|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
الواحد مش عارف يصدق مين
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
جزاك الله خيراً على حرصك على معرفة صحة الحديث ، ونسأل الله تعالى أن يجعلنا من المتمسِّكين بشرعهِ الحنيف الذي جاء متواتراً من صحابة رسول الله إلى التابعين إلى تابعيهم بإحسان ، ولعنات الله على من يَسُب شيخ الإسلام إبن تيمية وإبن القيِّم والشيخ محمد بن عبد الوهَّاب ، اللهُمَّ عليك بمن يَسُبَّهم ، اللهُمَّ أنت حَسْبُنا ونِعْمَ الوكيل فيهم وأنت نِعْمَ الموْلى ونِعْمَ النَّصير وحدك لا شريك لك يا ربَّنا. اقتباس:
جزاك الله كل خير أخي وحبيبي في الله ترومان ، وجعلك اللهُ دوماً تُدافع عن ديننا الحنيف بالحق والدليل ، الله يُكثِّر من أمثالك ، بجد أنت على ثغر من ثغور الدِّين ، الله يُجازيك كل خير وينفع بك ويرزقنا جميعاً الإخلاص في النيّات والأقوال والأعمال والأحوال ، اللهُمَّ آمين يا حيُّ يا قيُّوم. اقتباس:
ما شآء الله عليك ، أسأل الله بِكُلِّ أسمائِهِ الحُسْنى وبِكُلِّ صفاتِهِ العُلا أن يحفظك ويُبارك فيك ويُكثر من أمثالِك وأن يُزيدك أكثر وأكثر ، اللهُمَّ آمييين يا حيُّ يا قيُّوم يا ذا الجلال والإكرام. الله يُبارك لك على تحرِّيك للحق ، اللهُمَّ وفِّقنا لما تحب وترضى وخذ بنواصينا للحق بإذنك إنك على كل شيء قدير. جزاك الله كل خير ، كلامك صحيح ، نسأل الله تعالى أن يَرزُقنا الإنقياد التام لهُ سُبحانهُ وتعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم كما قال سُبحانهُ وتعالى : " فلا وربِّكَ لا يُؤمنون حتَّى يُحكِّموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مِمَّا قضيت ويُسلـِّموا تسليماً " سورة النساء اقتباس:
النيّة والقصد السليم لا يُصلح العمل الفاسد ، يجب أن تكون النيَّة: صالحة خالصة لوجه الله الكريم والعمل: يكون صالح على هدي رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بفهم صحابته الكرام رضوان اللهِ عليهم جميعاً آميين. قال صلى اللهُ عليه وسلم : " إنَّ الله لا يَقبل مِنَ العَمَلِ إلاَّ ما كانَ خالصاً وابتـُغِيَ بهِ وجهَهُ " وقال أيضاً بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم : " مَنْ عَمِلَ عملاً ليس عليهِ أمرُنا فهُوَ ردٌّ " " مَنْ أحْدَثَ في أمْرِنَا هذا ما ليس نْهُ فَهُوَ ردٌّ " صدقت يا أخي الحبيب بارك الله فيك ، نسأل الله السلامة والعفو والعافية. اقتباس:
الله يكرمك ويُبارك فيك يا أخي صدقت وأوجزت بارك الله في عُمرك ، قال ربُّنا تبارك وتعالى : " ولو أرادوا الخُروج لأعدوا لهُ عُدةً "سورة التوبة ، فالإنسان يتقي الله حينما ينقل شيء في الدِّين يأتي به صحيحاً كي لا يكون مُضلِّل ، وكي لا يحمل أوزاراً فوق أوزاره ، كما قال تعالى : " وليحْمِلُنَّ أثقالَهُم وأثْقَالاً مَعَ أثقالِهِم وليُسْئَلُنَّ يوم القيامة عمَّا كانوا يفترون" 13 :العنكبوت نسألك ربنا السلامة والعفو والعافية في الدين والدُّنيا والآخرة، اللهُمَّ آمييين يا حيُّ يا قيُّوم. اقتباس:
جزاكم الله كل خير يا حبيبي في الله وبارك في عُمرك، وبصدق ربنا يُكافئك على دفاعك عن اللهِ وسُنَّةَ رسوله النبي الأمي محمد صلى الله عليه وسلم بفهم سلف الأمة. لا حرمك اللهُ الإخلاص في الإعتقاد والقول والعمل أبداً اللهُمَّ آمين أجمعين يا حيُّ يا قيّوم. اقتباس:
الوهَّابية شرفٌ لا ندَّعيه ، وتُهمة لا نُنكرها. ألا يكفى أنها دعوة التوحيد " ألا لله الدين الخالص " المصدر : http://www.thanwya.com/vb/showthread...77#post2645577 هل علماء الحرمين الشريفين على الباطل وأنتم يا صوفية على الحق ؟؟؟ !!! هل علماء مصر الحبيبة على الباطل والصوفية المزعومة المُدَّعاة على الحق؟؟؟ من أمثال عُلماء الحرمين الشريفين : د/ عبد الرحمن السُّديس د/ سعــــود الشريم د/ علي بن عبد الرحمن الحُذيفي وغيرهم كثيييييييييييييييييييييييير ومن أمثال عُلماء مصر الأجلاء : الشيخ العلامة المُحدِّث / أبي إسحاق الحويني د/ وجدي غُنيـــــــــم الشيخ / محمد حسين يعقوب الشيخ / محمد حســـــان د/ محمد إسماعيل المُقدم الشيخ/ مُسعد أنور الشيخ/ محمود المصري وغيرهم كثيييييييييييييييييييييييير كل هؤلاء وسمتهم وهديهِم وأخلاقِهم ونقلهم للحق في كِفة ، والبدع والقبور والشركيات في كِفةٍ أخرى يا صُوفية حسبُنا اللهُ ونِعْمَ الوكيل فيكم وأمثالكم صَدِّق الحق فقط ، والحق أحقُّ أنْ يُتَّبع ، وأي شيء بدون دليل في جزمتك وارميـــــــــه علطــول لأن : للهِ الحمدُ والمنَّة إنَّ الله تعالى هو ربّنا ورب كل شيء وحدهُ لا شريك له ، وأنَّ سيدنا محمد هو رسول الله وخاتم النَّبيين صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم أجمعين ، فهُما السَّند والدليل والحُجَّة على العالمين بِفَهْمِ صحابِتِهِ الأطهار الأبرار ، وارْضَ اللهُمَّ عن زوجاتهِ أمهات المؤمنين ، وعن ساداتنا أبي بكر وعُمرٍ وعثمان وعليٍّ وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم بإحسانٍ إلى يوم الدين وعنَّا معهم برحمتك يا أرحم الراحمين وحدك لا شريك لك ، اللهُمَّ آمين يا حيُّ يا قيُّوم. واللهِ الذي لا ربَّ سِواهُ ولا إلهَ غَيرَهُ كل الفرق ضالة ومُضِّله إلاَّ فرقة واحدة هي : أهل السُّنة والجماعة = قرءان وسُنـّة صحيحة بِـفَهْم سلف الأمة وسلف الأمة هُمْ = الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين ، وما دُون ذلك فباطل وبيعبُد ربِّنا بالأهواء ، ونسأل الله بكُلِّ أسمائه الحُسْنى وبكُلِّ صفاتهِ العُلا أن يُنجِّينا من الفِتن والفواحش ما ظهر منها وما بطن إنَّ ربَّنا على كُلِّ شيءٍ قدير وبالإجابة جدير ، اللهُمّ آميييين يا حيُّ يا قيُّوم . وهوَّ إيه إللِّي منع اليهود والنصارى أن يتَّبعوا سيِّدنا محمد ورسالته إلاَّ الحسد والكبر والجُحود والعناد والتجبُّر، ولا حول ولا قوّة إلاَّ بالله العليِّ العظيم، حَسْبُنا اللهُ ونِعْمَ الوكيل نِعْمَ الموْلى ونِعْمَ النَّصير وحدهُ لا شريك له. وصدق اللهُ إذ يقول : " ومآ أكثرُ الناس ولو حرصتَ بُمؤمنين " سورة يُوسُف " وإن تُطع أكثر من في الأرض يُضلـُّوك عن سبيل الله
إن يتَّبعن إلاَّ الظنَّ وإن هُمْ إلاَّ يخرصون " سورة الأنعام
__________________
لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ
مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِين " صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وصحبه وسلم " |
#3
|
||||
|
||||
![]() اللهُمَّ اهْدِنا لِمَا اختـُلِفَ فِيهِ مِنَ الحَقِّ بـِإذنِك إنـَّكَ تـَهْدِي مَن تـَشآءُ إلى صِراطٍ مُسْتقيم، اللـهُمَّ آمييين يا حيُّ يا قيُّوم.
__________________
لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ
مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِين " صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وصحبه وسلم " |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
والله الذى لا اله الا هو عندما اراك يطمئن قلبى وادرك ان الخير مازال موجودا فى دنيانا
__________________
`My Prayer and my sacrifice and my life and my death are all for ALLAH, the Lord of the worlds;
|
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الله يحفظك ويكرمك ويُبارك فيك وفي أمثالِك يا أخي الحبيب ترومان ،اللهُمَّ اجمعنا بهذا الحُب في ظل عرشك يا ربَّنا يوم لا ظِلَّ إلاَّ ظِلُّك ، واللهِ العظيم وأنا نفس الشعور ، لأن المُعتقد واحد بفضل الله وحدهُ لا شريك له ، ألم تسمع قول الله الحقُّ المُبين : " الحمدُ للهِ الذي هَدَانا لِهَذا وَمَا كُنَّا لِنَهْتدِيَ لَوْلآ أَنْ هَدَانَا الله " 43:الأعراف، وكذلك قولهِ سُبحانهُ وتعالى : " قُلْ بفضلِ اللهِ وبرحْمَتِهِ فبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُون " 58:يونس، أخي الحبيب المحبوب في الله فقط ، كل ما وعد اللهُ ورسُوله مُتحقق لمن اسْتوفَى الشروط لأن الله لا يُخلف الميعاد ولأنهُ أصدقُ القائلين على الإطلاق ، الشروط هي : 1الإيمان باللهِ وحدهُ لا شريك له كما وصف نفسهُ في كتابهِ العزيز (القرءان العظيم ) وعلى لسان رسوله النَّبيِّ الأمّيِّ محمد صلى الله عليه وسلم (السـُّنـَّة الصحيحة) بفهم الصحابة دون تكييف أو تشبيه أو تمثيل أو تعطيل. 2إتِّباع رسوله صلى الله عليه سلم في كل شئون الحياة قدر الإستطاعة ، وإلاَّ فلا تضيف للشرع ولا تبتدع فقد كُفيتم ، هكذا قال عبدُ الله ابن مسعود ، قال : اتِّبعوا ولا تبتدعوا فقد كـُفِيتـُم. 3معرفة هدي وفَهـْمِ الصحابة الكرام والتأسِّي بأخلاقهم ، والسُّكوت عن مساويئهم ، والتَرضِّي عليهم أجمعين، والترضِّي عن زوجات النَّبي محمد الطاهرات العفيفات أمهات المؤمنين ، 4 أن تؤمن بجميع الرُّسل والنَّبيين ولا تفرِّق بينهم ، وبالملائكة وبكُتبِ الله السَّماوية الغير محرَّفة ، واليوم الآخر ، والقدر خيره وشره. 5وأن تبتغي بكل عباداتك الظاهرة والباطنة وجه الله الكريم وحدهُ لا شريك له ، " لا نُريدُ منكم جزآءً ولا شُكُوراً " 9: الإنسان "ومآ لأحدٍ عندهُ من نعمةٍ تُجزى إلاَّ ابتغاء وجه ربه الأعلى" 19:الليل " إن أجريَ إلا على الله " 72:يونس وأيضاً 29:هود وهذا على سبيل الإجمال وليس الحصر ، فهُناك كثير من التفصيل. قال الله : " وَعْدَ اللهِ لا يُخلِفُ اللهُ وَعْدهُ وَلكِنَّ أكثرَ النَّاسِ لا يَعْلمُون " 6:الروم وقال الله : " وَعْدَ اللهِ لا يُخلِفُ اللهُ المِيعَاد " 20:الروم وقال الله : " وَمَنْ أصْدَقُ مِنَ اللهِ حَدِيثاً " 87:النساء وقال الله : "وَمَنْ أصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً " 122:النساء وقال الله عن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم : " وَمَا يَنطِقُ عَنِ الهَوى إِنْ هُوَ إلاَّ وَِحْيٌ يُوحَى "3-4:النجم أما غيرُ اللهِ تعالى ورسُوله ، فالكذب وخلف الوعد والمُماطلة فشيء طبيعي ، لذلك حقنا مضمون 100% عند الله تبارك وتعالى ، ونسألهُ الثَّبات على دينهِ الحق إلى يوم أن نلقاه اللهُمَّ آميين يا حيُّ يا قيُّوم ، فالتقصير والعيب فينا نحنُ فاللهُمَّ آتي نُفوسنا تقواها وزَكِّها أنت خيرُ من زكَّاها أنت وليُّها ومولاها .. اللهُمَّ آمييين يا حيُّ يا قيُّوم يا ذا الجلال والإكرام ، فكل ما ذُكر في القرءان العظيم من وعد ووعيد وقصص للعِظة والتدبُّر وسُنن الله الكونيَّة مُتحققٌ لا محالة ، كما قال ربُّنا تبارك وتعالى : " وَيَسْتنبئُونَكَ أحَقٌ هُوَ قل إي وربِّي إنَّهُ لحقٌ ومآ أنتُم بمُعْجِزين " 53:يونس وقال تعالى : " إنَّ ما تُوعَدُونَ لآتٍ ومآ أنتُم بِمُعْجِزين " 134:الأنعام وقال تعالى : " كَمْ من فئة قليلةٍ غلبت فئةً كثيرةً بإذن اللهِ واللهُ مع الصابرين " 249:البقرة وقال تعالى : " وَمَآ ءامَنَ مَعَهُ إلاَّ قليل " 40:هود وقال تعالى : " قل لاَّ يَسْتوي الخَبيثُ والطيِّبُ وَلَوْ أعْجَبَكَ كَثرةُ الخَبِيث " 100:المائدة فالعبرة ليست بالكثرة وإنما بالتقوى والإيمان الحق بالله العزيز الحكيم ، والغلبة للهِ ولرسوله وللمؤمنين كما أنَّ العِزَّةَ للهِ ولرسولهِ وللمؤمنين ولكنَّ المُنافقين لا يعلمون. فاللهُمَّ لك الحمدُ يا ربَّنا حمداً كثيراً طيّباً مُباركاً فيه كما يُحِبُّ ربُّنا ويرضى لك الحمد حمداً غير مُودّع ٍ ولا مُكافئ ٍ ولا مُسْتغنَى ً عنهُ ربَّنا لك الحمدُ بالإسلام ولك الحمدُ بالقرءان ولك الحمدُ بالمال والأهلِ والمُعافاة ، كبَدَّت عدُوَّنا وأظهرت أمننا وجمعت فرقتنا ومن كل ما سألناك ربنا أعطيتنا ، فلك الحمد والشكر على ذلك حمداً وشكراً كثيراً ، اللهُمَّ لك الحمدُ على نعمك العظيمة وآلائك الجسيمة ، حيث أنزلت إلينا خير كتبك وأرسلت إلينا أفضل رُسلك وشرعت لنا أفضل شرائع دينك وجعلتنا من خير أمة أخرجت للناس وهديتنا لمعالم دينك الذي ليس به إلتباس ولك الحمدُ على ما يسَّرت من صيام شهر رمضان وقيامه وتلاوة كتابك العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيلٌ من حكيمٍ حميد ولك الحمدُ كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سُلطانك ، اللهُمَّ لك الحمدُ السّرمد حمداً لا يُحصيه العدد ولا يقطعهُ الأبد كما ينبغي لك أن تُحمد ، لك الحمدُ بجميع محامدك ، لا نُحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسِك اللهُمَّ صلي وسلم وأنْعِم وبارك على عبدك ورسُولك محمد وعلى آلهِ وصحبهِ وزوجاتِهِ الطاهرات أمهات المؤمنين وعلى التابعين وتابعيهم بإحسانٍ إلى يومِ الدين وعنَّا معهم برحمتك يا أرحم الرَّاحمين وحدك لا شريك لك سُبحان ربِّكَ ربِّ العِزَّةِ عمَّا يصفون وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله ربِّ العالمين.
__________________
لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ
مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِين " صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وصحبه وسلم " |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|