مشكلة تؤرق شعب مصر؟

[callayax]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد أبو السلاطين

إذا تأملنا قوله تعالى :
( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً )
نجد الآتى أن التحرش مرض يصيب الرجال ، والله يعلم أن هناك من الرجال لا ينظر للمرأة على أنه شريك له فى الحياة لها عقل وفكر لها روح ووجدان بل لا ينظر إلا للجسد وهذا شخص مريض ، فليس العيب فى صوت المرأة فمن طبيعة صوتها رقته وقد تتحدث سيدة بلغة رقيقة قد تعودتها مع شخص مريض فدون أن تدرى تصبح مطمع وفريسة لذلك الرجل الذى غاب عقله وتحكمت فيه شهواته ولذلك رب العزة يحذر النساء عند الحديث أن يكونوا حذرين فالعيب ليس فيهم بل فى المتلقى وهذه الآية دليل على ذلك .
وعلى الدولة تطبيق القانون بكل حزم وشدة ليكون رادعاً لأمثال هؤلاء المرضى وأن تكون جلسات المحاكمة لمثل هؤلاء علانية ليعلم كل مريض أنه سيوصم بتلك الجريمة أبد الدهر وسيكون عبرة لغيره ، بالإضافة لابد للأزهر ورجال الدين الذين ابتعدوا عن المشاكل الحقيقية وأخذوا يسايرون موجة البحث عن الشو الإعلامى ، لابد أن يفيق الأزهر من غيبوبته ويوعى الشباب بقيم وأخلاقيات ديننا الحنيف .
وعلى الأسرة مراقبة سلوكيات الأبناء وأصدقائهم فالمرء على دين خليله كما قال رسولنا الكريم وغرس القيم الروحية فيهم
لابد أيضا أن يقوم الإعلام بدوره ودوره عظيم ولكن غير مفعل من أعمال فنية تركز على منظومة القيم التى تبنى المجتمع
وأخيراً دور المدرسة التى يقضى بها الطلاب ساعات لابد أن تعود التربية لمدارسنا ولا عيب من أن نتعلم من دول سبقتنا كيف غرسوا فى أبنائهم جب الوطن والانتماء له

بارك الله فيك علي هذا الكلام الجميل فينك يا استاذنا من زمان شكرا على المرور

[أ/رضا عطيه]

حين تتنوع مناهل العلم والقيم دون ترابط فى وطن واحد

فكل سيلقى على غيره اللوم ليبرىء نفسه

الأسرة -الشارع فى القرية أو المدينة - المدرسة و الجامعة -المسجدوالكنيسة

تفرعت مسئولياتهم فتفرقت دماء الضحايا عليهم

فخرجنا بالنتيجة المرعبة

ولانجاة إلا أن نعود لقيمنا ويكون مصدر العلم والمعلومة واحد ومعلوم الجهة

إنه الدين الحنيف فلتستقى كل مناهجنا من روضه إن كنا حقا نريد النجاة

فالشباب منبع التقليد وليس هذا عيب حين يرى علمائهم تبهرهم قيم لاتتفق مع قيم مجتمعنا

لاتلقوها على البطالة وغيرها من مشكلات المجتمع

فكم من خال من العمل ويمتلك من الشهامة والرجولة ماتكفى أمة بأكملها

إنه التعليم من الأسرة مرورا بالمدرسة ثم الجامعة وتتخللها قيم الشارع الذى عكف المسجد على تأمينه بنشر القيم وعاونته المؤسسات الموكلة برعاية كل أفراد المجتمع
وقبل كل ذلك القدوة ثم يأتى حزم وحسم القانون

اللهم اصلح ذات بيننا لينصلح كل ما نحن فيه


شكرا جزيلا

[callayax]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدو عبده

حين تتنوع مناهل العلم والقيم دون ترابط فى وطن واحد

فكل سيلقى على غيره اللوم ليبرىء نفسه

الأسرة -الشارع فى القرية أو المدينة - المدرسة و الجامعة -المسجدوالكنيسة

تفرعت مسئولياتهم فتفرقت دماء الضحايا عليهم

فخرجنا بالنتيجة المرعبة

ولانجاة إلا أن نعود لقيمنا ويكون مصدر العلم والمعلومة واحد ومعلوم الجهة

إنه الدين الحنيف فلتستقى كل مناهجنا من روضه إن كنا حقا نريد النجاة

فالشباب منبع التقليد وليس هذا عيب حين يرى علمائهم تبهرهم قيم لاتتفق مع قيم مجتمعنا

لاتلقوها على البطالة وغيرها من مشكلات المجتمع

فكم من خال من العمل ويمتلك من الشهامة والرجولة ماتكفى أمة بأكملها

إنه التعليم من الأسرة مرورا بالمدرسة ثم الجامعة وتتخللها قيم الشارع الذى عكف المسجد على تأمينه بنشر القيم وعاونته المؤسسات الموكلة برعاية كل أفراد المجتمع
وقبل كل ذلك القدوة ثم يأتى حزم وحسم القانون

اللهم اصلح ذات بيننا لينصلح كل ما نحن فيه


شكرا جزيلا

الف الف شكر على هذا الكلام الجميل جدا وبارك الله فيك