|
إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ... |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
لقد طويت صفحات الزمن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
: الأخوا ت والأخوة تحيه من اعماق قلبى اهديها اليكم ثم أما بعد :........... : لم أكن اعرفه لم اعشه من قبل شعور غريب مثير جاءني فجأه.. لم أمنعه فهو جميل مؤلم أحياناً ولكن فيه إحساس جديد رأيته من قبل في عيون الآخرين لم أفهمه بل لم ادركه والآن أعلمه. فهو ياتي من بعيد من أقاسي النفس من بريق العين من نظارة الوجه.. من الثقه بالنفس إلى متى نعيشه ؟كيف يمضي بنا ؟كيف يحركنا!! والآن اتذكر وحدي هذا الغريب الذي فاجأني يوماً كحبيب وأخافني.. وتركني وحدي وسط الطريق والآن كيف أمنعه !كيف اعرفه من جديد! لقد طويت صفحات الزمن الصعب ولم يبق منها إلاذكريات ورحيق.. اتشممه فأجد فتاة أخرى قد ضلت الطريق وربما نضجت وفازة بحبيب.. ولكن أين هو الآن هذا الحبيب الذي كان صديقاً لقد مضى بلا وداع إلى عالم بعيد.. الحب كم من حب عشناه ولم نقوا على نسيانه كم من حب اكتشفناه ولكن بعد فقدانه ولكن هناك حب لانجرؤ على كتمانه يظل بداخلنا يلاحقنا مهما حاولنا أن نحب بعده اونبتعد عنه نعطيه وحده كل شئ ونعطي بعده أي شئ وفي لحظه يسلبنا كل قوانا قد يجرحنا سنوات ولكنه يشفينا في لحظات أحياناً نغار عليه فنرويه بأحاسيسنا بتآملاتنا بجروحنا وتنهداتنا .. لانلمسه بايدينا بل نمزجه بارواحنا.. قد نلوثه باكاذيبنا فنطهره بدموعنا هو ذلك الحب الذي لانحتاجه عمداً ولكن نظل نراقبه ونرعاه..حتى لانفقده معه أنفسنا قد تغطيه الايام لتخفيه وفي لحظات نستدعيه من داخلنا.. ليؤنس وحدتنا..يحركنا ..يدفعنا من جديد إلى عالم غريب نعيش فيه بقلوبنا..لابدموعنا لنتعذب ونتلذذ فنعمل وننجح فيضيع مره أخرى بين الآخرين.. إلى أن نستدعيه مره أخرى ألى متى ..!إلى الابد.. تخيلت نفسي امامك فبكيت ولاأدري لماذا ربما من قسوة وحدتي او من شدة تعلقي بك تتزاحم الافكار لكِ ومعك فكيف امنعها أريد أن اراك ولكني لاأعرف حدودي معك كيف اصبحت في ايامي هكذا ولماذا مازلت احرص عليك .. وانت بعيد عني لاتعطيني شيئاً مازلت امتد فيك.. مازلت احبك بالرغم من كل مايجري حولي احاول ان ابعدك عني ولكني لااستطيع كيف لاادري كيف تكون حقيقه وكيف اكون نزوه لم اعد افهم شيئاً اعرف ان الحب ياتي من داخلنا ولكن يحركه فينا غيرنا ولكني اعرف ان هناك قوه تدفعني للابتعاد عنك..ولكن كيف؟ أسالك جاويبينى دون ان تصارحيني اوتتركيني غيرت حياتي وإحساسي فأيامي اصبحت ليالي وأمسى اصبح غداً لقد تبعثر كل شي لم اعد أعرف كيف انسقه.. أحبك في الخفاء ولكن إلى متى.. هى,,,,,, إنسانه مغروره بنفسها بطموحها بمشاعرها تقترب منك تهديك شيئاً منها لتعرفها لتقترب منها اكثر أشعر بان لديها اشياء مثلي احب كلامها أبدا احدثها اسال عنها وتسالني فاجاوبها.. أبدا احكي لها من بعيد ألمس يداها أراها أبدا اعيش معها دون أن أشعر فأحلم بها ويتحقق الحلم ويظهر على الغلاف في أول عدد لي معها احببت كل أيامها لم أشعر بها كانت تنير لي كل حياتي ..أسافر اندمج مع آخرين أقترب منهم وانسى نفسي.. بل انسى كل شي ليصفعني الواقع لاصحو..فأجد نفسي مقيد بأغلال وقيود..فأقع اسير .. فتساعدني وتتغلغل في نفسي بهدوء..حتى تصبح في كل اجزائي فأخاف منها .. ابتعد عنها أضيع القاها بين الاخرين فأستجيب لها ..أقترب مره أخرى .. وانا لاادري أي شي.. أسافر واخذ أجزاء منها معي ..ارجع وانا في حيره..أقاوم .. أحاول ان اجدها بجانبي ..تبتعد عني ..احاول الاقتراب منها ..تدفعني .. اكمل طريقي مره اخرى..فاختار وانا متعب ..وتقف بجانبي..اشعر بها لاول مره واعرف اني لن انجو منها ..إن تتركني وتترك أرضي فاشعر بالضياع والوحده والالم.. اشعر بقيمتها في حياتي..انتظرها ..اقترب من معرفة شعوري نحوها ولكنني لااعترف لنفسي..اتركها لاجدها تنتظرني بعيداً ..لتصبح كل شي .. اخاف على نفسي ..اشعر بالرغبه في الحب ..في الامتلاك اخاف عليها .. أأندمج معها .. من بعيد احاول ان ابتعد عنها ..تقاومني..تنتصر علي.. احب ارضه لاجلها ..واتعب حتى اراها واحدثها..اعشق صوتها .. احب وصفها..ومكانها ..بل كل حياتها.. هى,,,,,,,,,, بدأت تحكي لي عن نفسها ..وعن كل شئ احبه.. عن حجرتها ..مكتبها الكبير الذى لايجروء احد على ترتيبه .. احببتها قبل ان اراه لاانه ملكها.. احببت الاريكه التي تضع عليها اوراقها وكلماتها .. والصناديق التي بها افكارها وآمالها.. لااني احببتك احببت كل شئ لك كل مابداخلك قد وصلني بالحرف والكلمه وحتى بالإحساس.. ولكني لاالومك لأنك هاجمتيني ولم تفهميني.. كتمت نفسي وروحي التي سلمتها لكى..لكى وحدك وليس لاحد غيركى لم اكن اعرف كل هذا الإحساس..كل هذا العطاء ..ولكني احتاجه.. فأنا دائما الاحتياج لكى.. قولى ضعفاً ..قولى حباً..ولكن لاتقولى انانيه.. لاتتهميني بما لااعنيه ومالم أكنه ..كنت نفسي فلماذا هاجمتيها هل تعرفى أفكاري وشعوري ورهافة إحساسي لاأصدق.. اصبحتى لاتعرفيه لأنكى لم تلمسيه كنت اتمنى أن اموت وانا معكى..فأنتى كل شئ احبه واتمناه واعشقه فأعطيكى ..حتى أذوب فيك.. اهـــدأأء إلـــــى كــــــل خــــــأئـنـــــــــة 777 77 7 ( لذلك سألثُم الحرف في فمي و أصمت : ) : ضحكت فقالوا:ألا تحتشــم بكيت فقــالوا:ألا تبتســــم بسمت فقالوا: يرائي بهـــا عبست فقالوا:بدا ماكتـــم صمت فقالوا:كليل اللسان نطقت فقالوا:كثير الكــلام فـأيقنت أني مهمــــــــا أرد رضى النــاس لابد أن اذم ... إذا كنت تريد الجنة [ فالزم الصلاة ] .. وإذا كنت تريد الغنى [ فالزم الاستغفار ] .. وإذا كنت تريد المحبة [ فالزم الابتسامة ] .. وإذا كنت تريد السعادة [ فالزم القرآن ] راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعالاً " " راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات " " راقب عاداتك لأنها ستصبح طباعاً " " راقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك " مع تحياتى : صدى الاحاسيس |
العلامات المرجعية |
|
|