|
إبداعات ونقاشات هادفة قسم يختص بما تخطه أيدي الأعضاء من شعر ونثر ورأي الخ... |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
حبيبتى والثلج الأبيض ......
إن القصيدة تتناول رثاء لزوجتة وحبيبتة الراحلة
التى لم يعد لها وجود فى هذة الدنيا فهو دائماً يتذكرها ويتذكر كل لحظة كان فيها معها فهو يحبها لدرجة انة لم يجد امراة غيرها تملا علية دنيتة فهو مولع بنار الحب نار الحب التى لم يرد لها ان تنكوى بها فهى فى نعينة سلطانة واميرة وهو من كثرة علاقتة خاف عليها ان تسقط فى هاويتة الكبيرة لانة بالفعل قد سقط بها فأراد للموت انا يأخذها منة ويكمر روحها بالثلج الأبيض حتى يظل يتذكرها الى الأبد .... هيا بنا نرى ما بداخل القصيدة ((((((((((((( حبيبتى والثلج الأبيض ))))))))))))))) حبيبتى انى لا اراكى انى لا احسك كم افتقدك كم احتاج لحنانك العظيم كم اشتاق لعناقك الدافئ وكم اححتاج لحسائك اللذيذ كم ذوبت فى هوى الحب كم احترقت بنار القلب فكلما تذكرت تدمرت اة لو تشعرين بى اة لو تستطيعى تحسس انفاسى المحترقة كم تمنيت ان اجعل خدى على كتفك المسدول وان اجعل رقبتى على غصنك الموصول ياحبيبتى النساء كلها لا تساوى لحظة من لحظاتك الجميلة فنعم انا متعب من نيران الغيرة فبلا شك انتى الاميرة انتى السلطانة فى بحيرة شريرة اخذتكى بعيداً على هاويتى الكبيرة اى نعم هاويتى الكبيرة فأنا منها سقطت ولى فى الحب ألف سيرة فلم اتذوق طعماً للحب الا على شفاتك البلورية ولم اتحسس انفاساً كـأنفاسك الحريرية فانا احبك ياحبيبتى ولن يجمعنا الفراق ولو بعد حين كلمات محمد خليفة الفارس الحزين تحميل القصيدة بصوتى من هنا الى اللقاء وكل عام وانتم بخير وعام سعيد عليكم
__________________
ليست مشكلتي أن لم يفهم البعض مااعنية وليست مشكلتي ان لم تصل الفكرة لاصحابها فهذه قناعاتي ....وهذه أفكاري.. .وهذه كتاباتي ... بين ايديكم اكتب مااشعر بة ....واقول ما انا مؤمن بة وليس بالضرورة مااكتبة يعكس .....حياتي الشخصية هي في النهاية ....مجرد رؤية لافكاري من خلال شاشة زجاجية تخاطب من يمتلك عقلا ووعيا كافيا .... |
العلامات المرجعية |
|
|