حلمت انني وصلت الى طريق مقطوع واضططرت للصعود فوق ممشى ضيق وكنت حاملة لابني ياسين عمره سنتان وتحتنا طين وكنت لا اعرف كيف ساصل ولكن كانت هناك صديقة لي اسمها الفة تحت قالت لي انها ستمسك بابني لو رميتها له وكنت خائفة ولكن قلت في نفسي حتى لو سقط لن يغرق ستستطيع رفعه بسرعة رغم غوصه في الطين لكنها التقطته ولم يلمس الطين البتة فسعدت واعجبت بالامر
وبعد ايام حلمت انه في يبت حماي اين اسكن ايضا انه وقع شجار على الاغلب لانني اجبت جارة بوقحاة وكنت خارج المنزل فاذا بصديقتي وايضا هي جارتنا الفة تبكي بصمت ومعها ابني الاول ياسين ففرحت بوجده وبحثت عن ابني الثاني الرضيع فكان يبدو سليما لابسا لباس اكبر من عمره كانه طاقم رجال صغير ويمشي ومشيت فاذا باعمامي ولا ادري ان كان معهم جمع اخر مجتتمعون في مكان يتحدثون فاذا بي ارى اخي صامت فسالته ما سبب المشاكل فقال انه لن يقول لي لكنني قلت ساسال الجيران وسيجوبونني وفجات دخل اخ لي اخر بشاحنة فيها امنيين كثر ففرحت بقدوم البوليس ودخلت الحمام فاذا بنفس ابني الاول ياسين ملطخ بالغائط وكان جلده بدا يتأذى من الغائط فرحت انظفه لكن الحمام تلطخ ونزل الماء المتسخ في حوض اصغر ولكن بعد جهد نظف ابني ونخرجت الماء المتسخ ونظفت الحمام وسعدت بنظافة ابني
وبعدها حلمت بحماتي اقول لها ان تفسير احلامي السابقة ستتحقق ابتداءا من مشاكل لاحدى جارتنا وحينما وقع مشكلة كنت من غير قصد سببا فيها وكان هناك من يريد ان يصلح الخطا حينها وقلت يا حماتي رايت لقد اصابتنا مصيبة والحمد لله اخف مما كانت ستقع وكنت مسرورة بسلامة اولادي وكان المصيبة مالية ونحن في ذائقة عندها اتى حمايا واعطني قطعة نقدية قديمة وكانها اثرية اغريقية او ماشابه لكنني قلت ماذا ستفعل هذه لي ولكنني احسست انها اشترت لي فطورا كاملا واحسست ان حمايا يكن لي محبة جديدة
|