#1
|
|||
|
|||
م***ة دير ياسين في 10 أبريل عام 1948
حدثت م***ة دير ياسين في قرية دير ياسين، التي تقع غربي القدس في 10 أبريل عام 1948 على يد الجماعتين الصهيونيتين: أرجون وشتيرن. أي بعد أسبوعين من توقيع معاهدة سلام طلبها رؤساء المستوطنات اليهودية المجاورة ووافق عليها أهالي قرية دير ياسبن.وراح ضحية هذه الم***ة أعداد كبيرة من السكان لهذه القرية من الأطفال، وكبار السن والنساء والشباب. عدد من ذهب ضحية هذه الم***ة مختلف عليه، أذ تذكر المصادر العربية والفلسطينية أن ما بين 250 إلى 360 ضحية تم ***ها، بينما تذكر المصادر الغربية أن العدد لم يتجاوز 107 ***ى. كانت م***ة دير ياسين عاملاً مهمّاً في الهجرة الفلسطينبة إلى مناطق أُخرى من فلسطين والبلدان العربية المجاورة لما سببته الم***ة من حالة رعب عند المدنيين. ولعلّها الشعرة التي قصمت ظهر البعير في إشعال الحرب العربية الإسرائيلية في عام 1948. وأضفت الم***ة حِقداً إضافياً على الحقد الموجود أصلاً بين العرب والإسرائيليين. تاريخ تنامت الكراهية والأحقاد بين الفلسطينيين واليهود في عام 1948واشتعلت الأحقاد بعد قرار بريطانيا سحب قواتها من فلسطين مما ترك حالة من عدم الاستقرار في فلسطين. واشتعلت الصراعات المسلحة بين العرب واليهود بحلول ربيع 1948 عندما قام جيش التحرير العربي والمؤلّف من الفلسطينيين ومتطوعين من مختلف البلدان العربية على تشكيل هجمات على الطرق الرابطة بين المستوطنات اليهودية وقد سمّيت تلك الحرب بحرب الطرق، حيث أحرز العرب تقدّماً في قطع الطريق الرئيسي بين مدينة تل أبيب وغرب القدس مما ترك 16% من جُل اليهود في فلسطين في حالة حصار. قرر اليهود تشكيل هجوم مضاد للهجوم العربي على الطرقات الرئيسية فقامت عصابة شتيرن والأرجون بالهجوم على قرية دير ياسين على اعتبار أن القرية صغيرة ومن الممكن السيطرة عليها مما سيعمل على رفع الروح المعنوية اليهودية بعد خيبة أمل اليهود من التقدم العربي على الطرق الرئيسية اليهودية. يذكر كارل صباغ في كتابه (فلسطين: تاريخ شخصي) بعض الحقائق عن قرية دير ياسين في تلك المرحلة التاريخية فيقول: "قرية دير ياسين من القرى الصغيرة على أطراف القدس ولم يكن لها أي شأن في حركة المقاومة ضد اليهود، حتى أن كبراء القرية رفضوا طلب المتطوعين العرب بالاستعانة برجال القرية لمحاربة اليهود، كما منعوهم من استخدام القرية لمهاجمة قاعدة يهودية قربها، فرد المتطوعون العرب ب*** رؤوس الماشية فيها. بل إنها وقعت على اتفاق للالتزام بالسلم وعدم العدوان مع جيرانهم من اليهود. فما الذي كان يلزمهم فعله ليثبتوا لليهود صدق نواياهم في الرغبة بالسلم والأمن؟ كان الحكم في نهاية المطاف يشير إلى أنهم عرب، يعيشون في أرض أرادها اليهود لأنفسهم." الم***ة قامت عناصر من منظمتي (الأرجون وشتيرن) الإرهابيتين بشن هجوم على قرية دير ياسين قرابة الساعة الثالثة فجراً، وتوقع المهاجمون أن يفزع الأهالي من الهجوم ويبادروا إلى الفرار من القرية. وهو السبب الرئيسي من الهجوم، كي يتسنّى لليهود الاستيلاء على القرية. انقضّ المهاجمون اليهود تسبقهم سيارة مصفّحة على القرية وفوجيء المهاجمون بنيران القرويين التي لم تكن في الحسبان وسقط من اليهود 4 من ال***ى و 32 جرحى. طلب بعد ذلك المهاجمون المساعدة من قيادة الهاجاناه في القدس وجاءت التعزيزات، وتمكّن المهاجمون من استعادة جرحاهم وفتح الأعيرة النارية على القرويين دون تمييز بين رجل أو طفل أو امرأة. ولم تكتف العناصر اليهودية المسلحة من إراقة الدماء في القرية، بل أخذوا عدداً من القرويين الأحياء بالسيارات واستعرضوهم في شوارع الأحياء اليهودية وسط هتافات اليهود، ثم العودة بالضحايا إلى قرية دير ياسين وتم انتهاك جميع المواثيق والأعراف الدولية حيث جرت أبشع أنواع ال*****، فكما روى مراسل صحفي عاصر الم***ة : "إنه شئ تأنف الوحوش نفسها ارتكابه لقد اتو بفتاة واغتصبوها بحضور أهلها ،ثم انتهوا منها وبدأو *****ها فقطعوا نهديها ثم ألقوا بها في النار ". ذلك لنعرف أعداء الإنسانية و الوطن الفلسطيني. الضحايا في عام 1948، اتفق الكثير من الصحفيين الذين تمكّنوا من تغطية م***ة دير ياسين أن عدد ال***ى وصل إلى 254 من القرويين. وم***ة دير ياسين تُعدّ من الأحداث القليلة التي تلتقي فيها الرغبة العربية واليهودية على الارتفاع في عدد ال***ى فمن الجانب العربي، ارتفاع عدد ال***ى سيؤثر في النظرة الإنجليزية لليهود تأثيراً سلبيا ومن الجانب اليهودي، سيقوم العدد الكبير ل***ى الم***ة على إخافة القرى العربية الأخرى ويعمل على تهجيرها طوعاً بدون جهد يهودي. النتيجة تزايدت الحرب الإعلامية العربية اليهودية بعد م***ة دير ياسين وتزايدت الهجرة الفلسطينية إلى البلدان العربية المجاورة نتيجة الرعب الذي دبّ في نفوس الفلسطينيين من أحداث الم***ة، وعملت بشاعة الم***ة على تأليب الرأي العام العربي وتشكيل الجيش الذي خاض حرب الـ 1948. وبعد م***ة دير ياسين، استوطن اليهود القرية وفي عام 1980 أعاد اليهود البناء في القرية فوق أنقاض المباني الأصلية وأسموا الشوارع بأسماء مقاتلين الإرجون الذين نفّذوا الم***ة.
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
فيديو وثائقى عن م***ة دير ياسين
__________________
آخر تعديل بواسطة abomokhtar ، 11-04-2013 الساعة 09:56 PM |
#3
|
|||
|
|||
كثيرة هي المجازر التي تم ارتكابها في بلدات وقرى فلسطين من قِبل العدو الصهيوني الغاشم، سواء كان ذلك على يد جيشه المزعوم، أو حتى عصاباته المسلحة الموجودة على أرض فلسطين المحتلة، فمنذ العام 1947م حتى يومنا الحاضر عانى شعبنا الفلسطيني الكثير من المذابح والمجازر المختلفة، ابتداءً من م***ة قريتي بلد الشيخ في نهاية عام 1947م، مرورًا بمذابح قرى سعسع، كفر حسينية، دير ياسين، بيت داراس، والعديد من المجازر، ووصولاً وانتهاءً بمجزرة الحرم الإبراهيمي عام 1996م.
لذلك كان من الواجب علينا أن نقوم بفضح ذلك الكيان الصهيوني الغاصب، وكشف صورته الدموية الحقيقية أمام العالم، فكان هذا المقال الذي يتناول الحديث عن قرية دير ياسين والمجزرة التي تم ارتكابها بحق مواطنيها(1). أسباب مجزرة دير ياسين الحقيقة أن هناك العديد من الأسباب التي دعت الصهاينة لكي يتجرءوا على تلك المجازر البشعة في حق الشعب الفلسطيني. لقد مرت فصول الصراع الإسلامي اليهودي على أرض فلسطين المباركة بأطوار عديدة منذ الحرب العالمية الأولى، هي في مجملها لصالح أحفاد القردة والخنازير؛ وذلك لأسباب كثيرة أهمها الصمت الحكومي عند الدول العربية والإسلامية تجاه ما يجري على أرض فلسطين، وضعف الإمكانيات عند مجاهدي فلسطين، والتواطؤ العالمي على تقديم فلسطين غنيمة باردة للصهاينة، والدعم الإنجليزي الفرنسي الأمريكي الكامل والمشترك لقيام دولة الكيان الصهيوني المسمَّاة (إسرائيل)، ثم سياسة المذابح المروعة التي كانت تتبعها العصابات الصهيونية بحق السكان العُزّل، والتي أجبرت الكثير من أبناء فلسطين على مغادرة أراضيهم كرهًا وفزعًا، لا كما يروِّج المبطلون المتصهينون بأن الفلسطينيين قد باعوا أراضيهم وقبضوا الثمن طوعًا. كما أنه قد تنامت الكراهية والأحقاد بين الفلسطينيين واليهود في عام 1948م، واشتعلت الأحقاد بعد قرار المملكة المتحدة سحب قواتها من فلسطين مما ترك حالة من عدم الاستقرار في فلسطين. واشتعلت الصراعات المسلحة بين العرب واليهود بحلول ربيع 1948م، أحرز العرب تقدّمًا في قطع الطريق الرئيسي بين مدينة تل أبيب وغرب القدس، مما ترك 16% من جُلّ اليهود في فلسطين في حالة حصار. قرر اليهود تشكيل هجوم مضاد للهجوم العربي على الطرقات الرئيسية، فقامت عصابتا شتيرن والأرجون بالهجوم على قرية دير ياسين على اعتبار أن القرية صغيرة ومن الممكن السيطرة عليها؛ مما سيعمل على رفع الروح المعنوية اليهودية بعد خيبة أمل اليهود من التقدم العربي على الطرق الرئيسية اليهودية. إضافة إلى ذلك، من المعلوم أن قرية دير ياسين تقع على بُعد بضعة كيلومترات من القدس على تل يربط بينها وبين تل أبيب، وكانت القدس آنذاك تتعرض لضربات متلاحقة، وكان العرب بزعامة البطل الفلسطيني عبد القادر الحسيني، يحرزون الانتصارات في مواقعهم. لذلك كان اليهود في حاجة إلى انتصار، حسب قول أحد ضباطها: "من أجل كسر الروح المعنوية لدى العرب، ورفع الروح المعنوية لدى اليهود"، فكانت دير ياسين فريسة سهلة لقوات الأرجون. كما أن المنظمات العسكرية الصهيونية كانت في حاجة إلى مطار يخدم سكان القدس. كما أن الهجوم وعمليات ال*** والإعلان عن الم***ة هي جزء من نمط صهيوني عام يهدف إلى تفريغ فلسطين من سكانها عن طريق الإبادة والطرد(2). مجزرة دير ياسين كانت قرية دير ياسين الواقعة قرب قرية القسطل غربي القدس، تعيش حياة آمنة هادئة حيث يقيم بها 775 نسمة كلهم مسلمون يملكون أراضي زراعية، وبالقرية مسجدان ومدرستان ونادٍ للرياضة، وفي يوم 30 جمادى الأولى 1367هـ/ 9 إبريل 1948م وهو اليوم التالي مباشرة لمعركة القسطل الشهيرة التي استشهد فيها زعيم المجاهدين عبد القادر الحسيني، هجمت عصابات الأرجون (التي كان يتزعمها مناحيم بيجين، رئيس وزراء الكيان الصهيوني فيما بعد) وشتيرن ليحي (التي كان يترأسها إسحاق شامير الذي خلف بيجين في رئاسة الوزارة)، وتم الهجوم باتفاق مسبق مع الهاجاناه، هدمته تلك العصابات الصهيونية على القرية الآمنة بالدبابات والمدافع وبأعداد كبيرة من الصهاينة. كان يقطن القرية العربية الصغيرة 400 شخص، يتعاملون تجاريًّا مع المستوطنات المجاورة، ولم يكن بالقرية سوى 85 مسلحًا، ولا يملكون إلا أسلحة قديمة يرجع تاريخها إلى الحرب العالمية الأولى. وفي فجر 9 إبريل عام 1948م دخلت قوات الأرجون من شرق القرية وجنوبها، ودخلت قوات شتيرن من الشمال ليحاصروا القرية من كل جانب ما عدا الطريق الغربي؛ حتى يفاجئوا السكان وهم نائمون. وقد قوبل الهجوم بالمقاومة في بادئ الأمر، وهو ما أدَّى إلى مصرع 4 وجرح 40 من المهاجمين الصهاينة. وكما يقول الكاتب الفرنسي باتريك ميرسييون: "إن المهاجمين لم يخوضوا مثل تلك المعارك من قبل، فقد كان من الأيسر لهم إلقاء القنابل في وسط الأسواق المزدحمة عن مهاجمة قرية تدافع عن نفسها؛ لذلك لم يستطيعوا التقدم أمام هذا القتال العنيف". ولمواجهة صمود أهل القرية، استعان المهاجمون بدعم من قوات البالماخ في أحد المعسكرات بالقرب من القدس، حيث قامت من جانبها بقصف القرية بمدافع الهاون لتسهيل مهمة المهاجمين. ومع حلول الظهيرة أصبحت القرية خالية تمامًا من أية مقاومة، فقررت قوات الأرجون وشتيرن (والحديث لميرسييون) "استخدام الأسلوب الوحيد الذي يعرفونه جيدًا، وهو الديناميت. وهكذا استولوا على القرية عن طريق تفجيرها بيتًا بيتًا. وبعد أن انتهت المتفجرات لديهم قاموا "بتنظيف" المكان من آخر عناصر المقاومة عن طريق القنابل والمدافع الرشاشة، حيث كانوا يطلقون النيران على كل ما يتحرك داخل المنزل من رجال، ونساء، وأطفال، وشيوخ"! وأوقفوا العشرات من أهل القرية إلى الحوائط وأطلقوا النار عليهم. واستمرت أعمال ال*** على مدى يومين. وقامت القوات الصهيونية بعمليات تشويه سادية (***** - اعتداء - بتر أعضاء - *** الحوامل والمراهنة على نوع الأجنة)، وأُلقي بـ 53 من الأطفال الأحياء وراء سور المدينة القديمة، واقتيد 25 من الرجال الأحياء في حافلات ليطوفوا بهم داخل القدس طواف النصر على غرار الجيوش الرومانية القديمة، ثم تم إعدامهم رميًا بالرصاص! وألقيت الجثث في بئر القرية، وأُغلق بابه بإحكام لإخفاء معالم الجريمة. ومنعت المنظمات العسكرية الصهيونية مبعوث الصليب الأحمر جاك دي رينييه من دخول القرية لأكثر من يوم. بينما قام أفراد الهاجاناه الذين احتلوا القرية بجمع جثث أخرى في عناية وفجروها لتضليل مندوبي الهيئات الدولية، وللإيحاء بأن الضحايا لقوا حتفهم خلال صدامات مسلحة (عثر مبعوث الصليب الأحمر على الجثث التي أُلقيت في البئر فيما بعد). وبلغ عدد الضحايا في هذه المجزرة الصهيونية البشعة 250 إلى 300 شهيد بين رجل وامرأة وأطفال رضع(3). نتائج م***ة دير ياسين تُعدّ م***ة دير ياسين من الأحداث القليلة التي تلتقي فيها الرغبة العربية واليهودية على الارتفاع في عدد ال***ى.. فمن الجانب العربي، ارتفاع عدد ال***ى سيؤثر في النظرة الإنجليزية لليهود تأثيرًا سلبيًّا، ومن الجانب اليهودي، سيقوم العدد الكبير ل***ى الم***ة على إخافة القرى العربية الأخرى، ويعمل على تهجيرها طوعًا بدون استنفاذ جهدٍ يهودي. وهذا ما حدث بالفعل!!! فقد تزايدت الحرب الإعلامية العربية اليهودية بعد م***ة دير ياسين، وتزايدت الهجرة الفلسطينية إلى البلدان العربية المجاورة نتيجة الرعب الذي دبَّ في نفوس الفلسطينيين من أحداث الم***ة. أرسل مناحم بيجين برقية تهنئة إلى رعنان قائد الأرجون المحلي قال فيها: "تهنئتي لكم لهذا الانتصار العظيم، وقل لجنودك: إنهم صنعوا التاريخ في إسرائيل". وفي كتابه المعنون (الثورة) كتب بيجين يقول: "إن م***ة دير ياسين أسهمت مع غيرها من المجازر الأخرى في تفريغ البلاد من 650 ألف عربي". وأضاف قائلاً: "لولا دير ياسين لما قامت إسرائيل". وبعد م***ة دير ياسين استوطن اليهود القرية، وقد عبَّرت الدولة الصهيونية عن فخرها بم***ة دير ياسين بعد 32 عامًا من وقوعها، ففي عام 1980م أعاد اليهود البناء في القرية فوق أنقاض المباني الأصلية، حيث قررت إطلاق أسماء المنظمات الصهيونية: الأرجون، وإتسل، والبالماخ، والهاجاناه على شوارع المستوطنة التي أُقيمت على أطلال القرية الفلسطينية(4). وصف م***ة دير ياسين زفي أنكوري وهو الذي أمر وحدة الهاجاناه التي احتلت دير ياسين بعد الم***ة، قدّم هذا البيان في 1982م حول الم***ة، نشر في دافار في 9 إبريل 1982م، قال فيه: "دخلت من 6 إلى 7 بيوت. رأيت أعضاء تناسلية مقطوعة وأمعاء نساء مسحوقة. طبقًا للإشارات على الأجسام، لقد كان هذا ***اً مباشرًا". دوف جوزيف حاكم للقطاع الصهيوني للقدس ووزير العدل لاحقًا، صرح بأن م***ة دير ياسين "متعمّدة وهجوم غير مبرر". آرنولد توينبي وصف الم***ة بأنها مشابهة للجرائم التي ارتكبها النازيون ضدّ اليهود. مناحيم بيجين قال: "الم***ة ليست مبرّرة فقط، لكن لم يكن من الممكن أن توجد دولة إسرائيل بدون النصر في دير ياسين"(5). وفي النهاية دير ياسين في ذاكرة الفلسطينيين والعرب ليست موقعًا جغرافيًّا داخل أراضي 48 وحسب، بل هي جرح نازف ورمز لجرائم الصهيونية التي ما زالت تحرم الناجين منها ولاجئيها في الضفة الغربية من زيارتها، رغم مرور 64 عامًا على الم***ة التي وقعت في البلدة(6). (1) م***ة دير ياسين. موسوعة النكبة الفلسطينية. (2) عبد الوهاب المسيري: اليهود واليهودية والصهيونية - المجلد السابع. وانظر: م***ة دير ياسين بموقع مفكرة الإسلام، وموسوعة النكبة الفلسطينية. (3) عبد الوهاب المسيري: اليهود واليهودية والصهيونية - المجلد السابع. (4) عبد الوهاب المسيري: اليهود واليهودية والصهيونية - المجلد السابع. م***ة دير ياسين: موسوعة النكبة الفلسطينية. (5) م***ة دير ياسين: المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات. (6) 64 عاما على م***ة دير ياسين، موقع الجزيرة نت.
__________________
|
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|