|
||||||
| إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ... |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
كلام جميل أوى
بارك الله فيكي |
|
#2
|
|||
|
|||
|
جميل مروركِ و جميلة ورودكِ. في حفظ الباري.
|
|
#3
|
|||
|
|||
|
عودة إلى ما كنا فيه : الحياة .. القدر ... المسار ؟ إليكم ما ينبه حاسة الفكر . و حذار ،فالمزاج يستقرأ احداث اليوم يمد الخط تجاه ما قد يحدث . و تلك الجراثيم الفكر تنتشر هنا تصيب من يقرأ . و لعله لن يبرأ منها و لعله يستمرىء الداء ! أخلي ذمتي مما قد يصيبكم هنا .
*********** أعزم الصدقة و إذ أضعها في بالي يتبدل حالي و إذ أخطو نحوها يخطو نحوي من لا أعرفهم ، لا أفهمهم ، يقولون لا تخشي شيئاً ، نحن نفعل عنك حين تعجزين و نسد حين لا تقوين فأتوكل على الجليل و هو حسب المتوكلين.أقسم المال بين مسجد ينتفع بماله الفقراء و دار أيتام تحنو على أطفال أبرياء ، أحتار كيف أرتب الخطوة .... أيهما أولاً ؟ دار الأيتام أقرب ، هناك أضع جزءاً من المبلغ و منها للمسجد. الذي وجدت لجنة الزكاة فيه مغلقة. إذاً إلى دار الأيتام و دفع بقية المبلغ هناك ، فجأة يحل بي التعب و يأخذ مني الإرهاق كل مأخذ ، تتسمر خطواتي فلا أقدر على المشي فأقرر أن أركب سيارة أجرة تنقلني تلك المسافة القريبة التي اعتدت أن أمشيها . تمر سيارة الأجرة تلو الأخرى و أنا لا استطيع أن أشير لأيها ، حتى تمر تلك ، أجل هي المطلوبة. أرشدت قائدها إلى مكان الدار ، و إذ نصل يطلب مني السائق أن أعطي مديرة الدار شريط تسجيل للقرآن كانت تبحث عنه و لا تجده في الأسواق و تطوع السائق بإحضاره لها ثم نسي الرجل مكان الدار فبقي الشريط في سيارته شهرين . أما الأغرب من ذلك فهو حكاية حكاها لي السائق : أوقف سيارته ليستريح و إذا بسيارة من الطريق المعاكس تنحرف و تطير في الهواء و تسقط على السيارة التي بعده دون أن تصيب سيارته بأذى! ***********
|
|
#4
|
|||
|
|||
|
أردت تصوير عدة أوراق فحيرني الاختيار بين مكتبين لتصوير الأوراق متقابلين ، تسوقني يد القدر للأول ، بينما انتظر تصوير الأوراق لمحت ورقة بها دعاء معلقة على الحائط ، استخرجت ورقة و قلمًا من حقيبة يدي ثم سجلته، ما أكثر ما دعوت به بعد ذلك:
(اللهم احرسني بعينِكَ التي لا تنام و اكنفني بكنفِكَ الذي لا يُرام و ارحمني بقدرتكَ فلا أهلكُ و أنت رجائي، رب كم بلية ابتليتني بها قلّ عندها صبري، فيا من قلَ عند نِعمهُ شكري فلم يحرمني و يا من قل عند البلية صبري فلم يخذلني و يا من رآني على الخطايا فلم يفضحني. يا ذا المعروف الذي لا ينقضي أبداً و يا ذا النعماء التي لا تُحصى عدداً، أسألكَ أن تصلي على نبينا محمد كما صليت و سلمت على إبراهيم. اللهم إن فلاناً عبد من عبادكَ مثلي، ألقيتَ عليه سلطانك فخذ بسمعه و بصره و اقلبه إلى ما فيه صلاح أمري و بك أدرأ في نحور الأعداء و الجبارين و أعوذ بك من شرهم. اللهم أعني على ديني بالدنيا و أعني على آخرتي بالتقوى و لا تكلني إلى نفسي طرفة عين. يا من لا تضرهُ الذنوب و لا تنقصهُ المغفرة، هب لي ما لا ينقصكَ و اغفر لي ما لا يضركَ. اللهم إني أسألكَ دوام العافيةِ و الشكرَ عن العافية و الغنى عن الناس، و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.) اللهم آمين عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك . *********** |
![]() |
| العلامات المرجعية |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|