اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-01-2006, 08:15 PM
بسبوسة بسبوسة غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: May 2005
العمر: 28
المشاركات: 1,661
معدل تقييم المستوى: 0
بسبوسة is an unknown quantity at this point
Red face


أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد
كثيرا...


لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد..
بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل
كنت أسخر من هذا وذاك..
لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا
تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت
زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً..
أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت:
ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً.
اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه،
لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر و خالداً.
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت.
دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر.
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول:
الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته.
رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب
بكائه،
وأنا أستمع إليه وأنتفض.
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى
المسجد.
ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر..
ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً
..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه.
استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة.
رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟
كدت أن أتجاهل
طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ...
طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ...
يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت..
دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال.
كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي.
تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
لم
أشعر إلاّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري...
نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس.
أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه
ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه.
ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض...
لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.
توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما
حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم
؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...
صرخت بها ... سالم! أين سالم ..؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي أسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله



لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم


ملاحظة : اذا كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها فلن تستحق اخذ ثوابها لأن ثوابها عظيم

الحمد لله

أحد السلف كان أقرع الرأس.. أبرص البدن.. أعمى العينين.. مشلول القدمين واليدين .. وكان يقول: "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً". فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول..فمما عافاك؟
فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر.




قال تعالى:
{ وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ اْلرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لًهُ قَرِينٌ }






الزخرف 36.


اللهم اجمعني بكم في الجنه








•?•?•?عندما تولد يا ابن ادم يؤذن في اذنك من غير صلاة وعندما تموت يصلى عليك من غير اذان وكأن حياتك في الدنيا ليست سوى الوقت الذي تقضيه بين الاذان والصلاة فلا تقضيها بما لا ينفع

منقول للفائدة
__________________
<div align="center"><span style="font-family:Impact">سأتغيب فتــــــــــرة عن المنتـــــــــدى</span></div>
  #2  
قديم 08-01-2006, 08:36 PM
اينشتاين اينشتاين غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
العمر: 35
المشاركات: 1,320
معدل تقييم المستوى: 0
اينشتاين is an unknown quantity at this point
افتراضي

قصة مؤثرة فعلا يا اخت ايمان
بالرغم من انى سمعتها وقرأتها قبل كده الا انى دائما اقرأها لما فيها من عظة
شكرا جزيلا
__________________
الحقيقة مش حقيقة فى اى شىء
  #3  
قديم 08-01-2006, 08:59 PM
الصورة الرمزية المخلص الي الابد
المخلص الي الابد المخلص الي الابد غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Feb 2005
العمر: 40
المشاركات: 1,761
معدل تقييم المستوى: 0
المخلص الي الابد is an unknown quantity at this point
افتراضي

جزاكي الله كل خير علي نقل هذه القصة المؤثرة
__________________
  #4  
قديم 08-01-2006, 09:13 PM
بسبوسة بسبوسة غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: May 2005
العمر: 28
المشاركات: 1,661
معدل تقييم المستوى: 0
بسبوسة is an unknown quantity at this point
افتراضي

شكرا جزيلا لكما وجزاكما الله كل خير
__________________
<div align="center"><span style="font-family:Impact">سأتغيب فتــــــــــرة عن المنتـــــــــدى</span></div>
  #5  
قديم 08-01-2006, 10:41 PM
sama_91 sama_91 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
العمر: 33
المشاركات: 746
معدل تقييم المستوى: 0
sama_91 is an unknown quantity at this point
افتراضي

جزاكى الله كل خيير
قصه جميله جدا
سبحاااااان الله
__________________
**اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق**
  #6  
قديم 09-01-2006, 02:44 PM
علمي علوم علمي علوم غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2004
العمر: 35
المشاركات: 2,431
معدل تقييم المستوى: 0
علمي علوم is an unknown quantity at this point
افتراضي

شكرا اختى بسبوسة على القصة المؤثرة والرائعة
وجزاكى الله خيراً
__________________


[/URL]
  #7  
قديم 10-01-2006, 12:07 AM
الصورة الرمزية بورسعيدى
بورسعيدى بورسعيدى غير متواجد حالياً
عضو له إمتياز خاص ( أسد المنتدى العجوز )
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
العمر: 56
المشاركات: 5,808
معدل تقييم المستوى: 0
بورسعيدى is an unknown quantity at this point
افتراضي

جزاك الله كل خير
حقيقى القصة مؤثرة
شكرا على نقلها يا بسبوسة
__________________
  #8  
قديم 10-01-2006, 07:13 PM
الصورة الرمزية zizo2_2
zizo2_2 zizo2_2 غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
العمر: 43
المشاركات: 7,944
معدل تقييم المستوى: 0
zizo2_2 can only hope to improve
افتراضي

شكرا يا بسبوسة على القصة الجميلة
__________________

  #9  
قديم 10-01-2006, 07:24 PM
مشمشمة مشمشمة غير متواجد حالياً
عضو قدير
 
تاريخ التسجيل: Aug 2005
العمر: 35
المشاركات: 333
معدل تقييم المستوى: 0
مشمشمة is an unknown quantity at this point
افتراضي

شككرا يا بسبوسة المنتدي علي الموضوع
ويا رب كل واحد يقراه يستفيد منه
  #10  
قديم 10-01-2006, 08:58 PM
الصورة الرمزية Miss_CaR!zma
Miss_CaR!zma Miss_CaR!zma غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 2,363
معدل تقييم المستوى: 0
Miss_CaR!zma is an unknown quantity at this point
افتراضي

قصه مؤثره فعلا
جزاك الله بها خيرا ايمان
__________________
*الإنسان حين التغيير يصبح هو قطعة الرخام وفي نفس الوقت هو النحات فحتما سيتبع هذا التغيير ألم .... ولكن في النهاية تبرز ملامح الانسان الصالح الجديد بكل روعه وجمال .
  #11  
قديم 10-01-2006, 09:15 PM
محمد البري
ضيف
 
المشاركات: n/a
افتراضي

شكرا على الموضوع وبالفعل قصه مؤثره

بجد والله كانت الدموع ستنساب من عيني

وشكرا يا بسبوسه بجد خليتيني اعيد حساباتي
  #12  
قديم 10-01-2006, 11:41 PM
بسبوسة بسبوسة غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: May 2005
العمر: 28
المشاركات: 1,661
معدل تقييم المستوى: 0
بسبوسة is an unknown quantity at this point
افتراضي

شكرا لكم جميعا على المرور وجزاكم الله خيرا
__________________
<div align="center"><span style="font-family:Impact">سأتغيب فتــــــــــرة عن المنتـــــــــدى</span></div>
  #13  
قديم 11-01-2006, 11:30 AM
الصورة الرمزية basmala
basmala basmala غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Aug 2005
العمر: 32
المشاركات: 2,114
معدل تقييم المستوى: 0
basmala is an unknown quantity at this point
افتراضي

جزاكى الله خير يابسبوسه

هى فعلا قصه مؤثره جدا
__________________
سبحان الله وبحمده ..سبحان الله العظيم
  #14  
قديم 11-01-2006, 11:58 AM
بسبوسة بسبوسة غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: May 2005
العمر: 28
المشاركات: 1,661
معدل تقييم المستوى: 0
بسبوسة is an unknown quantity at this point
افتراضي

شكرا بسملة لمرورك
__________________
<div align="center"><span style="font-family:Impact">سأتغيب فتــــــــــرة عن المنتـــــــــدى</span></div>
  #15  
قديم 15-01-2006, 12:23 PM
فتاة_الإسلام فتاة_الإسلام غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Apr 2005
العمر: 36
المشاركات: 3,286
معدل تقييم المستوى: 0
فتاة_الإسلام is an unknown quantity at this point
افتراضي

اقتباس:
Originally posted by اينشتاين@Jan 8 2006, 08:36 PM
قصة مؤثرة فعلا يا اخت ايمان
بالرغم من انى سمعتها وقرأتها* قبل كده الا انى دائما اقرأها لما فيها من عظة
شكرا جزيلا
[snapback]63296[/snapback]
شكراً لكِ يا إيمان على العظة..
__________________
<div align="center"><span style="font-family:Comic Sans Ms">ما أصعب أن يعطي الإنسان،، ثم يُقابل عطاءَه بالنكران</span></div>
 

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 08:55 AM.