|
#1
|
|||
|
|||
![]()
يا استاذ سعيد يعنى محضر 13 معاهم والا لاء لان كل لما نسأل يقول لسه؟
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وفجاة اختفى الكلام عن هذه المحاضر وظهرت هذه القرارات 481 .... الخ انا حاليا معى فى البيت قراران 483 وقرار 484 وعلى وعد يوم السبت او الاحد احصل على قرار 481 وقرار 482 وقرار 485 واذا وفقنى الله سوف احضرهم وان شاء الله غدا سوف احاول بقدر المستطاع ارفع القرارين حتى لا تتراكم القرارات معى واعجز على توصيلهم مرة اخرى لاصحابهم فى الموعد المحدد ومن هنا اتمنى من الزملاء الانتظار حتى غدا ان شاء الله على الساعه الثامنه مساءا تقريبا حتى عودتى من عملى لرفع القرارين جزاكم الله خيرا |
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الخلق الكريم يقتضي مكافأة من يؤدي إليك المعروف ، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بهذا ، فقال : ( مَن صَنَعَ إِليكُم مَعرُوفًا فَكَافِئُوه ، فَإِن لَم تَجِدُوا مَا تُكَافِئُوا بِهِ فَادعُوا لَهُ حَتَّى تَرَوا أَنَّكُم قَد كَافَأتُمُوهُ ) رواه أبو داود (1672) وصححه الألباني .
وإحسان المكافأة يعني اختيار ما يدخل الفرح والسرور على صاحب المعروف ، فكما أنه أدخل على قلبك المسرة ، فينبغي أن تسعى لشكره بالمثل ، قال تعالى : ( هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ ) الرحمن/60 . فإن قصرت الحيلة عن مكافأته بهدية ، أو مساعدة في عمل ، أو تقديم خدمة له ، ونحو ذلك ، فلا أقل من الدعاء له ، وقد يكون هذا الدعاء من أسباب سعادته في الدنيا والآخرة فأقول لأخينا الأكبر وأستاذنا الجليل/ جزاك الله خيرًا وأحسن الله إليك
__________________
قال أبو حنيفة الإمام *** لا ينبغي لمن له إسلام أخذ بأقوالي حتى تُعرَضَا *** على الكتاب والحديث المرتضى ومالك إمام دار الهجرة *** قال وقد أشار نحو الحجرة كل كلام منه ذو قبول *** ومنه مردود سوى الرسول والشافعي قال إن رأيتم *** قولي مخالفا لم رويتم من الحديث فاضربوا الجدار *** بقولي المخالف الأخبار وأحمد قال لهم لا تكتبوا *** ما قلته بل أصل ذلك اطلبوا |
#4
|
||||
|
||||
![]()
|
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|