اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الجامعات المصرية > المجموعة العلمية > كلية العلوم

كلية العلوم كليات العلوم للجامعات المصرية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21-03-2012, 03:25 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

عزازي: جزئيات الذهب أسمهت فى علاج مرضي الكبد الوبائي والصحة غير مهتمة



حصل الدكتور حسن عزازى على جائزة الدولة فى العلوم والتكنولوجيا تقديرا لمجهوداته فى اختراع جزيئات الذهب واستخدامها فى علاج مرضى الكبد الوبائى.. " حقوق دوت كوم" حاورته لمعرفة رايه فى الاحداث التى تمر بها مصر ورؤيته لاصلاح منظومة الصحة فى مصر

*حدثنا عن فريقك البحثى الموجود فى الجامعة الامريكية؟


هى مجموعة بحثية تكونت منذ ثلاث سنوات ومكونة من 12 طالبا من طلبة الماجستير والدكتوراة وهذه المجموعة تعمل على 3 مشاريع المشروع الاول هو تطوير جزيئات الذهب لاستخدامها فى علاج مرضى الكبد من خلا ل تقليل حجم الذهب وبالتالى الخواص الفيزيائية له هذا الاختراع سيساعد على اكتشاف المرض فى مرحلة مبكرة يمكن علاجها بالاضافة الى الوقاية منه فى المستقبل مع العلم ان مصر بها 10 ملايين مصاب والعدد فى ازدياد مستمر والجديد اننا حاليا نستخدم جزيئات الذهب لمرضى السل من خلال تحويل الضوء الى حرارة فى جزيئات الذهب والمشروع الثانى هو تطوير المركبات الكيمائية لاستخدمها فى علاج المرضى من خلال الخلية المصابة فقط وبدون اثار جانبية ونحن نتعاون مع كبرى الجامعات فى هذا المجال منها جامعة كاليفورنيا ديفيس ومايو كلينيك بامريكا وقد أجريت ابحاث فى هذا المجال من خلال برامج تكنولوجية لعلاج المنطقة المصابة فقط ,والان تحدث نموذج محاكاة والمشروع الثالث هو حاملات ادوية نانومترية من خلال تقليل الجرعة لاستخدامها فى علاج مرض السل .

* وماذا عن مجال الكيمياء التغذية ؟ وهل مصر مهتمة بهذا المجال؟

هو برنامج ماجستير يدرس على مدار عام كامل واعتقد ان مصر محتاجة لهذا المجال خاصة مع كثرة المنتجات الموجودة فى السوق المصرى تحتاج لكوادر فاهمة ما بداخل السوق المصرى

* ماذا ينقص مصر لكى تكون دولة متقدمة فى مجال الطب والصحة؟


اولا يجب ان تكون هناك كوادر مدربة من العاملين فى المجال الطبى بالاضافة الى عقليات متفتحة بكون لديها استراتيجية ايضا موضوع تحاليل الطبية نحن نحتاج ان يكون هناك رخصة لمن يعمل فى التحاليل بالاضافة الى تدريب العاملين فى هذا المجال لانهم يقدمون خدمة للمريض لان الاخصائى لو اخطا فى التحليل سيتسبب فى كارثة

*هل حدث تنسيق بينكم وبين وزراة الصحة للاستفادة من كل هذه الابتكارات؟


قمت بتوجيه خطاب رسمى لرئيس الادارة المركزية للمعامل للتعاون مع الوزارة وتدريب اطباء من الوزارة مجانا وحتى الان لم اتلق الرد عل خطابى ولا اعلم ماذا يحدث بوزارة الصحة واعتقد ان الوزارة مشغولة بالمشاكل التى لديها ولكن ينبغي ان يكون لدى الوزارة استراتيجية لتحسين اداء المستشفيات ولابد ان تكون قادرة على اتخاذ قرارات تساهم فى علاج المشاكل الصحية.

*فى رأيك ما الدور الذى يجب أن يقوم به الإعلام لتطوير اداء الصحة ؟


اعتقد ان دور الاعلام مهم جدا من خلال عمل حملات فى وسائل الاعلام للتوعية بمخاطر الامراض ويجب ان يكون دور لشبا ب الثورة والتنسيق مع الاولاد فى المدارس لانهم هو شباب مصر فى المستقبل

*ما الذى ينقص مصر فى البحث العلمى لتحقيق نهضة شاملة؟

اعتقد ان مصر مليئة بالعلماء ومليئة بالعديد من الاختراعات سواء فى الجامعات او المركز القومى للبحوث ولكن المشكلة تكمن فى التمويل فيجب على رجال الاعمال المخلصين لهذا البلد ان يغامروا باموالهم من اجل ضخ منتجات جديدة تفيد المواطن المصرى هل يعقل ان الانترفيرون حتى الان نستورده وكذلك الانسولين فالمشكلة فى الامكانيات المادية

*هل ترى ان البحث العلمى انجز مهمته فى مصر؟


الحكومة اعلنت بعد الثورة عن اتجاهها للبحث العلمى فى المرحلة القادمة وهذا شىء ايجابى ولكن يجب فصل البحث العلمى عن التعليم العالى لان مشاكله كثيرة ولا مجال للبحث العلمى فى ظل المشاكل الموجودة فالفصل مهم جدا بالاضافة الى وجود عقليات مهمتها البحث العلمى كما اطالب بعودة كشافة البحث العلمى كما كان يوجد فى كرة القدم .

*مارأيك فى مشرو ع زويل للعلوم؟

مشروع جيد ولكن نحن نريد مشروعا للعلوم فى كل محافظة فهل يعقل طالب يسافرمن الصعيد 800 كيلو متر للبحث العلمى فى القاهرة فمصر مليئة بالكوادر الشابة " اصحاب العقول الذكية"

*فى رأيك ما سبب عدم دقة تشخيص الامراض فى مصر؟

.
هناك مشكلة تتعلق بعملية تشخيص المرض، تتمثل في أن الأجهزة المستخدمة في مصر، لم يتم تطويرها، انطلاقا من التجربة على مرضى مصريين، ولكن الكثير من هذه الأجهزة تم استيرادها من الخارج، وتحديدا الولايات المتحدة الأميركية. مع مراعاة أن هناك أنواعا مختلفة من فيروس الكبد الوبائي، والنوع الموجود في الولايات المتحدة يختلف عن النوع الموجود في مصر، وهذا مشكلة كبيرة في دقة تشخيص المرض. لهذه الأسباب، جاءت جهود الفريق البحثي للعمل على التوصل إلى طريقة جديدة، وأكثر دقة، وأكثر رشادة اقتصادية “أرخص”، لتشخيص المرض.
و اكد الدكتور حسن عزازي أن هذه الابحاث تقوم بتمويله المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، وهي مؤسسة إماراتية عربية، ومركز الشيخ يوسف جميل “سعودي” بالجامعة الأميركية، دون أن يفصح عن قيمة التمويل. موضحا أن البحث بدأ العمل فيه منذ حوالي 11 شهرا، ومن المخطط، إنطلاقا من النتائج الأولية، ووصولهم إلى مرحلة “النموذج” Prototype أن يتم الإعلان عن النتائج النهائية للبحث خلال شهر يوليو 2010. قائلا، أننا مازلنا في مرحلة استكشاف الآثار الجانبية للمواد الكيماوية المستخدمة في العلاج، للتعامل معها، والوصول إلى حدودها الدنيا حال اكتشاف آثار جانبية.
*مارايك فى الاجهزة التى تعالج مرض فيروس سى؟.

يجب ان اشير أيضا عن ضرورة إعادة النظر في أجهزة اختبار فيروس الكبد الوبائي في مصر، لأنها مصنعة في دول أخرى، وجرى اختبارها على مرضى وأشخاص يحملون أنواع مختلفة من الفيروس عن النوع المصري، إذ أن نوع الفيروس الموجود في مصر من “الفئة 4″، بينما في أميركا من الفئة “1″. مشددا على ضرورة توفر الطريقة الجديدة في تشخيص الفيروس في سيارات ومستشفيات التبرع بالدم، خاصة وأن هناك مشكلة كبيرة نعاني منها في حالات التبرع بالدم ونقله، تتعلق بالحساسية في الدم، بمعني أن هناك دم حساسيته 100، فهذا يعني أن كل الاختبارات التي لا تستطيع رصد حساسية أقل من 100، غير قادرة على تسشخيص المرض وتواجد الفيروس من عدمه. في ظل إمكانية انتشار مرض فيروس الكبد الوبائي “سي” داخل المنزل، بسبب السلوكيات الاجتماعية المختلفة، من هنا تبرز أهمية التوعية بسبل الوقاية والعلاج من هذا الفيروس المدمر.

*ماذا عن حاملات الأدوية النانويةالموجهة والذكية؟


تم التعاون مع مجموعتين بحثيتين من جامعة كاليفورنيا الأميركية، لتطوير استيراتيجي لنوع جديد من المواد الكيماوية لعلاج فيروس الكبد الوبائي، تعرف باسم “استخدام الجزئيات النانوية”، وأطلقنا عليها مسمى “حاملات الأدوية النانوية”. إذ أنه في ظل الدواء الحالي، الغالي السعر، والمرتب لآثار جانبية خطيرة، فإن حتى الشخص القادرة ماليا على شراء الدواء، وتحمل آثاره الجانبية، فإن الدواء لا يشفى من الفيروس إلا 50% من الحالات التي تتعاطاه.
هنا تبرز أهمية حاملات الأدوية النانوية، إذ أنها عبارة عن حاملات موجهة وذكية، موجهة لأنها لا تنتشر في كل أرجاء جسم الإنسان، شأن العلاج الحالي، ولكنها تتجه فقط إلى خلايا الكبد فقط. وذكية، لأنها لا تهاجم كل خلايا الكبد، لأن المادة الفعالة في الدواء لها آثار جانبية على الخلايا السلمية، لذا فإن هذه الحاملات تهاجم فقط الخلايا المصابة بالفيروس، ليعمل فيها الدواء، أما الخلايا السليمة فتتركها في سلام وأمان. وبهذا نضمن درجة أعلى من الكفاءة والفاعلية في علاج الفيروس. وهناك نوع من التعاون في هذا المجال مع جامعة فري Free الهولندية بأمستردام.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 21-03-2012, 03:26 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

باحثة مصرية تفوز بلقب سيدة
العالم في الكيمياء لعام‏ 2011‏




حققت جامعة المنصورة نصرا وإنجازا علميا غير مسبوق في مجال الحفاظ علي صحة الإنسان وسلامة البيئة حيث تمكنت الباحثة الدكتورة زينب شعبان أبوالنجا المدرس بقسم علم الحيوان بكلية العلوم من اكتشاف مركبات،

الباحثة زينب شعبان



كيميائية مستخلصة من نبات عرق الذهب والطحالب المائية لمكافحة البعوض وذلك بدعم من جامعة جاكوب الألمانية. وجاء فوز الدكتورة زينب بلقب سيدة الكيمياء لعام 2011 ضمن عشرة باحثات علي مستوي العالم وذلك بعد أن نجحت في اكتشاف هذه المركبات. قالت الدكتورة زينب انها العربية الوحيدة التي فازت بهذا اللقب بترشيح من دار النشر العلمية العالمية( وايلي) للأمم المتحدة وذلك بمناسبة مرور مائة عام علي منح جائزة نوبل في الكيمياء لمدام ماري كوري واضافت ان الدراسة اشتملت علي تجميع بعض النباتات ذات الأهمية الطبية والآمنة علي الإنسان والبيئة من أجل استخلاص واكتشاف مركبات كيميائية طبيعية لها تأثير إبادي وطارد لحشرة البعوض بغرض مكافحتها بأكثر الطرق الآمنة علي البيئة. وأنه لأول مرة يتم فصل مركبين بصورة نقية من نبات عرق الذهب ولهما تأثير فعال جدا في ابادة حشرة البعوض ويعد هذا إنجازا علميا غير مسبوق لم يذكر أو يسجل في المراجع العلمية من قبل. وأضافت الباحثة انها قامت بعمل أحدث التحاليل من أجل الاستنتاج والتعرف علي التركيب الكيميائي للمواد الفعالة من خلال معمل الدكتور نيكولاي كونرت لكيمياء المنتجات الطبيعية بالجامعة الألمانية


http://www.ahram.org.eg/Provinces/News/96481.aspx
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 21-03-2012, 03:28 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

أزهري يبتكر جهاز تحاليل بـ‏30‏ ألف جنيه نظيره بالاسواق بـ 600 الف


ابتكر أحد خريجي كلية العلوم بجامعة الأزهر جهازا يستخدم في فصل اليورانيوم المشع وفصل جزيئات الذهب التي تستخدم في علاج مرض السرطان‏.‏ez/CentrifugeModification‏



ويتميز الجهاز بأنه زهيد التكلفة, حيث إن تكلفته الكلية اقل من الأجهزة المطروحة والاختراع الذي قام به الباحث عزت حمدي قاسم الشاذلي عبارة عن جهاز طرد مركزي مطور يستخدم في معامل التحاليل الطبية والكيميائية والفيزيائية والبيولوجيةفي الأسواق بنسبة95%) ويتميز بأنه سهل الاستخدام ومتعدد السرعات(3000 لفة/ دقيقة, قابلة للتطوير لتصل إلي240000 لفة/ دقيقة).
وقال الباحث عزت الشاذلي بكالوريوس علوم الأزهر( تقدير جيد جدا مع مرتبة الشرف, والثاني علي القسم) أنه من خلال ابتكاره الجديد توصل إلي نتائج تمكنه من دمج ثلاثة أجهزة في جهاز واحد بحيث يستطيع ثلاثة باحثين العمل علي نفس الجهاز كل حسب السرعة التي يريدها في نفس الوقت, وأكد ان لديه أفكارا لتطوير هذا الجهاز ليتناسب مع كيفية فصل النظائر المشعة. وقد تم تسجيل هذا الاختراع بمكتب براءة الاختراع التابع لأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بمصر تحت رقم2011/1070 بتاريخ 22-6-2011 وأشار عزت إلي أنه تمت تجربة هذا الجهاز بالفعل وعمل بكفاءة عالية في كلية العلوم وحصل علي شهادة تقدير من الكلية, وأوضح أن الجهاز يمكن الاستفادة به في مجالي البحث العلمي والطبي, حيث يستخدم في معامل التحاليل وأبحاث الدم وذلك لفصل مكونات الدم, كما يساعد علماء وباحثي علم الفيروسات في عزل تلك الفيروسات واجراء التجارب عليها, ويساعد أيضا في فصل أوعزل البكتيريا وعضياتها( مكونات الخلية البكتيرية) وذلك لاجراء التجارب عليها, بالإضافة إلي دوره في فصل الحمض النووي والمركبات الكيميائية المهمة.
أما علي المستوي الاقتصادي فإن الاختراع يمكن استخدامه في توليد الطاقة من خلال الاستفادة به في فصل اليورانيوم مما يوفر علي الدولة ملايين الجنيهات حيث إن نظيره الموجود بالأسواق يباع بحوالي600 ألف جنيه بينما تكلفة هذا الجهاز لا تتجاوز30 ألف جنيه علي أقصي تقدير, أي نحو5% من ثمن الجهاز المطروح في الأسواق العالمية, وإذا قامت الدولة بتصديره للخارج فإنه سيدر ملايين الدولارات مما يزيد من الدخل الاقتصادي.
هذا وقد حصل عزت الشاذلي نتيجة هذا الاختراع علي شهادات تقدير دولية ومحلية تشيد بكفاءة وفكرة عمل الجهاز, حيث حصل علي الميدالية الذهبية من المعرض الكوري الدولي للمخترعين والمبدعين, كما حصل علي درع من جمعية المخترعين الآسيويين, وشهادة تقدير من المركز القومي للبحوث وأكاديمية البحث العلمي للإبتكار والإختراع في مجال تطوير أجهزة الطرد المركزي, وشهادة تقدير من الإتحاد المصري للمخترعين والمركز الوطني للعدالة والسلام( معا) في مجال الابتكار والاختراع.
وأوضح الباحث الأزهري الذي يقيم بمحافظة قنا أنه تقدم بهذا الاختراع إلي عدد من الجهات المعنية, غير أن أحدا لم يعره اهتماما.
إلي هذا الحد ولم تنته مأساة عزت حيث أوضح أن الجامعة أصدرت قرارا بتعيينه معيدا, ثم تم إلغاء القرار وتعيين أحد أبناء الأساتذة بدلا منه, ويروي مأساته قائلا:في 8-4-2006أصدرت الجامعة قرارا بتكليفي معيدا بقسم النبات والميكروبيولوجي بكلية العلوم جامعة الازهر فرع اسيوط إلا أنني فوجئت باستبعادي وإلغاء القرار واصدار قرار آخر بتكليف ابن أحد الأساتذة معيدا, وعندما ذهبت الي نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا للاستفسار عما حدث قال لي: انه جواب ترشيح وليس تكليفا! والغريب أنه عندما ذهبت الي مكتب تعيين المعيدين وجدت اسمي ضمن الطلبة المعينين ومؤشر عليه بالتعيين, ولكنه مستبعد لأسباب خاصة.وعندما حاولت الحصول علي فرصة عمل بأي مركز بحث علمي, خابت جميع مساعيي, فاضطررت للعمل بأحد مشروعات وزارة البيئة..غير أنه بعد شهر سينتهي مشروع البيئة الذي أعمل تبعا له فأين أذهب
http://www.ahram.org.eg/Religious-th...ews/90651.aspx
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 21-03-2012, 03:30 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

باحث مصرى يطور طرق علاج السرطان بألمانيا باستخدام المثبطات

الثلاثاء، 23 أغسطس 2011 - 17:12

الدكتور إيهاب فتحى أبو العدب مدرس الكيمياء الحيوية بجامعة المنصورة


قام الدكتور إيهاب فتحى أبو العدب، مدرس الكيمياء الحيوية بجامعة المنصورة فى دمياط، بإجراء دراسة مشتركة مع قسم الكيمياء الحيوية بكلية الطب جامعة روستوك بألمانيا حول مرض السرطان والطرق المبتكرة فى دراسة الميكانزيم الخاص بالجلاكتين -1 وعلاقته بموت الخلايا.

وأكد الدكتور إيهاب فتحى أن هذه الأبحاث تمثل خطوة هامة فى فهم آلية الميكانزيم الخاص بموت الخلايا، وذلك من خلال محاولة التفرق على ميكانزيم تنشيط الخلايا الليمفاوية ومستوى الإشارات الناتج عن طريق حث الخلايا بواسطة "الجلاكتين -1"واستخدام المثبطات كأدوية فى وقف التفاعلات.

وأضاف أن الجديد هو دراسة تأثير نشاط الجلاكتين -1 على أنواع الكينيز التى تساهم فى فسفرة الأحماض الأمينية التيروزين والسيرين والتأكد من مشاركتهم فى ميكانزيم التفاعل بموت الخلايا المبرمج، مشيرا إلى أهمية هذه الأبحاث وتطبيقاتها فى تصميم الأدوية الموجهة ضد السرطان باستخدام المثبطات.

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID...Laqsg.facebook
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 21-03-2012, 03:35 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

باحثتان في كليه علوم قنا تستخلصان علاجا لتليف الكبد والقدم السكري من سم العقارب
خاضت باحثتان من طالبات كلية العلوم بجامعة جنوب الوادى مغامرة حقيقية مع العقارب السامة لمدة 3 أعوام لاستخلاص نتائج مبهرة لعلاج مرضى تليف الكبد والقدم السكرى، وتقديم نتائج علمية مفيدة.
اختارت الباحثة أسماء سيد محمد إسماعيل في دراستها فى الماجستير رسالة "إثر استخلاص سموم من العقارب علاجًا نافعًا لمرضى تليف الكبد"، بينما اختارت الباحثة أسماء فاروق عبدالهادى "إثر استخلاص سموم العقارب فى علاج القدم السكرى"
وقالت الباحثة أسماء التى حصلت على دراسة الماجستير لبوابة الأهرام، وهى تمسك بعقرب أنها توصلت لنتائج مبهرة فى علاج الحيوانات المصابة بالقدم السكرى.

وأضافت مريض القدم السكرى يعانى معاناة شديدة فى عدم التئام الجروح أو الحروق، مما قد يتسبب في اللجوء للبتر، وقمت بإجراء تجارب على حيوانات " خنازير غينيا " وهو من حيوانات التجارب المعروفة ، وحقنته بمادة اسمها الاكوزان وبعدها توصلت من خلال المنهج العلمى كيف تقوم سموم العقارب بمقادير علمية معينة فى شفاء الحيوانات المصابة بالمرض .

وأكدت أسماء أنها حين دخلت عالم العقارب أصيبت بلدغة عقرب سامة، ورغم ذلك قررت مواصلة أبحاثها.

ويقول الدكتور محمد سالمان، المشرف على رسالة الباحثتين، إن أنواع العقارب على المستوى العالمى حوالى 1500 نوع معظمها سام، وأن مصر بها أنواع كثيرة من العقارب موضحا أن الباحثتين تعاملتا مع العقارب السامة لاستخلاص نتائج مبهرة.

وأضاف أن بحث أسماء سيد محمد اسماعيل، الذى اتخذ "إثر استخلاص السموم فى الشفاء من تليف الكبد" كان يقوم على استخلاص مادة من سم العقرب لتنشيط خلايا خامدة فى الإنسان ، واستطاعت الباحثة استخلاص مادة من سم العقرب تؤدى إلى الشفاء من مرض تليف الكبد، وأن الباحثتين حصلتا على درجة الماجستير ليواصلا خدمتهما للعلم وابتكار أدوية تعالج الانسان من آلامه وهمومه.

وأضاف سالمان أن الباحثة قامت أولاً بحقن خنازير غينيا بمادة كيماوية اسمها "رابع كلوريد الكربون" وهى المادة التى تسبب مرض تليف الكبد، ثم قامت بعلاج الحيوانات بمستخلص من سم العقرب بشكل علمى أثبتت سرعة الشفاء.

وأكد سالمان أن الجرعات المتتالية التى أجريت على الحيوانات بشكل علمى أثبتت سرعة الشفاء، وأنه لابد من التنسيق بين الهيئات العلمية لإجراء هذه التجارب العلمية المهمة على الإنسان، خاصة أن غالبية الشعب المصري يعانى كثيرًا من هذه الأمراض.
http://gate.ahram.org.eg/UI/Front/Ne...85-%D8%A7.aspx
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 21-03-2012, 03:36 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

طوير طرق تشخيص البلهارسيا فى رسالة ماجستير بعلوم المنوفية أخبار مصر - عصام نبوي
18/10/2011

أجرت الباحثة نورة عادل محمد زكى بكلية العلوم جامعة المنوفية رسالة حول تقييم الطرق التقليدية والمناعية والجزئية فى تشخيص البلهارسيا والتى تقدم دراسة مهمة فى تطوير طرق الكشف عن مرض من أهم المراض المنتشرة فى محافظات جمهورية مصر العربية.

وتهدف الدراسة فى الأساس إلى إعادة تقييم الطرق البيوكيميائية والمناعية التى تكشف عن الإصابة بالبلهارسيا وإيجاد طرق ذات حساسية عالية لإكتشافها، حيث تم إستخدام عدد من التحاليل المستخدمة بين طرق الكشف العالمية للبلهارسيا مثل ETTB,DS,DCR حيث تم عمل مقارنة علمية جيدة بين الطرق السابقة والطرق التقليدية وتجميع عينات من المرضى من محافظة كفر الشيخ للكشف عن البلهارسيا المعوية ومحافظة الجيزة للكشف عن البلهارسيا البولية.

وأسفرت الدراسة على مجموعة من النتائج من أهمها أنه يمكن استخدام الطرق التقليدية للكشف عن البويضات مثل KATO-KATZ فى المناطق ذات إصابة أكثر من 25% ويجب استخدام طرق أكثر حساسية مثل PCR,Egg-VAC,PERCOLL فى المناطق ذات الإصابة أقل من 25%.

أما المناطق ذات الإصابة الضعيفة أقل من 5% فيجب استخدام طرق الكشف عن الأجسام المضادة ذات الحساسية العالية جداً ثم علاج الإيجابيين منهم للقضاء على المرض فى تلك المناطق.

وتعتبر الرسالة مرجعية مهمة لكل من يعمل فى مجال التحاليل المناعية والطفيلية، وحصلت الباحثة نورة عادل زكى من خلال هذه الرسالة على درجة الماجستير فى العلوم قسم مناعة وطفيليات والتى أشرف عليها كل من الدكتور إبراهيم عبد الحميد العليمى أستاذ الفسيولوجي ورئيس قسم علم الحيوان - علوم المنوفية والدكتور ماجد مصطفى الشربينى أستاذ المناعة بعلوم القاهرة.
http://www.egynews.net/wps/portal/news?params=144256
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 21-03-2012, 03:37 PM
كيميائي طبي2011 كيميائي طبي2011 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,479
معدل تقييم المستوى: 16
كيميائي طبي2011 is on a distinguished road
افتراضي

المصري صيدح يتألق علمياً وينجز سبقاً في الكيمياء الحيوية

ينتمي نبيل صيدح (61 عاماً)، وهو كندي من أصل مصري، الى فئة علماء العرب الذين تتألق إبداعاتهم في الغرب الذي يفدون إليه مدفوعين بأسباب متنوّعة، فقد نال صيدح البكالوريوس في الكيمياء من جامعة القاهرة وحظي بمنحة تعليمية في جامعة «جورج تاون» في واشنطن، حيث حصل على دكتوراه في الكيمياء الفيزيائية (1973). حاول العودة الى وطنه الأم، لكن ظروفاً عائلية دفعته الى متابعة مسيرته علمياً في كندا. وهناك، أنجز صيدح كمية وافرة من البحوث والاكتشافات المتقدمة في الكيمياء، تراكمت على مدار 37 عاماً.

وهو عمل أستاذاً في كليّة الطب في جامعة مونتريال الكندية، بداية من عام 1973 ثم التحق بمختبر الكيمياء الحيوية في «مركز البحوث السريرية» فيها، حيث مازال يعمل لحد الآن.

في مقابلة مع «الحياة»، أوضح صيدح أن بحوثه تمحورت حول «تحديد العلاقة الجدلية بين الطعام والهضم للوصول الى نهج جديد في معالجة بعض الامراض الخطيرة، مثل تصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم وتأخر النمو وغيرها». وتستند تلك العلاقة الى ما يسمى بـ «كيمياء كونفرتيز» Convertase chemistry. وعَرّف صيدح الـ «كونفرتيز» بأنه مجموعة من البروتينات والأنزيمات التي تُحدث انقساماً كبيراً في المواد الكيماوية النشطة بيولوجياً التي تؤثّر في عمل هرمونات مثل الإنسولين والأندروفين والهرمونات المؤثرة في النمو وغيرها. وتشير وثائق «مركز البحوث الكندي»، الى ان صيدح كان سبّاقاً في اكتشاف كثير من مُكوّنات تلك المجموعة، بل نال اعترافاً علمياً موثّقاً بأعمالها ووظائفها فيزيولوجياً وصحياً.

وتحدّث صيدح عن اكتشافاته في كيمياء الـ«كــونفــرتيز»، خصوصاً لجهة علاقاتها مع الهرمونات. فقد اشتغل على هرمون الـ «أندروفين» Andorphine الذي يسكّن الألم في جسم الإنسان. واستغرقت بحـوثه حول الـ«كونفــرتيز» المرتبط بالـ«أندروفين» قرابة 15 سنة. واستكملت بسلسلة من الاختبارات الناجحة، تضمّنت أخذ عينات من موتى. وكذلك استطاع تحديد مُكوّنات الـ «كونفرتيز» بالنسبة الى الهرمونات التي تتدخل في تنظيم دقات القلب وتخفيف حال الضغط عصبياً ونفسياً، وتنظيم عملية الهضم، وضبط نمو الجسم وغيرها.

وبين عامي 1989 و2003، أجرى صيدح اختبارات مُطوّلة على فئران وقردة وبشر. لقد استهلك ذلك زمناً طويلاً، ويرجع السبب الى أن عزل هذه الإنزيمات يحتاج تقنيات مُعقّدة ومتقدّمة. وقال: «ينبغي تقطيع الأنسجة وتنظيفها من الهرمونات الاخرى، كي يُصار الى التركيز على هرمون بعينه. يكفي القول إن تركيز الإنزيمات هو فائق الضآلة، اذ يتوجب دراسة تراكيب ألف هرمون ومقارنتها، للتوصّل الى عزل عنصر إنزيم مفرد.

وأشار الى إنزيم اسمه «بي سي أس كيه 9» PCSK9، يعمل على تنظيم عمليات أساسية في الهضم، كما يضبط مستوى الكوليسترول. ومن المستطاع المراهنة على هذا الإنزيم في القضاء على الكوليسترول السيّء الذي يساهم في كثير من أمراض القلب والشرايين والأوردة.

في هذا السياق، أشار صيدح إلى دراسة صدرت حديثاً عن «مركز البحوث السريرية» في مونتريال، أكّدت أن إنزيم «بي سي أس كيه نبيل صيدح.jpg 9» قد يصبح بديلاً من أدوية خفض الكوليسترول، مثل أدوية «ستاتين» التي يتناولها أكثر من 30 مليون مصاب بارتفاع الكوليسترول.

ويتوقّع صيدح أن تصنّع شركات الصيدلة العالمية أدوية أساسها إنزيم «بي سي أس كيه 9»، في السنوات القليلة المقبلة.

وقال صيدح انه يهتم حاضراً بالبحوث المتعلقة بالتنوّع البيولوجي وتحليل البروتينات المتّصلة بالـ «كونفرتيز». وسجّل لحد الآن 19 براءة اختراع في مجالات الهرمونات والانزيمات والبروتينات. ونشر قرابة 600 بحث في مجلات علمية موثقة. وشارك في أكثر من 350 مؤتمراً دولياً. واشرف على 70 رسالة دكتوراه ونال عدداً من الجوائز مثل وسام الاستحقاق الكندي ووسام برتبة ضابط من حكومة كيبك ووسام الشرف من «مؤسسة البحوث الصحية» وميدالية ذهبية للبحث والتطوير في كندا وجائزة العلماء المتميزين في كندا وغيرها
http://international.daralhayat.com/...article/324404

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 09:06 PM.