مهازل امتحانات الكادر فى تربية المنصورة المدرج مغلق والمفاتيح ضاعت يمتحننونا فين؟؟؟؟؟

[رمضان كريم]

مهازل امتحانات الكادر فى تربية المنصورة المدرج مغلق والمفاتيح ضاعت يمتحننونا فين؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم جميعا والله ياحماعة الكلام ده حصل بتانى يوم امتحانات الكادر فى تربية المنصورة
ذهبت انا واصدقائى المدرسين لامتحان الكادر وكان الامتحان فى كلية التربية جامعة المنصورة بتااريخ26/8/2008
وذهبنا بدرى علشان منضمنش المواصلات ،وندخل الكلية نلاقى جميع المدرسين والمدرسات متجمعين على سبورة مكتوب عليها الاسماء وارقام اللجان ود يشد فى ده ودى تضرب دى المهم خدت الرقم ،وذهبت الى مكان الاختبار وكان مكانه مدرج(22) نستنا يفتحوا المدرج والمدرج ميفتحش لغايه الساعة 11.45،المهم ينادوا على العامل العال مش لاقى المفاتيح المهم كسروا باب المدرج ودخلنه ويارتنا ما دخلنا ،اهمال وفوضى ولا سوق السمك فى زمانه وارقام جلوس مش مترتبه وارقام مش موجوده ومفيش نظام وسوء معاملة المهم جه الدكتور المسئول عن اللجنه فى مدرج(22) وكان اسمه( عادل منصور) ومقلكوش ياجماعة عن الدكتور ده ايه قمه فى سوء الادب والاخلاق وبكررها لحد يفتكرها حاجه تانيه (قمه فى سوء الادب والاخلاق ) تحس كده انه مش دكتور فى جامعهة تحس انه خريج محو اميه جايز بتاع غرز جايز وده معروف من ايام الجامعه عنه
المهم نبدا الامتحان الساعة كام 11.55بدا المنكوب اللى اسمه (عادل منصور )فى الصراخ والشتيمه للكبير والصغير افتكرنا نفسنا ان احنا فى سوق خضار مش فى جامعه وبدأ يملى علينا التعليمات من غير مايوزعوا علينا اى اوراق المهم سلمونا الاوراق اللى يلحق ياخد خد واللى مايلحقشى عوضه على الله
والمدرسين طلبوا ورق ليهم مسألوش عنهم واللى كان بيكلم منهم هددوه انه هيخرجوه بره المدرج وفين بعد ساعة جابلهم الورق .
وفتحنا كتاب الاسئلة ويارتنا مافتحناه - مش ورقة الأسئلة - الكتاب عبارة عن 38 صفحه تذكر جيدا الكتاب كام (38صفحة ثمانى وثلاثون صفحة دى علشان تذاكر الاعداد) نلاقى أول الاسئلة التربوى وعينك ماتشوف الا النور مش عارفين اى حاجة فى الاسئلة و( عادل منصور) طول ساعة وزياده ضوضاء وهيصه فى الميكروفون لغايه مربنا هده وسكت شويه طلعتلنا دكتورة استلمت مكانه وهمها كله ان محدش يطلب حاجه لان كانوا بيقولو ان فيه ناس هتصور فى المدرج
احنا دلوقتى الساعة 1.30 ولسه محلناش نصف الاسئلة واللى كان بيسأل اننا داخلين متاخرين كان مصيره التهديد بالخروج من المدرج وامر من كده كان فى لجنتنا من ضمن الناس اللى بيرقبوا بتاعت الكانتين بتاع الجامعه وبكرر ( مين اللى كان بيراقب بتاعت الكانتين بتاع الجامعه وكأن جاتلها الفرصه لغاية عندها المرمته اللى شفتها طول حياتها جالها وقت تطلعها تطلعها على مين على الغلابه المدرسن وهات ياشخط وزعيق فى اى مدرس يتكلم كان ناقص تضربه اى واحد بالقلم ، المهم جات الساعة 2 وكأن مدفع الافطار ضرب الكل من المراقبين هجم عاى اوراق الاجابه وهاتك ياشد وجذب والى كان بيعترض اننا دخلين متاخرين لازم ناخد وقت كمان شويه مصيره ان تشد ورقته هوه وحظه لغاية متقطعت اكثر من ورقة المهم .
وفى النهايه الحمد لله إن خلصنا الكابوس الكبير اللى اسمه امتحان الكادر الله لايرجعه هوه ولا يسرىالجمل ولا عادل منصور ربنا يخدهم كلهم آمييييييييييييييييييييييييييييييييين
وفى النهايه باكد وبقول توبه ان كنت امتحن تانى كدر المعلمين لو هشتغل بتاع فجل وجرجير