اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-05-2009, 12:44 PM
mo7iey mo7iey غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 75
معدل تقييم المستوى: 17
mo7iey will become famous soon enough
افتراضي باندم على كل يوم قضيته فى التعليم


كنت بعمل بحث عن مهام المراقب الأول ووجدت الملف ده يمكن حد يحب يبص عليه
باندم على كل يوم قضيته فى التعليم
(دراسة حالة إثنوجرافياً)
مقدمة
يحمل المدرس معه، وكذا الطالب، تاريخه الطبقى والإثنى والدينى، والنوعى، الى الفصل الدراسى. وهنا، يظهر الفصل بوصفه فضاءً للممارسة التعليمية والتربوية، وهى ممارسة ثقافية واجتماعية وسياسية. هذا الفضاء المدرسى، الذى يبدو منغلقا على ذاته، ومنفصلا عن الخارج، هو معلق بين الداخل والخارج، وفيه تنداح كل الصراعات والهويات، وتدلف اليه كل الخطابات، وتتقاطع عبره كل السلطات، بما فيها السلطة التى تمارس على المستقبل، هذا المستقبل الذى يظهر هنا، تجريبيا، يمكن القبض عليه، وتشكيله وفقا لنزوع الخطابات السائدة.وتأتى هنا الإثنوجرافيا لكى تشاهد هذه الممارسة وترقب دور الفاعلين أو اللاعبين، تفاعلهم، وانشطتهم، وانتاجهم، ورؤاهم، وكيف يسيطرون على نصوصهم ويعيدون انتاجها وفقا لإدراكاتهم وخلفياتهم وايضا تطلعاتهم.

فى هذه الدراسة، سأعمل بطريقة الإثنوجرافى على مادته، أحاول نقل المقابلة التى تمت شفاهيا الى نظام الكتابة، على أن احتفظ قليلا بخصائص ما هو شفاهى، هذا من جهة، ومن جهة ثانية، سأترك المقابلة كما هى بدون تفسير او تحليل، أحاول ان احتفظ بصوته وحسب. ويمكننى أن اتذكر الأيام التى عملت فيها معه ، كان هو مدير المدرسة، وكنت أنا اخصائى نفسى. عملت معه لمدة عامين دراسيين، وعندما احيل للتقاعد، تركت المدرسة لمدرسة أخرى. ع.، مدير المدرسة، يتحدث بلهجة هى خليط من الصعيدية السوهاجية واللهجة القاهرية. كان يتفهم كثيرا دور الاخصائى النفسى بالمدرسة، ويستجيب ببطء أقل من غيره من المديرين السابقين الذين عملت معهم بمدارس أخرى، لإحتياجات المهنة، ويتفهم اوضاع الاخصائى، وانه عليه أن يجد عملا اضافيا لكى يستطيع ان يأتى الى المدرسة، فيتساهل مع التأخير أو الخروج مبكرا، وأحيانا الغياب، ولكنه أيضا كان يتساهل لدرجة تصير المدرسة احيانا فى حالة من الفوضى، وهو يدور حول الطرقات فيجد المدرسين، خارج فصولهم أو تسربوا للخارج من أجل الدروس الخصوصية النهارية. هو كان يعرف من يخرج لكى يعطى درس خصوصى، او كما يطلقون عليها "حقنة"، ويعرف أيضا، من يخرج لكى يعمل على سيارته الأجرة، ومن يختفى قليلا، لكى يجلس الى مقهى وشيشه ويلتقط إفطاره. لم أراه يوما، يضرب تلميذا، أو يعنفه بشكل قاس ومبتذل، أى لم اسمعه يسب تلميذا ويشتمه، أو يعذبه، فقط يزعق ويهدد، ولكنه أيضا، عندما يفيض الكيل به، يعهد به لمدرس لكى يقوم هو بهذا الدور، أو يعمل على استدعاء ولى أمره. كانت بشوشا مع الجميع، وضحكه، أحيانا، من فرطه يمتزج بدموعه. كان يعرف أن يقيم علاقات جيدة مع لجان المتابعة ولجان الإدارة ولجان المحافظة، فيخرج من كل متابعة بأقل الخسائر الممكنة، واحيانا يضحى بمدرس، بطريقة ما، إن كان لابد من تضحية، من أجل إرضاء حاسة اللجان الشرطية، التى كان عليها أن تجد سلبيات. وتضحيته بمدرس هنا، ما أعنيه، أن يسجله فى الغياب اذا لم يفلح فى تغطيته، ويصير عليه أن يضبط دفتر الحضور والغياب، قبل ظهوره للجان المتابعة، واذا كان المدرس قد وقع بالفعل فى دفتر الحضور، عندئذ، سيقرر أن يستجوبه للخروج بدون إذن.

تمت المقابلة فى يوم السبت الموافق 23/6/2007 فى مقهى بحدائق المعادى، وكانت الساعة نحو العاشرة مساءً. جاء وهو يرتدى جلباب أبيض وطاقية بيضاء، كأنه أحد الحجيج، وجهه كما كان، متفائلا وبشوشا، ولكنك تحس أنه صار أقل سلطة، أو هكذا بدا لى. انتحينا ركنا بالمقهى، وكانت هذه المقابلة.
- خلينا فى البداية، احكى لى، حضرتك من مواليد كام، وبدأت حياتك فين،..؟
ع. أنا من مواليد سوهاج، سنة 1942، وحصلت على دبلوم معلمين من اسيوط سنة 62، واشتغلت مدرس ابتدائى، وبعد كده، دخلت ثانوية عامة، ودخلت كلية دار علوم سنة 67، واتخرجت منها سنة 71. وحصل إعادة تعيين، وبقيت مدرس إعدادى. وفى الحقيقة، كنت عايز أدخل كلية تجارة، ابن عمى خريج تجارة، وسافر ليبيا، دلوقت بقى مليونير، وأنا كنت عايز ابقى زيه. قلت أدخل حقوق، فكان لى ابن عمى مستشار فى التربية والتعليم، قال لى:"ادخل دار علوم عشان تطلع إعارة، حقوق ما بتطلعش إعارات"، فدخلت دار علوم، وفعلا سافرت إعارة السعودية سنة 81، ورجعت 86، ولما رجعت اشتغلت مدرس إعدادى.

- طيب جيت القاهرة أمتى،...؟
ع. جيت القاهرة سنة 70، وكنت ساكن فى حلوان، أه كنت مجوز ومعاى بنتى الكبيرة(مواليد 72)، بص ياسيدى، أنا كنت واخد شقة، اودتين وصالة، وبادفع إيجار 3 جنيه، ساعتها كان مرتبى 20 جنيه. طبعا، كان فى مساعدات من البيت، وكنت بادى دروس خصوصية. لا، مراتى ماكنتش بتشتغل، هى معاها دبلوم، بس كان عيب الستات تشتغل فى الصعيد، بس لما سافرنا السعودية، اشتغلت هناك، وكانت بتجيب فلوس أكتر منى.

- يعنى من 70 لغاية 81 لما سافرت السعودية كنت عايش فى حلوان...؟
ع. وبقيت مدرس أول إعدادى، وكان معاى، بنت فى تانيه إعدادى، وبنت فى رابعه ابتدائى، وولد فى تانيه ابتدائى، وبنت فى اولى ابتدائى.

- رجعت من السعودية سنة 86، وبعدين، استمريت فى حلوان..؟
ع. لا، اخدت شقتين، وفتحتهم على بعض، فى معصرة حلوان، واترقيت لمدرس أول ثانوى. وبعدين رجعت التعليم الإعدادى، ناظر، سنة 90.

- والأولاد كانوا وصلوا لفين فى التعليم...؟
ع. الكبيره، كلية دراسات اسلامية، تقدير جيد جدا، وخدت دبلوم خاصه/ من تربية، عين شمس.
التانية، بكالوريوس علوم، كيمياء، برضو جيد جدا.
وابنى، كلية تجارة، بس تقدير جيد.
والأخيرة، دبلوم صناعى.
اه كلهم تعليم أزهرى. الأزهر دين ودنيا، وانا مش فاضى أربى، وماتنساش برضو أنا بتاع لغة عربية، غير كده، كلياته ومدارسه بتاخد مجموع أقل.

- نقلت حدائق المعادى امتى؟
ع. سنة 92، نقلت هنا، وبنيت عماره، من الإعاره برضو، واشتغلت فى معظم مدارس الإدارة، واترقيت لمدير ثانوى، اققعدت هناك يومين، ورجعت على الإعدادى، لأنه اريح، الثانوى مشاكله كتيره، وانا كنت خلاص قربت اطلع على المعاش، وصدر قرار بتعيينى مدير إدارة، بس كان باقى لى تسعة شهور على المعاش، مارضتيش أروح، قلت هاروح انضف الكرسى للى هايجى بعدى، وحتى القرار كان فى إجازة الصيف، يعنى مش هالحق. قلت وعلى ايه، خلينى مكانى أحسن، بص بقيت على المعاش على وظيفة مدير إدارة.

- يعنى رحلتك مع التدريس بدأت فى 62، بسوهاج، وبعدين فى حلوان 70، ثم السعودية من 81 حتى 86، وبعد كده، حلوان تانى، ومن 90 لغاية 2003، هنا فى المعادى، بعد طول الفترة دى، حوالى 41 سنة، شايف التعليم ازاى،...تقييمك ايه؟
ع. التعليم فى النازل، من بداية عمل المدارس تلات فترات، يعنى من 73، وهو فى النازل، مش بس كده، الأبنية ضعيفة، والامكانيات هزيله، وفى تكدس، وفى القاهرة أكتر من الأقاليم، حتى لما حصل توسع فى المبانى، ما حصلش توسع فى نواحى تانية، او تطوير، زى المدرس والمناهج والإدارة. بنينا مدارس بس ماصاحبهاش تطوير من الداخل، المدرس، الكتاب، طرق الامتحانات، كله مبنى على الطريقة التقليدية، الصم والحفظ والتلقين، مفيش ابتكار. يعنى اقولك على حاجة، مثلا خد عندك المعامل، فى الستينات، كانت المعامل بتقوم برسالتها، وأنا طالب شرحت أرانب وأسماك وضفادع، وكان فى حاجة اسمها، فصول الخدمات التعليمية، تابعه للاتحاد الاشتراكى، ودى كانت تفتح بعد اليوم الدراسى، حاليا مش قادرين ينفذوا التشريح فى كليات الطب نفسها، اللى كنا بنعمله واحنا فى اعدادى. زمان كانوا بيربوا فينا روح الوطنية وانكار الذات، والتفانى فى العمل والتضحية. كنا نوقف فى الطابور، مش نقول اناشيد، لا، كان فى ناس تعلمنا عن التاريخ المصرى القديم، أحمس وتحوتمس.... بص المدرسة مركز اشعاع للبيت والمجتمع، دلوقتى خلاص، انعدمت الأخلاقيات، والطالب اتغير، والمجتمع اتغير، ودا كله بسبب التعليم. احنا بنقول التعليم ثروة قومية، فين بقى؟!! اليابان بعد هيروشيما، أول حاجة عملتها غيرت فى مناهج التعليم من المراحل الأولى.

- طيب بالنسبة للمدرس، ايه اللى اتغير؟
ع.المدرس حالته الاقتصادية تعبانه، لو ماداش دروس هايموت من الجوع، هايشحت، وبقى مهمل أكتر، ومستواه العلمى بقى ضعيف، ومعدش فى ايمان بالمهنة.

- طيب بالنسبة للمدرسة؟
ع.هيئة التدريس منهكة فى اعمال أخرى، زمان كنا بعد الدراسة تبقى المدرسة مفتوحة، ونتناقش فى قضايا التعليم. المدرسة امكانياتها ضعيفة، الميزانية ضعيفة، والمبنى ضعيف، ومساحته ضيقه، ومفيش انشطة فنية..

- طيب لو اطبق القانون الجديد، انت عندك فكره عنه؟
ع.لا، معرفش ايه اللى هايحصل.
- ما سمعتش عن قانون هيئة الاعتماد والجودة؟
ع.لا، ماعنديش فكره، قولى ايه اللى ناويننه...
- فى قرار صدر السنة اللى فاتت، بإنشاء هيئة قومية باسم"هيئة الجودة والاعتماد"، ودى تابعة لمجلس الوزراء، ومن مهامها مراقبة جودة التعليم، وعلى كل المدارس، خاصة أو حكومية، ان تخضع لمراقبة هذه الهيئة، وعلى كل مدرسة أن تحصل على شهادة اعتماد، وكل مدرسة تدفع بحد اقصى خمسين ألف جنيه،
ع. للهيئة
- اه
ع. والمدارس الحكومية هاتجيب منين الخمسين ألف.
- هو قال بحد أقصى بس ماقلش بحد أدنى. المهم، إن المدرسة اللى ماتحصلش على الشهادة، او متستوفيش شروط الجودة، فى المبنى، والمدرس، والطالب، والإدارة، وعلاقتها بالمجتمع المحيط، سيتم اغلاقها..
ع. الكلام دا جد.
- اه طبعا، وهايتنفذ قريب.
ع. طيب دا مفيش مدرسة حكومية، ويمكن نص الخاص، هايقفل!
- ودا مش هايحصل مرة واحدة وخلاص، لا، كل فترة محددة، تقريبا كل خمس سنوات.
ع. طيب والمدرسة اللى تتقفل، الطلبة والناس هايريحوا فين؟
- يتم الحاق الطلبة بمدرسة تنطبق عليها الشروط، والمدرسين يدخلوا أكاديمية، تسمى"اكاديمية إعداد وتأهيل المعلم" لكى يحصل على رخصة مزاولة المهنة، وممكن ساعتها يعاد تعيينه، لو فى حاجة له.
ع. لا، الكلام دا مش هايمشى، لا مش معقول، دا خراب مستعجل، يعنى ولادنا مش هايتعلموا، وتزيد البطالة، لا لا...، طيب كده هاتخرب اكتر، بالنسبة لمصر فيها بطالة، ومشكلات كتيره، والدخل القومى، كل دا مايساعدش على خصخصة التعليم. النوع دا من التعليم هايخلق طبقتين، واحدة تكتفى بتعليم ابتدائى، وطبقة تانية تواصل تعليمها، ودول مش أكتر من 10%. وطيب وعلاقة دا بالتجنيد والقوات المسلحة، هاتبقى فى مدارس للحربية خاصة.

- طيب تصوراتك ايه عن اللى ممكن يتعمل عشان الحال يتصلح؟
ع.*التوسع فى الأبنية التعليمية الحديثة التى على نظم تراعى جميع الأنشطة، فى الريف والصحراء مع توفير خدمات مناسبة.
* التنافس العلمى والثقافى والرياضى داخل المدارس.
* العناية بالكيف وليس الكم بالنسبة للكتاب المدرسى، وتعدد المعلومة داخل الكتاب.
* تحديث التعليم بالفعل وليس بالقول، يعتمد على الدراسات العلمية والعملية.
* العناية بجودة التعليم؛ الكتاب، المنهج، المعلم، المبنى المدرسى، طرق التدريس، الامتحانات، الأنشطة.
*ايجاد البدائل المتخصصة فى طرق تدريس المناهج المدرسية تجذب الطلاب فى جميع مراحل التعليم، ويقوم عليها اساتذه متخصصون على اعلى مستوى ثقافى وعلمى.
* العناية بالمدرس ماديا وثقافيا.
* تحديث الإدارة المدرسية.
* لا غنى ولا تفريط فى مجانية التعليم.

- ايه الفرق بين حالتك فى التعليم وحالتك بره التعليم؟
ع. بص أنا شاعر انى أديت واجبى على أكمل وجه. انا حسيت ان 40 سنة فى التعليم خدمت فيها كل الناس، وأنا ما خدتش حاجة. لم انصف. أنا باندم على كل يوم اقضيته فى التعليم. انا دلوقت باشتغل فى السوق، مع ولاد عمى، فى التجارة، استيراد وتصدير، وسيبت التعليم، وماليش علاقة بحد خالص، يادوب اتنين تلاته، وحالى احسن مية مرة. ايه اللى انا خدته من التعليم، تعال انا اوريك شهادات تقدير، متعلقة على الحيط، ورق، بعد ما فنيت عمرى. لما اموت مش هايمشى وراى غير ولادى وعيالى واسرتى. مش عجب الشرطة والجيش ليهم مصايف، وخدمات، وكارنيهات مجانا فى المواصلات،...الخ. على الأقل تبقى لينا مواصلات أرخص، مكتبة مجاناً، مصايف بسعر معقول، ولادنا يحسوا بحجاة من شغلنا، لازم يكون فى تقدير من المجتمع، الواحد يحس بكيانه ازاى، يشعر بذاته، انا اخدت نهاية خدمة تلاتين الف جنيه، ماجوزتش بنت من بناتى. المدرسة دى كانت بيتى، انا فى ايام الامتحانات كنت بابات فى المدرسة.

- كنت باعرف انه فى أمن فى المدرسة، او فى ناس بينقلوا كلام، هل دا صحيح، كنت تعرفهم، ولا كانوا كمان بيشتغلوا عليك انت...؟
ع. كان فى واحد فى الإدارة، أمن الإدارة، كان بيشغل ناس فى المدارس، ويبلغ الإدارة، ...اه انا كنت عارفهم.

- بالنسبة لمجلس الأباء، كان ليه دور فى المدرسة؟
ع.أنا اللى كنت عامله دور، القيادة هى اللى تخلى ليه دور. المدير بينجح باللى حواليه من المجموعة. وانا كنت باعرف كل واحد دوره ايه.

- طيب ماتيجى نعمل تصور ليوم دراسى مختلف عن الموجود دلوقتى؟
ع. *احنا بنعمل شاشات كبيرة لمباريات كرة القدم، مانعمل دا فى المدارس للطلاب، ودا يتعمل فى الريف والحضر.
* ممكن يبقى فيه بنك اسئلة يرتبط بالإذاعة والتفلزيون والشاشات.
*فى اللغة العربية مثلا، بلاش نقسم المادة، ونوزعها نحو وقراءة وخط وتعبير، لا نربط المادة كلها مع بعض، تبقى الحصة الواحدة فيها قواعد وقراءة وتعبير.

- طيب ماتيجى نغير فى زمن الحصص كمان.
·ممكن، يعنى 90 دقيقة للغة العربية، فيها كل اللى قلنا عليه...
·ممكن بعدها ناخد بريك لمدة عشرة دقائق..
·يدخلوا على حصة علوم لمدة 90 دقيقة، فيها نظرى وعملى..
·بعدها يبقى بريك أطول، لمدة 30 دقيقة..
·بعد كده ممكن تبقى مادة تانى لمدة 90 دقيقة برضو، مثلا انجليزى..
·بعدها الطلاب ينزلوا على أنشطة لآخر اليوم...

رجائى موسى
القاهرة
 

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:00 AM.