|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#331
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#332
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#333
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#334
|
||||
|
||||
![]() عبادات قلبية
![]() |
#335
|
||||
|
||||
![]() الخوف من الله ![]() |
#336
|
||||
|
||||
![]() الدعوة إلى الله تعالى ![]() على من تجب الدعوة إلى الله
|
#337
|
||||
|
||||
![]() الأسلوب الأمثل للدعوة إلى الله ![]() |
#338
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#339
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#340
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#341
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#342
|
||||
|
||||
![]() أنواع العبادة وأدلتها ونعلم أن من أنواع العبادة- كما سبق- الركوع والسجود ، والطواف والنذر ، والذبح والاستغاثة والاستعانة ، والحلف والتوكل إلى غير ذلك مما مر . فدليل الركوع والسجود قوله تعالى : - ودليل الصلاة والذبح قوله : وقوله : ودليل النذر والطواف قوله تعالى : ودليل الحلف ، الحديث الوارد عن ابن عمر - رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه وسلم- : ودليل الاستغاثة ، قوله تعالى . ودليل الاستعانة ، قوله تعالى : - والحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : ودليل الخوف ، قوله تعالى : ودليل التوكل ، قوله تعالى : ودليل الرهبة ، قوله تعالى : ودليل الدعاء ، قوله تعالى : وهذا خطاب للرسول صلى الله عليه وسلم - كما ترى- أي لا تدع يا محمد من دون معبودك وخالقك شيئا لا ينفعك في الدنيا ولا في الآخرة ، ولا يضرك في دين ولا دنيا فإن فعلت : فدعوتها من دون الله ، فإنك إذا من الظالمين أي المشركين بالله . والرسول صلى الله عليه وسلم معصوم من الشرك وكل كبائر الذنوب ، وإنما هذا تعليم للأمة . وقوله : وقوله : - والمستغيث بالمخلوق إنما ينادي ويدعو غير الله ، كأن يستغيث قائلا : يا رسول الله أنقذني من هذه الشدة ، أو يا عبد القادر ، أو يا دسوقي ، أو يا رفاعي ، أو يا بدوي . . . إلخ . ولا ريب أن المستغيث بغير الله داخل في عداد الظالمين المشركين . وكيف يستغيث العاقل المؤمن بغير الله ، وهو يقرأ هذه الآيات أو يسمعها ؟! ومنها قوله تعالى : - الركوع والسجود والنذر لغير الله فالذي يركع أو يسجد لحي أو لميت ، أو ينذر لغير الله ، كأن ينذر لقبور الأولياء أو الصالحين ، أو يذبح لهم ، أو للأشجار أو للعيون أو للكهوف أو للمقامات والأضرحة ، أو يطوف بقبر نبي أو ولي ، كأن يطوف بقبر الرسول ، أو بقبر علي بن أبي طالب ، أو بقبر الحسن أو الحسين ، أو علي بن موسى الرضا ، أو عبد القادر الجيلاني ، أو البدوي ، أو الرفاعي أو زينب أو رقية أو يستغيث بهم في الشدائد ، كأن يقول : "يا رسول الله أنقذني ، يا سول الله فرج عني هذا الكرب ، المدد يا عبد القادر يا جيلاني . أو يطلب من غير الله ما لا يقدر عليه إلا الله ، كأن يطلب من المخلوق شفاعة عند الله ، أو مغفرة للذنوب ، أو تحصيلا للجنة أو نجاة من النار ، أو أن يرزقه ولدا ، أو أن يطلعه على الغيب ، أو نحو ذلك من الأمور التي ليست في قدرة المخلوق أن يفعلها . فإنه يكون بكل فعل من هذه الأفعال مشركا بالله العظيم شركا أكبر ، لا يغفر الله له إلا أن يتوب . لقوله تعالى : - أما ما كان في إمكان المخلوق الحي ، فلا بأس بأن يستعين به ، مثل أن يطلب منه أن يعينه في قضاء حاجة ، أو إنقاذ من غرق أو حريق أو ما سوى ذلك . الأمر لله وحده والمخلوق عاجز هذا وقد أكثر الله في كتابه المجيد من الآيات الآمرة بعبادته وحده ودعائه وحده . كما قال الله :
وقال الله : وقال : وقال مبينا عجز تلك الآلهة التي عبدها المشركون من أن تجلب لهم نفعا ، أو تدفع عنهم ضرا ، بل ولا تدفع عن نفسها فضلا عن غيرها : - وقال مبينا أن النفع والضر بيده لا بيد غيره : وأخبر الله سبحانه وتعالى أنه يبكت النصارى ويوبخهم على عبادتهم للمسيح : والله يعلم أن المسيح لم يأمر بعبادته ، ولا يرضى بذلك ، - ولكن يريد الله من هذه الآيات أن يبين للناس أن عبادة المسيح الذي هو من الأنبياء المرسلين لا تجوز ، بل ويكون شركا ، فكيف بعبادة غيره من الأولياء ، ومن الأشجار ، ومن الأحجار والكهوف ، والمقامات ؟ ألم يسمع دعاة غير الله قول الله مخاطبا لسيد العالمين : فإذا كان الضر النازل بالرسول لا يستطيع أن يدفعه ، فكيف يستطيع الرسول بل ومن هو دونه أن يدفع ضرا نزل بغيره ؟!! ألم يسمع هؤلاء قول الله العظيم : ألم يشرك اليهود والنصارى باتخاذهم أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله ، كما قال تعالى : |
#343
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#344
|
|||
|
|||
![]()
اعجبنى هذا
|
#345
|
||||
|
||||
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|