ღ♥乂♥ღ توماس كوك ღ♥乂♥ღ

[محمد محمود بدر]

ღ♥乂♥ღ توماس كوك ღ♥乂♥ღ

حتي عام 1870 كانت الوسيلة الوحيدة للسفر عبر النيل المركب الدهبية التي بدات رحلتها 1858 كانت مركب كبير باشرعتها تبحر في النيل ذهابا و ايابا في 40 يوم من القاهرة إلى الأقصر تكلف حوالي 110 جنيه إسترليني؛ رحلة لمدة يوم و خمسين إلى أسوان ، حوالي 150 £ " . ولكن تجربة نيلية تغيرت بشكل ملحوظ على مدى القرن التاسع عشر، حيث بدأت الشركة السياحة توماس كوك المحدودة جلب البواخر السريعة والمهارة التنظيمية لتحويل البواخر النيلية من كروز لمدة ثلاثة أشهر ل رحلة لمشاهدة معالم المدينة لمدة يوم و العشرين

اصبحت الرحلات بالقطار متاحة و بديل للرحلات بالباخرة دهبية التي كانت قاصرة في معظم الاحيان علي الاغنياء و المرفهين وفي 1897 اكد توماس كوك ان الرحلات علي بواخرة تعطي نفس الراحة و الثقه و ان المسافرين يستطيعون تأجير الدهبية من خلال شركتة

ومع ذلك ، قدم كوك خدمة أسرع عبر 6 بواخر السياحية ( " السفن الحديثة التي بنيت في اسكتلندا بغض النظر عن تكلفه " )، و دهبية ، بخمس مداخن إطلاق البخار . في عام 1847 ، نصح ويلكنسون أن "عشرون يوما قد لا يستهان بها كمتوسط عادل للرحلة من القاهرة إلى الأقصر ؛ مع رياح جيدة ، فمن الممكن أن يذهب من طيبة إلى الشلال الثاني والعودة مرة أخرى في أسبوعين ،

في عام 1897 يمكن أن يأخذ المسافرين من الدرجة الأولى باخرة سياحية من كوك من القاهرة إلى الشلال الأول (بالقرب من اسوان ) و مرة أخرى في عشرين يوما ؛وايضا تقديم رحلات إلى الشلال الثاني (بالقرب من وادي حلفا ) المطلوبة ل مدة سبعة أيام إضافية.
جولات كوك ترتكز على المواقع الرئيسية على طول نهر النيل ، مثل أبيدوس ، طيبة، فيلة وأبو سمبل حيث يرجع الفضل في كونه " مؤسس السياحة الحديثة ، " توماس كوك أنشئت الشركة جولته في انكلترا في عام 1841 . وفي عام 1870 ، منحت مصرايام الوالي اسماعيل شركة توماس كوك المحدودة امتياز لتشغيل أسطول باخرة الحكومة المصرية من القاهرة إلى أسوان ( الشلال الأول )
في عام 1874 ، وقال انه مدد الخدمة إلى الحدود السودانية ( الشلال الثاني ) ومنحت الشركة امتيازا حصريا للقيام الحكومة على طول نهر النيل

من خلال دليل السفر و مجلتها السياحية لشركة كوك ، والإعلانات ، تم تسويق الشركة المختصة بالرحلات الي مصر " كملاذ الشتاء بامتياز " التي عرضت مناخ مصر المعتدل و المواقع الأثرية الغريبة. خلال فصل الشتاء من 1889-1890 ، زار ما يقرب من11000 سائح القاهرة "، منهم 1300 ارتفعت النيل" ؛ بعد عشر سنوات، ما يصل إلى50000 زار مصر

بعد أول وصول السائحين إلى الإسكندرية، يتلقون المساعدة من وكلاء كوك في التخطيط لبقية سفرهم في مصر. كانت المحطات الرئيسية على طول نهر النيل القاهرة ، أسيوط ، الأقصر ، أسوان ، والخرطوم. ، وفقا لدوجلاس سلاد وهو من قدامى المحاربين
ومخضرم في السفريات مع توماس كوك قال ان
" كوك هو الملك غير المتوج في مصر

قبل مطلع القرن العشرين ، كان هناك اثنين من الامبراطوريات على النيل - الاحتلال العسكري البريطاني ، و توماس كوك وبوارجها. وكان نهر النيل اهم منتجع شتوي مفضل للغربين

بداء من فترة 1911 حتي 1921 بدات توماس كوك ببناء اسطول جديد و سريع في مصر و شبة الجزيرة العربية و السودان وققلو مدة السفر من القاهرة لاسوان في اقل من 20 يوم طمعا في استجلاب المذيد من السياح
1922 ال 1935 كان هذا هو العصر الذهبي للسياحة النيلية حيث ان المسافرين اغلبهم من اعضاء البعثات الديبلوماسية و رجال الاعمال و المنقبين علي الاثار و من اشهر من قدمو للسياحة النيلية كاتبة القصص البوليسية الاشهر اجاثا كريستي 1933 حيث كتبت روايتها الشهيرة جريمة علي ضفاف النيل مستوحاة من رحلتها الي مصر مع زوجها الاثري ارشيبالد كريستي


اس اس ممنون بنيت لشركة توماس كوك 1904 و كانت ضمن اسطولها حتي 1947 و قد اشتراها علي باشا ماهر


هذة مجموعه من اسطول شركة كوك 1925
Large (high-season services) :
Egypt (Thornycroft, 1907, 230x32 ft),
Arabia (Thornycroft, 1911, 236x32 ft),
Sudan (Bow, McLachlan, 1915-1921, 236x32 ft). used in BBC's "Death on the Nile" w/ David Suchet
Rosetta (231x30 ft),
Damietta (231x30 ft)
Medium (off-season services) :
Delta (159x27 ft),
Thebes (150x26 ft)
Small (generally sold for group charter) :
Memnon (1904, 131x19 ft), used in film version of "Death on the Nile" with Peter Ustinov
Chonsu (125x18 ft),
Serapis (125x18 ft),
Oonas (110x18 ft),
Fostat (100x22 ft),
Seti (100x18 ft),
Scarab (90x17 ft)

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

مامنون الي اشتراها علي باشا ماهر من شركه توماس كوك سنه ١٩٤٨،واتعمل عليها اول فيلم لأجاثا كريستي
Death on the Nile

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

اخر مركب بخاري كانت تتبع شركه توماس كوك في مصر من سنه ١٩٠٠

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]

[محمد محمود بدر]