه كلها قبيحة. وهي أنه إما يكون قليل البضاعة منه فهو يخاف أن يفنى ما عنده ـو يرد عليه ما لا يعرف فيزول تشرفه عند الجهال, وإما أن يكون مكتسبا به فهو يخشى أن يضيق مكسبه به وينقص حظه منه. ثم احذر أن تنبسط بأصحابك وتحمل أحدا منهم على ذكر شيء في نفسه ولا ترخص في عيب شيء يتصل به فضلا عن عيبه ولا يطمعن أحد في ذلك من أولي أنسابك والمتصلين بك لا جدا ولا هزلا وكيف تحتمل ذلك فيه, وأنت عينه وقلبه وخليفته على الناس كلهم بل أنت هو فإنه إن بلغه شيء مما حذرتك منه لم يشك أن ذلك كان عن رأيك وهواك فينقلب عدوا وينفر عنك نفور الضد ثم احذر النميمة وسماعها, وذلك أن الأشرار يدخلون بين الأخيار في صورة النصحاء فيوهمونهم النصيحة وينقلبون إليهم – في عرض الأحاديث اللذيذة- أخبار أصدقائهم محرفة مموهة حتى إذا تجاسروا عليهم بالحديث المختلق يصرحون لهم ما يفسد مودتهم ويشوه وجوه أصدقائهم إلى أن يبغض بعضهم بعضا, وللقدماء في هذا المعنى كتب مؤلفة يحذرون فيها من النميمة ويشبهون صورة النمام بمن يحك بأظافره أصول البنيان القوية حتى يؤثر فيها ثم لا يزاليزيد ويمعن حتى يدخل فيها المعول فيقلعه من أصله. ويضربون له الأمثال الكثيرة المشبهة بحديث الثور مع الأسد في كتاب (كليلة ودمنة) ونحن نكتفي بهذا القدر من الإيماء ولست أترك مع الإيجاز والاختصار تعظيم هذا الباب وتكريره عليك لتعلم أن القدماء إنما ألفوا فيه كتب وضربوا له الأمثال وأكثروا فيه من الوصايا لما وراءه من النفع العظيم على السامعين من الأخيار ولما خافوه من الضرر الكثيير على من يستهين به
__________________
إسماعيل تركي (أبو شهد) |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|