ايــــــــــــــــــــــــه الحــــــــــــل "الــموضـــــوع عاجــــــــــل"

[الكنج داود]

اولا

بسم الله الرحمن الرحيم
اولا دى قصه واحد صاحبى
بس مسأله صعبه الحل
سألنى عن الحل بس ماعرفتش اجاوب فقلت اسألكم يمكن يكون عندكم الحل


القصه ابتدأت من الصغر من هما عيال بس قصه ولا الافلام



البدايه
كانت فى فرح لواحد قريبه كان فى الفرح واقف وفجأه لقى ايد على كتفه ومن غير مايفكر ولا يشوف ايد مين دى شال الايد ولكن وهو بيشيلها وماسك الايد لقى الى عمره فى حياته ماكان يتصور لقى ملكه جمال احلامه وخياله لكن دى من وجهه نظره لكن من وجهة نظرى هى ملكه جمال العالم فندم ان شال ايدها وفضل يفرك طول الفرح مستنى انها تضع ايدها تانى وفجأه لقى الايد فعلا وضعت على كتفه ففرح فرح شديد وسابها شويه ففكر انه يدور وشه ويضحكلها ويكلمها وياريته ماقرر انه يكلمها لقى "اعوذ بالله "لقى وحده اجارك الله على شكلها فشال ايدها بسرعه شديده جدا وساب الفرح وجرى زى المجنون يدور عليها وفضل يدور عليها كتير لكن مالقهاش فحس ان الفرح خلص فرجع وهو بيدخل قريبه لحد بيته الجديد لقى المجأه لقاها وقفه قدام بيته فطار من السعاده وقرر ان يروح يكلمه وفجأه زى الافلام عدى واحد قدامه وبعدها ماشفهاش زى ماتكون ملاك تظهر فى اى وقت وبعدها فقد الامل .


بعد مرور سنه .....................

راح يزور قريبه فاخوه الصغير نزل يلعب فى الشارع فنزل علشان يجيبه وحددث مفجأه غير متوقعه نهائيا بعد ماكان نسى تماما لقاها قعده على السلالم تحت .................




تخيلو ايه الى حدث
حدث زهول كامل زى مايكون اتخدر ففاق لنفسه وتقل وقعد يرسم على قفى اخوه فردت عليه وقلتله سيبو شويه فسابه من غير مايفكر
ههههههههه قال يجمد قال ويتقل ههههههههههههه
المهم راح عليها واتعرف عليها وحدث قبول غريب بينهم وراحه ماتتوقعش وفتحو قلوبهم لبعض
على فكره هو كان قاعد اسبوع عنده كان اجمل اسبوع قضاه فى حياته وكانت الحاره كلها بتكلم عنهم بس على انهم عيال وعلى انهم اجمل ثنائى عرفوهم وبها حب طبعا سمعتم عن الحب الاول ولكن مااسمعتوش عن الحب الطفولى الابدى وحب انه يكلمها عن الحب
ردت بكل خجل وكسوف وابتسامه مفجأه رقيقه وكأنها طايره من الفرح بس ادبها حاجز
قالت احنا لسه صغيرين الكلام ده بعدين وجريت كأنها طايره زى اليمامه ...........


فاتت اربع سنين

قبل الاربع سنين
ظل الحب من طرف واحد وهو مايعرفش غير ابتسنتها وكلام عنيها لكن لسانها ماتكلمش
ففكر انه ينصب على واحد فى الشارع من غير مايجيب سيرتها والتانى قال نمرتها من غير ماياخد باله وقعد يتصل من كل سنرال يقابله فى بلده واى مكان يروحه يسمع صوتها بس ويعمل بيسأل عن اى حد وفى اخر مره قرر ان يقولها بس خاف من حجات كتير زى انها تكون نسيته او تكون ادبها هو المانع اننا ماتصلش وكلمها واحرجها فقرر انه يكامها من تليفونه المحمول فرن عليها كتير وفجأه قرر انه يكلمها فخلى بنت عمه تتصل وتسأل عليها وانا ارد عليها لما تتكلم فمقدرتش فقفلت فاتصلت هى فرد عليها اخوها على فكره اخوها اصغر منها بكتير وصاحبه فقله احنا سنترال ووحده اتصلت ومشيت
وكانت الخطه المفجأه


الخطه الذكيه

قاله سيب اسمك وتليفونك علشان لما تيجى تتصل تانى اعرف اسمها وهى عايزه ايه
فبسزاجه قدانى اسمه وعنوانه فقاله انت فلان الفلانى قاله اه قاله ده انا كزه كزه بش عارفنى قاله اه ازيك وعامل ايه وقعدو يتكلمو مع بعض فقاله ادينى اختك علشان اسلم عليها فادهانى فكانت بش مصدقه وفى نهايه المكالمه قالتله لو كنت عايز تطمن عليا قصدى انا واخويا اتصل يوم كزه وكزه الساعه كزه فطار من السعاده ........


فى اليوم المحدد

فات على ساعه كان نايم فرن بس فهى اتصلت وفجأه سمع صوت واحده تانيه قالتله بش انته فلان الفلانى قالها اه قالتله بتقولك فلانه ماعنتش تتصل تانى علشان الحماعه خدو بالهم من النمره وخد هى معاك قالتله ماتزعلش من كلام صاحبتى اصل الحكايه كزه كزه


بعد اربع سنين


راح عند قريبه وهو زعلان منها وفجأه تلعتله فى البلكونه فعمل انه بيكلم واحد صاحبه فى التليفون وكأنه ما معبرها فجأه شغلت المسجل بصوت عالى على عمر دياب وفضلت راحه جايه على البلكونه وان الباب اتقفل تفتحه علشان يسمع فندى عليها وقالها مالك راحه جايه ومابترميش السلام قالتله ماعلش اصلى ماخدتش بالى وقعدو يكلمو وقعدت تعتزر
ورجعت الموده


بعدشهر
قرر انه ينزل مخصوص ليها فى مدرستها ويقولها بحبك فشافته فالشارع كأنها ماتعرفه ولا شايفاه معى انها خادت بالها

بعد شهرين راح عند قريبه شافته نازل من التوكتوك فضلت مستنيه فى البلكونه لحد الساعه واحد مستنيه نظره وهو مراقبها فى الشيش وطلع كانها مستنيه نظره ومتلهفه فعمل انه زعلا وخش على طول وفى التالى سلمت بس كان فى ناس واقفه ماعرفوش يتكلمو قابلها فى الشارع تانى بصتله وكأنها عمرها ماشفته




ايه الحل
الواد احتار
هل دى حب ولا لا
هل يقولها بحبك ولا لا
ايه الحل