ترجمه بالترجمه للنقاط الرئيسيه في قصه رحله الي مركز الارض

[كريمة عبد العزيز]

بارك الله فيكم واثابكم على هذا المجهود الممتاز

[كريمة عبد العزيز]

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

I seek refuge with Allah from the cursed Satan

كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ

Like Satanwhen he says to man," Disbelieve. " but when man disbelieves, Satan says, "Iam free of you: I fear Allah, the Lord of the Worlds!

فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ

The end of both will be that they will go intothe Fire, dwelling therein for ever. Such is the reward of the wrongdoers.

Vocabulary

seekيلتمس/يبحث عن
refugeملجأ/ مأوى
cursedرجيم/لعين
Satan=the devilالشيطان
disbelieveيكفر
free ofبريء من
fearيخاف
Lordرب / سيد
endنهاية / عاقبة
bothكلاهما
dwellيسكن
therein فيها/هناك

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

I seek refuge with Allah from the cursed Satan

بسم الله الرحمن الرحيم

In the name of Allah, Most Gracious, Most Merciful

وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

And if An evil suggestion from Satan comes to you, seek refuge in Allah. He is the One who hears andknows all things.

[كريمة عبد العزيز]

http:/ /mgdy english .

The hero of this story called it “ My Way to Allah”. He was a police sergeant major. He loved his work so much that he was a model of discipline and firm will. He got very angry when something wrong happened not caring a damn what people said or thought. Anyway, he was a very pleasant person at heart. He remained constant in his prayers from childhood to death. His greatest wish was to perform pilgrimage to the Inviolable House of Allah. To his surprise, his son who worked in Saudi Arabia sent him a visa to stay there from Ramadan to the time of pilgrimage.But there was a problem , he would be dismissed if he left his work over fifteen days. However, he gave up his job and started the journey. He went to Madinah to stay there for the initial days of Ramadan. He enjoyed visiting all religious places in Madinah. Then he flew eagerly to Makkah to perform an Umrah inRamadan.
In Thul-Qa’dah, he performed the Umrah of Tamattu’. He was really pleased to worship Allah by sevaral ways such as Talbiyah, Tawaf, kissing the Black Stone, praying, supplication, reciting Qura’n and thanking Allah.In Dthul-Hajjah, he performed the pilgrimage of Islam He returned to Egypt and was dismissed and deprived of service-ending award except a small amount. However, he didn’t feel sad as that was for Allah’s sake. After that, he felt completely happy. He believed something bad in this world would happen to deteriorate peace of mind. So, he called out his Lord a call in secret saying, “ My Lord! If a calamity is to take place, let it afflict me not my children.” It was as what he had expected . He was afflicted by a blood clot. He was content with the Act of Allah. At night, he fell in prostration to his Lord begging and weeping,”My Lord! I am satisfied with Your predestination.All that I beg you is to make the end of my life good.”
His son was very sad and wanted to gladden him by sending him to perform pilgrimage again. The father was really happy and thanked Allah for these successive blessings. His relatives and friends saw him off. He told some of them that he might die in Makkah. He again reached the Holy Mosque, looked at Kaaba and said, “ O Allah! As You let me see Your Great House, let me see Your Face.”There, he got better and looked sound.On Thursday, 16th of Dthul-Qa’dah 1427 H-7th of December 2006 AD. He kept on saying, “I’ve put my trust in Allah.” . He performed the Umrah of Tamattu’ on behalf of his mother. After that, he had some sleep till the time of prayer. He performed Asr Prayer in the Holy Mosque before the Honorable Kaaba. After a little time, he had a heart attack and died. May Allah keep him safe on the Day of Resurrection. The Haram police found a will which he wrote in pencil. He ordered to be buried in Makkah. While he was being prepared to be washed beforeburial, he had a bright face with a shiny silver beard. He looked venerable and serene. His son showed patience and shared in lavation. The coffin was emplaced in front of the Kaaba till Sheikh Saud Al-Shuraim gave the Friday sermon. After finishing Friday prayer, Al-Shuraim ,with thousands of people behind him, performed the funeral prayer. Then the will was fulfilled and the burial was in Makkah. May Allah have mercy on him.




Mr Magdy Talaat
Senior Teacher of English




رحلتي مع الله
هذه القصة بعنوان "رحلتي مع الله" هكذا سماها بطل هذه القصة بنفسه , كان يعمل مساعد شرطة , وكان يحب عمله جداً ويُضْرَب به المثل في الانضباط والحزم, وكان يغضب للحق ولا يخشى في الله لومة لائم, وكان يحمل قلباً من ذهب ليس فيه غل ولا حقد على أحد, وكان حريصاً على أداء الصلاة من صغره إلى مماته , وكانت أمنيته الكبرى أن يحج بيت الله الحرام فكلما أتى موسم الحج يتوقد قلبه وتدمع عينه شوقاً وحنيناً إلى الكعبة المشرفة, وشاء الله أن تأتيه الفرصة ليذهب إلى السعودية , حيث كان له ابنٌ يعمل هناك , ولكن المشكلة التي واجهته هي عمله الذي لا يسمح بإجازة أكثر من خمسة عشر يوماً , وكان عليه أن يسافر خلال شهر رمضان ثم يستمر إلى وقت الحج , وهي فترة طويلة جداً تؤدي إلى فصله من العمل فلم يتردد في التضحية بعمله ليفوز بفرصة عمره .
سافر إلى مدينة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يبثها شوقه, لم يترك مكاناً بها إلا زاره واستمتع به , فقد قضى بها الأيام الأولى من رمضان , ثم انطلق طائر الشوق إلى مكة المكرمة لأداء أول عمرة في حياته , وعند حلول ذي القعدة أهَلَّ بعمرة التمتع إلى الحج , وقد تمتع حقاً, لبّى وهلل وكبّر وطاف وسعى وقبّل الحجرالأسود وصلى وتذلل لله ودعا وبكى وصام وتصدق وقرأ القرءان واستغفر وأثنى على الله وشكر وفعل كل ما كان تتوق إليه نفسه من ألوان العبادة , ثم أتى ذو الحجة فأهلّ بحجة الإسلام وأتمها بحمد الله , وعاد إلى بلده الحبيب مصر.
وبالطبع صدر قرار بفصله من العمل وحرمانه من مكافئة نهاية الخدمة إلا قليلا, لكنه لم يحزن لأن ذلك كان في سبيل الله , وأحس بعد ذلك أنه قد تم له كل شيء, وكان من عقيدته أنه إذا كملت السعادة لإنسان في الدنيا فلابد أن يحدث شيء يفسدها فدعا ربه دعاءً خفياً :"يا رب إن كانت بلوى ستنزل أو مصيبة ستحل فاجعلها فيَ ولا تجعلها في أولادي" سبحان الله! لقد حدث ما كان يتوقعه وابتلي بجلطة في أحد شرايين القلب فصبر بل رضي بقضاء الله , وسجد لله في جنح الليل يناجي ربه باكياً " يا رب رضيت بقضائك وأسألك حسن الخاتمة"
تأثر الابن بمرض أبيه وأراد أن يُدخِل السرور عليه فأرسل إليه ليحج مرةً أخرى , وبالفعل فرح الأب فرحاً عظيما وشكر ربه على نعمه المتوالية, وودع أهله ومحبيه , وأخبر بعضهم أنه ذاهبٌ ليموت في الأرض الطاهرة , فقال له بعضهم : "إن يعلم الله في قلوبكم خيراً يؤتكم منه" فألقى بالدنيا خلف ظهره وذهب إلى الله عند بيته في شهر رمضان,وبعدما استمتع بالعمرة واستشفى بالنظر إلى الكعبة قال:"اللهم كما متعتني بالنظر إلى بيتك العظيم فمتعني بالنظر إلى وجهك الكريم" ومن العجيب أن صحته تحسنت إلى درجة عالية حتى أن من يراه لايظنه مريضاً أبداً, وفي يوم الخميس السادس عشر من ذي القعدة 1427 / السابع من ديسمبر2006م أخذ يكثر من قول (توكلت على الله) وأهل بعمرة التمتع إلى الحج عن أمه براً بها , وبعد أن انتهى من مناسك العمرة نام ليستريح بعض الوقت ثم قام من نومه وتوضأ وصلى العصر جماعة في المسجد الحرام أمام الكعبة الشريفة, وبعد الصلاة بقليل انتابته أزمة قلبية أدت إلى وفاته ,اللهم إنك أعطيت الأمان في الدنيا لمن دخل حرمك وهذا مات في حرمك فأعطه الأمان يوم القيامة من النار, فتشت شرطة الحرم في ملابسه فوجدوا ورقة مكتوباً فيها بالقلم الرصاص:

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه نستعين

وصية

أخي القارئ – أكرمك الله تعالى –
أرجو منك إذا حصل لي حالة وفاة لمقابلة الله تعالى الاتصال إلى ابني (مدرس بمدارس رياض القصيم) في بريدة – القصيم ت 0507822195 والدفنة هنا إن شاء الله , وجزاك الله عني خيراً .

والحمد لله رب العالمين

وكان – والحمد لله- عند موته مشرق الجبين,أبيض الوجه , لحيته لامعة كالفضة ,تظهر عليه علامات الرضا والسكينة, يحس الناظر إليه بالهيبة والنور, كان ابنه منهاراً من الصدمة , فقيض الله له من الطيبين من يواسيه قائلاً له :" إن هذا الرجل لا يُبكى عليه, إنه بإذن الله في الجنة , ولابد أن تشكر الله أن أنعم على أبيك بحسن الخاتمة " فتصبّر الابن وغسّله مع المغسلين داعياً ربه له بالتثبيت والرحمة , ثم حملت الجنازة ووضعت بفضل الله أمام الكعبة الشريفة ثم خطب الشيخ الشريم
خطبة الجمعة وصلاها , وبعد الصلاة توجه إلى الصلاة على الميت , وصلى عليه صلاة مهيبة خاشعة , وصلى خلفه الآلاف المؤلفة من المسلمين الحجاج والمقيمين, أسال الله أن ينفعه بهذه الصلاة , ثم نفذ الابن وصية أبيه ودفنه في مقابر الحرم الشريف, عسى الله أن ينفعه بذلك, علّق أحد المشايخ على هذه الموتة فقال: " وكأنه رسم موتته بيده , فمات كما يريد , ولقد صدق الله فصدقه , وإن علامات حسن الخاتمة واضحة وضوح الشمس , إنه مات في ضيافة الله ولابد أن الله سيكرم ضيفه , ومات باراً بأمه إذ كان آخرشيء فعله هو أداء العمرة لأمه وكان ينوي إكمال الحج لها , وخرج من بيته بنفسه وماله في سبيل الله فلم يرجع بشيء منهما , وكم من أناس صالحين يتمنون مثل موتته"..

[mr Ibrahim eid]

قصة رائعة ماجملها ليتنا نموت موتتة

اللهم ارحمنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك

[Ostaz Abdallah ibn Shirbeen]

[قصة رائعة ماجملها ليتنا نموت موتتة

اللهم ارحمنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك[/e]

[tmm]

ربنا يرحم ابوك ويدخله فسيح جناته

[tmm]

يا أخى الافضل من التمنى الدعوة بحسن الخاتمة

[mohamed_taher1]

مشكووووووووور جدااااااااااا


الف شكر

[mohamed_taher1]

هذا منتدى الجديد يشرفنى زيارتك احتاج الى مشرفين ومراقبين عنوان الموقع www.zero2009.yoo7.com


وللمراسله على البريد ال خاص mohmed_zero@yahoo.com


.

[مستر/ عصام الجاويش]

يااخوانا هو ده منتدى اللغه الانجليزيه ولا انا غلطان؟