|
||||||
| ركن العائلة منتدى يهتم بكل ما يخص الأسرة ( زوج - زوجة - أبناء ) |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
شكراً للموضوع ...جزاك الله خيراً
الإبن الأكبر دائماً يكون نتاج لأخطاء الكبار فى حرصهم عليه زيادة وكثرة نصحه ومراقبته والتعليق على كل صغيرة وكبيرة. لذا لا تقفى على الواحدة فى كل تصرف واعطهم جميعاً الثقة بالنفس وأنهم لا يمكنهم الإستغناء عن بعضهم البعض ..شجعيهم على أعمال قاموا بها ويفضل أن يشاركوا بها كلهم . وجهيههم للأنشطة الرياضية التى تستنفذ طاقاتهم . |
|
#2
|
|||
|
|||
|
طفلي تغيرت شخصيته . انا ابني عمره سنتين ونصف يخاف من التلفزيون حتى افلام الكرتون التي كان يحبها اصبح يخاف منه مع العلم انه لم يشهد افلام مرعبة ودائما نشاهد معه التلفزيون وخاصة البرامج الاطفال لديه حالة عدائية مع اخوه الصغير الذي يبلغ من العمر ستة اشهر مع العلم اننا نلبي جميع رغباته ولا نحاول ان نفرق بينهم لديه حالة خوف خاصة من الاشخاص الذين نعرفهم وهو غير جريء ودائما يردد كلمة استحي او اخاف ايضا عندم يكون نائما بالليل في بعض الاحيان يقوم بتحريكه شفتيه كالطفل الذي يرضع . ![]() الــــــجـــــــــــواب مخاوف الأطفال كثيرة ، وأسبابها متنوعة ، منها ما هو عابر ومنها ما هو مستمر ، منها ما هو طبيعي ومنها ما يشير إلى مظهر ما يكمن القلق ( الخوف ) خلفه ، ذلك أن الأطفال لا يستطيعون التعبير بشكل مباشر عما يشغلهم أو يقلقهم . كما أن طريقة استيعابهم أو فهمهم للمحيط من حولهم تتصف بخصائص عدة مختلفة عن طريقة الكبار في هذا .
وأي من الأسباب المحتملة التي سأذكرها هنا لا يأخذ صفة القطعية بأي شكل من الأشكال ، إلا أنه يمكنك النظر إليها على أنها نقاط عامة للتوجه . وفي هذه النقاط يتم الاعتماد على معايير سن الطفل والموقف الذي يظهر فيه هذا السلوك ، ومدى تكرار السلوك . وأنصحك هنا بالرجوع إلى الرابط التالي (طفلي سوي أم مضطرب). يمكن لسلوك الخوف لدى طفلك أن يكون وسيلة لشد انتباهكما نحو شعوره بفقدان الأمان ، والقلق الذي يسببه له وجود أخ في الأسرة . فطفلك مازال بحاجة للرعاية والاهتمام ، و يشعر أن جزءاً من حقه قد ضاع ، ويفسر هذا بأن الوالدين لم يعودا يهتمان به ، أو أنهما تخليا عنه ، أو أحياناً أنهما يعاقبانه على سلوك ما بإحضار طفل آخر بدلاً منه. وعلى الرغم من أنك تذكر بأنك تفعل ما بوسعك من أجل ألا يشعر ابنك بهذه المشاعر ، إلا أن المسألة ليست فيما نعتقد أننا نحن نقدمه لأبنائنا بل الأهم من هذا كيف ينظر الأطفال لهذا الأمر ، وكيف يفهمونه أو يستوعبونه ، ويفسرونه لأنفسهم هم . أي أن منظورهم للأمور يختلف عن رؤيتنا ومنظورنا . ويعزز السلوك العدواني لابنك تجاه أخيه هذه الفرضية ، حيث يمكن تفسير العدوانية هنا بأنها تعبير عن مشاعر غيرة ناجمة عن فقدان مشاعر الأمان . ويمكن تفسير سلوكه مع الأقارب على هذا النحو كذلك إذا كان هذا السلوك يتكرر باستمرار ، وبشكل فيه نوع من المبالغة ، مع أن الحكم هنا يحتاج إلى مراقبة السلوك لفترة زمنية ، مع الأخذ بعين الاعتبار الموقف كما أشرت ، وهل هذا الموقف عام مع الجميع أم مع أشخاص محددين ، وهل كان سلوكه في السابق مختلفاً تجاههم أم لا. والسؤال الأهم هنا : ما الذي يتوقعه الوالدان من سلوك ابنهما تجاه الآخرين ، وإلى أي حد يعتبران أن هذا السلوك من وجهة نظرهما طبيعي أم غير طبيعي ؛ فتوقعات الوالدين المبالغ بها أحياناً ، وربما مخاوفهما من أن يرتكبا خطئا ما تجعلهما يصبحان حساسين لبعض التصرفات بشكل ما. وبشكل عام فإن النصائح المقدمة هنا تتمثل في قضاء أوقات أكثر مع الطفل وخصوصاً الأم ، تخصيص أوقات للعب المشترك مع الطفل . وعدم عزل الطفل عند رعاية الأخ الأصغر والاهتمام به . ومحاولة تفهم غضبه وعدوانيته في بعض المواقف . والاهتمام بالجانب الجسدي من الحب ، أي التقبيل والعناق و اللمس ... الخ . وخصوصاً عندما يقوم الطفل بسلوك مرغوب. آخر تعديل بواسطة sahar2012 ، 18-05-2012 الساعة 05:23 PM |
|
#3
|
|||
|
|||
|
بعد أن كانت شجاعة ! ابنتى اصبحت تخاف من الاماكن المظلمة بعد أن كانت شجاعة!! وذلك بعد ان قمت باخافتها كدعابة هي واخوها الصغير علما بأن اخاها لم يحدث له اي تأثير , وعلما بأن هناك شخص من ذوي الاحتياجات الخاصة اخافها قبلها بفترة وجيزة سؤالي هو : كيف يمكنني ان ارجع ثقتها في نفسها ؟ وكيف يمكن ان ارجع ثقتها في الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ؟ علما بأن احد الجيران من ذوي الاحتياجات الخاصة ؟ فما الحل ياسيدي الفاضل؟ الــــــــــــجــــــــــواب الأخ السائل الكريم : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد : الخوف واحد من أهم المخاطر التي يتعرض لها أطفالنا وتترك آثارا سلبية جدا على شخصيتهم ، وللأسف يكون أقرب الناس للطفل هم المتسببون في هذه المشكلة التي لا يمكن القطع بشدة تأثيرها أو مداها أو الفترة التي تستغرقها ، ![]() 1- الخوف من أحد الوالدين هو من وجهة نظرى أكثر الأمور خطورة على الإطلاق ؛ لأن الطفل يستمد الإحساس بالأمان من الوالدين ، وإذا خاف منهم فهذا يعني أنه لن يشعر بالأمان أبدا أو سيبحث عنه خارج البيت ، والعلاج هو اللعب ، بمعنى أن اللعب هو أكثر الأشياء المحببة في حياة الطفل ، فعلى الأب أن يقضي فترة طويلة من اليوم في حالة لعب واستمتاع مع الطفل . أكثر من اللعب مع طفلك لكي يلعب خوفه منك فيتخلص منه . 2- لابد أن تتسع دائرة العلاقات الاجتماعية للطفل مع الأطفال المحيطين : الأخوات والأقارب والجيران ؛ حتى تجد اللحظة المناسبة ليكون الطفل المعاق من بين من تلعب معهم . 3- ابتعد عن العقاب البدني تماما والتهديد بالضرب وكافة أشكال التهديد التي يمكن أن تسهم في زيادة مخاوف الأطفال من أكثر الأشخاص حبا لهم . ونسأل الله التوفيق . آخر تعديل بواسطة sahar2012 ، 18-05-2012 الساعة 05:22 PM |
|
#4
|
|||
|
|||
|
ابنتي ترفض المدرسة كليا ابنتي بعد وفاة جدهاوضرب المعلمه لها لا تريد المدرسة حاولت بجميع الطرق دون جدوى عمرها تسع سنوات عندما أذهب بها الي المدرسة تبكي واجبرها على الدخول تبكي واتركها واذهب بعد ذلك يتصلون علية ويقولوا تعال خذالبنت تبكي لا تريد البقاء في المدرسة ![]() الـــــــــــجـــــــــــواب حياة الأطفال مليئة بالمشاعر والأحاسيس ، قد توجد أسباب تتعلق بالأسرة أو المدرسة يكون لها تأثير ايجابي مما يؤدي إلى مزيد من الرغبة في مشاركة أقرانهم من الأطفال في اللعب والمرح ، المعلمين والمعلمات فى كثير من الأحيان يقومون بدور الوالدين لما يتميزوا به من العطاء والرغبة في النجاح والتميز ولن يتحقق ذلك دون الاهتمام بمحور العملية التعليمية وهم الأبناء ، وعلى الجانب الآخر قد تحدث ظروف مدرسية أو أسرية يكون لها تأثير سلبي تؤثر على الأطفال وعدم رغبتهم في الذهاب إلى المدرسة.
أما الحالة التي بين أيدينا ، أخى الكريم لقد تحدثت عن الأسباب الأسرية والمدرسية التي أدت إلى عدم رغبة الطفلة في الذهاب إلى المدرسة ، وفاة الأشخاص المقربين للأطفال وخاصة الجد، قد يكون مؤثرا أكثر من وفاة الوالدين نظرا لقربهم من أحفادهم ويقدمون لهم الألعاب المحببة مما يجعل الأطفال أكثر تعلق بأجدادهم . أخي الكريم قد يكون الجد يصطحب حفيدته الى المدرسة ويحكى لها بعض الحكايات المحببة لها ويعاملها بلطف وحب وحنان مما جعل الطفلة تحب الذهاب إلى المدرسة ،لأن هذه العوامل من المعززات الايجابية التي تدفع الأطفال الذهاب إلى المدرسة ، كما ذكرت أن المعلمة تقوم بضربها وتعنيفها دون أن تتحدث عن أسباب ذلك ، وتبكي الطفلة ثم تقوم بتركها ، كل هذه الأسباب سواء أسرية او مدرسية لها تأثير سلبي للغاية على الأبناء، فكيف ترغب الطفلة ذات تسع سنوات البقاء في المدرسة. أخي الكريم علينا اتخاذ خطوات عملية للخروج من عدم رغبة الطفلة الذهاب إلى المدرسة: 1- ينبغي العمل على تعويض الطفلة بمشاعر حب بديلة لمشاعر الحب وحنان جدها رحمة الله، وذلك من خلال الأب والأم معاً، حيث انك لم تذكر شيئا عن دور الأم في هذا الموقف. 2- إعطاء الطفلة الألعاب المحببة لها لكي تخرج من أزمة وفاة جدها. 3- ينبغي على الأم أو من يقوم بدورها إعطاء الطفلة الاهتمام والرعاية وعدم التفرقة في المعاملة بين الذكور والإناث. 4-في المدرسة بحث أسباب ضرب وتعنيف المعلمة لها ، والحديث مع الأخصائية النفسية والاجتماعية عن سلوك الابنة . 5- أخي الكريم هؤلاء أطفالنا فلذة أكبادنا ولا يمكن لأحد أن يكون احن على طفلتك منك، أعطها الحب والحنان ، وافتح لها آفاق الحياة من خلال اصطحابها في المتنزهات والأماكن العامة حتى تجد مشاعر جميلة تعوضها عن ما فقدته لفقدان جدها. آخر تعديل بواسطة sahar2012 ، 18-05-2012 الساعة 05:26 PM |
![]() |
| العلامات المرجعية |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|