درسى خصوصى فى المواد الفلسفية الأساتذة (( تامر صفوت* أسامه فضل * وسيم حمدى))

[Alyaa Dfnany]

بــعض الاســئلة . . ارجــو الاجــابة عــنـها

مــن حـضراتـكم اسـتذتــنا الكــرام

اولا : الفلســـفة


- مـا المـقصود بـ " الحــدس العــقلى "

- - - - - - - -

صـح ام خـطأ مـع التعـليل :

- ايـد ابـن رشـد التـوسـط الاشـعرى

- انتـقد ابـن رشــد التوسـط الاشــعرى فـى حـل مشـكلة الحـريـة ( هـل نــفس اجـابة السـؤال اللى قـبله ! )

- يـرى ابـن رشـد ان النـظر العـقلى لـيس مـحظورا مـن الشــرع .


- - - - - - - -

صـح ام خـطا مـع التعلـيل :

- اسـتخـدام الاسـلوب العلــمى فـى دراسـة الاخــلاق عـند الاجتـماعييـن الوضـعـيين ادى الـى تـوجـيه الـنـقد لـهـم

- اهـتـم انـصار مـذهـب المـنفـعة العـامة بالقـيم الانـسانـية

- - - - - - - -

- وضــح بـمثـال :

وجــعة نـظر شــافتسـبرى فـى الحــاسة الخــلقية ( هـل نــقول هـنا الخـصائـص ام مـذهب شـافتـسبرى ! )

- هـل تـرى ثـمة عــلاقـة بـين :

مـصادر الالــزام الخـلقى و تــعدد مـكونـات الشــخصـية ؟ اذكـر مبـرراتــك

عــلل :

هـــاجم رجــال الديــن كــانــط ؟ ( هـل نـقول كـل الانـتقـادات التى وجـهـت اليـه ام النــقض الخـاص برجــال الديـن ! )

- - - - - - - -

ثــانـيا : المــنطــق

حـدد اى القـضـايـا الاتـية تحـليلية وايـتها تركـيبية . . مـع ذكر السـبب

1 - بـعض الشــجر مـثمر ( للتأكد هـل دى قضـية تركـيبية! )

2- الارمــلة هـى مـن مـات زوجــها ( للتأكد هـل دى قضـية تركـيبية ! )

3- كـل رقـم زوجـى يـقبل القـسمة عـلى اثنـين ( للتأكد هـل دى قضـية تحليلية ! )


- بالرغــم ان القـضية التحـليلية لا تـفيد جـديـدا عـن الواقـع الخـارجـى الا ان ذلـك لا يـعنى التـقليل مـن اهمـيتـها . . عــلل ( هـل نـشرح القضـية التحـليلية ! )

- - - - - - - - -

- تـعد التجربـة الوسـيلة الاسـاسية للتحــقق مـن صـحة الفـروض . . بيـن ذلـك ( هـل نـشرح مـعنى التجربة
ام الشـروط كـذلك ! )

- العــلوم الانــسانـية فـرع مـن العـلوم الطـبيعـية . . هـل توفق عـلى هـذا الراى ؟ و لـماذا ؟

- ارســطو هـو الواضـع الحــقيقى لـمنـهج الاسـتقراء . . هـل توافق عـلى هـذا الراى ؟ و لمـاذا ؟

- - - - - - -

صـح ام خـطأ مـع التعـليل :

- يـتكامـل نوعـا الاستدلال فـى مـعالجة اى ظـاهرة يتنـاولـها العلـمـاء بالدراســة .


اعــذر للتطويــل . . لــكن اتمــنى الاجـابة عـنـها ياســرع مـا يـمــكن