اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > الأدب العربي

الأدب العربي قسم يختص بنشر ما يكتبه كبار الشعراء والأدباء قديمًا وحديثًا

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 05-07-2015, 01:25 PM
LEDO STAR LEDO STAR غير متواجد حالياً
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 116
معدل تقييم المستوى: 14
LEDO STAR is on a distinguished road
افتراضي قصص رعب مثيرة وشيقة ستقطع انفاسك

بسم الله الرحمن الرحيم
قصص رعب مثيرة وشيقة ستقطع انفاسك



اتيت لكم اليوم بنوعية رهيبة من القصص وهى قصص رعب تلك القصص التى عندما تحكى يقشعر لها الابدان ولها عشاقها فى كل مكان ان قصص رعب من القصص الرائعة والتى لها عشاقها الخاصين بها وقد اتيت لكم اليوم بثلاثة قصص اروع من بعض اتمنى ان تنال اعجابكم ورضاكم والقصص الثلاثة هى طفل متوحش بالمغرب وقصة مرعبة بجدة وام تخبر بوفاة ابنها وهى ميتة .


طفل متوحش بالمغرب

بعيدا عن مفهوم الأسرة ودلالاتها وما توفره من حنان واطمئنان ولد أحمد لا يعرف أباه ولا يدرك معنى الاستقرار بين أحضان أسرة، ذلك أن أمه حملت به بطريقة غير شرعية وما كان عليها إلا أن تتخلى
عنه لفائدة امرأة فقدت كل شيء، فقدت معنى الأمومة بحكم أنها عاقر لا تنجب وهذا ما سبب في اختفاء زوجها وتركها تجتر عقدها ومعاناتها النفسية، هي المسماة (ز.غ) موظفة سابقة بابتدائية مراكش من مواليد 1951، احتضنت الطفل الحامل لأزمته وعمره لا يتجاوز ثلاث سنوات، وتسلمته من أخت والدة الطفل الذي تكفلت به في البداية درئا للفضيحة وخوفا من "الشوهة" وبين هاته وتلك تحول الطفل إلى عبء يجب التخلص منه بأي وسيلة،


الموظفة السابقة بابتدائية "مراكش" "ز.غ" تسلمت الطفل بهدف أن يملأ عليها حياتها ويخرجها من عزلتها التي فرضها عليها القضاء والقدر لكنها لم تتسلم مع الطفل أية وثيقة، مما أدى إلى أن يكون الطفل مهملا بدون وثائق تثبت هويته وانتماءه لأمه الشرعية وأبيه اللاشرعي.


انتقل الطفل ذو ثلاث سنوات إلى منزل "ز.غ" في حي شعبي، لكن ونظرا لحركية الطفل ومرحه وإقباله على الحياة يكتشفها وهذا يميز كل طفل، كان أحمد يتعرض لل*** بشتى أنواعه، أحيانا كانت تضربه ضربا مبرحا وأحيانا أخرى كانت تمنعه من الخروج من المنزل لملاقاة أصدقائه في الحي، واهتدت "ز.غ" أخيرا إلى فكرة حبسه في سطح المنزل رفقة القطط والكلاب خاصة وأنها كانت تهوى تربية الحيوانات الأليفة، ربما كانت هذه الحيوانات تملأ عليها الحياة وربما أنها تعاملت منذ البداية مع أحمد على أنه لا يختلف عن باقي حيواناتها، التي كانت تملك القدرة على الهرب عندما تتعرض ل*** "ز.غ" لكن أحمد كان يفتقد لهذه الخاصية، وأصبح مصيره بيد هذه المرأة الفاقدة لكل حس إنساني.

أحمد الطفل الذي حكمت عليه مربيته بالسجن القهري
في ركن من أركان السطح اتخذ أحمد مأوى له إلى جانب القطط الضالة والكلاب المتوحشة، مع مرور الوقت تحول الطفل إلى حيوان لا يقف على قدميه وإنما يمشي على أعضائه الأربعة (اليدان والرجلان) لأنه أحس بأنه لا يختلف عن باقي الحيوانات التي يتقاسم معها فضاء السطح بل عاش معها صراعاتها وتاه بين مواء القطط ونباح الكلام، ولم يتبن أي صوت من أصوات الحيوانات التي ألفها، بل فقد القدرة على النطق وفقد ذكرياته التي نقشت سابقا في ذاكرته عندما كان يخرج إلى الزقاق ليلعب مع أصدقائه من الأطفال.
فجأة انقطع خبر الطفل أحمد عن والدته وخالته والجيران، لم يعد أحد يراه، خالته كانت قد تعودت على رؤيته والإطمئنان عليه، إذ كانت الجانية متعودة على الذهاب به عند خالته، خلال الثلاثة الأشهر الأولى من تحملها مسؤولية تربيته، طبعا سألت الخالة عن أحمد لكن "زغ) كانت دوما تقدم الأعذار إلى أن اهتدت إلى فكرة جهنمية مفادها أن الطفل انتقل إلى الرباط ليعيش مع أختها المحامية وأنه يعيش حياة هادئة وسعيدة بل أكثر من هذا فقد تم إلحاقه بمدرسة خاصة.
أمام هذه الكذبة الجهنمية، لم تجد الخالة ما تقول، بل استراحت واطمأنت على ابن أختها وقالت في نفسها، إن احمد حظه سعيد ولعله يعيش الآن حياة جد مريحة في أحضان أسرة راقية وبحي راق. الحقيقة غير ما أفصحت عنه المرأة الجهنمية (ز.غ) لأن أحمد يعيش مع القطط والكلاب، وقد أمنها وأمنته، وتعود على العزلة يخاطب الحيوانات بأصواتها وحركات يبدو أنها هي الأخرى فهمتها.
مع مرور الوقت تحول أحمد إلى طفل متوحش، يتصارع أحيانا مع الحيوانات التي عيش معها، خاصة عندما يكون هناك خصاص في الطعام، وفي يوم من الأيام دخل في صراع مع كلب شرس لم يرد أن يتقاسم الطعام مع أحمد فانقض عليه ناهشا أنفه، مما أدى إلى تشوه فظيع في وجه الطفل الضحية، "ز.غ" لم تحرك ساكنا ولم تقدم الإسعافات للطفل وتركته على حاله، ينمو بهذا التشوه الذي جعل منه طفلا مشوها يبدو كأنه من عالم آخر، أو كأنه كائن جني يخاف منه الإنسان إذ صادفه فجأة.
ثلاث سنوات كاملة عاشها أحمد معزولا عن العالم الخارجي، يأكل ويقتات مع الحيوانات بل يأكل غائط الكلاب والقطط وساءت أحواله الصحية نتيجة نقص الغذاء .

الجيران يكتشفون الطفل المتوحش
صدفة كان أحد شباب الحي فوق سطح منزله، فرمق بالجهة المقابلة كائنا يتحرك لا يحمل سمات الإنسان،
يمشي على أربعة، حاول أن يستطلع الأمر، فإذا به يصاب بصدمة فينزل مسرعا إلى الحي اتجاه أصدقائه يخبرهم بأن هناك جنيا على سطح منزل "ز.غ"، طبعا لا أحد صدق الشاب بل أصبح محط سخرية واستهزاء، لكن الشاب لم يتراجع عما صرح به لأصدقائه وأصر على ضرورة مصاحبته للسطح ليروا ما رأى بأم عينيه.
تحت شدة الإصرار، صاحبه خمسة من شباب الحي إلى السطح، وعندما لمحوا المشهد، أصابهم الروع والخوف، وطرق أحدهم يتلو آية الكرسي بينما هم الآخر بالرجوع من حيث أتى وفي تلك اللحظة شاهد من بقي على السطح الطفل المتوحش وهو يلتقط غائط الكلاب ويأكله.
واحد من الشباب الخمسة تشجع واقترب أكثر من الكائن الغريب ومد له يده طالبا إياه بالإقتراب أكثر ، فقام الطفل من مكانه ماشيا على أطرافه الأربعة، مستجيبا الدعوة، أحاطت به المجموعة من الشباب المتبقى على السطح وأدركوا أن الكائن الغريب ليس بجني أو وحش وإنما هو طفل، وعرفوا أن هذا الطفل إنما هو أحمد الذي اختفى عن الأنظار مدة ثلاث سنوات.
لقد كانت الصدمة قوية، شعررو وافيها أن كل القيم الإنسانية قد اندثرت، وشعروا باليأس والشفقة، وتساءلوا في قرارة أنفسهم كيف تغير أحمد من الطفل الوديع إلى طفل متوحش يخيف كل من نظر إليه؟!!
على إثر هذا الإكتشاف الغريب والفظيع في نفس الوقت، قام أحد شباب الحي بإبلاغ المصالح الأمنية التي انتقلت إلى عين المكان فوقفت على حالة الطفل المزرية والخطيرة، وفتحت تحقيقا في القضية، وتم اعتقال الجانية "ز.غ" بتهمة تعريض قاصر للخطر والإعتداء على قاصر بينما وجهت للشخص الذي يسكن معها بنفس المنزل تهمة عدم تقديم مساعدة لقاصر في خطر طبقا للفصول 409-459-460 من القانون الجنائي. فتخيلوا الى اي وضع وصلنا ؟ نترك لكم التعليقات على امل ان تشفي غليلكم من عمل اجرامي بحق طفل نهشت براءته


قصة مرعبة بجدة

في أحد أحياء مدينة جدة .. ‏وبالتحديد في جنوب مدينة جدة .. ‏قام أحد الأثرياء ببناء فيلا رائعة في التصميم .. ‏وقد صرف عليها صاحبها مبالغ وأموالا طائلة .. ‏حيث أراد أن يسكن فيها هو وعائلته الكبيرة‎ ..
‏وبعد الإنتهاء من البناء .. ‏وتجهيز الآثاث .. ‏أنتقل صاحبنا للعيش في هذه الفيلا .. ‏وقد مضى الشهر الأول بسلام .. ‏وكان سعيداً مستمتعاً بسكنه الجديد‎ ..
‏الا أن القدر كان له بالمرصاد ففي أحد الأيام وبينما هو وأبناءه يهمون للخلود الي النوم .. ‏إذ شاهد ابنته الصغرى واقفة مذعورة وخائفة وهي تشير الى أحد الجدران .. ‏فأقترب منها وأخذ يهدئ من روعها .. ‏وأدخلها إلى غرفة نومها .. ‏ثم ذهب ليستطلع الأمر ..
‏فسمع صوتاً غريباً في الجدار‎ .. ‏وكأن هناك من يتحرك داخله .. ‏فأنتابه خوف شديد وأخذ يتحقق من الأمر ولكن الصوت أختفى فجأة .. ‏وبعد مرور عدة أيام .. ‏بدأت الأصوات ترتفع .. ‏والخوف يتسرب إلى هذه الأسرة يوماً بعد يوم ..‏والأصوات تتكرر من بعض الجدران .. ‏خاصة في الليل‎ ..
‏فأستشار أصدقائه وأقربائه .. ‏فأشارو عليه بأن يحضر بعض مشايخ القرآن .. ‏الا أنهم لم يعرفوا السبب‎ .. ‏فزادت المعانة حتى وصل إلى قناعة بأن يغادر المنزل .. ‏وبالفعل غادر المنزل هو وأسرته وهو في حسرة كبيرة‎ ..
‏المهم ..‏عرض الفيلا للإيجار .. ‏وانتقل إلى سكن آخر .. ‏ولكن المأساة نفسها تتكرر مع السكان الجدد لهذا المنزل .. ‏فيهربون منه بعد مدة قصيرة ..‏حتى أصبح مشهوراً في الحي بأن هذا المنزل مسكون بالجن .. ‏واحتار صاحبنا ماذا يفعل .. ‏ولم يجد أمامه حلاً إلا عرضه للبيع .. ‏فلم يقدم على شراءه أحد .. ‏خوفاً مما يجري بداخله‎ ..
‏وفي أحد الأيام أتي أحد أبناء جنوب السعودية وكان قد أنتقل حديثاً إلى مدينة جدة .. ‏وكان يبحث عن منزل ولكن المبلغ الذي معه كان لا يكفي لشراء شقة‎ ..
‏وساقه الله إلى هذا المنزل .. ‏فأعجب به جداً .. ‏وقد قرأ لوحة كتبت عليه بأن المنزل للبيع‎ ..
‏فأستفسر عنه .. ‏فقام جيران المنزل بتحذيره وحكوا له قصص عجيبة عن هذا المنزل وكيف أن الجن يظهروا لساكنيه .. ‏الخ من القصص الخيالية .. ‏فسأل عن سعر المنزل .. ‏فأعطوه عنوان المالك .. ‏وذهب اليه وسأله عن السعر .. ‏فطار المالك الأصلي من الفرحة .. ‏وقال له كم معك من نقود .. ‏فقال له معي القليل فقط .. ‏قال لقد بعتك‎ ..!!
‏لم يصدق صاحبنا الخبر .. ‏فقد كان المالك الأصلي يحاول الخروج من مأزق هذا المنزل بأي ثمن‎ .. ‏وتمت عمليه البيع .. ‏وعندما سمع الجميع بهذا الخبر .. ‏أشاعوا بأن المشتري الجديد للمنزل بأنه ساحر‎ ..
‏المهم انتقل صاحبنا إلى المنزل ووضع به القليل من الأثاث .. ‏وفي ثالث ليله قضاها في المنزل بدأ يسمع الأصوات الغريبة التي كانت تخرج من بعض الجدران .. ‏فتناول قلم فلوماستر وأخذ يحدد أماكن الأصوات في الجدران .. ‏وأستمر على هذا الحال قرابة أسبوع .. ‏وأندهش لخروج الأصوات من أماكن ثابتة .. ‏وبعد أن حدد أماكنها قام .. ‏بإحضار بعض العمال وأمرهم بهدم الجدران المحددة .. ‏وكم كانت دهشة الجميع ..........!! ‏لقد سمعوا أصواتاً أثناء الحفر والتكسير‎ ..
‏وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران .. ‏من مختلف الأحجام .....!! ‏فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة خاصة لتربية الأرانب والدجاج .. ‏وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الي داخل جدران المنزل
فسبحان من يسوق الرزق الى صاحبة من غير حساب‎


ام تخبر بوفاة ابنها وهى ميتة

القصة بدأت منذ ساعة ولادة هذا الطفل , ففي يوم ولادته توفيت أمه وتركته وحيداً
إحتار والده في تربيته فأخذه لخالته ليعيش بين أبنائها
فهو مشغول في أعماله صباح مساء ..
تزوج الأب بعد سبعة أشهر من وفاة زوجته
وأتى بولده ليعيش معه ...
وبعد مضي ثلاث سنوات وأشهر أنجبت له الزوجة الجديدة طفلين بنت وولد
كانت زوجة الأب لا تهتم بالصغير الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره
فكانت توكل أمره إلي الخادمة لتهتم به إضافة إلي أعمالها في البيت
غسل ونظافة وكنس وكوي
وفي يوم شديد البرودة دعت الزوجة أهلها للعشاء واهتمت بهم وبأبنائها
وأهملت الصغير الذي لم يكن له غير الله
حتى الخادمة انشغلت بالمأدبة ونسيت الصغير
إلتم شمل أهلها عندها ودخلوا في أحاديثهم
حتى جاء موعد العشاء فأخذ ينظر إلي الأطعمة المنوعة وكله شوق أن
تمتد يداه إلي الحلوى أو المعجنات ليأكل منها ويطفئ جوعه
فما كان من زوجة أبيه إلا أن أعطته بعض الأرز في صحن
وقالت له صارخة ً: أذهب وكل عشائك في الساحه (ساحة البيت) .....
أخذ صحنه وهو مكسور القلب حزين النفس وخرج به وهم إنهمكوا بالعشاء ونسوا
أن هذا طفل صغير محتاج لحبهم ورحمتهم
جلس الطفل في البرد القارس يأكل الرز ومن شدة البرد إنكمش خلف أحد
الأبواب يأكل ما قدم له ولم يسأل عنه أحد أو أين ذهب ونسوا وصية
رسول الله صلى الله عليه واله وسلم باليتيم ...
الخادمة انشغلت في الأعمال المنزلية ونام الطفل في مكانه في ذاك
الجو البارد ....
خرج أهل الزوجة بعد أن استأنسوا وأكلوا
وبعد ذلك أمرت زوجة الأب الخادمة
أن تنظف البيت ...
وآوت إلي فراشها ولم تكلف نفسها حتى
السؤال عن الصغير .... !
عاد زوجها من عمله وسألها عن ولده فقالت : مع الخادمه (وهي لا تدري)
هل هو معها أم لا ؟
فنام الأب وفي نومه حلم بزوجته الأولى
تقول له : إنتبه للولد
فاستيقظ مذعوراً وسأل زوجته عن الولد
فطمأنته أنه مع الخادمه ولم تكلف نفسها أن تتأكد
نام مرة أخرى وحلم بزوجته
تقول له : إنتبه للولد
فاستيقظ مذعوراً مرة أخرى وسأل زوجته عن الولد
فقالت له أنت تكبر الأمور وهذا حلم والولد بخير
وإكتفى بكلامها
فعاد إلي النوم وحلم بزوجته الأولى تقول له :
((( خلاص الولد جاني )))
فاستيقظ مرعوبا ً وأخذ يبحث عن الولد عند الخادمة فلم يجده عندها جن جنونه
وصار يركض في البيت هنا وهناك حتى وجد الصغير ولكنه كان قد فارق الحياة
لقد تكوم على نفسه وأزرق جسمه وقد فارق الحياة وبجانبه صحن الأرز وقد أكل بعضه



ارجو ان ينال الموضوع اعجابكم
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
استغفر الله العظيم
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:53 PM.