|
إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ... |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#316
|
|||
|
|||
اقتباس:
اولاًً اشكر حضرتك على المشاركة المثمرة والفعالة كما اشكرك على كلماتك التى نقلتها من كتاب حضرتك ثانياً: اسمح لى بالمناقشة مع حضرتك فى بعض النقاط لكى استفيد من حضرتك البصيرة لا علاقة لها بالفراسة لأن البصيرة من الله البصيرة من الله فعلا اتفق مع حضرتك لكنى مثلا عندا اقول (أنا اقدر) فلا اقارن بين قدرتى المحدودة كإنسان وبين قدرة الله سبحانه وتعالى بالقياس عند اراد الكاتب ان يتكلم عن البصيرة فهو يقصد البصيرة البشرية تعالى لنرى تعريف البصيرة فى الفلسفة (يتيمز الموقف الفلسفى بالبصيرة لأن الفيلسوف يدرك أن الأشياء متغيرة وليست ثابتة فهما هو ثابت اليوم يكون متغير غدا وما هو قوى اليوم يكون غدا ضعيف وهكذا ..) كيف نميز بين واقع المفكرين وخيالهم؟ كيف نفرق بين الرغبات، والإنتماءات، والمعتقدات، وما نقرءه؟؛ بالفعل سؤال مهم لنحاول الاجابة عليه سوياً ... أولاً آراء المفكرين وكتاباتهم تعكس الواقع بالكتب هى المرأة التى تعكس الواقع إذا أردت شخصيا ان اميز بين الرغبات والانتماءات للكتاب وبين ما أقره الوسيلة بسيطة وهى أن استخدم أغلى ما انعم عليا الله به وهو عقلى ... سوف اوزن الأمور واتسم بالصبر والتروى قبل أن أعتنق أى فكرة ولن أعتنقها بشكل مطلق ولكن الفكرة ستظل محل نقد حتى يظهر ما يدحضها او يدعمها فنحن ندرس المسلمات والنظريات ونتأكد من براهينها وصدقها علمياً إذن فمن الخطأ العلمى والمنهجى أن تبنى رأيك على آراء كُتاب ومفكرين حتى وإن كنت تثق فى قدراتهم الآرائية اسمح لى أن اعترض على هذه النقطة ... اتفق مع حضرتك اننا ندرس المسلمات ولكن ليس كل شخص مؤهل لتطبيق هذا المنهج العلمي فما العيب فى أن أعتنق افكار بعض الكتاب أو المفكرين الذين أثق فيهم وفى انتمائهم لدينهم أولاً ثم وطنهم ثانياً واعتنق أفكارهم فهم قاموا بما لم استطع القيام به وهو الانتقال من المسلمات أو من المقدمات إلى النتائج بشكل علمي صحيح وآرائهم موجودة ومطروحة للنقاش وإذا ثبت خطأ تلك الأفكار فسوف أكون أول من يتركها اشكر حضرتك مره أخرى على مشاركتك وأشكر استاذى إبراهيم على كتاباته العميقة |
#317
|
||||
|
||||
اقتباس:
انتظرت مزيدا من المناقشة المثمرة للصديق كي استفيد اكثر من كتابه وطرحه ولكن اعتقد انه اقتنع بوجهه نظركم لا حرمنا الله من بوابتنا واسم القسم أراء ونقاشات هادفة وضع خطا تحت كلمة هادفة كل عام وانتم بخير |
#318
|
||||
|
||||
" شهادة حمرا"
" شهادة حمرا"
إكتسحت قضية مشروع ليلي أمامها ما سواها، ومازال التواصل يهتز كعرش الرحمن عند إتيان تللك الفعلة، وصبّت كل الصفحات لعناتها بكل الألفاظ الممكنة والقبيحة ، فالقاهرة عاصمة الإسلام والعروبة مهما تغيّرت الأحوال.. بلد الأزهر والقرآن ، مسري عيسي وموسي إلي تجلّي الرحمن . كيف يتم بعث سدوم والمؤتفكات في قلبها ؟ أحداً لم يتطرّق الي أسباب إنتشار الظاهرة المسكوت عنها قصداً اوخجلاً وأبعادها المجتمعية والثقافية واصولها الخفية علي الغافلين الرابطة في عقل وقلوب الباحثين ، لم يذكر احداً نسبة الشواذ في مصر وغيرها من الدول الاسلامية لم يكلف أحداً نفسه عناء البحث عما وراء خروج المتواري للنور ..للخطيئة الكبري مُسببات منها كوارث تحتاج لمتخصصين في علم الإجتماع والنفس والدين ، فمثلا قرأت بحثاً في علم النفس التربوي بحكم تخصصنا في تناول الظاهرة في المدارس إن وجدت وكان العنوان صادما وهو أن منع الاختلاط في المدارس الاعدادية والثانوية وبعض الجامعات يدفع هؤلاء الطلاب لممارسة الشذوذ ال***ي لا أتذكر النسبة تحديداً ، ولكن الأمر يحتاج الي عينة بحث جديدة وورقة اخري حيادية في ظل الظواهر المستجدة والتي تدعمها لدرجة الإعلان عنها بكل تلك البجاحة وهو منتهي عمل الشيطان " وانتم تنظرون " ؛ من تلك الداعمات تأخر سن الزواج وضيق ذات اليد والتحرّج من استقبال انثي في بيت شاب ناهيك عن إنتشار المخدرات وذهاب العقل وتحول حفلات التحشيش الي حفلات رينبو ..الانترنت والمواقع ال*****ة وأنواعها وأشكالها وإطلاع الأبناء في سن المراهقة او الشباب عليها و ما تبثه من شذوذ لتُشكّل وتبني موقف الشاب او الفتاة تجاه تقليدها ولو حتي بدافع حب الإستطلاع ..ثقافة الازدحام وأخلاقيتها ،ضيق السكن وعدم التفرقة بين الأبناء في المضاجع ..إنشغال رب الاسرة لتحصيل لقمة العيش سواء سفراً إلي الخارج او طاحونة الداخل وتخلّي الأب عن دوره في التربية والمراقبة والنصح وتولي الام تلك المهمة ولا أقصد هنا التعميم فهناك ايتام ينشئون أسوياء ..جولة في إستغلال " ام الكبائر "علي حسب ما رأيت من وصف المُعلّقين علي منشورات الحفل المشئوم وجعلوها أصل كل الشرور وتناسوا إنها تمارس في السجون والمعتقلات دور الأيتام والمعسكرات، الشواطيء والتجمعات الذكورية او الانثوية علي حد سواء ..من المؤثرات التي لا يمكن تجنّبها إحتاك البعض بالمجتمعات البدوية والصحراوية وتأثرهم بأفعالهم وتبنّيها عند العودة كعادة مكتسبة ..الفقر واحتراف الرذيلة موضوع متشعب يسقط فيه البعض كرهاً او طوعاً ولا تسألني عن السياحة بأنواعها ..الفعلة الشنيعة بلفظة محمود عبد العزيز في فيلم "لحم رخيص " تأخذنا الي سادية البعض بغرض الإذلال والسيطرة التشهير والموت المعنوي ودائما تمارس حتي سياسياً وإلصاقها بالمعارضين او الناجحين في اي مجال ..نسيت ان أتطرق الي أطفال الشوارع وعمالة الأطفال وبعض أصحاب المهن والورش ومن يعملون أسفل منهم وخيانته للامانة .. اخيراً من يستحق "الشهادة الحمراء " الدولة التي كانت سبباً في الثغرات التي نفذ منها الشذوذ ام الاسرة ، المسجد ام المدرسة الاعلام ام الفن ، السياسة ام الاقتصاد..؟؟؟؟ الموضوع يحتاج الي مكتبة وليس مقال وما خفي كان أعظم . تمت #ابراهيم ابوليفة آخر تعديل بواسطة إبراهيم أبو ليفة ، 18-04-2018 الساعة 08:56 AM |
#319
|
|||
|
|||
موضوع مهمو ,, شكراً لك
|
#320
|
||||
|
||||
|
#321
|
|||
|
|||
ليس لديك فائض من بترول ولاأجولة معبأة بالأمــوال
ولكن لديك فيض من الشهامة الصامدة صمود الجبال ونساء لديهم من الصبر والحكمة مايوازى ملك الرجال فأرادوا أن يهدموا ماخصك الله من فضله به بالانحـلال فوظفوا لأيديهم من تنتظر منهم الترياق والعلاج وظفوا بعض السيوخ وأهل العلم ليقيموا المشانق ويشدو الحبال قل يارب فربك يمنح الخلق من فضله حتى دون الرجاء والسؤال جزاك الله خيرا وزادك علما وعطاءا
__________________
الحمد لله |
#322
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#323
|
||||
|
||||
إنا لله وانا اليه راجعون
لله الأمر من قبل ومن بعد اللهم احفظ أولادنا من كل سوء
__________________
صغيرٌ يشتهي الكبرا وشيخٌ ودَّ لو صَغُرا
وخالٍ يبتغي عملاً وذو عملٍ به ضَجِرا وَرَبُّ المالِ في تعبٍ وفي تعبٍ من افتقرا ويشقى المرءُ مهزوماً ولا يرتاحُ منتصرا فهل حَاروا مع الأقدارِ أم هم حَيَّروا القدرا !!؟ أ/ محمد خضر |
#324
|
|||
|
|||
من يستحق "الشهادة الحمراء " الدولة التي كانت سببا في الثغرات التي نفذ منها الشذوذ ام الاسرة ، المسجد ام المدرسة الاعلام ام الفن ، السياسة ام الاقتصاد..؟؟؟؟
سؤال يستحق النظر والتركيز بالفعل |
#325
|
||||
|
||||
اقتباس:
الا ان حضرتكم قد نوه بالزيتونة والتي ذيل بها المقال جزاكم الله خير ودمتم لنا بخير |
#326
|
||||
|
||||
لماذا توقف سيل المشاهدات ؟؟؟؟ههه
|
#327
|
|||
|
|||
مزيج من كل هزا
الدوله التى جعلت كل اهتمام الاسره هو كيف توفر حياه كريمه لابنائها فظللنا نجرى وراء المال وتركنا ابنائنا تربيهم النت والاعلام والمدرسه الاعلام الزى انتشر فيه المشاهد التى ليس بها اى رقابه من الدوله المدرسه التي لم تعد مكان للتربيه لانشغال المدرسين عن الطلبه لان الدوله لاتستطيع توفير موظفين للامن والاشراف فالمدرس ينهى حصته ليبدا فى الاشراف او ليقوم بحصه احتياطى فليس لديه وقت ليناقش الطلبه ويقوم بمالم تقوم به الاسره |
#328
|
||||
|
||||
"شريحة "
" شريحة "
في العام 3200 ميلادية إستيقظ "تارجت"متناولاً أقراص النظافة والإفطار لتفوح منه رائحة ذكية تملأ أرجاء قصره وحدائقه لينهي عمله اليومي المعتاد الثانية ظهراً وقد شق طريقاً في صحراء كوكب اكتشف حديثاً وألقي محاضرة عن تحديث حوائط حماية العقول وتجنب الإختراقات خصوصاً الاطفال والشباب لتجنيبهم عشوائية التفكير فقد وجدت الكثير من الإنشاءات ،الإختراعات ،المؤلفات والكتب بسبب أحلامهم البريئة وأوصي الشباب بالتقليل من التفكير لعدم قدرة الكواكب الحالية علي إستيعاب ما يتصارع أذهانهم ..وشدّد علي أن الحكومات قد نجحت لعدة سنوات في ذلك خلال فترة "الحقن اللبني " ،لكن تم التلاعب سوقياً بتللك العبوات فزادت أحلام الشباب وأفكارهم ،الأطفال وكذلك النساء وتم حصرها وتحديد أماكن نتائجها علي كواكب تبعد آلاف الأميال من مجموعاتنا الشمسية ..واجه تارجت كثيراً من التشتت فبدلا من أن يفكر في إصدار كتابا يحمل عنوان محاضرته يجده متابعيه عند انتهائها ،خطرت له فكرة إنشاء سجن علي الكوكب الجديد "شبرا" لتلقين الشباب "فن التحكم في الأفكار" فتلقي علي الفور اتصالاً من مدير السجن بأن عدد المتواجدين قد تجاوز حجم الكوكب وطلب منه إعادة التدقيق في الطرح أو حل المشكلة فإستجاب فوراً وأغمض عينيه وتذكر البحر فقامت فنادق كثيرة علي شواطئه ،مدنا وقري بها كل كلاسيكيات المتع في العصور القديمة حتي إنه سمح بمعاقرة الخمر وإتيان ما كان يسمي بالجواري بدل مسمي "تناكح العقول " فجائه أمراً أخر بتفاقم المشكلة وأن البعض من مرتادي تلك الشواطيء قد أقاموا اخري في كواكب كثيرة وإتفقوا علي بناء دور الجسد بغزارة وأدي ذلك لإحباطات كثيرة هرع الناس منها لأقراص الفكر الروحية فتجددت خلايا أدمغتهم وزرعوا كواكب كاملة للفضائل واخري لتوطين التفكير وتحديد أهدافه وتنظيمها قبل أن ينهي حديثه دقت في قلبه الثانية فتناول اقراص الغداء واستدعي الراحة لينهل منها ما استطاع واعتقد في النوم اربع سنين فكان له ما اراد ..انتزعت من رأسه رقيقة إثر هجوم من لصوص الكواكب الجسديين بعد مهاجمة قصره وكل أصحاب سلطات الفكر البنائي ليستيقظ ويجد عقله عاري بلا أي برامج حماية وسرقة أحلامه وافكاره وعرضت جميعها علي الشبكة المجريّة آخر تعديل بواسطة إبراهيم أبو ليفة ، 19-04-2018 الساعة 08:21 AM |
#329
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#330
|
||||
|
||||
" الآخر "
الآخر "
فلسفياً ، ولا تغادر مقالي لأني سوف أمزج بين بحثي وتجربة حياتية .. تعرّف الفلسفة "الآخر " بـــــــــــــ..كل ما هو مختلف عن الأصل ..(إن كان اصلك طيب فأصول من يكرهونك دونية )وهو مقابل ايضا لتعريفك له .. علم الاجتماع يؤكد علي أن المجتمعات تستثني بعض فئاتها علي انها من "الآخرين " الذين يتصفون بصفات مغايرة " الدين ، العرق ،ال*** ،اللون والفكر" .. مسلماً، مصرياص ،ذكراً،لتكن أبيضاً او أسوداً او حتي أسمراً..ثم أفكارك ..لماذا يكرهك مجتمع مسلم ما دمت مسلماً ؟..لا تصلي مثلاً ، كثيرون لا يصلوا ومع ذلك لا مشكلة ، مصريا ومن لا يتمناها ؟ ومع ذلك يعشقون كل ما هو غير مصري ، لونك ولنا في ذلك اشعار واغاني فقط يسخرون من لونك اذا تقابل المنتخب مع نيجريا في كأس الامم ، ذكر وهي نقطة في صالحك مقابل الانثي والخنثي ورغم ذلك يمجدون النساء ويعشقون الغلمان .. افكارك وهنا لنا وقفة ؛ قد لا تتفق اطروحاتك وعجز عقولهم عن فهمك برغم تقبلهم لأفكار متطرفة الشذوذ ومسايرتها او حتي إعتناقها بكل اريحية .. يُستخدم مفهوم " الآخر " كعنصر أساسي في فهم وتشكيل الهوية ؛ حيث يقوم الناس بتشكيل أدوارهم وقيمهم ومنهج حياتهم قياساً ومقارنة بالاخرين كجزء من منهجية التفاعل البيئي .. الهوية ولها عدة معاني مثلا عائلة ، مهنة او عادات وتقاليد .. في المجتمعات القبلية تمثل العائلة حجر الزاوية في تشكيل مفهوم الآخر ودرجة الكراهية والحب وكان للشعر العربي نصيب في ذلك وقول المتنبيء؛ فغض الطرف إنك من نمير فلا كعب بلغت ولا كلابا كمهنة وتلك حسب أهميتها ومكانتها ؛ قد تكره الضابط وقد تحبه وفي الحالتين تبجّله ، يمكنك تجاهل المُعلّم ولكنك لا تستطيع الإستغناء عنه .. العادات والتقاليد قد تواكب بعضها ولا تؤمن ببعضها وهناك من يضرب بها عرض الحائط وايضا لا مشكلة .. تشكيل الأدوار وهنا بيت القصيد ،فتهديدك لأدوار الغير يجعلك عدو محتمل وهنا ننطلق لعلم الاجتماع السياسي في تعريفه للآخر او العدو وصورته وهي صورة بين أعضاء جماعة معينة تجاه العدو وتتسم بنزع الطابع الإنساني عن هذا الآخر وصورة العدو لا تقوم قط علي وجود مشاعر الكراهية بل تتعداها إلي شعور بالتهديد واحتمال التعرض لاذي او *** .. صناعة العدو جزء من علم الاجتماع السياسي ، فصورة اسرائيل كانت عبارة عن خنجر او إسفين في قلب الوطن العربي .. الشيوعية مقابل الرأسمالية والإسلام مقابل الغرب ..العدو نموذجاً خاصاً " للآخر " وصورتة وهي تفيد في تنظيم الخصومة وإضفاء الشرعية بعد كل تلك التعريفات أري انك لم تشبع بعد وترغب في المزج الذي وعدتك اياه واليك القصة .. لنفترض الآتي ؛ ما الذ يجعل كل هؤلاء يتفقون علي كراهيتك ؟ هل انت سيء لاكتساب كل هؤلاء الاعداء ؟ هل أعداد المحبين القليلة لا تجعلك تتسأل ؟ هل هناك من أوعز إليهم بالتآمر عليك مثلا ؟ ولماذا لا يوجد بينهم رجل رشيد يقول "لا" ؟ انك لم تؤذينني ..هل اذيتهم جميعا ؟ المنطق يرفض ذلك حيث لا مجال مشترك بين الجميع يضحي سببا في الكراهية وختاما كالعادة بسم الله الرحمن الرحيم "ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهُدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز" المصادر ويكيبيديا صورة الاخر في شعر المتنبيء القرآن الكريم آخر تعديل بواسطة إبراهيم أبو ليفة ، 19-04-2018 الساعة 08:30 AM |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|