|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#256
|
|||
|
|||
![]()
المقدم ، المؤخر
أرفع رأسي من عمق الأوراق التي أدمنتُ مطالعتها فيطالعني وجهها ، تسألني أن أختار يوماً لتصوير الإمتحانات ، تعرض علي جدولاً به أياماً فارغة كي أختار منه يوماً. اختار يوماً قريباً رغم أنني لم أبدأ في كتابة الإمتحان بعد ، ببساطة أحب أن أنهي عملي في أقرب وقت ممكن ، أفرغ منه لأبدأ غيره. أختار الأربعاء ، بعد غد لتصوير الإمتحان ، كلي ثقة أنني سأنتهي منه في يومين. الثلاثاء ، تغيب مدرسة في طاقمي و أحل محلها في فصولها ، أؤجل كتابة الإمتحان. أما الأربعاء فتغيب أخرى و انشغل بإكمال مراجعات الصف الأول الإعدادي ، لا لم أكتب الإمتحان بعد. في الحقيقة ، تمتلىء أيام الإسبوع التالي أشغالاً تؤجل كتابة الإمتحان إسبوعاً كاملاً. أما أخذ موعد جديد لتصوير الإمتحان فيتلاشى ، فقد جهز الجميع إمتحاناتهم و حان وقت التصوير ، تعلن مسؤولة التصوير في إرهاق أنها تضع أمر تصوير إمتحاناتي في ذهنها ، لكن لا مكان لي في الجدول! أول مرة أشعر بالعجز عن وضع إمتحان نهاية الفصل الدراسي ، يتصوره عقلي على نحو ما ، أشرع في الكتابة ، يتباعد التصور عن مدى يدي . منهج الصف الثاني الإعدادي الجديد متشعب ، لم تكتسبه المدرسات و الطالبات بسهولة ، دوماً تعترضه العقبات كي يصل للطالبات ، و قد هذبت بعض تلك العقبات و الآن عليّ حل العقبة الأخيرة، امتحان نهاية الفصل الدراسي. لكن التأخر عن غيري أمر لا أستسيغه ، المنافسة و التنافس ملفان يضربان جذرهما في معظم جينات مادتي الوراثية ، لكن الكثير هذه المرة يحول بيني و بين ما أريد. ما يبعد عني عدة سنتيمترات يتناءى كأنه في قارة أخرى. ما الذي يؤخرني؟ تنساب في إدراكي عدة ركعات اعتدت أن استهل بها وضع الإمتحان ، لكن (لا شيء) شغلني عنها فاستجبت له و نسيتها إلى أن ذكرني عجزي بها . أصلي مجدداً و مطولاً ما يشاء خالق الصلاة ، ثم ألمح ممراً في الحياة في اتجاه امتحان ميسر، أجلس إلى مكتبي لا يشغلني سوى الإمتحان. ساعات تُـشكّل هيكل الجنين ، فقراته و أسئلته، لكن بعض الفراغات العنيدة لازالت تلتصق بالإمتحان. لا بأس فقد انتهى يوم العمل ، للغد يد في إكمال النقص. اليوم التالي يلح طلباً للصلاة كي يكتمل جهدي و يكلل بالنجاح ، ثم يجد لها مكاناً و وقتاً ، أتناولها على الريق ، أزيد جرعاتها و أكثف يا رب. تدرك عيناي مواضع الخلل و تصلح يدي ما أفسدته البارحة ، أتركه و قد قارب الخروج للنور. ثالث يوم ، تلح الصلاة أن بوسعها محو كل خلل و تعديل العوج ، لا أتوانى. في جلسة استماع للإمتحان ، يخبرني أسراره ، يستجيب الحاسب للمسات أصابعي و هي تيسر العسير و تضع السؤال موضعه، هذه النقطة لو سألت عنها بالتفسير كان أجدى ، أزن الإسئلة بما يناسب ساعتين و يتناسب مع الجهد الذي بـُذِل مع الطالبات أثناء العام الدراسي. أوازن الصعب و السهل ، ما هو بديهي نسمع به في حياتنا اليومية و ما هو متخصص يعرفه طالب الثاني الإعدادي لأنه ازداد علماً ، أزن الدرجات فأعطي أسئلة المقال نفساً أطول و مجالاً رحباً من الدرجات ، لكن أسئلة المقال بعضها يسير ، مر بهم مثلها في امتحانات الأشهر السابقة. مريح للعقل و العين ، حين يصيبني الكثير من الرضى ، أطبعه و أضعه في ظرف و أتوجه مجدداً لحجرة التصوير، نفس الإرهاق يطالعني في عينيها ، لا وقت مطلقاً على الأقل إلى نهاية الأسبوع. يشدني المصلى تجاهه فأصلي و أدعو ربي أن يجعل لي فرجاً . تمر ساعة ثم يصلنا خبر طيب ، الغد إجازة للمدرسات و الإداريات لترتيب اللجان. أمر بها فأسألها ، هل يمكن أن أمر بك غداً لتصوير الإمتحان فالمدرسة بجوار بيتي؟ _ بالطبع ، اختاري الوقت الذي يناسبك. يحضر يوم الإجازة مع المرض و انحطاط الهمة ، أفتش النفس عن رافعة تزحزح همتي من موضع اللافعل إلى قمة الإهتمام فتنجدني الصلاة . في المدرسة أجد حجرة التصوير مشغولة بتصوير إمتحان اللغة الإنجليزية ، لا يضايقني الأمر هذه المرة البتة ، فقد وعيت الدرس. في المصلى أصلي الضحى ، أنتهي بينما موظفة التصوير تبحث عني كي تصور إمتحاني. ملاحظة: نال الإمتحان قبول الكثيرين . تم تصحيحه و تسليمه للكننترول لرصده في سلام ، أحرز الطلاب نتائج طيبة و لله الحمد و الفضل و المنة. |
#257
|
|||
|
|||
![]()
__________________
|
#258
|
|||
|
|||
![]()
لقد طالت غيبتك هذه المره اين انت ادعوالله ان تكوي بخير وعلي افضل حال .
لقد دمرت كل ارقام هاتفي من فيرس لعين ومالي الان غير قراءه كل ما تكتبين والاستمتاع به .
__________________
|
#259
|
||||
|
||||
![]()
الحزن
أن ادمن حبك ,,,, وأدمن صوتك ,,,, وأدمن عطرك ,,,, وأدمن وجودي معك ,,,, ثم أفتح عيني على غيابك ,,,,
__________________
اللهم اجعلنا نمشي في روضك .. وندرج على حبك ونحيا على ذكرك ونستقيم على قرآنك .. ونموت على شهادتك ..اللهم بارك لنا ولوالدينا في جمعتك وارحمنا يا أرحم الراحمين برحمتك ..
![]() |
#260
|
|||
|
|||
![]()
أنهيت تصحيح و مراجعة امتحان الأول الإعدادي و سلمته ثم نمت طويلاً و انتهيت من كتابة كتاب لشرح كتاب الوزارة للصف الأول الإعدادي و هو في مرحلة المراجعة.
ثم نمت كثيراً جداً. حالياً أصلي طويلاً للحصول على طاقم جديد ، فمدير المدرسة سينقلنا عما قريب إلى مبنى جديد ، ليس به سوى حجرات فارغة و على أن أملأه كتب و مدرسات و حاسب و أدوات معمل و غيره و مساعدة. فقط لاغير. |
#261
|
|||
|
|||
![]()
ركود
تبعد الحرب كيلومترات قريبة ، تطحن الأخضر و اليابس بينما يطالع الملايين الموقف ، يظللهم التردد. إذا انصرفت أبصارهم تلقاء الطرف الخاسر ، روعهم الدمار ثم تلفت الدنيا انتباههم إلى الطرف الآخر و تسول لهم أن لهم مصلحة في يد الأمريكي ، يترددون أيضاً ، يخبرهم البعض عن مقاطعة الأمريكي و مناصرة الأخ الشقيق ، يصيبهم التردد بعُـقم من جديد ! و حديث لا ينقطع عن البناء و التعمير ثم لا نرى سوى الركود ، تمر المشاريع عبر عقل الأمريكي يلوي بها ذراع عزم ابن العرب، تنزف خزائننا طاقة خبأها باطن الأرض زمناً كالأبد فأهلكها جشع الأمريكي، تنتهي المشاريع و الأمريكي غني جداًً و نحن الفقر المدقع . يمسك الإعمار بتلابيب الحديث ، أنصتُ إليه بينما يفرض الركود صوره على بصري أطالع الخراب يعمر الأبنية و بضاعة تباع في سوق الكساد و تعليم لا يبني مستقبلاً ، ينثر في البيوت رماد الخلاف ، يتشبث الآباء بتعليم بائد كي يخرجوا أبناءهم من هوة الفقر و أبناء يزيدهم التعليم تردي في الهوة ، يهجرونه إلى أجهزة الحاسب و ألعاب الفيديو، يتقنون سرابها و تغمرهم نشوى الإنتصار في معركة الوهم . يملأ الركام و ال****يب تلافيف المخ و تضل فيها الغاية و المسعى . طعام بيد غريب يناوله مقابل ثمن، ليس أقله الحياد في معركة تبعد كيلومترات ، يقلب الحزن كفاً بكف على تواني الشباب عن معانقة الحياة و منافسة الغريب. في حضرة علي ابن أبي طالب أسأله النصيحة ، فيخبرني أن من لا مكان له في بناء الحياة المدنية أولى له أن يحمل سيفاً يدافع به الناس فيكسب مكانه . تالياً أسأل رسول الله صلى الله عليه و سلم : كيف تعمر تلك الخرائب؟ لكنه أخبر عبدالله بن عمر بن العاص حين مر به و هو يطين حائطا (أن الأمر أعجل من ذلك) . حين تضع الحرب أوزارها ، يبني الناس فتعمر الأرض. و لكل من استبدت أفكارهم عن الحرب و السلام و البناء و التعليم بعقلي، أمسح من نفسي ركامهم ب (الأمر أعجل من ذلك) ! هذا ما استدعاه عقلي و أنا أمر بمباني مدينة جديدة خاوية على عروشها. أخرج أبو داوود من حديث عبدالله بن عمر بن العاص قال: مر بي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أطين حائطا فقال (الأمر أعجل من ذلك) |
#262
|
|||
|
|||
![]()
لا اعرف لماذا اشعر ان الحرب في كل مكان .ولا اعلم من لديه حق .ومن لا .ترميني هذه القضيه الي حاله من الامبالاه .مع ارق .اشعر اني اكاد اصل الي الهدف وامسكه بيدي ثم يتلاشي .من الظالم ومن المظلوم .في هذا الزمن؟
في اول هذا الاسبوع كنت اخلي من المدرسه وارجع الي المدرسه الاصليه .فاتيحت لي الفرصه للجلوس مع مدير المدرسه والتكلم عن احوال الناس التي قالت اليه ! فضحك وحكي لي قصه .فهو رجل بشوش خير .حكيم .فقال لي عندما تخرجت من المعهد الحربيه في صغري عينت مساعد مهندس وكانت حرب اكتوبر علي وشك النشوب .وكان التدريب علي اشده .فعملت كل ما بوسعي جاهدا حتي رفدت من الجيش قبل الحرب .ورجعت لاهلي ولكنهم لم يفرحوا .ولكن وقفت امي مع ابي وطردوني من البيت .وقالوا لي ان هذا عار . فاخبرته مدرسه كانت تجلس كانوا قاسين عليك .انا لن افعل ذلك باولادي ! فاجابهم كانت تريتهم صالحه ولكن عندما اقمت في شقه وحدي اتي اللي ابي وقال لي لا يجوز ثم جوزني والحمدلله اني انا الذي سبق واختار العروس واخبرته بها . وهنا نتوقف قليلا .هل الناس الان مالسابق ؟ فقد سمعت سؤال من سيده في التلفزيون في احدي البرامج الدينيه .تخبر الشيخ انها قد طلبت من زوجها الطلاق حتي لا يدخل ابنها الجيش وعند اتمام اوراق خروجه .هي تريد الرجوع ولكن السؤال هل تقع الطالقه ؟هذا كان سؤالها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ثم اقعد في المدرسه اسمع المدرسات غير راضيين عن الدوله والحكومه وانها كذا وكذا .وابني لم يعمل وهناك وسائط و..........و................ثم في نفس لم المكان لم يتغير ينقلب الحديث اين الشاي؟ ثم يتركون الحصص ويبدأ الفطار ويقولون لقد تعبنا من العمل كثيرا وهما لم يدفعوا فلوس المجموعه .الني تدرس في الحصه ذاتها لتلحق الغداء التي قامت بتجهيزه وهي في الحصه!!!!!!!!!!!!!!! ولكن الغريب ان يخوضوا في اعراض الناس .في نفس المكان ونفس القاعده اشعر انك تريدين ان تسأليني بمكر لماذا تصرين علي الجلوس لماذا لم تقومي؟هههههههه المدرسه كلها مبني واحد والمدرير مكتبه في الملعب هههههه .اين اذهب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! والان ارجع لسؤالي من الظالم ومن المظلوم ان كانت الحكومه ظالمه .فما بال الناس يخدعون بحجه الحكومه والحال الاقتصادي ويكذبون ويرتشون . وما بال المجتمع العربي لا يتحمل القضيه الفلسطينيه هو الاخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟لماذا فقط مصر ولماذا مصر التي تهان !!!!!!!!!!!!! من المجتمع العربي قبل كل شئ . اشياء كثيره .غير اصلا ارجع الي دوري انا في كل هذا ! اشياء كثيره مللت منها ومن عدم اقامه العدل في اي شئ .وربما اصبح كذلك انا الاخري عما قريب
__________________
|
#263
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
في الجامعة ، دُعينا لأمور عظيمة كتحرير فلسطين و إقامة شرع الله في الأرض دون جدول واضح المعالم و لا معرفة بالطريق للوصول ، خطوات متناقضة و طاقة انصرفت للدعاية لتلك القضايا ثم تبعثرت بلا مردود على الأرض التي يطأها البشر! و هناك فريق آخر من العلماء العاملين الذين انشغلوا بما بين أيديهم من إقامة الصلاة و عمارة المساجد و دفع الزكاة لمستحقيها و الإصلاح بين الناس. قبل ذلك كان الدين مستوراً حتى لتظنك في أحد بلاد الغرب حيث لا معلم للإسلام إلا في الخفاء . الفقير يأكل من القمامة و لا يجد ما يسد الرمق أو يستر الجسد . في وجود تلك المؤسسات يأكلون مما آكل ، يأكلون معي و مع كل غني على نفس المائدة ، تتلاحم أجسادنا في الصلاة ، نتشارك الثياب و المجلس و الهواء و الشكوى و الآهات ، الدموع و الأفراح . ربع قرن من الإجتهاد رغم العوادي جلب قدراً من الرخاء فاحتسبوا و اصبروا و صابروا على الحق . الجنة تستحق أضعاف الجهد الذي يبذله أحدنا بحثاً عن ربه و رؤية وجهه الكريم في الآخرة تمحو كل عناء . |
#264
|
|||
|
|||
![]()
أصار الناس أكثر سوءاً من ذي قبل ؟
سؤال يتردد صداه بين جنبات ربع قرن . و شكوى لا تنتهي تسـِمُ زمناً غابراً سام الأمة الدواهي ، تسـِمه بالزمن الجميل دون مبرر! ما يمر بكم الآن مر بي مثله امتداد عشرين سنة . الإستنتاج : البشر هم كما كانوا ، تدعوهم شجرة الآثام أن يأكلوا منها لتمنحهم الخلود ملكاً لا يفنى . يأكل من يأكل فيهبط خروجاً من جنة السعة إلى أرض الشقاء و يعرض عنها من يصيبه الخير بمس. |
#265
|
|||
|
|||
![]()
·بيننا وادي تتهاوى فيه المصالح و تتضارب فيه الأهواء ، لا يفلت من كثافته و ثقله شعاع خير على خفته ، تضيع الطاقة في أرجائه ريثما يتفجر فتتناثر الشظايا في الأرجاء. اسمه؟
وادي الباطل |
#266
|
|||
|
|||
![]()
0174283006
|
#267
|
|||
|
|||
![]()
شقاء
أتفقد ساعتي ، سيؤذن للظهر بعد نصف ساعة أكون خلالها قد وصلت لمبنى الإدارة العامة ، هناك سأبحث عن مسجد أو مصلى و أصلي الظهر قبل الشروع في إستكمال تلك الأوراق الرسمية. تلك كانت خطتي و أنا أغلق باب البيت خارجة من هدوئه إلى حرارة تصل الخامسة و الأربعين درحة في نهار قاهري أصيل حيث الزحام يمور موراً قرابة الظهر . يأكل الزحام ساعة حتى أصل قصدي . هناك أسأل عن مسجد فيشار لواحد لا ألمحه. الحرارة لا تطاق هذا النهار ، تستنزف الطاقة ، حد الشقاء. نبضات أعصابي سياط ألم تلهب الجسد كي يستمر في المسير، لكنه يكاد يتهاوى على عتبات الطريق ، بقية من عقل و كرامة تسعفني ، لا لم يحن موعدي بعد، أغذ الخطى تجاه المسجد . يسقط النور على منارة المسجد ثم ينعكس شعاعه إلى عيناي ، تتشكل للمنارة صورة في أعصابي تمحو الشقاء و تداوي الأسى ، الآن تهنأ الحياة . في الجامع يشملني طيب البرد بالعطف و الرعاية . أما الصلاة فتكسوني حيوية و طاقة تنساب في أطرافي . تنساب حركتي في الشارع حيوية فوصول فإنجاز. |
#268
|
|||
|
|||
![]()
إجابة
كيف يمكن للمرء أن يبني هذا المشروع الضخم ، أي قدر من الإرادة و التصميم يلزم لشيء بتلك العظمة؟ سؤال طاردني كلما مررت بمباني المشروع الضخمة . اليوم إذ التقيت مدير المشروع ، اكتسحتني إرادته الصلبة ، ذكرني بمنشار حديد عملاق يقطع صخور الجبال يحيلها مادة بناء. يراودني هذا الذي بدأ يلازمني منذ بلغت الأربعين و يلح علي بشدة كلما صليت طويلاً ، يأخذ بمجامع إدراكي فأدرك بناء في جنة عند رب كريم ، حيث العز لا ينقطع و الرضا و النور حلى الجبين و الفؤاد. تسأل نفسي : كم ثمن بيت كهذا ؟ حين أخلو لنفسي مجدداً ، يلح عليها أن تصلي مجدداً . ********************** |
#269
|
|||
|
|||
![]()
ها قد عدتي اشرقت الانوار .وطابت النفس للاستماع .واخذ الراحه
__________________
|
#270
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اللهم إني أسألك بوجهك الكريم الذي أشرقت بنوره السماوات و الأرض أن تجمعنا في الدنيا على الحق و أن تجمعنا في مستقر رحمتك في دار الحق. اللهم آمين. |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|