#1
|
|||
|
|||
اتهام بدر بإهدار 2,5 مليار جنيه
اتهام بدر بإهدار 2,5 مليار جنيه السبت, 12 مارس 2011 18:18 احمد زكي بدر كتب - محمد أبوعمرة: تقدم أحمد قاسم إبراهيم الموظف بديوان عام وزارة التربية والتعليم ببلاغ للنائب العام ضد أحمد زكي بدر وزير التربية والتعليم السابق والدكتور رضا أبوسريع مساعد الوزير للاتصال السياسي بتهمة إهدار المال العام والتربح وإساءة استعمال السلطة. وكشف البلاغ عن الفساد الذي كان يحدث في وزارة التعليم منذ أن كان الدكتور يسري الجمل الوزير الاسبق للتعليم، ومنها تستر الدكتور بدر علي قضايا فساد بالمستندات قدمت له في لجنة التعليم بمجلس الشعب ولم يقدمها لأى جهة، ومنها إهدار 2,7 مليار جنيه منحة أمريكية والتي تم الإخلال ببنود الاتفاقية بتوجيه المساعدات إلي جميع المحافظات بدلا من خمسة كما كان ينص الاتفاق مع الدولة المانحة وذلك بتوجيه القائم عليها وهو الدكتور رضا أبوسريع مساعد الوزير . وكذلك تستر بدر - بحسب البلاغ- على أموال مهدرة في قطاع وحدة التخطيط الاستراتيجي بالوزارة بدليل اختفاء 56 مليون يورو من أموال المنح الأجنبية التي كانت مخصصة لتطوير التعليم في مصر دون أن يتم العثور علي أي مستندات رسمية تكشف بالأرقام عن اوجه انفاق هذه الأموال . كما تقدم قاسم ببلاغ ضد تخصيص 25 مليون جنيه لتطوير موقع الوزارة الالكتروني والذي تم علي الورق فقط وقد ظهر ذلك حينما ظهرت صور *****ة علي الموقع في مادة الفيزياء . واتهم البلاغ الدكتور بدر أيضا بتحويل 30 مليون جنيه لوزارة الاتصالات لتوفير أجهزة حاسب آلي بالمدارس لإدارتها الكترونيا بالرغم من حصول الوزارة على منحة أوروبية لذات المشروع إلا أن حجم التطوير لم يتناسب مع حجم التمويل المرصود . وأما رضا أبو سريع مساعد الوزير فقد اتهمه البلاغ بقبوله تكليف أن يكون نائب رئيس عام الامتحانات رغم وجود ابنته بالصف الثانى الثانوى وهو ما يخالف القبول واللوائح وأدي الأمر إلي حصول ابنة المسئول علي 392 من 410 هي الدرجه النهائية، والامر المثبت بالمستندات، وحصدت الدرجات العظمي في أربع مواد حينما تقدم والدها رئيس عام الامتحانات بطلب إعادة أربع مواد . وقام رضا كذلك بصرف مكافآت الامتحانات للعديد من الادارات والأشخاص لم يقوموا بعمل فعلي في الامتحانات، بينهم من هم محرومون من أعمال الامتحانات بقرار من النيابة الإدارية . حسبي الله ونعم الوكيل |
#2
|
|||
|
|||
والبقيى تأتي
|
#3
|
|||
|
|||
دا اقل واجب عشان المدرسين
|
#4
|
|||
|
|||
من شابه أباه فما ظلم
|
#5
|
|||
|
|||
هههههههههههههههه هو كان لسه لحق يعمل حاجه
|
#6
|
||||
|
||||
المشكله انه كان عايش في الدور الشرف والمبادئ علي راي توفيق الدقن احسن من الشرف مفيش
__________________
مـصـر فـوق الـجمـيع
|
#7
|
||||
|
||||
حسبى الله ونعم الوكيل..يعنى كلهم طلعوا حراميه ؟؟
|
#8
|
|||
|
|||
ياجماعة محدش يصدق حاجة الا لما يثبت انه متهم الجريدة دى بتطلع اشاعات والله العظيم اكتر من خبر تنشره ويثبت عدم صحته ليس دفاعا عن الوزير السابق ولكن دفاعا عن المبدا نفسه لا تسيء الظن باحد الا بعد ثبات العكس
اللهم بلغت |
#9
|
||||
|
||||
25 علشان يطوروا الموقع الإلكترونى
ههههههههههههههه هزلت ... دة أخر الموقع علشان يطور كام ألف وشكراً
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
لو كان قعد شوية كان كلنا
|
#11
|
||||
|
||||
الله يخرب بيتة
__________________
{ ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام }
|
#12
|
||||
|
||||
دة حنا كنا عايشين في جمهورية علي بابا والوزرا الحراميه ههههههههههههههههه
__________________
ربي لا تجعل في قلبي حبا إلا لك
ولا تعلق قلبي إلا بك |
#13
|
|||
|
|||
لى تعليق على الكلام لو سمحت
الخبر بيقول إن المنحة 2.6 مليار جنيه تم توجيهها الى كل المحافظات لتستفيد منها بدل خمس محافظات فقط الكلام ده فى صالح الوزير السابق لأنه بيقوم بعدالة توزيع الفلوس الشحاته اللى لمتها الحكومة الفاسدة من جيوب الأجانب عشان يزلونا بيها هذا الكلام لا يدل الا على أننا شحاتين وبنعيش على أفا الأجانب |
#14
|
||||
|
||||
إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا
فيه ثلاث مسائل : الأولى : قوله تعالى : إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما روي أنها نزلت في رجل من غطفان يقال له : مرثد بن زيد ، ولي مال ابن أخيه وهو يتيم صغير فأكله ؛ فأنزل الله تعالى فيه هذه الآية ، قال مقاتل بن حيان ؛ ولهذا قال الجمهور : إن المراد الأوصياء الذين يأكلون ما لم يبح لهم من مال اليتيم . وقال ابن زيد : نزلت في الكفار الذين كانوا لا يورثون النساء ولا الصغار . وسمي أخذ المال على كل وجوهه أكلا ؛ لما كان المقصود هو الأكل وبه أكثر إتلاف الأشياء . وخص البطون بالذكر لتبيين نقصهم ، والتشنيع عليهم بضد مكارم الأخلاق . وسمى المأكول نارا بما يئول إليه ؛ كقوله تعالى : إني أراني أعصر خمرا أي عنبا . وقيل : نارا أي حراما ؛ لأن الحرام يوجب النار ، فسماه الله تعالى باسمه . وروى أبو سعيد الخدري قال : حدثنا النبي صلى الله عليه وسلم عن ليلة أسري به قال : رأيت قوما لهم مشافر كمشافر الإبل وقد وكل بهم من يأخذ بمشافرهم ثم يجعل في أفواههم صخرا من نار يخرج من أسافلهم فقلت يا جبريل من هؤلاء قال هم الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما . فدل الكتاب والسنة على أن أكل مال اليتيم من الكبائر . وقال صلى الله عليه وسلم : اجتنبوا السبع الموبقات وذكر فيها وأكل مال اليتيم . الثانية : قوله تعالى : وسيصلون سعيرا وقرأ ابن عامر وعاصم في رواية ابن عباس بضم الياء على اسم ما لم يسم فاعله ؛ من أصلاه الله حر النار إصلاء . قال الله تعالى : سأصليه سقر . وقرأ أبو حيوة بضم الياء وفتح الصاد وتشديد اللام من التصلية لكثرة الفعل مرة بعد أخرى . دليله قوله تعالى : ثم الجحيم صلوه . ومنه قولهم : صليته مرة بعد أخرى . وتصليت : استدفأت بالنار . قال : وقد تصليت حر حربهم كما تصلى المقرور من قرس وقرأ الباقون بفتح الياء من صلي النار يصلاها صلى وصلاء . قال الله تعالى : لا يصلاها إلا الأشقى . والصلاء هو التسخن بقرب النار أو مباشرتها ؛ ومنه قول الحارث بن [ ص: 49 ] عباد : لم أكن من جناتها علم الل ه وإني لحرها اليوم صال والسعير : الجمر المشتعل . الثالثة : وهذه آية من آيات الوعيد ، ولا حجة فيها لمن يكفر بالذنوب . والذي يعتقده أهل السنة أن ذلك نافذ على بعض العصاة فيصلى ثم يحترق ويموت ؛ بخلاف أهل النار لا يموتون ولا يحيون ، فكأن هذا جمع بين الكتاب والسنة ، لئلا يقع الخبر فيهما على خلاف مخبره ، ساقط بالمشيئة عن بعضهم ؛ لقوله تعالى : إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء . وهكذا القول في كل ما يرد عليك من هذا المعنى . روى مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم - أو قال بخطاياهم - فأماتهم الله إماتة حتى إذا كانوا فحما أذن بالشفاعة فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة ثم قيل يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل . فقال رجل من القوم كأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كان يرعى بالبادية . :gil jotiiniug3: |
#15
|
||||
|
||||
قال الله تعالى :" إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا " فأمر تعالى بإقامة الحدود على المحارب إذا جمع شيئين محاربة وسعياً في الأرض بالفساد ولم يخص شريفاً من وضيع، ولا رفيعاً من دنيء .
قال علمائنا، ويناشد اللص بالله تعالى فإن كف ترك وإن أبى قوتل فإن أنت قتلته فشر قتيل ودم وهدر روى النسائي "عن أبي هريرة أن رجلاً جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أرأيت إن عدي علي مالي؟ قال: فانشد بالله قال: فإن أبو علي قال : فانشد بالله قال : فإن أبوا علي قال: فانشد الله قال : فإن أبوا علي قال : فقاتل إن قتلت ففي الجنة وإن قتلت ففي النار " وأخرجه البخاري ومسلم وليس فيه ذكر المناشدة "عن أبي هريرة قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي ؟ قال : فلا تعطه مالك قال : أرأيت إن قاتلني ؟ قال : فقاتله قال : أرأيت إن قتلني؟ قال : فأنت شهيد قال : فإن قتلته ؟هو في النار "قال ابن المنذر وروينا عن جماعة من أهل العلم أنهم رأوا قتال اللصوص ودفعهم عن أنفسهم وأموالهم هذا مذهب ابن عمر والحسن البصري وإبراهيم النخعي وقتادةو مالك والشافعي وأحمد وإسحاق والنعمان وبهذا يقول عوام أهل العلم إن للرجل أن يقاتل عن نفسه وأهله وماله إذا أريد ظلماً للأخبار التي جاءت عن النبي صلى الله عليه وسلم لم يخص وقتاً دون وقت ولا حالاً دون حال إلا السلطان فإن جماعة أهل الحديث كالمجتمعين على أن من لم يمكنه أن يمنع عن نفسه وماله إلا بخروج على السلطان ومحاربته أنه لا يحاربه ولا يخرج عليه للأخبار الدالة عن سول الله صلى الله عليه وسلم التي فيها الأمر بالصبر على ما يكون منهم ، من الجور والظلم وترك قتالهم والخروج عليهم ما أقاموا الصلاة . قلت: وقد اختلف مذهبنا إذا طلب الشيء الخفيف كالثوب والطعام هل يعطونه أو يقاتلون؟ وهذا الخلاف مبني على الأصل وهو هل الأمر بقتالهم لأنه تغيير منكر أو هو من باب دفع الضرر؟ وعلى هذا أيضاً يبني الخلاف في دعوتهم قبل القتال والله أعلم . قوله تعالى :" إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم " استثنى جل وعز التائبين قبل أن يقدر عليهم وأخبر بسقوط حقه عنهم بقوله: " فاعلموا أن الله غفور رحيم " أما القصاص وحقوق الآدميين فلا تسقط ومن تاب بعد القدرة فظاهر الآية أن التوبة لا تنفع وتقام الحدود عليه كما تقدم وللشافعي قول أنه يسقط كل حد بالتوبة والصحيح من مذهبه أن ما تعلق به حق الآدمي قصاصاً كان أو غيره فإنه يسقط بالتوبة قبل القدرة عليه وقيل: أراد بالاستثناء المشرك إذا تاب وآمن قبل القدرة عليه فإنه تسقط عنه الحدود وهذا ضعيف لأنه إن آمن بعد القدرة عليه لم يقتل أيضاً بالإجماع وقيل: إنما لا يسقط الحد عن المحاربين بعد القدرة عليهم - والله أعلم - لأنه متهمون بالكذب في توبتهم والتصنع فيها إذا نالتهم يد الإمام أو لأنه لما قدر عليهم صاروا بمعرض أن ينكل بهم فلم تقبل توبتهم كالمتلبس بالعذاب من الأمم قبلنا أو من صار إلى حال الغرغرة فتاب فأما إذا تقدمت توبتهم القدرة عليهم فلا تهمة وهي نافعة على ما يأتي بيانه في سورة يونس فأما الشراب والزناة والسراق إذا تابوا وأصلحوا وعرف ذلك منهم ثم رفعوا إلى الإمام فلا ينبغي له أن يحدهم وإن رفعوا إليه فقالوا تبنا لم يتركوا وهم في هذه الحال كالمحاربين إذا غلبوا والله أعلم |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|